يدخلون في النهضة.. افواجا!؟

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/monkharitinjododddddddd.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم: شكري بن عيسى (*)

نائب رئيس حركة النهضة عبد الفتاح مورو في تطبيع صاعق مع دعاة الصهيونية.. يحضر تأبين الشاب التونسي الصهيوني الذي حمل علم اسرائيل ودفن بها.. ويبرر ويفتي في الامر.. والحركة تقيم المناشط للاحتفاء بالمنخرطين الجدد.. و تنتشر في الارض.. او هكذا توهمنا..





اكثر من 400 منخرط جديد في حركة النهضة.. في المكتب الجهوي بتونس.. هكذا سوقت لنا الاخبار القادمة من الاحتفالية التي اقيمت على شرفهم ..

الاحتفالات شاهدنا صورها بتونس او بسيدي بوزيد.. اغلب الوجوه مألوفة.. بل قيادية في الحركة.. والبقية منخرطين قدامى في اغلبهم..

علي لعريض الامين العام للحركة سئل عن العدد السابق للمنخرطين.. لمعرفة كم زادت الحركة.. فتهرب من السؤال بحجة عدم حفظه الارقام!!!؟؟

امين عام حركة تدعي الشفافية والالتزام بالقانون لا تصرح بعدد منخرطيها وتطورهم.. فقط تسوق لزيادة اكثر من 400 بالمكتب الجهوي بتونس..

النهضة خسرت بين 2011 و2014 اكثر من 550 الف ناخب.. الكثير من منخرطيها هجروا مكاتبها.. بل حتى مسؤوليها المحليين والجهويين لا ينشطون الا بالمناسبات..

الجماعة ارادوا ان يوهموننا ويوهمون قواعدهم (الذين يعرفون كم نقصت الانخراطات) بان موقف الحركة من المشاركة في الحكومة قد جاء بالـ بركات .. و انبهر الغرباء ودخلوا في ساحة الحركة..

طبعا لا يخفى ان الرسائل موجهة للراي العام.. لابراز النمو في الحركة.. امام التشققات الحاصلة في الجبهة والتصدعات المعلنة في النداء..

لا يخفى ايضا ان غياب اي انجاز طيلة الاشهر السابقة حتّم اللجوء للحيلة السياسية.. المباحة على منهج الامام المُغَيَّب .. فلقد كان لزاما ايجاد انتصارات وهمية لتسويقها.. والاستهلاك هنا خارجي كما هو داخلي..

تراجع الحركة بعد سنوات الحكم العجاف كان جليا.. ونتائج التشريعية كانت ساحقة للحركة.. تأخر بـ20 مقعدا عن 2011..وصعود صارخي للنداء.. ما جعلها ترضخ بالدخول للحكومة وتعطي اكثر من ستين صوتا.. مقابل وزارة تشغيل.. لا تشغل..

الحركة تفقد زخمها وروحها.. فلا هي كانت في السلطة بقوة.. ولا ظهر برنامجها وسياساتها.. ولا عرف الناس مشروعها.. ولا اقتنعوا بمصداقية قياداتها.. ولا ارتبطت بمعدنها الديني الحضاري الثقافي..

الحركة اصبحت عاقم لا تستهوي الشباب كما كانت.. ولا النساء.. ولا حتى الشيوخ... وحتى جاذبيتها من اجل الكراسي خفتت بابتعادها عن مركز السلطة..

المؤتمر قادم.. والانتخابات البلدية قادمة.. والخطاب فارغ في عمومه.. والمضامين جوفاء في اغلبها والهوية مثقوبة في صميمها.. والمشروع متهالك في جوهره.. والرموز مطموسة في حقيقتها.. والمخاتلة حينها تصبح حلالا .. حلالا ..

وان حرّمت على دين احمد.. فخذها على دين القادمين من باريس ولندن!!

(*) قانوني وناشط حقوقي




Comments


25 de 25 commentaires pour l'article 100101

BENJE  (France)  |Mardi 17 Février 2015 à 18:04           
@Matouchi
cher compatriote votre point de vue sur la nécessité de la transformation de Nahda pour assurer sa survie et sa pérennité m'a beaucoup intéressé et répond partiellement à mes interrogations. En effet j'ai toujours pensé que ce parti doit clarifier sa ligne et sa doctrine sinon il ne sera pas viable avec ce double langage. Si comme on je le soupçonne c'est un parti islamiste qui prône le califat et la charia il n'aura pas sa place ou en tout
cas une place limite dans le paysage politique tunisien parcequ'il il entre en concurrence directe avec d'autres partis politiques comme Tharir que l'anéantira ! Par contre s'il se transforme comme vous dites et se reformera comme les partis destourien et démocrates et républicains il n'y pas plus besoin d'un nouveau parti car des musulmans ouverts et progressistes et tolérants ont toutes leur places dans les partis existant ....
Si je peux conclure dans tout les cas il n'y a pas besoin d' un parti islamiste ambiguë en Tunisie !

Bizertin  (France)  |Mardi 17 Février 2015 à 17:12           
GAME_OVER

Jugurtha_tn  (Tunisia)  |Mardi 17 Février 2015 à 12:13           
Ce que dit l'auteuir est tout à fait vrai mais n'a aucune valeur car il n'est pas mis dans son contexte et ne fait pas de comparaison sérieuse avec les autres partis.
ainsi donc, malgré tout, la situation d'ennahdha est mille fois meilleure que celle des autres partis

Sinbad  (Qatar)  |Lundi 16 Février 2015 à 20:40           
مقال لا يرقى لمستوى التحليل السياسي العميق وكان الاجدر بصاحبه تعلم فن الكتابة السياسية أولا
تافه ولم يفد بشيء

Abouiyed  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 13:32           
حزب التحرير حزب بريطانيا الشيخ تقي الدين النبهاني بريء منكم يا عملاء وسلموا على خليفتكم المزعوم ابو رشة

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 13:07           
الى بابنات...تعليقي وقع حذفه...C'est de la Censure...

كاتب المقال بحكم انتمائه الى حزب التحرير غير موضوعي بالمرة و هو عبارة عن جملة فقرات تغص بالغيرة و الحسد من حركة النهضة التي نجحت بالرغم من كل المؤامرات الداخلية و الخارجية من الصمود و الثبات على مبادئها و نجحت في تجنيب البلاد حربا اهلية كادت تحرق الاخضر و اليابس...بذلك نجحت في كسب قلوب التونسيين و الانتخابات الاخيرة برهنت على ذلك على عكس ما يقدمه كاتب المقال الباهت..حركة النهضة تواصل مسيرتها وهي تعد الاعداد اللازم لمؤتمرها العاشر الذي سيتناول
تقييم مواقفها وسياساتها ويحدد برنامجها المستقبلي البناء لنهضة تونس...يا شكري يا بن عيسى سيب عليك من النهضة...فان كل مقالاتك غير موضوعية مع الاسف وهي سطحية لا ترتقي الى مستوى التحليل الجاد و النزيه..مع الاسف لم تصب

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 12:49           
***********

Khalfaoui  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 12:46 | Par           
تجربة قيادات النهضة في سنوات المنفي متجلية للعيان في سياسات النهضة الحالية ..الحركة تستنسخ في تجربة الأحزاب المسيحية الألمانية و البريطانية و تسعي إلي التعايش السلمي مع بقية مكونات المجتمع التونسي. بوصلة النهضة الآن متجهة نحو التطبيع مع النخبة و التعايش مع بقية الأحزاب و سيبقي هذا توجه النهضة ما دام جناح الغنوشى ،مورو ، العريض مسيطر علي الحركة إضافة إلي إبعاد القيادين المتشددين علي غرار اللوز و شورو .. و إعتدال خطاب زيتون بقي السؤال المطروح هل هذا اﻹعتدال و التوجه للحوار و تفادي الصدام سيكون تقليد في النهضة و حجر أساس تضعه القيادة التارخية المؤسسة و تسير عليه مختلف أجيال الحركة القادمة أم خيار إستراتيجي فرضه الزمان و المكان و لكل قيادة قادمة الحق في تعديل إتجاه البوصلة

Matouchi  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 12:03           
@khalfaoui
نعم النهضة تسير نحو تطبيع تدريجي مع المدنية و العلمانية و اللائكية
صحيح النهضة لم تعلنها حربا هوجاء على تونس بسبب حكم هي تعلم أنها خارجة منه مهما كان الثمن
أنما النهضة التي أتحدث عنها
هي ذلك الحزب الاسلامي الاجتماعي الذي يدخل الناس فيه أفواجا
حزب يحقق ما لم تحققه الأحزاب ذات المرجعية الدينية الا في ألمانيا و بريطانيا: حزبي المحافظين و المسيحيين الديمقراط
و الزواتنة فقط يقدرون على ذلك من عهد ابن خلدون و ابن رشد و ابن عرفة صولا الى محجوب وبن عاشور
هل تستطيع ذلك؟؟؟
أشك اذا ما تأملت ووجدت أن الذين تربوا على ابن تيمية و المودودي و كشك هم من ورثوا الأمر
أشك حينما أرى أن مشائخ الزيتونة يطردون و مشائخ الوهابية يقربون
أشك حينما أرى شباب سلفيا يحمل رؤيا انغلاقية و رائحة كريهة للدين هو من يميز المنخرطين الجدد
التوانسة أراهم يدركون كل شيء و لا حزب يمثلهم: الا الحزب الحرالدستوري باخراج جديد
النداء بما فيه من يسار لن يكون وريث الثعالبي
و بما فيه من تجمعين فاسدين لن يكون وريث بورقيبة و هم أول من قطع معه و ارتمى في حضن اليسار
و النهضة بما فيها من أخوانجية لن تستطيع الفهم و لا التأقلم...هي فقط تظهر ذلك
و بما فيها من سلفيين تيميين لن تدخل الزيتونة الا و المصلون و الجدران عليها

Khalfaoui  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 11:34 | Par           
@matouchi حسم هذا الأمر في النهضة : الحركة تقدم نفسها اليوم كحركة وطنية تقبل الشراكة مع الأحزاب العلمانية و تقبل الحوار مع منظمات المجتمع المدني بل ذهبت إلي أبعد من ذلك بتنازلها عن السلطة في سبيل المصلحة الوطنية و ربما هذه هي نقطة قوة النهضة مقارنة بالأحزاب اﻹسلامية أنها لبست الجبة التونسية ولم تته في تجاذبات الهوية اﻹسلامية و القضايا العربية

Matouchi  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 10:50           
حسب رأيي المتواضع جدا
النهضة لا مستقبل لها...في حالة تقاربها مع حزب التحرير و السلفية الجهادية و حتى العلمية
سترمى في غيابات الجب و ستندثر...يبقى معدل السرعة و الجواب بقدر تقاربها مع التحرير و الوهابية والخوانجية بقدر ما تتقهقر
أما النهضة التي لها مستقبل و مستقبل مشرق أيضا فهي تلك التي تتقارب سياسيا مع الدساترة و الزواتنة و التوانسة و لم لا تذوب فيهم وتترك النداء لحزمة اليسار الذي سيحكم البلاد عام 2111
من هم القياديون الذين سيغيرون النهضة؟
ما زالوا في كروش أمهاتهم
للأسف الشديد
هم رجال و نساء يحترمون الدين و يصلون و يليسون اللباس العادي و يحملون الرؤيا الزيتونية التونسية الأشعرية المالكية الجنيدية للدين
يحبون الحياة و يلبسون و يبنون و يغنون و يفرحون و ينسجمون مع العالم و مع الحاضر
همهم بلادهم و ليس اعادة فتح الأندلس وطرابلس الشرق
يطبعون مع الاسرائيليين
و يقفون مع الفلسطينيين
لا ينبذون الا التخلف و القتل و التذبيح و التكفير باسم الاسلام
ان لم تتجه النهضة في هذا التوجه فذائبة لا محالة...لأنها منبتة عن أرضها و ليست بالقوة التي يمكن لها أن تكتسح شبرا خارج أطارها..
أسباب القوة لم تعد في أيدي أصحاب اللحى و القمصان الافغانية...بل في عقول الشباب ...والأطفال.


Khalfaoui  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 10:42 | Par           
تحليل سطحي مبني علي موقف الكاتب من دخول النهضة للحكومة ... النهضة تجاوزت تبعات دخولها للحكومة بوحدتها و صدرت الأزمة إلي النداء بدرجة أقل و إلي الجبهة بدرجة أكثر هذا داخليا أما خارجيا فلا تزال النهضة اللاعب الأساسي مع الجزائر و ألمانيا و دعوة بوتفليقة للغنوشي دليل علي أن النهضة لاعب إقليمي بإمتياز في شمال إفريقيا ...كل العالم يترقب سياسات الملك السعودي الجديد الذي كان إستقباله للغنوشي في عزاء الملك عبد الله رسالة إيجابية للحركة خلاصة القول النهضة تحافظ علي نفوذها الداخلي و علاقتها مع الجزائر و ألمانيا و ربما تشهد علاقتها بدول الخليج تحسن إن عدلت المملكة من سياساتها . نفوذ النهضة الداخلي و الخارجي في تنامي

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 10:40           
تفضّل يا سي شكري شارك واعطينا الحل إللّي تراه صالح وكيف

نقتنعو بيه توّا نتبعوك.

كيف تهاجم النهضة وتغلق عليها الأبواب والنّاس ينفضوا من حولها في

بالك انصرت الإسلام ؟ تهنّى إللّي باش ينسلخوا من النّهضة سوف لن

ينضمّوا إلى حزب التحرير.

3aidin  (Canada)  |Lundi 16 Février 2015 à 10:22           
''L'auteur en veut à lui même'' ???

MSHben1  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 09:09           
@الناشط الحقوقي سي عيسى
صديقي عيسى عندك غل كبير على النهضة و لربما على كل ما يمت للاسلام بصلة و صدقني هذا الغل لا يحل لا مشكلتك و لا مشاكلهم او مشاكل الآخرين . فهل انت "اوديت " اي " odit " للتثبت من صحة عدد المنخرطين لهذا او لذاك ؟ . تتحدث عن مورو لتدكه في الديكي بتهم باطلة فدككت انت نفسك في الديكي . فمورو يعرفه العالم بأسره " انساني و بشري يفهم معنى " لا فرق بين عربي او أعجمي الا بالتقوى " فاليهود و النصارى و المسلمين و البوذيين هم عباد الله و فيهم المؤمنين حقا
و فيهم الكافرين و ما أدراك لعل اليهودي الذي تقول انه رفع علم اسرائيل و العهدة عليك انه مؤمنا و هو تونسي و قد يكون مؤمنا و مسلما . اتق ربك يا رجل و عد الى جادة العقل و البصيرة فان تكتيك الغبي و امثاله هو الذي هلك البلاد و العباد فأظحى شطري العرب على شفى حرب عالمية مذهبية و طائفية و كل الداخل فيها هو حطب جهنم و بئس المصير .

انا خبير الاستراتيجيين و عالم الحياة و الدين و اسمي mshben1.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 16 Février 2015 à 08:09           
التقارب بين الغنوشي والسبسي ولقاء باريس بعثر جميع أوراق حزب التحرير .

Abou_Mazen  ()  |Lundi 16 Février 2015 à 06:20           
مَن أَبْصَرَ عَيْبَ نَفْسِهِ اشْتَغَلَ عَن عَيْبِ غَيرِه

Mah20  (Martinique)  |Lundi 16 Février 2015 à 05:16           
Selsebil
Mais justement,la persécution et le harcèlement d ennahdha par le dictateur Ben Ali lui confère paradoxalement sa puissance et sa légitimité!si ennahdha,dans sa configuration classique,avec ses méthodes et son credo,fut confronté plutôt aux réalités du pouvoir et de la gestion de la cité,elle aurait certainement évolué pour se muer en vrai parti politique,imbu de certaines valeurs islamiques nobles et honorables,au lieu de s évertuer a jeter la
confusion dans l esprit des gens en jouant sur sa représentativité d ordre religieuse avec tout ce que cela génère et sous entend....

Selsebil  (France)  |Lundi 16 Février 2015 à 04:55           
Que des sornettes.
haïr à ce point Annahda et s'étendre sur que des points négatifs : cela me laisse couac. Donc si j'ai très bien compris Annahda est fini et bien fini. Il n y a plus rien à faire qu'à mettre la clef sous la porte et partir ailleurs. Non il s'agit là d'un commentaire vide et creux, sans consistance ni assise scientifique.L'auteur de cet article en veut à tout le monde voire à lui même. Il faudrait relire avec beaucoup d'attention et
d'honnêteté l'histoire de la Tunisie d'après Ben Ali et vous verrez Mr. que ce mouvement aura un avenir rayonnant( InchaAllah)

3aidin  (Canada)  |Lundi 16 Février 2015 à 04:36           
النهضة الحالية انتهت
وهي نهضة مورو الذي أزاح كل الأحرار فيها و أوشك أن يزيح الشيخ الغنوشي أيضا لو لم ينصاع هذا الأخير اليه. لا لأنه محق بل لأنه يحمل الاسلام لايط الذي يريده الغرب فمن مرفوض أينما يذهب أصبح أهم شخص في النهضة بعد الشيخ و من ينكر ذلك منافق أو ضعيف الذاكرة

Babou37  (Canada)  |Lundi 16 Février 2015 à 01:45           
بعد هذا المقال التافه أيقنت أن النهضة على صواب ... فهل تتوقعون أن ينتقد هذا الشخص النهضة حبا فيها وخوفا عليها وتألّما لوضعها ... أبدا ... إنه ينتقدها لأنها مازالت صامدة وشامخة ... مازالت تؤرق البعض خاصة لأنها عائدة للسلطة بعد أن تبين أن نداء تونس ليس إلا التجمّع وأنه لم ولن يفعل شيء لونس وأبناؤها وأن كلما قيل سابقا عن حكم النهضة سوى لتشويهها وحط العصى في العجلة ... نجحوا في إزاحتها من الحكم لكن الشعب وأكثرهم النهضويين فهموا أنهم قد خدعوا وأن
الآلة الإعلامية قد خدعتهم ... الآن إنكشف كل شيء ... والنهضة عائدة بقوّة حين يكتشف الشعب أنه كان مخطئ حين أتى بذئاب وسرّاق سوف تفضحهم الأيام ... كان ينتقدون الرش ... فجاءهم الرش ممزوج بالرصاص الحي ... اليوم ظهر كل شيء بالمكشوف ... فإذا كانت النهضة مفلسة قد هجرها أبناؤها وقياديها وهي في طريقها للإندثار فلماذا ينتقدها الكاتب إذا لم يكن يعرف أن من أخذ مكانها ليس أهل لحكم البلد وأنه سيهزم عن قريب ؟

Zahrawi  (Germany)  |Lundi 16 Février 2015 à 01:21           
الغنوشي يكذب و المناضل العريض يكذب و الداخلين الجدد من داعش, والله لنقاتلنكم قتل عاد و إرم كما قال خزوق, تونس خط أحمر للدواعش الحمير

3aidin  (Canada)  |Lundi 16 Février 2015 à 00:59           
الكاتب على حق على طول الخط آما الحقيقة صعيبة من المستحسن نطفوا الضوء

مع العلم كل تصريحات المسؤولين أخيرا هي تبريرات و هذا دليل على الفشل

Tunisien100  (Tunisia)  |Dimanche 15 Février 2015 à 23:57 | Par           
ما الفائدة من مثل هذه المقالات سوا ابراز راء الكاتب المخالف لتو جهات حركة النهضة الله يرشدنا للحق لانه ليس عناك مخلوق يملك الحقيقة لمفرده

Samaref  (Tunisia)  |Dimanche 15 Février 2015 à 23:29           
سءمنا هذا النوع من المقالات الهدامة نريد ان نبني ولو طوبة واحدة


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female