نؤيّد هذه الحركة ونساندها بكلّ قوانا وجوارحنا. وإن لزم الأمر دعونا إلى اعتصام دائم في باردو والقبة وقرطاج. لا حاجة للبلاد والشعب بهذا الغاز الصخري المدمر.

الي يقرا المداخلات يقول الجماعة كي العادة مساندين لحكومة...انا من مساندين الحق واكثر مداخلاتي تمشي في خط موازي للحكومة على اساس انها وليدة الخيار الشعبي وانها حطت روحها امام جبال متاع مشاكل تركة الحبيب بورقيبة المهلوك واصحابو الي ملمومين توة في نداء تونس وقايدهم الي حاسب روحو ما في بالو بشي الباجي ...وزيدها الحالة الرثة الي خلاها السارق الاعظم ...بحيث لا تقدر على مجابهتها لا امريكا ولا الصين والمهارضة اليسارية تكذب وتفشلم واتحداها انها عندها
برنامج يؤدي الى رضاء الناس توة توة...المهم ...انا رايي في حكاية الغاز موضوع الحديث قلتو...وطلبت من الناس الكل انهم ياقفو صفا واحدا ضدو رافة بمنطقة القيروان الي توة هي رئة تونس الفلاحية والطبقة المائية الحالية...اقول ابعدونا خلونا نشربو اميها طيبة وناكل شوية خضرة نظيفة...ولا استعملنا الغاز لا اليوم ولا غدوة...ونظن بالحدس انهم السادة المتدخلين الي يشجعو في ها البرنامج موش مساندين للحكومة انما يورطو فيها...والي حاشتو بها الشهوة يعملها في دارو...نحنا
في القيروان مناش موافقين نقطة ارجع للسطر لا يهمنا في فرانسا ولا في العلماء والخبراء...هاذي هي نعطيك مليار ونقتلك

أخر الدنيا يحتجون على شيء لا صحة لوجوده
معلومة هامة ان اشغال الأستكشاف لا تبداء الا حين يثبت وجود نوع خاص من الصخر المنتج للغاز بدراسات وتحاليل ... وحتى الأن لا وجود لأي عمل فني ولا ترخيص في خصوص غاز الشيست
والثابت ان تقنية الشيست سوف تعمم في كل ارجاء المعمورة حينها نكون المتاخريين

يا أمة ضحكت من جهلها الامم. أنا متأكد اللآن أن هاته المجموعة من المجلس التأسيسي ضالة و لا تمت الى العلم بأي صلة. هل اتصل اي منهم بالخبراء من دوي الاختصاص واستفسروا واخدوا حقائق الامور. مع العلم أن عملية الاستكشاف هى عملية عادية لابعد الحدود ومثلها مثل عمليات الاستكشاف التي وقعت مند اكثر من ثلاثين سنة ولا زالت الى حد اليوم تقام وبدون اي مس بالبيئة. عند التأكد من وجود هدا الغاز بالكميات الاقتصادية المعقولة وهدا لا يكون الا بعد مدة لا تقل عن السنتين
عندها يكون الحديث مع التقنيين والخبراء عن كيفية استخراج هدا الغاز بدون المس بالبائة والسلامة بصفة عامة. أما الحديد من اللآن وبصفة قطعية طلب ايقاف عملية الاستكشاف هدا هو الجهل بعينة وكما قال الشاعر ومن يتهيب صعود الجبال يعيش ابد الدهر بين الحفر.

ملّا حكاية لابسة شورت، عباد ما عندها حتى فكرة عن هذا الغاز الصخري و هوما عاملين فيها علماء و يستشهدو بفرانسا على ها الموضوع في تضليل فاضح، صحيح في بعض المناطق في فرنسا فمّا ها الإحتجاجات أمّا في بلايص سكنية ، و في الأخير فإنو ها الموضوع هو في طور الدراسات من جميع الجوانب البيئية و الإقتصادية و الإجتماعية