Kébili : Nouveaux affrontements entre forces sécuritaires et extrémistes religieux à Douz

<img src=http://www.babnet.net/images/9/kebili2013.jpg width=100 align=left border=0>


Tap - Des échauffourées ont éclaté, vendredi matin, près du poste de la garde nationale au niveau de l'entrée nord de la ville de Douz (gouvernorat de Kébili) entre forces sécuritaires et extrémistes religieux, a indiqué une source sécuritaire au correspondant de l'Agence TAP dans la région.

Les accrochages ont repris après l'arrestation, vendredi matin, de deux salafistes soupçonnés d'avoir participé à l'attaque perpétrée, la nuit de mercredi à jeudi, contre le poste de la garde nationale dans la région, a précisé la meme source.





Les assaillants avaient tenté d'attaquer de nouveau les forces sécuritaires déployées aux alentours du poste de la police et du siège de la garde nationale.

La police est alors intervenue avec des gaz lacrymogènes pour disperser les assaillants.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

8 de 8 commentaires pour l'article 91429

Noelette  (Tunisia)  |Samedi 13 Septembre 2014 à 07:25           
Seulement … repousser les extrémistes religieux avec des bombes lacrymogènes …. alors qu'ils sont près à tuer ? jamais inquiétés ces intégristes ? il n'y aurait pas un problème ???
MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 21:17           

تحية غير جهوية لك يا دوز12 . معذرة على الصراحة فأنا لا أجامل خاصة اهلنا العرب الذين خذلونا بتخلفهم المقيط أمام كل امم العالم فأما مشاريع ارهابية و مذهبية و صعالك قتالين و ذباحين على الهوية و اما مشاريع عميلة و منبطحة تماما هذا نخبويا و سياسيا و مع كل هذا شعب متخلف يوقف كل شيء و يحتج على كل شيء و لا يصنع شيء و لا يعمل و لا يخلق شيء انه الجزء الاكبر من المشكل و هو نفسه عبارة عن اللاشيء . لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و اللهم ارحنا من القوم
المتخلفين و الكذابين و الظالمين و الفوضويين و الغوغائيين و ابدلنا اللهم قوما آخرين لا يكونون مثلهم آمين يا رب العالمين .

انا mshben1.
DOUZ12  (Tunisia)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 20:57           
يا اخي MSHben1 بعض من الشباب مثل ما وصفت لكن الكثير من الشباب ليس كذلك
MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 17:57           

الحقيقة ان المحتجين شباب اكثرهم امجرمة دازينهم اصحاب النوايا السيئة بالحاكم . يستعملون دراجات نارية و يفرون من مكان الى آخر . انهم عينة من شباب عاطل و مجرم و متخلف و غير متعلم . الا سحقا للهمج و المتخلفين .

انا mshben1.

DOUZ12  (Tunisia)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 16:49           
الحمد لله لقد توصلت لجنة من أهالي دوز مع السلط بالولاية الي اتفاق يفضي الى إنهاء الأزمة .
DOUZ12  (Tunisia)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 14:54           
أنا من دوز :الحكاية من الاول الأمن ألقى القبض على "سلفي "بالمظهر والتهمة تعاطي الزطلة قبل اللحية ،المداهمة صارت مع المغرب يوم الأربعاء فاحتج بعض الشباب منهم من هو سلفي ومنهم من هو ابن حييه مما استدعى تأهب الأمن (شرطة) واستدعاء تعزيزات وتطورت الموجهات حتى حرق المحتجون مركز للحرس فتدخل الأمن بالقنابل المسيلة للدموع بكثافة فتفرق الشباب من الشارع الرئيسي ودخل الأمن الأحياء عند الساعة الثانية صباحا ،هدأت الأجواء من قبل صلات الصبح وكان يوم الخميس هو
يوم السوق الأسبوعية لمدينة دوز فكانت الحالة طبيعية جدا ، لكن ليلا دخل الأمن الى السوق أين المقاهي مكتضة بالشباب فاستفز ذلك الشباب وبدأت مواجهات من جديد ولكن سرعان ما فرقها الأمن ، و في صباح يوم الجمعة كانت الأجواء هادية حتى دخل الأمن حولي الساعة العاشرة للقبض على مطلوبين (من المحتجين لم لا كما تروج له بعض وسائل الاعلام سلفيين )فرجعت المواجهات من جديد والآن هدوء يخيم على المدينة مع مواعيد صلاة الجمعة
وللعلم فان الإصابات قليلة بين المواطنين الا بالاختناق ولم يستعمل الأمن الا القنابل المسيلة للدموع او الكرتوش الأبيض في الهواء اما الشباب لم يستعملوا سوى الحجارة ، اللهم سلم بلادنا من الفتن .
Nibras  (Switzerland)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 14:13           
Dorra boudourou, insecte , ir5is r5is
Dorra  (Italy)  |Vendredi 12 Septembre 2014 à 14:09           
اين قانون الإرهاب و لماذا لا يطبق لان الهجوم على مركز أمني و البلاد في حالة طواريء يدخل تحت طائلة الاعمال الإرهابية،
لهذا ترى كثيراً من التونسيين يتحسرون على راجل أمهم الاول لان في عهد الزين كانت طريقة التعامل مختلفة تماماً مع الجرذان،
و كان الامن و الأمان مستتبين لان بدون أمن فلننسى التنمية و الاستثمار و المشاريع و التشغيل و خلق الوظائف و تسريع الحركة الاقتصادية، كفانا تسامحا مع هذه الشرذمة من المتخلفين و من يريد منهم الجهاد و النضال و الشهادة و الحوريات و الجنة و التكبير فالطريق الى الخلافة الداعشية و الخلافة الطالبانية مفتوحة امامهم
babnet
1