ألمانيا تفرج عن الإعلامي أحمد منصور

وكالات - أفادت شبكة الجزيرة على موقعها الإلكتروني، يوم الإثنين، إن السلطات الألمانية أطلقت سراح الإعلامي أحمد منصور.

كانت الشرطة الاتحادية الألمانية ألقت القبض على منصور يوم السبت اعتقل في مطار تيجيل ببرلين بناء على مذكرة اعتقال دولية من السلطات المصرية.

ويواجه منصور الذي يحمل الجنسيتين المصرية والبريطانية عقوبة السجن 15 عاما غيابيا، بتهمة تعذيب محام في ميدان التحرير عام 2011.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية، في مؤتمر صحفي اليوم، إن بلاده لن ترحل أحدا يمكن أن يواجه عقوبة الإعدام.

كان النائب العام المستشار هشام بركات، أرسل الأحد، مذكرة رسمية إلى السلطات الألمانية يطالب فيها بتسليم الإعلامي أحمد منصور إلى مصر، تنفيذا للحكم الجنائي الغيابي الصادر بمعاقبته وآخرين.

وأرفقت النيابة العامة صورة رسمية كاملة مترجمة إلى اللغة الألمانية من الحكم الصادر من محكمة جنايات القاهرة بإدانة أحمد منصور وبقية قيادات الجماعة، توضح الجرائم التي ارتكبها باحتجاز أحد المواطنين وتعذيبه وهتك عرضه وصعقه بالكهرباء داخل مقر إحدى الشركات السياحية بميدان التحرير، إبان أحداث ثورة 25 يناير.

Comments

50 de 50 commentaires pour l'article 107477

WBtunisie (United Kingdom) |Lundi 22 Juin 2015 à 18:59 | Par

مبروك الحرية للكبير أحمد منصور و لا عزاء لعرة و أخواتها . هنيئا لمصر بهالصحافي الشجاع المثقف إلي ما نتوافقوش معاه في كل آراءه.لكن زعمة وقتاه يولي عنا صحفيين في القنوات التونسية . صحافة تزوير التقارير و منتجت الخطابات والتلفيق و الكذب و التفاهة و الخواء . لو كان عندكم ذرة من مهنية أحمد منصور كنا احترمناكم يا صحافة اضغط هنا

Alerter

Chebbonatome (Tunisia) |Lundi 22 Juin 2015 à 18:32 | Par

جهل تحالف أعداء الاسلام يجعلهم يتصورون انهم بتشديد ظلمهم على المسلمين سيردون الفعل بالعنف لجعل الإرهاب المزعوم حقيقة و خلق مبررات للحملة على الاسلام يا حمير اقرؤا القرءان لتفهموا عقلية المسلم و ربما يهديكم الله الى الاسلام سلاح المسلم الفتاك هو الصبر الذي جزاءه الجنة

Salah Chandoul (Tunisia) |Lundi 22 Juin 2015 à 16:48

أود أن نستورد شيئا من القضاء الألماني الذي لا يطبق غير فصول القانون. أما "البكشيش...القهوة... شوفلو... افرح بيه... الباكو... الشابي... خميس..." فلا يعرفها. احمد منصور يستدعي شخصيات العصر ليقدم لنا زخما من المعارف الفكرية و الثقافية... من مصادرها. الحق يعلو و لا يعلى عليه هذا عند الألمان. أما عندنا فهو "يحضر و يغيب".

Observo (Europe) |Lundi 22 Juin 2015 à 16:06

J'ai pas apprecie ce journaliste et son acharnement contre une partie de l'elite politique tunisienne. Il s'en mele trop de notre cuisine interne et pense que notre pays vit les memes symptomes que son pays l'Egypte.

Mais, ceci n'est pas suffisant pour qu'il soit poursuivi par la "justice" (injustice pour etre honnete) sur base d'accusations trop debiles pour y croire.

Pas surpris par la decision de la justice allemande. Il y a une difference de contexte entre un VRAI systeme juridique et un systeme bananier qui signe la peine de mort a la hauteur de 500 personnes par jour!

Il y a aussi le respect du plus bas niveau d'IQ humain. Ca m'etonnera pas que le juge allemand aurait rit lorsqu'il a lu les accusations.

Le temps d'emprisonnement pour cause d'opinion est revolu. Il y a que les retrogrades fanatiques des regimes militaires sanguinaires ou religieux theocrates qui y croient encore.

Bravo a la justice allemande! Un bon gifle en plein visage pour la horde sanguinaire qui gouverne l'Egypte!

Tahrir (Tunisia) |Lundi 22 Juin 2015 à 15:16 | Par

صار لباب الكثير من الأسماء الغريبة التي تحاول ان تقدم تعاليق فيها الكثير من الضمار وقلة الأدب والحياء فهناك من يسمي نفسه القرد الأسود أو عفوا النمر الأكحل وينعق بصوت الحمير . لم اكن أتصور ان يشمتوا في من كان سجين مظلوم ؟ لم اكن انتظر بعد الثورة سوي الأصوات الثورية التي تعادي الانقلابيين والناكري للفكر الإسلامي تعادي العودة الي الذات الي أحضان الأمة . اجد البعض الآخر يتحدث عن لعنة ابورقيبة الشيوعي المتعالي الدكتاتور الأكبر لعنه الله في دنياه فعاش عيشة ضنكة وحيدا في زاوية من بيت كبير حرم من الإنس والمعاشرة رغم انه جعل معظم الناس تنادي باسمه وحل محل الرب بل عمل ان يكون الرب فسمي نفسه المجاهد الأكبر ، احمد منصور بغض النظر عن كل شيء هو سياسي معارض لنظام فاشي قاتل شعبه فالأخوان والتحرير والدعوة والجهاد ووو هم منالمصريين ومن حقهم ان يحكموا ومن حقهم ان يساهموا في بناء الدولة والدفاع عنهم وهم الأغلبية والأكثرية في حين ان الأقلية المستقوية بالغرب هي تعمل علي منعها بغير حق وبغير القانون .شرف لأبناء الصحوة ان يصارعوا ويجاهدوا الي اخر لحظة فيكتسبون رضاء الله أما انتم معشر بني يهود وبني صليب عشتم قوادة مخبرين كافرين وستموتون ميتة جاهلية ميتة الجيف