فرنسيون في داعش ليبيا

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/isi2016.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - حسب موقع www.lejdd.fr فإن عشرة علي الاٌقل من عناصر داعش الذين يحملون الجنسة الفرنسية قد انتقل من العراق الي ليبيا مرورا بموريتانيا فمالي والنيجـــر ، وقد استند الموقع في خبره الي مصدر في المخابرات الفرنسية ،



قوات فرنسية خاصة تُنفذ عمليات سرية في ليبيا



من ناحية أخرى قالت صحيفة لوموند الفرنسية يوم الأربعاء إن وحدات من القوات الخاصة والمخابرات الفرنسية تُنفذ عملية سرية ضد مقاتلي تنظيم داعش الإرهابي في ليبيا.

وحسب نفس المصدر، فإن هذه العمليات تُنفذ بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا.

وأضافت الصحيفة أن الرئيس فرانسوا هولاند وافق على عمل عسكري غير رسمي تنفذه وحدة من القوات الخاصة وخدمة العمليات السرية لوكالة المخابرات الفرنسية في ليبيا.

وامتنعت وزارة الدفاع الفرنسية عن التعليق على محتوى تقرير لوموند، لكن مصدرا مقربا من وزير الدفاع جان إيف لو دريان قال إنه أمر بالتحقيق في انتهاك سرية الدفاع القومي لتحديد مصادر تقرير الصحيفة.



Comments


3 de 3 commentaires pour l'article 120960

Mavb2013  ()  |Jeudi 25 Février 2016 à 09:53           
Les recrus des services secrets français, donnent la motivation aux français d'intervenir en Libye au côté de Hafter, lui qui a favorisé la montée de daech . Tout s'explique

Mandhouj  (France)  |Mercredi 24 Février 2016 à 22:12           
@ Chebbonatome (Tunisia)

داعش كتنظيم إرهابي هي بنت أو إبن المسؤول الكبير (الذي لا يمكن ذكر إسمه ) ، دوره التمكين للقوات الرسمية للقوى الكبرى شرعية التدخل في الجغرافيات المقصودة بعملية توسع و سيطرة جديدة . فداعش ليست هي القوات الخاصة الفرنسية ، الأمريكية ، الانكليزية ، ... لا أبدا ... داعش هي ذلك الجسم المأجور ، المدفوع الثمن ، ثم سينتهي لما يتحقق التقسيم الكامل الجديد .... فكرة الشرق الأوسط الجديد الذي لوح بها الغبي بوش تجاوزها التاريخ . فكرة شرق أوسط جديد ، كانت
تعني فوضى خلاقة ، ثم أنظمة موالية لاسرائيل ... لكن تبين أن هذا غير ممكن مع تواجد الدول القومية الحالية خاصة سوريا ، العراق ، اليمن ، ليبيا ، الأردن ، مع تواجد مقاومة تتمثل في حزب الله و حماس مستعصية على إسرائيل ... فجأت فكرة العالم الجديد ، جأت ، و تفطن المسؤول الكبير (الذي لا يمكن ذكر إسمه ) أنه يمكن أن تكون فرصة الثورات العربية ضد الدكتاتوريات ، فرصة سانحة لادخال العالم العربي في حروب طائفية (المذهبية ، العرق ) ، خاصة و أن فترة الثورات تؤدي
إلى هشاشة الدولة القومية ، و تصبح الحدود مفتوحة ... اليوم إذا ننظر إلى تلاقي المصالح حاليا بين أمريكا و روسيا في المنطقة العربية ، فالكل ينبه إلى خطة الانتهاء من كل ما يمثل عامل قوة أو عامل ردع في الدول العربية و الاسلامية ... إفلاس دول الخليج عبر الحروب، الانتهاء من حزب الله كحركة مقاومة بتوريطه في كل المستنقعات ، كذالك محاصرة حماس ، توريط تركيا في حرب مع روسيا (ربما ) إعادة من جديد لحرب أهلية في لبنان (ربما ) ، ثم استهداف النووي الباكستاني
... مصير العالم الاسلامي في دوله القومية الحالية مفتوح إلى كل الإحتمالات ... يمكن أن يكون هناك إحتمال يكون في صالح الشعوب ... لكن هذا يجب أن يكون مولود وطني (إخراج وطني لحل وطني ) في كل دولة و يجب أن يجد تدعيم و تشجيع حقيقي من كل الدول العربية ... و هكذا يمكن أن نطرح الأسئلة الحقيقية في العالم العربي (السؤال الاجتماعي ، السؤال الديمقراطي ، ثم يمكن طرح جدي للسؤال المديونية) ، و هكذا مجتمعاتنا يمكن أن تفكر في إيجاد حلول حقيقية لمشاكلها ، و
يمكن أن تسترجع نوع من السيادة على قرارها السيادي ...

تحياتي إليك

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mercredi 24 Février 2016 à 21:27           
ادعاء ان في ليبيا قوات خاصة فرنسية لمحاربة داعش هو استباق للاحداث قبل كشف ان هذه القوات هي نفسها داعش


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female