اجراءات عاجلة لفائدة شهداء الثورة

<img src=http://www.babnet.net/images/6/samirdilou4.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة الموقتة سمير ديلو وزير حقوق الانسان والعدالة الانتقالية اليوم السبت عن جملة من القرارات الفورية التى اتخذتها رئاسةالحكومة لفائدة جرحى وعائلات شهداء الثورة.وقال فى تصريح صحفي انه تم التوصل الى هذه القرارت خلال اجتماع اليوم في مقر الوزارة بين رئيس الحكومة الموقتة حمادى الجبالى وممثلين اثنين عن جرحى وعائلات شهداء الثورة بالقصرين ونواب الجهة بالمجلس الوطني التاسيسي.
كما أعلن على سلسلة من الاجراءات لمساعدة الجرحى وعائلات الشهداء من بينها توظيف . أقارب الشهداء وتمديد صلاحية البطاقات الصحية والرعاية والنقل مجانا...








Credits MFM







Comments


12 de 12 commentaires pour l'article 57391

David  (Tunisia)  |Dimanche 2 Decembre 2012 à 20:04           
علاش توة بالذات؟؟؟

Mandhouj  (France)  |Dimanche 2 Decembre 2012 à 20:03           
Mr le ministre, la 1ere urgence: est la justice transitionnelle au complet, c'est le sens d'une révolution. la 2ème urgence: une nouvelle constitution, la 3ème: une loi electorale, la 4ème: une haute instance independante pour les élections, une haute instance independante des médias, une haute instance independante de la justice. la 5ème une date pour les futures élections. merci mr le ministre. ben ali harab. mandhouj tarek.

Toonssii  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 19:57           
@ kairouan ( qatar )

بارك الله فيك ، لخصت كل شيئ ...


Kairouan  (Qatar)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 19:28           
نداء إلى حكومة النهضة
أنتم في مأزق سياسي بسبب التنازلات المتتالية والخوف والتردد في مواجهة أعداء الثورة وإستقطابكم لبعض التجمعيين في مفاصل الدولة الحساسة وتأخركم في فتح ملفات الفساد وسياساتكم الحمقاء تجاه السلفيين ولجان حماية الثورة بإسم تطبيق القانون ولكن على من ? على المستضعفين الذين لا ناصر لهم في الإعلام وفي الإتحاد وفي المجلس التأسيسي ولكن اللوم بعد القضا بدعة
يجب على الحكومة وبصفة عاجلة تصحيح مسارها السياسي والمبادرة بما يلي إطلاق سراح جميع الموقوفين دون محاكمة من السلفيين وأعضاء لجان حماية الثورة بتطاوين وإعادة التحقيق في أحداث عصابة المولوتوف بتطاوين وكذلك إعادة التحقيق في أحداث دوار هيشر والبحث عن المسؤولين عن قتل أثينين من السلفيين بالرصاص رغم عدم وجود أية أضرار بمركز الأمن في هذه المنطقة وإعادة فتح ملف الذين قتلوا دهسا بالسيارات في أحداث السفارة الأمريكية وذلك لتفكيك منضومة الفساد المندسة
في وزارة الداخلية والتي تريد أشعال الفتنة في البلاد وإقالة علي العريض وإستبداله بالسيد العيادي أو السيد عبو وذلك لتطهير أجهزة الأمن كما يجب إقالة الصيد المستشار الأمني لدى الوزير الأول وكذلك إقالة البحيري وزير العدل الذي عطل عملية التطهير في وزارة العدل والذي تسبب في مقتل شابين من السلفيين والذي زج بالمئات من السلفيين في السجون دون محاسبة وإستبداله بالسيد القاضي اليحياوي والإيقاف الفوري لكمال اللطيف رأس الفتنة الذي يحرك ويمول الأعمال التخريبية
على أيدي عصابات ألإتحاد العام التونسي للشغب وعصابات اليسار الأنتهازي وعدم تقديم التنازلات المجانية لمن هب و دب والتمسك بأهداف الثورة حب من حب وكره من كره حتي ولو كان ذلك على حساب الوفاق من التريكا التي لم نرى منها أي تنازل لصالح النهضة ولكن في المقابل فإن النهضة قد تنازلت عن كل شيء واعلمي يا النهضة إنك إن كنت خسرة جولة من المعركة فإن المعركة لم تنتهي و بإمكانك إصلاح ما فسد ولا تنسوا أن أحسن وسيلة للدفاع هي الهجوم وبادروا بالقائمة السوداء
للصحافيين كما وعتمونا منذ أشهر وكفاكم تراجعا للوراء راهو ضهر البهيم أوفى

Toonssii  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 18:58           

غرييييييييب...!!!

متى ستتحرك هذه الحكومة لضرب هؤلاء المجرمين من شبكة اللطيف و الأحزاب التخريبية الذين ثبتت إدانتهم بالصورة والصوت...!!
هل هو حقيقة جبن وخوف من الحكومة ( المدعومة من الأمن والجيش والحرس و الشعب التونسي..)...أم تراخي مفتعل يمهد لمؤامرة بيع الثورة و الشرعية و إرادة الشعب...؟


Gabes  (France)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 18:55           
Pourquoi arriver au point de rupture pour que le gouvernement agisse. depuis janvier 2012, le gouvernement a gaspillé ses énergies dans des sujets idéologiques: l’identité, la croyance, ... loin des soucis du peuple qui s'est soulevé contre ben ali pour des choses simples : dignité, liberté et emploi.
jamais le peuple n'a parlé de problème de croyances , des fondements philosophiques de la pensée et de la création universelle ,......, soyons pragmatiques , du pain, du respect et de la justice
a défaut les ben ali sont de retour , et gare au choc qui peut nous conduire très loin voire une guerre civile.
opposer les tunisiens entre eux sur des problématiques politico-religieuses est un suicide collectif . pensez aux générations futures . je ne veux pas voir mes neveux, mes petits cousins, nos enfants vivre dans une haine cultivée par les ainée sur des terreaux idéologiques.

la tunisie et les générations de demain ne méritent pas ça

Midnight  (France)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 18:41           
عاجلة بعد عام و نصف كم أنتم لووول يا نكبة!!!

Toonssii  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 18:41           

غرييييييييب...!!!

متى ستتحرك هذه الحكومة لضرب هؤلاء المجرمين من شبكة اللطيف و الأحزاب التخريبية الذين ثبتت إدانتهم بالصورة والصوت...!!
هل هو حقيقة جبن وخوف من الحكومة ( المدعومة من الأمن والجيش والحرس و الشعب التونسي..)...أم تراخي مفتعل يمهد لمؤامرة بيع الثورة و الشرعية و إرادة الشعب...؟


SOS12  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 18:31           
لقد تفضل الله على تونس بسخاء رجالات النهضة وسعيهم لشعبهم وبلادهم والتجاوز على خصومهم وتمكينهم من حرياتهم والرضا بشتمهم وتصريف مزعبلاتهم وامتصاص مكرهم وتاويل احلامهم

Deeply  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 18:18           
بعد ماتخذ شرى مكحلة

Anti_rcd  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 17:27           
الله وحده الذى يحدّد من هو الشهيد،

Zakarua  (Tunisia)  |Samedi 1 Decembre 2012 à 17:26           
حتّى رعاع سليانة غدوة يتحسبو على الثورة


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female