الى السيد وزير العدل : أعوان السجون و الإصلاح يهينون زوجي أمامي ...

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/alimansour.jpg width=100 align=left border=0>


بريد القراء - أسماء س


ملاحظة

علمت باب نات أن وزير العدل السيد عمر منصور اطلع على الرسالة المنشورة صباح اليوم بالموقع , وأذن بمتابعة الملف, مشكورا





أعتذر عن الكلام البذئ المكتوب و لكن أردت نقل ما تعرضت له وزوجي و أختي ففي يوم 2016/02/04 و على الساعة السابعة صباحا و 20 دق تقريبا عندما كنت رفقة زوجي و أختي متجهين لعملنا على متن السيارة و بعد مفترق بن دحة بدأت مشاغباتنا كغيرنا في الطريق من قبل حافلة تابعة للسجون و الإصلاح ذات رقم 03/136921 و قد حاولت المجاوزة اللاقانونية على اليمين مما تسبب في إرباك أصحاب السيارات الذين كانوا يتذمرون منه و يعاتبونه و فعلا قامت الحافلة بالمجاوزة الممنوعة (على اليمين) والدخول عنوة بيننا و بين حافلة تابعة لشركة نقل تونس كانت تسير أمامنا مباشرة مما اضطر زوجي للهروب يسارا و الإصطدام بالحاجز الإسمنتي لإنقاذنا من حادث خطير محقق و حتى لا تحدث الكارثة.


لام زوجي السائق على فعلته قائلا له علاش هكّا موش عيب عليك توا هكّا زعمة قتلتنا بالله شعملنالك فرد بكلام نابي تي ........ أمك ثم عمد إلى إيقاف الحافلة في الطريق و نزل بسرعة ووقف أمام السيارة لمنعنا من المرور كما نزل 2 من أعوان أمن بالزي (تقريبا عوني طلائع سجون) و عدد6 آخرين بزي مدني و انهالوا علينا بوابل من الكلام البذيء مع السب و الشتم قائلين كل من جهته كلاما مثل ....... أمك ، يا...... ، كان قتل ..... أمكم خير إنت زايد من الناس تكلمت كان إنت تت..بّر علينا و الكثير من الكلام الٱخر الذي لا أستحضره و أمسكوه و ألصقوه على السيارة و منعوه من الحركة وحتى الحديث ثم انطلقوا في صفعه و ضربه بكامل الجسد ضربا الغاية منه الإهانة لا ترك أثر عنف ثم دخل أحدهم السيارة بغاية أخذ المفتاح و الأوراق و من حسن الحظ أنني قمت بجذب مفتاح السيارة قبل صعوده حيث أنه كان ينوي أخذه من السيارة عنوة ولكنه تمكن من أخذ الأوراق (ب ت و ، بطاقة رمادية، رخصة السياقة) و غادروا المكان بعدما أعلمونا أننا سنجد الوثائق بالمفترق التالي (حي الزهور) و ولكن ما راعنا إلا أنهم لم يتوقفوا عند ذلك المفترق و واصلوا طريقهم مسرعين عند ذلك توجهنا الى منطقة الشرطة العدلية بالسيجومي الذين أحالونا لمركز حي الزهور و بدورهم أرجعونا إلى الشرطة العدلية الذين أحالونا من جديد إلى مركز حي هلال الذين أفادونا بالإتصال بإدارة السجون و الإصلاح 'بجون جورس و فعلا توجهنا إلى الإدارة و بعد الإتصال تأكدوا من وجود الوثائق بسجن المرناقية و تحديدا في ورشة التصليح الخاص بالسجن دون أن يقوموا حتى بأي إعلام لجهة من الجهات الرسمية بمكان و جود الأوراق.فقمنا بتحرير شكاية في مكتب العلاقات مع المواطن بذات الإدارة كما تقدمنابشكاية لدى وكيل الجمهورية بالمحكة الإبتدائية تونس 2 الذي بدوره أعطانا إرسالية بإسم رئيس منطقة الشرطة العدلية بسيدي حسين (عمر المختار) في حدود الساعة 16 بعد الزوال.عند لقاء زوجي به أعلمه أنه مشغول بموقوفين و طلب منه العودة في اليوم الموالي و تصوروا أنه و رغم إرتباطاته المهنية حضر اليوم 05/02/2016 على الساعة 11 صباحا للقاء رئيس المركز الذي لم يكن موجودا حتى الساعة 13 ساعة مغادرة زوجي للمركز فهو لا يستطيع ترك عمله أكثر.فالرجاء مساعدتي على النشر لإعادة إعتباري و أختي و خصوصا زوجي الذي أهانوه أمامي و كل الكلمات لا تعبر عن الإهانة التي مرت بنا فكرامتنا قد مسّت بعمق. لقد تعرضنا إلى إهانات و اعتداء ات لفظية عنيفة دون سبب و ذلك فقط لأن المعتدين هم أعوان بإدارة السجون والإصلاح و أنه لهم الحق بفعل ما يريدون أينما يريدون دون أن يكون لأحد الحق حتى في طريق ٱمن.
...


Comments


30 de 30 commentaires pour l'article 119932

Maitreseinsei  (Tunisia)  |Mercredi 10 Février 2016 à 08:46           
ملا اولاد حرام
حاشا صلاحهم الكلاب

Weldtounes  (Tunisia)  |Mardi 9 Février 2016 à 21:57           
رجعت دولة البوليس والدكتاتورية

Nourammar  (Tunisia)  |Mardi 9 Février 2016 à 12:02           
Errakh la Commirç ()
اخي لا تترك حقك في تتبع هؤلاء الشرذمة وربي اعينك ..ما فهمته انهم لم يجدوا عذرا لهذا العون سوى الصاق تهمة السلفية بك ورغم انها ليست تهمة فمتى كانت اللحية تهمة؟ وما دخل عون السجون؟ والاهم لمذا يعتدون عليكجسديا ونفسيا؟ لا ضاع حقا وراءه طالب واصحك اخي التوجه لوسائل الاعلام المرئية والمسموعة حتى تفضح الشلايك حشاكم

Errakh la Commirç  ()  |Lundi 8 Février 2016 à 22:44           
الرجاء مواصلة النشر و دعمنا حتى رد الإعتبار لنا مع الشكر و ليلتكم زينة

Errakh la Commirç  ()  |Lundi 8 Février 2016 à 22:36           
بعدما أمضيت على إفادتي طلبوا مني الإنتظار قليلا في قاعة الإنتظار ثم دعيت للتعرف على السائق الذي عرفته مباشرة و طلبوا مني سماع إفادته و قد خاطبني الأخر قائلا "نعم أنت سائق السيارة و أن لحيتي كانت طويلة جدا مشيرا بيده على أساس أنها "لحية سلفية" و أني كنت أقوم بإستعمال بوق التنبيه بالسيارة لأني كنت قلقا لأنني أحمل شيئا ما في سيارتي و أن الأوراق أخذها النقيب من الدورية الموالية" و هنا فهمت أن ذلك الباحث الذي قاطعنا جاء لإختبار ردة فعلي إذا ما
قيل لي أن من أخذ الأوراق كان نقيبا دعي لاحقا و لم يكن عونا بزي نزل من نفس الحافلة و هو حسب رأيي يعد خروجا عن حياد الباحث و إنحيازا لطرف دون ٱخر.و الحقيقة في خصوص اللحية أولا أنها كانت لحية نهاية أسبوع يعني قصيرة جدا و ليست إطلاقا كما وصف السائق ، و ثانيا لو حقيقة كان هناك ذلك الشك أني كنت أحمل شيئا في سيارتي و أن من أخذ أوراقي كان نقيبا دعي من الدورية الموالية و أني لكان نفس ذلك النقيب قد فتش سيارتي فورا ثم أضاف سائق الحافلة مدعيا أنه
بعدما أخذ النقيب أوراقي طلب مني الوقوف في الدورية الموالية وهو ماجانب الحقيقة كليا ذلك أن الحافلة التي تحمل العون بالزي الذي إفتك أوراقي لم تتوقف في الدورية الموالية و تجاوتها مسرعة دون توقف رغم أني قد توقفت بعد الدورية ببضع أمتار للإتصال بالهاتف لمعارفي للسؤال كيف يمكنني التصرف بعد ما أفتكت أوراقي و إهانتي ومن معي و قد نصحت بالتوجه لمنطقة السيجومي مباشرة و عند توقفي هذا مر بي شخصين في سيارة و توقفا لسؤالي حول سبب توقفي و هما شاهدين أني توقفت
ظانا لٱخر لحظة أن الحافلة يمكن أن تتوقف أو يعود منها أحد بعد إبتعادها ليسلّم أوراقي للدورية لأنه ليس من القانوني حسب علمي أن تفتك أوراق شخصية دون تسليمها إلى جهة رسمية أو دون معرفة وجهتها القادمة.

Errakh la Commirç  ()  |Lundi 8 Février 2016 à 22:33           
سلام عليكم ادمين.أنا هو المتضرر من أعوان السجون.أولا نحب نشكرك شكر كبير على نشر وضعيتناو نحب نعلمك بالمستجدات في القضية و نطلب منك بكل لطف باش تواصل تنشر المستجدات إلي باش نوصلهالك نشالله أول بأول.
المهم إستجابت إدارة السجون و الإصلاح بسرعة مشكورة و إستدعتنا اليوم الإثنين ....... بمقرها في جون جوراس (وحسب ما أظن كان ذلك أساسا إستجابة لأمر السيد وزير العدل بعد إطّلاعه على ما نشر على باب نات) و الحقيقة تقال كان على حد كبير من الحفاوة و الإحترام و المعاملة الطيبة مما لا تدع مكانا للشك أن ما فعله أولئك الأعوان لا يعكس أبدا مواقف و مناهج الإدارة العامة للسجون و الإصلاح بل على العكس تماما اليوم أحسست بأن تونس في الطريق الصحيح في تغيير العقليات
لدى الذين يحاولون إستخدام وظائفهم لإهانة المواطنين و هضم جانبهم.
المهم إستجوبوني و قد أفدت بما كنت قد قلت سابقا سواء في شكايتي عند مكتب العلاقات مع المواطن في الإدارة العامة للسجون و الإصلاح أو عند عريضتي لدى السيد وكيل الجمهورية. وقد كان الباحث في قمة اللطف و الشفافية و كان يعيد قراءة ما يكتبه في كل مرة و لم أمضي على إفادتي إلا بعد أعطاني الوقت الكافي لقراءتها.ولكن ما إستغربته كثيرا هو تدخل شخص ٱخر لم يعّرف بنفسه (وقد علمت لاحقا أنه باحث ٱخر و قد قام ببحث سائق الحافلة الذي دعي هو أيضا) قاطعا حواري
مع الباحث قائلا لي "هل تتذكر النقيب الذي أخذ منك الأوراق" رغم أني سردت الواقعة أكثر من 4 مرات في الإدارة و لم أذكر و لو مرة أن من إفتك مني الأوراق كان نقيبا بل كان عونا بزيّه حاملا سلاحا نزل من نفس الحافلة التي إعتدت علينا، فأجبته "عن أي نقيب تتحدث؟ " فأجابني "النقيب الذي جاءك من الدورية و الذي أخذ أوراقك" فأجبته "من فضلك لقد قلت سابقا و في كل المرات أن من إفتك أوراقي كان عونا بزي حاملا سلاحا نزل من الحافلة المعتدية ذاتها و أنه يمكنني
التعرف عليه فورا حين رأيته ولم يكن ذا رتبة واضحة لأنه كان يلبس واقيا ضد الرصاص و لم أقل ولو مرة أنه نقيب من أي دورية كانت" فغادر القاعة .
بعدما أمضيت على إفادتي طلبوا مني الإنتظار قليلا في قاعة الإنتظار ثم دعيت للتعرف على السائق الذي عرفته مباشرة و طلبوا مني سماع إفادته و قد خاطبني الأخر قائلا "نعم أنت سائق السيارة و أن لحيتي كانت طويلة جدا مشيرا بيده على أساس أنها "لحية سلفية" و أني كنت أقوم بإستعمال بوق التنبيه بالسيارة لأني كنت قلقا لأنني أحمل شيئا ما في سيارتي و أن الأوراق أخذها النقيب من الدورية المو

Nourammar  (Tunisia)  |Lundi 8 Février 2016 à 11:53           
نرجو من السيد الوزير انصاف هذه العائلة ورد الاعتبار اليهم ومعاقبة هؤلاء الحيوانات وايقافهم ان وجب عن العمل حتى يكون عبرة لغيرهم من الامنيين الشرفاء ولاعوان السجون وحتى تكون قلة شاذة تحفظولا تقاس عليها

Rostom Bouyahia  (Switzerland)  |Lundi 8 Février 2016 à 09:40 | Par           
Le problème ce que j'en ai croisé des policiers en ! Europe je vous jure c comme des femmes je les insultes je leurs disent ce que je veux ! Et ils osent pas ouvrir leurs gueule comme des p........tes ! Et là en Tunisie avec les citoyens ils deviennent des gladiateurs ! Bande des fils de p...............tes

Ibnaglab  (Tunisia)  |Dimanche 7 Février 2016 à 22:34           
من تربّى في حضن المخلوع لن يصلح حاله
و لا يرجى منه خير و على القضاء أن يكون حاسما في مثل هذه الممارسات

Ali Frad  (Tunisia)  |Dimanche 7 Février 2016 à 19:07 | Par           
اللوم موش عليهم لكن على عروفاتهم * وين الرفابة والمتابعة والتاطير والرسكلة والردع+ نعم الردع * وذا لم تستحي فافعل ما شئت * اما ما تفرحلهم باذن الله يذلهم ربي كيف ما يذلو في خلق الله ++ربي يهدي

Aziz75  (France)  |Dimanche 7 Février 2016 à 02:54 | Par           
اتقي دعوة المظلوم، ليس بينها و بين. الله من حجاب. قوم اخذتها العزة بالاسم، يعتدون على المواطن لابسه الأمور نظرا لزي الذي يلبسون. اخلاق فاسدة علمهم اياها كبيرهم. هذا اذا صحت ما تدعيه هذه الاخت الكريمة، و 99،99% على حق.

Nahed_ammar  (France)  |Samedi 6 Février 2016 à 21:07 | Par           
ذاك ما جناه علينا بونقيبة و المخلوع! حاميها حرميها و هيبة الدولة في هيبة موضفيها . موضفي الهانة و رقود الجبانة! نم يا رفيق نم

Essoltan  (France)  |Samedi 6 Février 2016 à 20:34           
Là, la JUSTICE doit nous prouver la largeur de ses épaules !
Ces agissements sont intolérants et ses Auteurs doivent être puni sans R A H M M A ...

Libre  (France)  |Samedi 6 Février 2016 à 17:58           
Agents de l'ignorance.

Sabrouch  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 17:13           
الى أعوان الظلمة:

لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يأتيك بالندم
نامت عيونك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعين الله لم تنم

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 16:39           
تحية مسائية إلى الجميع ونبدأ فورا بهذه الرسالة الخطيرة لبراكاج على طريقة المافيا من حراس السجون والتي طالما صرحت نقابية لنفس السلك بأن لا يحدثها أحد عن حقوق الإنسان زمن الحرب على الإرهاب ويبدو أن الأعوان تلقوا رسالتها بجدية وهو ما تبرزه هذه الحادثة المفزعة والتي أكدنا أن مهمة جهاز المناعة المتقدم الغير حامل إلا لسلاح الكلمة الحرة على المواقع والإعلام النزيه هو التصدي بعقلانية لكل ما يجنح نحو التعملق أو التقزيم على حد سواء لكل مكونات الخلايا
والمؤسسات لجسد تونس الجديدة وأن أي انفلات سيتحول إلى سرطان قد يخرج عن السيطرة ويدفع بكل الجسد إلى الفناء والتحلل وعلى وزير العدل وكل أصوات الحرية التنديد بما حصل وتقديم المذنبين إلى العدالة مع تقديم الإعتذار ورد الإعتبار لهذه العائلة التي عاشت أوقاتا داعشية ليست في الرقة بل تونس العاصمة ومن حاملي الزي الرسمي للدولة .

Elwatane  (France)  |Samedi 6 Février 2016 à 16:36 | Par           
و هل يحق لاعوان السجون طلب اوراق السيارة او الاوراق الشخصية؟ انا اسال فقط!

CONTRA  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 15:59 | Par           
كرهونا في بلادنا

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 15:37           
Dans la législation tunisienne, il est strictement interdit d'utiliser des termes hors usage ou bien '' sabbou el jalela'' , malheureusement les gens qui veillent à cette application ( les agents de la sécurité ) , la majorité d'entre-eux recourent à l'utilisation de ces maladresses.
Ceci est une remarque générale car c'est un fait décevant dans notre culture.
Quant au priorité de la circulation et de passage, il est vrai que certains tels que ( médecins, agents de sécurité d'une façon générale, ambulances,...) ont des priorités de passage vu les urgences des faits , ceci est à mon avis indiscutable, mais ces gens là doivent savoir aussi modestement et avec la gentillesse nécessaire ce droit.
En d'autres termes, ils ne doivent pas écraser les autres humains , ni leurs propriétés comme c'est la cas ici.
Malheureusement aussi, certaines personnes ( avec cet avantage ) croient qu'ils sont au dessus de la loi, ce qui est absolument faux.
Donc, inutile de tenir des actes qui sont à éviter!!!!!
Et des sanctions doivent être infligés à toute personne qui dérape quel que soit son titre, son diplôme, sa spécialité et son rang dans la hiérarchie.

KhNeji  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 15:33           
الغالبية غير مؤدبة ولن يستقيم الظل والعود اعوج ونحمل مسؤولية الكاملة للوزارات المعنية حيث أصبحت عاجزة على السيطرة على أعوانها عفوا على الباندية متاعهم و ثم شكون يتكلم على أمن جمهوري طز طز طز

AbouFATMA  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 14:27 | Par           
إصلاح ماذا من منكم يعرف أحدا دخل السجن فاصلحوا حاله بل يخرج أفسد مما كان عليه إلا ما رحم ربي

AbouZied  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 14:16 | Par           
ردع هؤلا ء واجب مع ضرورة نشر الإجراءات الزجرية المتخذة ضدهم ليكونوا عبرة لمن يعتبر .

MedTunisie  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 14:02 | Par           
هذا ليس بالشيئ الغريب من بعض الذين يدعون خدمة الشعب بالمقلوب ولهم من قصر النظر ما يكفي

Aziz Naceeur  (Qatar)  |Samedi 6 Février 2016 à 13:59           
هذا غيض من فيض يا سعادة وزير العدل ووزير الداخلية يجب إعادة تأهيل العديد من أعوان الأمن والسجون ومديريهم حتي تكون الشرطة في خدمة المواطن كما هو الحال في الدول التي تحترم شعوبها وليس لإهانة المواطن

Sinbad  (Qatar)  |Samedi 6 Février 2016 à 13:30           
إذا لم يقم مجلس النواب ورئاسة الحكومة ورئاسة الجمهورية بواجبهم في حماية المواطنين من تجاوزات أعوان الأمن والسجون فإن تونس ستشهد ثورة ثانية من هول القهر والظلم ستجعل منهم عبرة مدى التاريخ إذ يبدو أنهم لم يفهموا جيدا تسامح الشعب معهم عن جرائمهم في حقه في عهد بن علي

GoldenSiwar  (France)  |Samedi 6 Février 2016 à 12:44           
قلة حياء و قلة معروف من أعلى هرم السلطة إلى أسفله

دولة رئيسها يقول برا ر*ز و قيادات حزبها الحاكم تتبادل في الشتائم في الإعلام ...شنوا تسنو من الأمن متاعها؟؟؟

Najou  (Qatar)  |Samedi 6 Février 2016 à 11:53 | Par           
*********

Njimabd  (Tunisia)  |Samedi 6 Février 2016 à 11:49           

ذلك ما رباهم عليه بن علي فهم لا خلق و لا أخلاق إلا من رحم ربي و عليك متابعة قضيتك كلفك ذلك ما كلفك إن كنت على حق

Antar Ben Salah  (France)  |Samedi 6 Février 2016 à 11:35           
من لا يحترم المواطن لا يستحق الوظيفة العمومية و واجب على وزير الداخلية أن يكون صارما في قرارته ضد بقاية أمن التجمع و طردهم من العمل .

Abid_Tounsi  (United States)  |Samedi 6 Février 2016 à 11:33           
لا حول و لاقوة إلا بالله. الأحداث المروية تفيد أن لا نخوة لمرتكبيها و لا شهامة لهم.

أعوان السجون و الإصلاح لا صلوحيات لهم خارج السجون، و لا يمكن أن يكلفوا بأي مهمات على الطرق.

ارفعوا بهم قضية عن طريق محام متمرس، يثبت عليهم أولا اعترافهم بفعلتهم و على رأسها أخذهم لأوراق السيارة الذي لا يمكن أن ينكروه، ثم اتجهوا إلى القضاء و اعلموا أن عديد الحالات المثيلة أنصفها القضاء.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female