Tunisie: Le ministère de l'intérieur appelle à cesser les déclarations « irresponsables »

<img src=http://www.babnet.net/images/7/dakhilia2012.jpg width=100 align=left border=0>


Tap - Le ministère de l'intérieur rejette les déclarations que l'ancien ministre Lazhar Akremi, leader au Mouvement Nidaa Tounès, a données, jeudi, à une radio privée, et à travers lesquelles il se serait attaqué à des cadres sécuritaires.

Dans un communiqué, le ministère s'étonne de ces déclarations qu'il considère « irresponsables » et « calomnieuses à l'égard de l'institution sécuritaire et de ses hauts cadres ». Il estime que les atteintes contre les institutions constitutionnelles et la remise en question de l'appareil sécuritaire, outre des tentatives d'ingérence dans ses affaires ne peuvent que conduire « à l'anarchie et à l'inconnu », soulignant que l'esprit de responsabilité exige le renforcement de l'unité nationale et l'arrêt des "déclarations irresponsables", lit-on dans ce communiqué.





Lazhar Akremi avait fait, jeudi matin, une déclaration à la radio Shems FM dans laquelle il a cité trois noms de cadres de la sûreté qu'il qualifie d'« extrémistes qui sèment la terreur et se cachent derrière les incidents violents dans la capitale et certaines régions du pays ».




Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 60164

Abstract1  (Tunisia)  |Vendredi 8 Février 2013 à 09:48           
تونس أكبر من الاٍتحاد. تونس أكبر من بلعيد. لا بد على كل التونسيين أن يفشِلوا هذا الاٍضراب الذي ليس في مصلحة تونس. أنادي كلّ التونسيين للاٍلتحاق بأعمالهم.

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 7 Février 2013 à 18:18           
Les tunisiens veulent des minstres fort et courageux et pas des lâches.

Amara  (Tunisia)  |Jeudi 7 Février 2013 à 18:00           
يجب مقاضته

Toonssii  (Tunisia)  |Jeudi 7 Février 2013 à 17:55           


العكرمي سارق سلاح من الوزارة و هذا دليل على أنه مجرم و سارق

Srettop  (France)  |Jeudi 7 Février 2013 à 17:48           
On vous demande d'assurer la sécurité et de protéger les citoyens, non de faire des communiqués indignés!

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 7 Février 2013 à 17:43           
Je ne comprends pas le ministère, pourquoi il n'arrête pas ce akermi après cette déclaration qu'il a fait ce matin ?
qu'est ce qu'il attend de plus ?

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Jeudi 7 Février 2013 à 17:31           
الرجل غدر (بكل ما للكلمة من احتمالات مختلفة و متناقضة) و هو الآن في دار الحق و نحن في ديار البواطل، و كلنا تحت الصدمة التي تتطلب حدادا و التي من وظائفه (الحداد) إمتصاص الصدمة و إسترجاع التوازن النفسي، و لكن للأسف نجد من إحترف المتاجرة بالمآسي من مناصري التوجه السياسي العام للمرحوم(يسار و فلول صدامية)، نجدهم قاموا بمراسم الحداد على عجل في اللحظة التي تلي الإغتيال و كأن الصدمة قد "إرتكبوها" سابقا و تحضّروا لها، بحيث (تابعة للسبسي) إسترجعوا كامل
قواهم العقلية (المعتلّة أصلا) و إبتدؤوا في الإستثمار "الحلال" لدماء رفيقهم، و ها نحن نرى إرهاصات هذه إستفاقتهم المبكّرة من الصدمة، و حاصل هذا الإستثمار هو ما نسمعه من إظراب عام حدادي يوم الدفن و تعليق عضوية في المجلس التأسيسي الموقر، في مؤشر على المحاولة الإنقلابية الجديدة الجدّية جدا . فما هو يا ترى موقف الحكومة و من ورائها ؟؟ أأعدت لمثل هذا السيناريو المتوقع جدا جدا جدا؟؟؟ أم أن الصدمة و الإرباك ستذهب "الشيرة" (إن كانت لهم "شيرة" أصلا)؟؟
هل سترضخ حكومتنا الموقرة للإرهاب و تتخلى عن مهامها و تسلّم البلد رسميا إلى التجمع الدستوري الديمقراطي؟؟ أظن أن الحكومة (و خاصة من ورائها من جماهير و هم كثر) أن تعيد تقدير بعض "اللّا متغيرات" (constante) في المعادلة التي على أساسها يتخذون القرارات في إتجاه إعادة النظر في التكلفة التي تتطلبها إنجاح الثورة، خاصة أن أغلب "الثوار " يتكلمون ليلا نهارا عن إستعدادهم لمواجهة الفلول و أن خلّوا بيننا و بين الفلول ، أو إقتحموا المعاقل الفاسدة و نحن معكم.
يجب أن نتعوّد على الرياضة الفكرية و التي بمقتضاها نتمرن على إعادة النظر دوريا و في وقت الأزمة في مسلماتنا و "متغيراتنا" و "لا متغيراتنا" التي على أساسها نبني خططنا الإستراتيجية و التكتيكية. أهم "لا متغير" أظنه في معادلة الحكومة هو "عدم تحمل كلفة إقتصادية و إجتماعية إظافية تنتج عن فوضى بعيد التصادم الحقيقي مع منظومة الفلول " بدعوى أن الشعب لا يتحمل "المزيد" من هذه التكلفة. فتكلفة ثورة 17-14 تقدر ب 4 مليارات دينار و 300 شهيد و 3000
جريح، فهل نحن مستعدّون لدفع أكثر في سبيل الخلاص النهائي لثورتنا؟؟؟ إن ما يدور حاليا من إستثمار للدم المغدور ليعتبر من أخطر مفاصل خسارة الثورة نهائيا ، و وجب على الحكومة (و من ورائها و مهما كان رأينا فيها) يجب أن تصمد في وجه هذا الإعصار مهما كلّف ذلك، و لا تلتفت كثيرا للزاحفين على بطونهم الناعقين و المؤذنين أن حيّا على الولولة و النديب و على الخسارة الإقتصادية.
كنت سابقا قد كتبت أن من أهم أخطاء الحكومة هو في عدم الإعتماد على الشارع باكرا في معاضدة الأساليب القانونية في مواجهة التشكيلات الفلولية الخبيرة بهذه الخزعبلات القانونية، هذه السياسة التي أوصلتنا دوريا إلى حافة الهاوية

Cheee  (Tunisia)  |Jeudi 7 Février 2013 à 17:26           
Laissez-les terminer leur complot......

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 7 Février 2013 à 17:21           
تحريض لاستهداف المؤسسة الأمنية ويجب تطبيق القانون والتنديد بنشر العنف ...


babnet
*.*.*
All Radio in One