أمريكا ستعيد تزويد السعودية بالذخيرة لمواصلة عاصفة الحزم

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/yemenitanker.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - قال نائب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين إن بلاده قامت بتكثيف عملية إمداد التحالف الذي تقوده السعودية ضد الحوثيين في اليمن بالسلاح.
ودعا بلينكين في حديثه إلى الصحفيين أثناء زيارته للعاصمة السعودية الرياض الأطراف السياسية في اليمن إلى الاتفاق على حل سياسي يقبله الجميع.
وأضاف أن الولايات المتحدة تكثف إمداد السعودية وحلفائها بمعلومات استخبارية.

يذكر أن الولايات المتحدة تساهم أيضا في تنسيق العمليات العسكرية من خلال خبراء في مركز القيادة.



يذكر أن طائرات التحالف بقيادة السعودية تشن غارات على المسلحين الحوثيين الذين أجبروا الرئيس عبد ربه منصور هادي على الاستقالة ومغادرة البلاد للحد من تنامي نفوذ إيران في المنطقة.
وتهدف دول الخليج إلى إعادة الرئيس هادي إلى السلطة كجزء من عملية سياسية انتقالية في اليمن.

في هذه الأثناء تمارس دول الخليج ضغوطا من أجل فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات على زعيم الحوثيين في اليمن وابن الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
ووزع المندوب الأردني في مجلس الأمن مسودة مشروع قرار أعدته دول الخليج يطالب بانسحاب الحوثيين من صنعاء وجميع المناطق التي استولوا عليها منذ عام 2013، وفرض حظر على توريد الأسلحة للحوثيين وحلفائهم.
ولا تشير مسودة مشروع القرارإلى الضربات العسكرية التي تنفذها طائرات التحالف، ولا تذكر دعوة روسيا إلى وقف لإطلاق النار لاعتبارات إنسانية.
وكان مجلس الأمن قد فرض عقوبات في شهر نوفمبر/تشرين ثاني الماضي على الرئيس السابق واثنين من قادة الحوثيين، هما عبدالخالق الحوثي وعبدالله يحيى الحكيم.
وانتقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الضربات الجوية للحلفاء، وقال إنهم لجأوا إلى مجلس الأمن طلبا للموافقة بعد أن نفذوا ضرباتهم.
وقال إن روسيا لا تستطيع أن تقف إلى جانب أحد الأطراف في النزاع وتعتبر الطرف الآخر غير شرعي.



Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 103020

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 09:41           
أمريكا ستعيد تزويد العالم بالدمار الشامل عبر وكلائها وعملائها المنبطحين

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 09:09           
Made West Union Kollektiv together
مواســــــم جمع الثمــــــــــار أينعت وبـــــــدا جنيــــــــــها
الشركات الدولية لبيع السلاح ازدهرت والحروب الأهلية والإقليمية من ضمن أسلحتهم ومخططاتهم الجهنميةMade West Union Kollektiv together
يعملون بالتوازي مع مهندسي شركــــــــــات تصديــــــــــر وتمويـــــــــــل الإرهاب ونهب ثـــــــــروات الشعـــــــــــوب الغلبانـــــــة...أكبر المتسببيــــــــــــن في بـــــــلاوات العـــــــــــــالم الحر.

لعبة الحــــروب في العالم تديرها أيادي معاديــــــــة للديمقراطيــــة...وبالوكالــــــــة
منقول....منقول....منقول....منقول....منقول....منقول....منقول....
فجّرت هيلاري كلينتون مفاجأة من العيار الثقيل، وأطلقت صاروخ «توما هوك» هزت فيه العروش، وقطعت ألسن النابحين بمقولة إن ما يسمى بتنظيم «داعش» هو من صنيعة الاستخبارات السورية والإيرانية، إذ أعلنت في كتابها «خيارات صعبة» أن الإدارة الأميركية أنشأت «داعش» لتقسيم الشرق الأوسط، واعترفت بأن الإدارة الأميركية أنشأت ما يسمى بـ«الدولة الإسلامية في العراق والشام»، وأضافت أنه «تم الاتفاق على إعلان الدولة الإسلامية يوم 5/7/2013 وكنا ننتظر الإعلان لكي نعترف نحن
وأوروبا بها فورا». وتابعت تقول: «كنت قد زرت 112 دولة في العالم… وتم الاتفاق مع بعض الأصدقاء بالاعتراف بـ»الدولة الإسلامية» لدى إعلانها فوراً وفجأة تحطم كل شيء». وأردفت: «كل شيء كسر أمام أعيننا بدون سابق إنذار، شيء مهول حدث في مصر! وبعدما فشل مشروعنا في مصر عقب سقوط الإخوان المسلمين، كان التوجه إلى دول الخليج، وكانت أول دولة مهيأة هي الكويت عن طريق أعواننا الإخوان هناك، فالسعودية ثم الإمارات والبحرين وعُمان، وبعد ذلك يعاد تقسيم المنطقة العربية
بالكامل بما تشمله بقية الدول العربية ودول المغرب العربي، وتصبح السيطرة لنا بالكامل، خاصة على منابع النفط و ........»
«داعش» أصلاً فصيل منشق عن «القاعدة» التي ركّبت ودعمت وموّلت بتنسيق سعودي أميركي بحجة محاربة الجيش السوفياتي الشيوعي آنذاك في أفغانستان، ثم انتقل هذا التنظيم إلى العراق وكان قائده في العراق المقبور «أبو مصعب الزرقاوي»....
http://www.al-binaa.com/?article=11407


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female