على حدود لبنان وسوريا.. داعش يدخل بمواجهة مباشرة مع حزب الله

وكالات - تطور بارز شهدته منطقة الحدود اللبنانية السورية، وتحديدا جبال القلمون، حيث تحاول قوات حزب الله اللبناني فرض سيطرتها على المنطقة وإخراج عناصر المعارضة السورية والتنظيمات الإسلامية منها، دعما لنظام الرئيس السوري، بشار الأسد، وتمثل التطور في بدء المواجهات المباشرة بين الحزب وعناصر تنظيم الدولة الإسلامية داعش وسط تباين في حصيلة المواجهة.

فبعد أيام من اقتصار المعارك على جبهة النصرة وحزب الله، برز تحول جديد تمثل بدخول تنظيم داعش إلى المواجهة عبر المبادرة إلى مهاجمة مواقع حزب الله في مناطق حدودية وأخرى واقعة داخل الأراضي اللبنانية في أقصى الشمال الشرقي للبلاد.

وأشارت قناة المنار التابعة لحزب الله إلى أن الحزب تمكن في المواجهات من قتل أحد أمراء داعش

والعديد من القادة الميدانيين وإحباط الهجوم الذي استهدف نقاطه داخل المناطق اللبنانية، في حين قامت حسابات ومواقع إلكترونية مقربة من داعش بإعلان مقتل عشرة عناصر من حزب الله مع تقديم أسمائهم.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو هيئة معارضة مقرها لندن، إن المنطقة شهدت أيضا مواجهات في المناطق الشرقية من القلمون بين المعارضة وجبهة النصرة من جهة، وتنظيم داعش من جهة أخرى، للسيطرة على جبل الأفاعي بالقلمون، وقد جرى بالفعل طرد داعش من أجزاء واسعة منها.

Comments

16 de 16 commentaires pour l'article 106802

PATRIOTE1976 (Tunisia) |Jeudi 11 Juin 2015 à 10:16

@adam1900
اولا شكرا على النعوت الجميلة و الراقية التي تعكس اخلاقك و مستواك
ثانيا انصحك ان لا تضع نفسك ابدا مكان الله لتقول فلان حسابه عسير لان الله لا يقبل من يحكم على الناس مكانه
ثالثا لو لم تقع ثورات في تاريخ البشرية لبقي مثلا كفار قريش يحكمون العرب ليومنا هدا و لبقيت الملكية الارستوقراطية تحكم فرنسا و غير دلك من امثلة التاريخ

تحليلك متاع كول ربع خبزة و اتكى و الحرية لا تعني لك شيئا في حين انها لب الوجود

ثم يا اخي عن اي دول تتحدث تحكمها عصابات عميلة تدعي و ياللعهر السياسي انها انضمة مقاومة
و اخيرا لست انا من اخرج الشعب السوري ليطالب بحريته بل دلك مسار التاريخ و سيرورته اللتان لن تستطيع لا انت و لا النضام الشمولي التيوقراطي الاستبدادي الايراني ان يوقفها

Alerter

Adam1900 (Poland) |Mercredi 10 Juin 2015 à 22:40

PATRIOTE1976 (Tunisia) ..... Imed Imedime (Tunisia)
أنتم ناس حاقدين انتهازيين فاسدين تحملون الخراب .. حسابكم عند الله سكون عسير .. دمرتم ليبا بالكامل و سوريا و العراق واليمن و تونس ليست ببعيدة ..

العرب والإستراتيجيات ضدان لم و لن يلتقيان أبدا.. لا يطرح السكان العرب الأسئلة ألصعبة على أنفسهم وان طرحوها يلجئوا فورا الى ألإجابات السهلة والبسيطة التي تبرر لهم أخطاءهم وعجزهم عن فهم الواقع و مجابهته .. بالعكس نلاحظ تعزيز حالة ألإنكار المتواصلة من زمان بعيد من الهزائم والتشتت و ألانقسام الي كيانات هشة ضعيفة تولد أكثر استبدادا .. أبرز ألإجابات التي يتداولها العقل العربي هي " ألمؤامرة " ايران" لماذا ؟ وكيف تنجح المؤامرة تلوي الآخري ؟ سؤال قد
لا تتعدى إجابته بكلمة بسيطة هي الخيانة المزروعة في العرب ! العقل العربي غائب أو مغيب بفعل القمع السياسي و الإستبداد .. وكذلك الديني والاجتماعي .. في حالة كهذه يستحيل تشغيل العقل دون حرية لكي ينتج العقل فكرا و ذكاءا واستراتيجيه للعيش بكرامة .. ومكافحة الإرهاب والجهل والفقر .. علي الحكومات تثقيف الشعوب خلق بيئة ملائمة للخروج من التبعية . . مصائب العرب هي الجهل والجهل يجلب الفقر و ليست القوى الدولية وحدها التي أفسدت ما يحدث .. لكن القوى المحلية
التي فرضت نفسها وأجندتها على الجميع بالحديد و النار لأنها اثبتت للقوى الكبرى أنه لا مناص من التعامل معها لان البديل سيكون شؤما على الغرب المتعطش ..

MSHben1 (Tunisia) |Mercredi 10 Juin 2015 à 12:39

العبدولله خبير الاستراتيجيين يرى ان حروب داعش انما هي حروب التخلف و المتخلفين . و انها فاشلة بقوة عزم الامور و بقوة سنن الحياة و الديين . حزب الله حزب مقاوم و مسلم حكيم . حروب داعش المذهبية و العنصرية و العرقية كلها همجية و ذبح و تفجير و تهجير لا يمكن ان تقوم لها قائمة ما دامت الدنيا و الدين . وجب على كل عبد مسلم و حكيم أن ينصر المقاومة الحقانية و المقاومين و ان ينصر ايران الدولة الحقانية و النظام الاسلامي القويم فبانتصار النظام الاسلامي الايراني
انتصار للعرب و للمسلمين و اخراج لهم من ظلمات المذهبية و العرقية و من حروب الصعلكة و الهرطقة و الدروشة الى قوة الحق و الحكمة و الى الطريق المستقيم .

انا MSHBEN1 عالم الحياة و الدين .

AGAINIOUS (France) |Mercredi 10 Juin 2015 à 11:47

AGAINIOUS DIT
De voir le chaos et la désolation dans les pays arabes la seule lumière qui illumine sont les feux des armes meurtrières les hommes s'entretuent sans merci et n’épargnent rien ni personne avec un plaisir diabolique mais tout ce carnage et tous ces massacres sont à la gloire de qui quel est le dieu qui pourrait accepter ça par contre les ennemis des arabes qui ne souhaitent qu'une chose cette boucherie continuera de plus belle parce que ce sont
eux qui ont planifié tout... ce sont eux qui ont préparer ce traquenard bien étudié et dans lequel les arabes sont tombés dedans pieds et poings liés quelle tragédie quel désastre et dire que tous ces meurtriers tous ces assassins tous ces bourreaux avant de commettre leur forfait tous invoquent le même dieu c'est insensé il faut vraiment être immoral pour commettre ça

PATRIOTE1976 (Tunisia) |Mercredi 10 Juin 2015 à 11:37

من السخافة الاعتقاد بان اسرائيل تخاف من الحزب الشيعي المسلح في لبنان

فاسرائيل للاسف اقوى من كل الجيوش العربية مجتمعة
الم تكن اسرائيل بقادرة على ضرب جنوب لبنان لا قدر الله بالسلاح النووي

حزب ايران في لبنان يتصرف كدولة صلب الدولة و في كل مرة يقحم لبنان الحبيب في حروب لا دخل له فيها لا من قريب او من بعيد
و اخرها دعم نضام اسبدادي دموي مجرم في سوريا على حساب شعب اعزل طالب بحريته التي لن يفتكها منه لا داعش و لا النصرة و لا احد لانها اي الحرية مطلب الشعب مند انطلاق الثورة السورية المجيدة و ان ما اخد بالدم لا يسلب ابدا

اسرائيل تخاف من شيء وحيد و هو ان تصبح الدول العربية ديموقراطية و ان تتجاوز خلافاتها العرقية و الطائفية و الدينية و ان يتكرس فيها التداول السلمي على السلطة و التعددية و الشفافية و محاسبة السراق و المفسدين
و من ثمة وحدة اسلامية كما يفعل الاوروبيون و الامريكان في سعيهم للتكتل للسيطرة على العالم

Bokbok (Tunisia) |Mercredi 10 Juin 2015 à 11:24

صدق الزعماء الصهاينة عندما قالوا إن دولة اليهود ستمتد من النهر إلى المحيط وإن ما نراه اليوم من تمدد لداعش من نهر الفرات إلى شمال إفريقيا يؤكد ما خطط له زعماء بني صهيون منذ الحرب العالمية الثانية تبا لكم ياعرب الجهل والقتل والجواري سيأتي عليكم يوما تكونون فيه عبيدا لبنوا صهيون