الشرطة الفرنسية تعتقل زوجة ياسين صالحى المشتبه به فى هجوم ايزير

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/martyassineeeeeee.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - اعتقلت الشرطة الفرنسية زوجة ياسين صالحى المشتبه به فى الهجوم الإرهابى على مصنع للغاز فى منطقة إيزير جنوب شرق فرنسا و الذى أسفر عن مقتل شخص و إصابة اثنين أخرين، بحسب مصدر قضائى.

و تعد عملية التوقيف الثالثة التى تجريها قوات الأمن بعد اعتقال ياسين صالحى و رجل أخر تم رصده يتجول بشكل مريب بسيارته حول مصنع الغازات الصناعية الذى شهد الهجوم، واعربت زوجة المشتبه -فى مداخلة على التليفزيون الفرنسي- عن صدمتها من ارتكاب زوجها هذا الهجوم و قالت نحن أسرة عادية لدينا ثلاثة أطفال و نعيش حياة طبيعية.





و من ناحية أخرى، اشار التليفزيون الفرنسى إلى أن القوات الخاصة للشرطة تقوم حاليا بمداهمة منزل أحد المشتبه بهم
center|/center|





Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 107793

Slimslim  (Tunisia)  |Dimanche 28 Juin 2015 à 11:08           
@dorra راهي الإجراءات التعسفية ما تجيب كان التعسف متاع المتطرفين لذا بلع فمك و برا دبر على روحك

FORKKANE  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 21:50           
واعربت زوجه المشتبه به (وكما سمعتها على القنوات الفرنسيه وليس باب نات) : ""نحن اسره عادية، نصوم رمضان ونعيش حياه طبيعية" !؟
ماشاء الله على الاسلام الطبيعي الذي تمارسونه !؟
فزوجك يقطع رأس مدير شركته، ويعلقها فوق الاسوار، ويحاول تفجير قارورات غازيه في مصنع كيماوي، وبعد كل هذا انتم عائلة طبيعية !؟

والبعض يقول مادخل زوجته !؟ !؟ !؟
الارهابي يتزوج ارهابيه مثله، وهذا الشخص مسجل كعضو ناشط في الجماعات السلفية في ليون وضواحيها، وكان يلتقي بأصدقائه من السلفيين ليلا في بيته، يعني زوجته على علم بما يفعل.

لكن اللوم ليس عليه، اللوم على السياسة الفرنسية المتساهلة مع التكفيريين، فتجد اليساريين يدافعون عن حرية المعتقد لهاته الجماعات، وتجد فرنسا تبيع ذمتها بأموال البترودولار لقطر والسعوديه وحلفائهم، وتساهم في اشعال نار الفتنة في سوريه وليبيا ومالي.

الدواعش اصبحت لهم خلافة فاشية ومدرسة في فنون القتل والذبح والصلب، فمنذ ايام نشروا فيديوهات بتفجير الأسرى بالصواريخ، وبإغراقهم في الاقفاص، وبحرقهم وهم احياء، وبقطع الأيادي والارجل قبل ذبحهم...هذا هو الاسلام الداعشي، والذي يدافع عنه بعض المعلقين في باب نات، من عشاق التكفيريين، ومنهم من يعلقون من فرنسا وبعض الدول الغربية.

بفضلكم زادت كراهيه الشعوب للاسلام والمسلمين، وزادت شعبية الاحزاب العنصرية واليمينية.....الله ينتقم منكم دنيا وآخرة، ياعشاق السفاحين والمجرمين.



Kasim Sulta  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 16:34 | Par           
Nchalh etkoune eb rasse dorra

Dorra  (Italy)  |Samedi 27 Juin 2015 à 16:34           
لماذا يا عمر فأنا اكره ما اكره التعصب و التطرف و التزمت و العنصرية و التشدد الديني ، ان أطالب بفصل الدين على حياتن اليومية فصلا تاما ، و لنعيش في دولة لا دينية و نترك الدين على مستوى العلاقة الخاصة بين الخالق و المخلوق، و سوف ترى ان مع الوقت سوف نصل الى ذلك اذا أردنا ان ننهض بانفسنا و ان نتجاوز هذا الوضع المزري الذي نربط فيه حياتنا بالدين

Amor2  (Switzerland)  |Samedi 27 Juin 2015 à 16:18           
يا درة إن طُبق ما تقولين فسوف تكون البداية برأسك أنت

Med Maaloul  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 15:59           
العملة و عملها الراجل، آش مدخل مرتو؟
و في الأخير، فرنسا بلاد قانون موش كيما بجبوجستان، توة تتعدى المدة القصوى للإيقاف التحفظي و يسيبوها...

Dorra  (Italy)  |Samedi 27 Juin 2015 à 15:01           
يجب تطبيق سياسة الارض المحروقة حول كل ما يحوم بالارهابيين من سجن كل من يتعامل معهم و طردهم من الشغل و عدم تمكينهم من الحقوق التي يتمتع بها سائر المواطنين، و ذلك لردعهم و لردع كل من تسوّل له نفسه لخيانة تونس و بيع ذمته الى عصابات و طوائف و مخابرات اجنبية دموية، مثل هذه الإجراءات التعسفية سوف تردع الارهابيين للانخراط في هذه التنظيمات الاسلامية المتطرفة
نعرف ان هذا سوف يتجاوز بعض حريات الآخرين لكن كل شيء يهان امام الوطن و سلامته و وحدته،

Citoyenlibre  (France)  |Samedi 27 Juin 2015 à 13:56           
نعم حياة طبيعية ،وأكثر مالطابعية من غادي


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female