طبقوا القانون على الجميع بالتساوي ولا تأخذكم لومة لائم في السراق والكناترية وعصابات البراكاجات، راهي بلادنا ماعادش تتسكن من ممارسات أمثال هاؤولاء المارقين عن القانون.

وزارة الإرهاب

@Meinfreiheit
يجب أوّلا التثبّت من صحّة رواية الشرطة ووزارة الداخلية، وبصراحة أنا لا أصدّق هؤلاء لأنّهم قوم دأبوا على الكذب، ولو شئت أتيتك بمئات الأمثلة، وسأكتفي بتذكيرك بقصة جهاد النكاح، وقصة القضقاضي الذي هو تارة في الشعانبي وتارة يقتل السياسيين، وقصّة الحمض النووي الذي استخرجوا نتائجه في ساعتين، وغيرها.
هؤلاء كذّابون، ولا يُستبعد أن يكونوا قد قتلوا الرجل ثم قالوا إنّه سارق وأنّهم كانوا يؤدّون مهمتهم المقدّسة في تطبيق القانون.
أمّا لو كانوا صادقين فهذا سيحسب لهم، ونتمنّى لو يطبّقوا القانون على الجميع بلا استثناء، فهذا لص سيارة، وغيره لصّ بنوك وشركات وغير هؤلاء لص بلاد كاملة سرقها وضيّع أهلها

نعم لتطبيق القانون بكل حزم بكل حزم ...بالله يا جماعة تتباكو على سارق ....و انسيتو 300 شهيد اللي عتقونا من العبودية ...ملا نفاق ....

قتل المواطنين بهذه الطريقة الحيوانية تعكس لا حرفية الأعوان المكلفين بمراقبة الطرقات وغياب التجهيزات اللازمة التي تضمن عدم الوقوع في المحضور والتضارب واضح في تصريح الوزارة فعملية القتل سبقت التعرف على هوية المقتول كما أن التهمة ظهرت بعد القتل كذلك فهل علم الأعوان بشكل مسبق أن السيارة مسروقة وأن سائقها من ذوي السوابق بقدرة قادر أم أنه التلفيق والكذب المعهود التي دأب عليه مجموعة ممن لم تنظف الثورة عقولهم ليعلموا أن لا أحد فوق القانون

تي هو طريق الكندار آش فيه ما يمشي الواحد بسرعة جنونية، كل خمسين ميترو دودان ؟
وبالله شنوّه هالسرعة الجنونية اللي باش يمشي بيها ؟ 300 كيلومتر في الساعة ؟ تي كان يفوت السبعين وكرهبتو تبقى لاباس يتسمّى سلّكها.
كان التفليم والكذب. من وزارة دأبت على التفليم والكذب

يال العار أصبح قتل الناس أمر سهل و يمر دون عقاب بوليس بن علي لم يستوعب الدرس حتى أيام المقبور بن علي لم تكن تحدث عمليات قتل في الطريق العام بهذه البساطة اذا استمر الأمر على هذا الحال البوليس يقتل أي مواطن في الشارع بدعوى عدم الامتثال و يتحدثون عن أمن جمهوري حذاري فالامن قد تغول و يجب ايقافه عند حده قبل أن نسمع قريبا عن انقالابات على السلطة و 7 نوفمبر 1987 مثال