محمد ﷺ .. في عيون أعظم مفكري الغرب

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/616d53f531a201.91100109_gijeknmflohpq.jpg width=100 align=left border=0>


شخصية رسولنا الكريم ﷺ بما جمعته من معاني وصفات جليلة كانت محل تأمل للعديد من المفكرين والفلاسفة حول العالم، كما تناول الشعراء سيرته العطرة بالمدائح وبالرثاء عقب وفاته.

ونقلب صفحات كتاب الإسلام ورسوله في فكر هؤلاء لمؤلفه أحمد حامد الذي يجمع فيه أراء نخبة هائلة من الأدباء والمفكرين والفلاسفة في الإسلام ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم .

Bernard Shaw
الكاتب المسرحي البريطاني جورج برنارد شو، رفض أن يكون أداة لتشويه صورة الرسول صلى الله عليه وسلم عندما طلب منه البعض أن يمسرح حياة النبي حيث جاء رفضه قاطعاً.

ومما قاله عن الإسلام ورسوله: قرأت حياة رسول الإسلام جيداً، مرات ومرات لم أجد فيها إلا الخلق كما يجب أن يكون، وأصبحت أضع محمداً في مصاف بل على قمم المصاف من الرجال الذين يجب أن يتبعوا .

و لما قرأت دين محمد أحسست أنه دين عظيم، وأعتقد أن هذا الدين العظيم سيسود العالم ذات يوم قريب مقبل إذا ما وجد الفرصة لانتصاره، ليتعرف العالم عليه بلا تعصب .

وقال أيضاً لو أن محمداً وجد في هذا العالم اليوم لاستطاع بقوة إقناعه أن يحل كل مشكلات العالم وان يجعل الحب والسلام هم الحياة، ولاشك أن الإسلام ونبي الإسلام، استطاعا أن يجعلاني أقف باحترام شديد للرسالة ورسولها وتمنيت دائماً بأن يكون الإسلام هو سبيل العالم فلا منقذ له سوى رسالة محمد .

أرجوا أن تفهموا نبؤتي فالإسلام قادم ليصبح العالم به في حب وسلام فقد دخل ومايزال يدخل الإسلام كثرة هائلة من بني قومي ومن الأقوام الأخرى حتى ليمكن أن يقال أن تحول أوروبا إلى الإسلام قد بدأ .


Bertrand Russell
برتراند راسل وهو أحد فلاسفة بريطانيا الكبار والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1950، قال: لقد قرأت عن الإسلام ونبي الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية، فالتعاليم التي جاء بها محمد والتي حفل بها كتابه مازلنا نبحث ونتعلق بذرات منها وننال أعلى الجوائز من أجلها .

و كان محمد بتعاليمه وكتابه أحق بكل الجوائز لكنه لم يسع إلى ذلك وترك الأمور تسير بطبيعتها حتى لا يتهم بأن الإسلام بالسيف ساد وانتشر .

لقد كانت ومازالت ديانة محمد توحيداً سهلاً ولم يزعم لنفسه انه إله ولا زعم أتباعه له هذه الطبيعة الإلهية نيابة عنه، لقد كانت الأخلاق الإسلامية منذ محمد وحتى اليوم وغداً هي المفتاح الحقيقي للإنسان الذي يحلم بان يكون لوجوده معنى .

Thomas Carlyle

المصلح الاجتماعي الإنجليزي توماس كارليل كان مولعاً بالشخصيات التي غيرت مجرى التاريخ، وأفرد في كتابه الأبطال فصلاً كاملاً للحديث عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم واستعرض فيه نواحي العظمة في حياته ورد على افتراءات الكارهين له ولرسالته العظيمة حتى انه اتهم بالتحيز للإسلام.
ومما قاله قوم يضربون في الصحراء عدة قرون لا يؤبه بهم ولهم فلما جاءهم النبي العربي، أصبحوا قبلة الأنظار في العلوم والمعرفات وكثروا بعد قلة، وعزوا بعد ذلة، ولم يمض قرن حتى استضاءت أطراف الأرض بعقولهم وعلومهم .
كما يفند كارليل مزاعم الكارهين مدافعاً عن رسول الإسلام والرسالة بقوله: لم يكن رسول الإسلام من محبي الشهرة كما يدعي البعض لم يكن في فؤاد ذلك النبي العظيم أي طمع دنيوي، لأن الذي يتمسك بحبل الله لا تهمه الظواهر ولا السطحيات، فقد تمسك بحبل الله ضارباً حسابا الربح والخسارة عرض الحائظ غير مهتم بجاه أو شهرة أو سلطان، ولو كان يريد ذلك لركن إلى أقوال الذين ساوموه على ذلك، لكنه أقسم أنهم لو وضعوا في يديه القمر والشمس على أن يترك هذا الدين ما تركه .

Sir William Moore

السير ويليام موير هو اسكتلندي درس الحقوق في جامعتي أدنبره، وجلاسجو وبدأ يبحث عن الإسلام ويدرس أخلاق نبي الإسلام في بداية وجوده بالهند وله دراسات جديدة منها سيرة النبي والتاريخ الإسلامي

ويقول في كتابه هذا: من صفات النبي الجديرة بالتنويه والإجلال الدقة والاحترام اللتان كان يعامل بهما أتباعه حتى أقلهم شأناً، فالتواضع والرأفة والإنسانية وإنكار الذات والسماحة والإخاء وثقت به محبة كل من حوله
ولقد امتاز محمد بوضوح كلامه وسهولة دينه ولقد أتم من الأعمال مالم ولن يستطيعه مصلح اجتماعي، فقد أحيا الأخلاق وحث على الفضيلة، وهذا حال الأنبياء والرسل حينما يربيهم الله ويرسلهم برسالة حق كما أرسل محمداً بالإسلام الحقيقة والحق ليختم الرسالات وأيضاً ليختم الأنبياء .

صنع محمد أمة من قوم كانوا من قسوة القلب والبداوة بحيث يصعب التأثير فيهم فأصبحوا كما أراد الإسلام ونبيه وراحوا يملأون العالم بعد ذلك علماً ونوراً بعد أن كانوا من الجهالة والجاهلية .


Jean-Jacques Rousseau

الفليسوف الفرنسي جان جاك روسو فقد أبدى إعجابه بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم قال:

لم ير العالم حتى اليوم رجلا استطاع أن يحول العقول، والقلوب من عبادة الأصنام إلى عبادة الإله الواحد إلا محمداً ولو لم يكن قد بدأ حياته صادقاً أميناً ما صدقه أقرب الناس إليه، خاصة بعد أن جاءته السماء بالرسالة لنشرها على بني قومه الصلاب العقول والأفئدة، لكن السماء التي اختارته بعناية كي يحمل الرسالة كانت تؤهله صغيراً فشب متأملاً محباً للطبيعة ميالا للعزلة لينفرد بنفسه .

ويؤكد روسو قائلاً لو أن محمداً عاش مدة أطول مما عاش، لأصبح الإسلام ورسوله سادة العالم



Voltaire

الشاعر والكاتب الفرنسي فولتير وصاحب حركة الاستنارة الفرنسية في القرن الثامن عشر والذي كان يؤمن بالتسامح الديني عندما تحدث عن رسول الإسلام قال السنن التي أتى بها محمد كانت كلها ما عدا تعدد الزوجات قاهرة للنفس ومهذبة لها، فجمال تلك الشريعة وبساطة قواعدها الأصلية جذبا للدين المحمدي، أمماً كثيرة أسلمت

ويتابع قائلاً أنه دين يستحق الإعجاب والإجلال والتقدير ذلك لأنه جعل زنوج أواسط إفريقيا، يشعرون بآدميتهم، وجعل سكان جزر البحر الهندي يعرفون أن هناك قوة غير التي اعتادوا عليها
وينفي ما يتردد حول أن الإسلام استولى قهراً وبالسيف على أكثر من نصف الكرة الأرضية، فيقول هذه شائعات تحاول أن تقلل من قيمة الإسلام ورسوله، وان الدليل على ذلك أن كثيرين اعتنقوا الإسلام وهم بعيدون عن بلاده وغزوات وفتوحاته، فكيف إذن وصلهم السيف الذي يدعيه مؤرخونا وخطباؤنا .
جوته

أما الشاعر والأديب الألماني يوهان فولفجانج جوته فقد اطلع على القرآن الكريم والسيرة النبوية وكان معجباً بشخصية الرسول نظرا لما قام به من تأسيس الفكر والدين الإسلامي، وانه لم يقصر حياته على مجرد بث التعاليم الدينية، ولكنه استخدم في توصيل رسالته ودعوته وسائل كفاح دنيوية.

وقد ظهر هذا الإعجاب من خلال أشعاره، وأعماله الأدبية والتي نذكر منها تراجيديا محمد هذا الكتاب الذي أنقسم إلى فصلين الأول تحدث فيه عن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم، أما الفصل الثاني فقام بتصوير معاناة الرسول أثناء تبليغه الرسالة وما قساه من المشركين خلال ذلك.

كما اختص جوته الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بقصيدة مدح طويلة، مشبهه بالنهر العظيم الذي يجر معه الجداول والسواقي في طريقه إلي البحر، كما قام بكتابة مسرحية أيضا عن الرسول ولكنها لم تكتمل لوفاته.
وعن الرسول قال جوته: كان الرسول معداً إعداداً ربانياً أنفرد به من بين سابقيه من الرسل والأنبياء على كثرتهم .
كما قال كان رسول الإسلام متواضعاً محباً للخير وجاءته رسالة الخير، استطاع بحبه لرسالته أن يجعلها تمتد وتنتشر وتضرب جذورها في أعماق النفس البشرية التواقة دائماً للتعرف على النواحي الإيجابية في الحياة


Hitler

وعن الكيفية التي تعامل بها الرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود قال الزعيم الألماني هتلر أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود، ويكسبهم ويشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الإسلام محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم وقلوبهم، لذا كان محمداً حريصاً منهم حريصاً عليهم ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم ولن يصل إلى مرتبتها أحد، فالتعامل مع اليهود مشكلة غير عادية أنهم لا يستحقون الحياة إلا أن محمداً كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي، تأكدنا منه لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه وبالقوة التي شهدوها
ويتابع هتلر اعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون إلا ما قمت به معهم
وقال الزعيم الهندي المهاتما غاندي إن نبي الإسلام هو الذي قادني إلى المناداة بتحرير الهند ، العظيم الخالد إلى الأبد محمد بن عبد الله رسول الإسلام كان قادراً على السيطرة على العالم كله، ومع ذلك ترك نفسه إنساناً بالإسلام ولم تستطع شهوة الشيطان في السيطرة أن تحوم حتى حوله فعاش نبي الإسلام رسولاً، بشراً عادياً أمام إخوانه من الناس، كواحد منهم رغم أنه اصطفاء إلهي .


Léon Tolstoï

الأديب الروسي ليو تولستوي قال لا يوجد نبي حظي باحترام أعدائه سوى النبي محمد مما جعل الكثرة من الأعداء يدخلون الإسلام

ويتابع الأديب الروسي أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد، الذي أختاره الله الواحد لتكون أخر الرسالات على يديه وقلبه وعقله، ليكون هو أيضاً أخر الأنبياء حيث لم يأت ولن يأت بعده جديد، اعتراف محمد بالأنبياء الذين سبقوه بتكليف من الإله الواحد ليقدموا البناء الاجتماعي العالمي الذي جاء يستكمله دليل لا يقبل الشك فقد جاء محمد ليستكمل بالإسلام البناء الاجتماعي للإنسان في كل مكان




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 26589

Voltaire  (Tunisia)  |Samedi 27 Février 2010 à 15h 11m |           
Voltaire+ISLAM
au départ, voltaire était très hostile à l’islam. la pièce théâtrale « mahomet, ou le fanatisme » composée en 1742, était considérée comme le parfait exemple pour dépeindre le personnage du prophète mohammed (sbdl).

« mahomet le fanatique, le cruel, le fourbe, et, à la honte des hommes, le grand, qui de garçon marchand devient prophète, législateur et monarque. » recueil des lettres de voltaire (1739-41),

goethe, qui avait traduit la pièce en allemand pour complaire à son maître, le prince charles-auguste de weimar, parla de ce sujet à napoléon qu’il rencontra à erfut. l’empereur rétorqua :
« je n’aime pas cette pièce, c’est une caricature !
- je suis de l’avis de votre majesté, j’ai fait ce travail à contre-cœur. mais dans cette tragédie, dans ces tirades contre le fanatisme, ce n’est pas l’islam qui était visé, mais l’Église catholique.
- les allusions, dit napoléon, sont tellement voilées que cet impertinent a pu dédier son œuvre au pape… qui lui a donné sa bénédiction.» (1).

mais au fur et à mesure, voltaire va faire ses recherches personnelles et délaisser les vieux ouvrages sur les musulmans que propageaient l’église. voltaire se détache des sources héritées du moyen Âge et sa perspective change radicalement.

c’est en travaillant en véritable historien, sur son charles xii, que voltaire forgea ses idées sur le monde musulman et plus particulièrement sur les ottomans. l’évolution de voltaire sur l’islam arrive à son point culminant avec l’examen important de milord bolingbroke, ou le tombeau du fanatisme, intégré au recueil nécessaire, en 1766. dans cet écrit, il fustige sévèrement le christianisme et fait l’éloge du prophète mohammed (sbdl) qui
établit un culte qui « était sans doute, plus sensé que le christianisme».

voltaire accuse et attaque le christianisme qu’il considère comme « la plus ridicule, la plus absurde et la plus sanglante religion qui ait jamais infecté le monde. » (lettre à frédéric ii, roi de prusse, datée du 5 janvier 1767). par contraste, il vante la doctrine musulmane pour sa grande simplicité : « il n’y a qu’un dieu et mahomet est son prophète. »

« chanoines, moines, curés même, dit voltaire, si on vous imposait la loi de ne manger ni boire depuis quatre heures du matin jusqu’à dix heures du soir, pendant le mois de juillet, lorsque le carême arriverait dans ce temps ; si on vous défendait de jouer à aucun jeu de hasard sous peine de damnation ; si le vin vous était interdit sous la même peine ; s’il vous fallait faire un pèlerinage dans des déserts brûlants ; s’il vous était enjoint de
donner au moins deux et demi pour cent de votre revenu aux pauvres ; si, accoutumés à jouir de dix-huit femmes, on vous en retranchait tout d’un coup quatorze ; en bonne foi, oseriez-vous appeler cette religion sensuelle ? » et la fin de son article est une leçon qui déteste et rejette la caricature : « il faut combattre sans cesse. quand on a détruit une erreur, il se trouve toujours quelqu’un qui la ressuscite.» (dictionnaire philosophique
1764)

la dernière phase de voltaire sur l’islam se situe entre 1768 et 1772. il revient sur certaines de ses positions intransigeantes concernant le christianisme, sans renoncer à ses convictions dans l’enseignement de l’islam : « sa religion est sage, sévère, chaste et humaine : sage puisqu’elle ne tombe pas dans la démence de donner à dieu des associés, et qu’elle n’a point de mystère ; sévère puisqu’elle défend les jeux de hasard, le vin et les
liqueurs fortes, et qu’elle ordonne la prière cinq fois par jour ; chaste, puisqu’elle réduit à quatre femmes ce nombre prodigieux d’épouses qui partageaient le lit de tous les princes de l’orient ; humaine, puisqu’elle nous ordonne l’aumône, bien plus rigoureusement que le voyage de la mecque. ajoutez à tous ces caractères de vérité, la tolérance. »

depuis 1742, date à laquelle voltaire a présenté sa pièce de théâtre « mahomet » à la comédie française, le chemin parcouru est long. ce jour-là, il attaquait « le fondateur de l’islam » pour montrer comment les religions ont été établies. puis vingt-huit années plus tard, en 1770, il le défend pour soutenir que « d’autres peuples pouvaient penser mieux que les habitants de ce petit tas de boue que nous appelons europe ».

« il n’y a point de religion dans laquelle on n’ait recommandé l’aumône. la mahométane est la seule qui en ait fait un précepte légal, positif, indispensable. l’alcoran [le coran] ordonne de donner deux et demi pour cent de son revenu, soit en argent, soit en denrées. la prohibition de tous les jeux de hasard est peut-être la seule loi dont on ne peut trouver d’exemple dans aucune religion.
toutes ces lois qui, à la polygamie près, sont si austères, et sa doctrine qui est si simple, attirèrent bientôt à la religion, le respect et la confiance. le dogme surtout de l’unité d’un dieu présenté sans mystère, et proportionné à l’intelligence humaine, rangea sous sa loi une foule de nations et, jusqu’à des nègres dans l’afrique, et à des insulaires dans l’océan indien.
le peu que je viens de dire dément bien tout ce que nos historiens, nos déclamateurs et nos préjugés nous disent : mais la vérité doit les combattre.» (2)


le plus grand changement que l’opinion ait produit sur notre globe fut l’établissement de la religion de mahomet. ses musulmans, en moins d’un siècle, conquirent un empire plus vaste que l’empire romain. cette révolution, si grande pour nous, n’est, à la vérité, que comme un atome qui a changé de place dans l’immensité des choses, et dans le nombre innombrable de mondes qui remplissent l’espace; mais c’est au moins un événement qu’on doit
regarder comme une des roues de la machine de l’univers, et comme un effet nécessaire des lois éternelles et immuables: car peut-il arriver quelque chose qui n’ait été déterminé par le maître de toutes choses? rien n’est que ce qui doit être. (3)

ce fut certainement un très grand homme, et qui forma de grands hommes. il fallait qu’il fût martyr ou conquérant, il n’y avait pas de milieu. il vainquit toujours, et toutes ses victoires furent remportées par le petit nombre sur le grand. conquérant, législateur, monarque et pontife, il joua le plus grand rôle qu’on puisse jouer sur la terre aux yeux du commun des hommes. (4)

j’ai dit qu’on reconnut mahomet pour un grand homme; rien n’est plus impie, dites-vous. je vous répondrai que ce n’est pas ma faute si ce petit homme a changé la face d’une partie du monde, s’il a gagné des batailles contre des armées dix fois plus nombreuses que les siennes, s’il a fait trembler l’empire romain, s’il a donné les premiers coups à ce colosse que ses successeurs ont écrasé, et s’il a été législateur de l’asie, de l’afrique, et
d’une partie de l’europe. (5)

* jean prieur, muhammad, prophète d’orient et d’occident, Éditions du rocher, paris 2003, p 215.
* voltaire, essai sur les mœurs, in faruk bilici, op. cit.
* « remarque pour servir de supplément à l'essais sur les mœurs » (1763), dans oeuvres complètes de voltaire, voltaire, éd. moland, 1875, t. 24, chap. ix-de mahomet, p. 588
* « remarque pour servir de supplément à l'essais sur les mœurs » (1763), dans oeuvres complètes de voltaire,
* voltaire a composé cette lettre en 1760 en réponse à la "critique de l’histoire universelle de m. de voltaire, au sujet de mahomet et du mahométisme"


Incomplet  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 21h 36m |           
Le monde n'est plus ce qu'il était, ce n'est pas suffisant, il manque les références bibliographiques exactes.
si l'auteur, babnet ou toute âme charitable les connait, il rendra un grand service à tous.
surtout: pour (valtaire, ,rousseau, tolstoï et bertrand russell ) autrement ça reste à vérifier et ça risque de produire l'effet contraire.
ps:
- russel est connu entre-autre autre pour son militantisme anti-religions!.
- tolstoï rejette l'état et l'église.
- n'est pas une bonne référence.

Nour  (Tunisia)  |Vendredi 26 Février 2010 à 20h 56m |           
Bravo babnet pour tous ces articles en ce grand jour pour célébrer la naissance de notre prophète, j'espère que l'éducation nationale mettra un programme d'éducation pour nos jeunes pour mettre en exergue les qualités humanistes et futuristes de cet être humain analphabète qui a su conquérir le coeur de plus d'un milliard de musulman non arabe et delà lutter contre les idéologies des obscurantistes se proclamant de l'islam.

Tunisien  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 14h 10m |           
تنطبق على هؤلاء ايات بينات
أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ. البقرة 44
كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ . الصف3
أَتَأْمُرُونَ النَّاس بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَاب أَفَلَا تَعْقِلُونَ

HAS  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 11h 59m |           
واذا ما علمنا ان الاله الأسطوري شخصية موهومة، لادركنا ان الشخص الوحيد الذي انفرد
بالبطولة في مجال واحد، هو رسولنا العظيم محمد (صلى الله عليه وسلم)، وحتى في بقية فصول الكتاب التي يتحدث فيها عن ابطال اخرين.. تراه لايذكر خصلة من خصال العظمة لدى هذا البطل أو ذاك، الا وتراه يذكر نبينا العظيم (صلى الله عليه وسلم).. وفي هذا ما يدل ان محمد (صلى الله عليه وسلم) كان " بطل أبطال " كارليل، وهو محق في هذا كل الحق، ومنصف كل الانصاف

HAS  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 11h 58m |           
Thomas carlyle

كتاب الابطال وكتاب ((الابطال)) دراسة ادبية وتاريخية رائعة للبطولة، اختار كارليل
لعرضها

وتحليلها ارقى النماذج الإنسانية الرائعة.. البطل معبودا في شخص (اودين) المعبود الاسكندينافي الاسطوري ـ الذي خلد اسمه على رأي كارلايل في يوم من ايام الاسبوع بالانكليزية وهو يوم الاربعاء

والبطل نبيا في شخص نبينا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم).. والبطل شاعرا في شخص دانتي وشكسبير.. والبطل راهبا في شخص مارتن لوثر ـ زعيم الإصلاح الديني ـ ونوكس ـ زعيم المطهرين ـ.. والبطل كاتبا واديبا في شخص جونسون وروسو وبرنز.. والبطل ملكا وحاكما في شخص كرومويل ونابليون ـ الذي كان معاصر لكارليل ـ …

HAS  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 11h 45m |           
أقوال جورج برنارد

HAS  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 11h 43m |           
* إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
جورج برنارد شو
* لو تولى العالم الأوربي رجل مثل محمد لشفاه من علله كافة، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية، إني أعتقد أن الديانة المحمدية هي الديانة الوحيدة التي تجمع كل الشرائط اللازمة وتكون موافقة لكل مرافق الحياة، لقد تُنُبِّئتُ بأن دين محمد سيكون مقبولاً لدى أوربا غداً وقد بدا يكون مقبولاً لديها اليوم، ما أحوج العالم اليوم إلى رجل كمحمد يحل مشاكل العالم.

* إنه لحكمة عليا كان الرجل أكثر تعرضاً للمخاطر من النساء فلو أصيب العالم بجائحة أفقدته ثلاثة أرباع الرجال، لكان لابد من العمل بشريعة محمد في زواج أربع نساء لرجل واحد ليستعيض ما فقده بعد ذلك بفترة وجيزة

Platinum  (France)  |Vendredi 26 Février 2010 à 10h 39m |           
Quel article vraiment trés enrichissant et j'espere que le film qui sera produit par le qatar fera son effet sur l'oxydant pour voire combien nous en é attaché a notre religion

Nizar  (Norway)  |Vendredi 26 Février 2010 à 09h 38m |           
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد

Observo  (Canada)  |Vendredi 26 Février 2010 à 04h 33m |           
صلى الله على محمد و على آله و أصحابه و من إقتدى بهديهم إلى يوم الدين. اللهم إجمعنا به في الفردوس الأعلى إنك سميع مجيب.


babnet
All Radio in One