قتلوا علوش ( الخروف ) ، وتركوا الأسد يرتع ويأكل لحم البشر !

للأسف لم يكن وطنيا علي الإطلاق مات إرهابيا بلباس الدين .. دمر بلاده و شعبه لفائدة أعداء العدالة و البشرية جمعاء .. كم قتل هذا المعتوه ؟
إزدياد القلق التركي السعودي بعد مقتل زعران علوش من جراء تطور الأحداث في سوريا التي بدأت تميل يوما بعد يوم لصالح النظام السوري سواء في ميادين القتال والإنتصارات الباهرة والتقدم المستمر للجيش العربي السوري في مختلف المواجهات وأخرها مقتل زعران علوش قائد الجيش الإسلامي الذي يمثل الركن الأساسي للعصابة الطائفية .. الذي تبني عليه السعودية وتركيا أملهما لتحقيق الهدف المشترك لتعيير النظام السوري وقتل الرئيس السوري .. ضاع المال ورأس المال الذي أنفقته
السعودية ودعّمته تركيا المخدوعة طيلة السنوات الخمس الماضية .. الخلاصة ان الوهابية التكفيرية السعودية العربية تتخبط و في حيرة من أمرها ، وعهد الملك سلمان لم يحالفه الحظ في أي شيء أبدا ، فالمصائب على الرأس دون انقطاع : انهارت أسعارالنفط ، أنفقت السعودية خمس احتياطيها النقدي لتعويض الخسائر ، فشلت فشلا ذريعا في اليمن لأنها حرب فاشلة وبلا نتيجة ولحق الفشل بالحلفاء الاماراتيين وغيرهم ، فشلت في القضاء على عبد الله صالح والحوثي ، فشلت في إسقط النظام
السوري ، فشلت في تغيير معادلة الوضع العراقي رغم انها دفعت لمسعود برزاني عدة مليارات للتحالف مع السنة لضرب الشيعة وهو الثعلب الماكر الذي لايريد خسارة حلفاءه وحلفاء والده من قبل ملا مصطفى البرزاني الذي تحالف معه منذ مطلع القرن الماضي السيد محسن الحكيم جد آل الحكيم وحرّم على حكومة عبد الكريم قاسم ايذاء الاكراد ، الوهابية التكفيرية تعيش تحت ركام من الفشل ..

أنه مجرم من كبار المجرمين و هو يد آل سعود في المنطقة و هو ذباح من الذباحين لقي جزاءه كاف و واف و انه لمن عدل رب العالمين . و ان هؤلاء الارهابيين ذاهبين كما ذهبت عاد و ثمود و لا يدوم الا وجه الله متمثلا في الحق و العدل المبين .

انا mshben1.

CELTIA اكبر ميكروب هو انت و امثالك لو صدقت القول لقلت انا ضد الاسلام