اولاد عيسة فيهم الرحمة

والبزوقي و حبيب و صديق اصدقاء سوريا والمتسبب الاول في الجريمة

صبح زبابلي ب ثلاثين مليون فالشهر

ذلك هو المشكل في العقل العربي المتجمد !! لماذا نضع أقدارنا في كف الغرب ؟؟ لماذا ننتضر منهم أن يزيلوا المجرم بالوكاله و نحملهم مسؤوليه تنحيه و تعيين الحكام علينا ؟؟ الشعوب لا تحترم إلا إذا أخذت أقدارها بيدها كما فعل الغرب ...

@ahmedmabrouk شكرًا . سأفعل ولكن تأكد أخي الكريم أنني أعرف عقلية الغرب جيدا ولو كانوا يحبون لنا الخير لفعلوه من بداية الأزمة ولكنهم وقفوا وقفة المتفرج أمام مجرم كان بإمكانهم إزالته في أيام ولكن مشكلتنا أننا نعظم وننبهر بالغرب بمجرد أن يفعلوا شيئا بسيطا حتى وان كان استعراضا

رئيس وزراء فنلندا يخصص منزله الخاص لاستقبال اللاجئين السوريين... قيم الإنسانية هاجرت إلى الدول الإسكندنافية...

الرحمة في قلب المسيحي، والنقمة في قلب المسلم،

كل المشردين العرب الذين شردهم المسلمون يفرون الى بلاد المسيح، تاركين وراءهم بلاد الاسلام بدون أدنى أسف، وهناك من يتبجح ويقول ديننا الحنيف الاسلام دين الرحمة،

لمذا لم يفر السوريون الى بلاد الرسول الأعظم؟

لأنهم على يقين بانه سيلقى بهم في البحر، بدون شفقة ولا رحمة،

هل مازال هناك من يفتخر بانه مسلم مثل داعش او باكستان او الصومال او آل سعود او السودان او ايران، او أفغانستان،

أنا عندي ستوديو و مستعد ناوي فيه مجانيا عايلة سورية
و أنا مع قانون المصالحة و مع المصالحة بين اطياف الشعب السوري

و الي يحبوها ثورة حتى الدمار في تونس و سوريا يمشو .....كو

من حقه أن يستعرض وأن يباهي بإنسانيته وأن يلمع صورته كيفما يشاء فالسياسة مكر ودهاء ولكني ألوم السذج الذين ينبهرون بمثل هذه الحركات ويعظمون أصحابها وإلا فبالله عليكم أخبروني لكم لاجئ سوف يتسع بيت هذا الوزير؟ با لكم ستتسع دولته كاملة؟ كان الأولى لهؤلاء الساسة المنافقين أن يكفوا عن دعم المجرم الأكبر الذي هجّر شعبه وجلب لأمتنا الْخِزْي والعار. لا أنكر مواقف الشعوب الغربية المتضامنة مع الشعب السوري الصامد والتي لولاها لما رضخت ميركل وغيرها للضغوطات وإلا فما سبب هذه الإنسانية والحنّية المفاجئة. هم سبب البلاء وبسبب دعمهم للمجرمين وتجارتهم في السلاح بقي هذا المجرم صامدا لخمس سنوات وإذا كانوا صادقين لنزعوه من كرسيه في أيام مثلما فعلوا مع البطل صدام حسين الذي لم يوافق هواهم وشكل خطرا على ما يسمى بدولة إسرائيل أما من يحمي حدودهم فهم يدعمونه ثم يتظاهرون بإيواء اللاجئين كفاك سذاجة يا شعبي العزيز

هذاكة علاش ربي عطاهم جميع الخيرات

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا