بيـــــان حول إحداث 30 ألف وحدة سكنية

<img src=http://www.babnet.net/images/5/balace.jpg width=100 align=left border=0>


بيـــــان مشـــترك
لهيئة المهندسين المعماريين وعمادة المهندسين التونسيين
والجمعية الوطنية لمـــكـاتب الدراسات و المهندسين الإستشاريين التونسيين

حول البرنامج الخصوصي للسكن الاجتماعي لسنة 2012.





في إطار المسؤولية المعنوية والمهنية والقانونية، ومواصلة للمجهودات التي قامت بها هيئة المهندسين المعماريين في إنارة الرأي العام والجهات المعنية، تم تشكيل لجنة مهنية مشتركة للنظر في البرنامج الخصوصي للسكن الإجتماعي لسنة 2012 ضمت :
- هيئة المهندسين المعماريين بتونس.
- عمادة المهندسين التونسيين.
- الجمعية الوطنية لمكاتب الدراسات و المهندسين الاستشاريين .
و اذ تساند عمادة المهندسين التونسيين و الجمعية الوطنية لمكاتب الدراسات و المهندسين الاستشاريين التونسيين موقف هيئة المهندسين المعماريين من البرنامج الإستثنائي للسكن الإجتماعي لسنة 2012 لإحداث 30 ألف وحدة سكنية، سعيا من هذه الهيئات للحفاظ على المصلحة الوطنية العليا للبلاد ورعاية المكاسب العامة في كل ما يخص المعمار والبناء وطنيا .
كما يؤكدون مساندتهم لكل مجهود يبذل من أجل النهوض بالقطاع ويدعمه، ويبدون إستعدادهم الكامل للمساهمة في إنجاز مختلف المشاريع الوطنية وخاصة منها المشاريع ذات الصبغة الإجتماعية والتنموية وتقديم الدعم اللازم، لإيـمانهم بانعكاساتها الإيجابية على الحياة الاجتماعية في البلاد في مبادرة تهدف إلى مساعدة ضعاف الحال والطبقة المتوسطة لإيجاد السكن اللائق والكريم وحصول المواطن على أبسط حقوقه الاجتماعية، من ذلك :
- الحق في المسكن لضمان الحدّ الأدنى من الحياة الكريمة.
- الحق المواطن في العيش داخل سكناه حسب نمطه المعيشي.
- الحق ا في نمط معماري يتماشى مع ثقافته وتاريخه
- الحق في الحصول على مسكن بأسعار تفاضلية تتناسب مع أصحاب الدخل المحدود.
و هذا دون المساس بحق الشغل، و المساهمة الفاعلة في بناء البلاد، و تطويرها بسواعد وكفاءات تونسية صرفة في انجاز المشاريع الوطنية .
و على اثر ما تقدم ، لأهمية الموضوع فان هذه اللجنة تصرح بما بلي :
في ما يخص مشروع إزالة وإعادة بناء المساكن البدائية:

1- تستنكر اللجنة تجاوز وزارة التجهيز الصارخ للتشريعات و الإجراءات الإدارية التي تحدد دور المتدخلين ، وهي سابقة الأولى من نوعها لم نعهدها حتى في منظومة العهد البائد،الامر الذي يمثل تراجعا خطيرا و يفتح الباب مجددا امام منظومة الفساد . و قد يؤدي هذا التمشي الى مزيد تغوّل الإدارة على حساب القطاع الخاص و المنظمات المهنية و على المهن ذات الصلة والتي لا يسعنا إلا ان نذكّر بأنها الضامنة لسلامة و جودة البناء، و أن الإدارة لا تتحمل فيه هذه المسؤولية حسب القوانين و التشريعات الجاري بها العمل .
2- ترى اللجنة المشتركة ان العقلية المتبعة من طرف الوزارة المكلفة بالإسكان التي تعتبر القطاع الخاص مجرد عبء مادي في إنجاز المشاريع ، قد تساهم في تعميق سياسة الجذب الى الوراء و الهروب إلى الأمام و ليس لمزيد احكام التصرف في الموارد العمومية،بينما في الحقيقة الأمر هي المراقب والضامنة لجودة البناء وحسن التصرف في الموارد المخصصة للمشاريع العمومية مثلما تنص عليه كل القوانين المنظمة للبناء و التشييد في بلادنا.
3- ان ملفات طلب العروض لإزالة و بناء المساكن البدائية في مختلف الولايات الصادرة تباعا تحوي نقائص و اخلالات اساسية تهم بالخصوص المواصفات الفنية و كراسات الشروط و قائمات الأثمان ، الأمر الذي سوف ينجر عنه لاحقا بناء مساكن تفتقد للجودة و مقومات السلامة و تفتح الباب امام احتمال التلاعب بالاثمان و سوء تقدير الكلفة الحقيقية لهذه المساكن.

حول الوحدات السكنية الجاهزة :
1- تحذر اللجنة المشتركة من خطورة استعمال منتوجات صناعية مستوردة مخصصة اساسا للبناءات الصناعية و المساكن الوقتية التي تفرضها الكوارث الطبيعية عادة غالبا لاتحظى بالدراسات الفنية و الاقتصادية المعمقة وكذلك الإجتماعية لطريقة عيش المواطن التونسي في الجهات ونمط حياته و الكلفة و دراسات التأثير على البيئة و المحيط.
2- تعتبر اللجنة ان كلفة الإنجاز حسب اساليب البناء الجاهز تفوق كلفة البناء بالمواد الاولية المحلية خلافا لما تروج له وزارة التجهيز و تؤكد على ضرورة تطوير صناعتنا وطنيا و مساندة المؤسسات العاملة في مجال البناء و تكريس البحث العلمي
من اجل تحسين المنتوج و تطويره وتحيينه وطنيا حتى نصل إلى الاستجابة للحاجيات الملحة للسوق الداخلية بكفاءاتنا الوطنية ومواردنا دون الإرتهان الى الخارج .
3- تعتبر اللجنة المشتركة أيضا ان اساليب البناء الجاهز المعروضة من طرف الوزارة على اللجنة الفنية المحدثة بقرار من وزير التجهيز لا تمثل تطورا تكنولوجيا في ميدان البناء باعتبار استعمالها المعتاد في بناء مجمعات التكييف و التبريد و غيرها و بالتالي لا تعتبر من زمرة التكنولوجيات الحديثة.
4- تستغرب اللجنة من الإستنجاد بحلول جاهزة مع إحترازنا على جدواها خلال هذه المرحلة التي تمر بها البلاد ، حيث تفاقمت مشاكل التنمية وازدياد عدد العاطلين عن العمل، بينما يعتبر مشروع بناء 30.000 مسكنا بقيمة جملية تناهز 1400 مليون دينار فرصة قادرة على إستيعاب كمّ هائل من البطالة ودفع نسق الإقتصاد، حيث أن النسبة المتوقعة هي 50.000 موطن شغل (دفعة واحدة) بصفة مباشرة و20.000 موطن شغل بصفة غير مباشرة.
ونظرا لما تقدّم، فإن اللجنة المشتركة المنبثقة عن الهيئات المذكورة بالطالع تعرب عن:
- رفضها وعدم موافقتها على التمشي المسلّط الذي تنتهجه وزارة التجهيز والطريقة المتسرعة في النظر في الملفات المعروضة.
- تدعو المسؤولين الأول في دواليب الدولة (الرئاسات الثلاث) إلى مراجعة الخطة المزمع اتباعها في إنجاز هذا المشروع .
- كما تدعو نواب الشعب التونسي للتعمق من جديد في جدوى المشروع و طريقة انجازه بالنظر إلى التحفظات السابقــــــــة والمتمثلة في:
* ضرورة تشريك أهل الاختصاص في تقييم الحاجيات وجدولتها حسب الخصوصية.
* القيام بدراسة جدية، ومدققة لخصوصية الطابع الاجتماعي والثقافي والمعماري المميز لكل جهة واقتراح الحلول الأنسب حسب الاحتياجات.
* وجوب تشريك أهل الاختصاص والخبرة لتحديد خطة وطنية تساهم فيها سواعد وعقول محلية.
وقد ارتأت اللجنة المشتركة الإدلاء بهذا البيان، من باب الحرص على المصلحة الوطنية، التي تغيب أمامها المصالح الشخصية، وحرصا منا على عدم جر أموال المجموعة الوطنية في مغامرة خطرة، نتائجها غير مضمونة من ناحية الجدوى وقابلية المواطن التونسي الإستثمار في نمط معيشي غريب عن عاداته وتقاليده.
و السلام


هيئة المهندين المعماريين بتونس
الجمعية الوطنية لمكاتب الدراسات
و المهندسين الاستشاريين
عمادة المهندسين التونسيين


Comments


21 de 21 commentaires pour l'article 53445

Belfahem  (Tunisia)  |Lundi 27 Août 2012 à 11:43           
C'est une très bonne initiative et un grand projet très important pour nos chers tunisiens qui habitent dans des conditions lamentables ,l'hiver est proche et on a besoin d'une solution très rapide qui favorise une habitation saine qui favorise aux démunis une protection et stabilité .il faut que l'état accélère dans l'importation et le l'installation de ces maisons dans le plus vite possible.

Oceanus  (Spain)  |Lundi 27 Août 2012 à 11:39           
Ils ont droit d ecrire cela pour fairre travailler les gens et aider les tunisiens mais les rats disent qu ils sont des voleurs.

Debile  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 17:20           
@ samro
c'est l'ordre des architectes, rien a voir avec les ingénieur.

Zouha  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 11:37           
Ces ingenieurs,architectes,bureaux d'etudes ne cherchent que leurs interes ils n'ont jamais pense aux pauvres citoyens. pour faire un plan d'une nouvelle construction ils leurs arrachent les yeux, maintenant ils font de la politique sous le toit de la revolution guides par l'ancien regime corrompus. arreter ces dramatiques et soyer professionels avec une pitie pou la nation.

Zouha  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 11:36           
Ces ingenieurs,architectes,bureaux d'etudes ne cherchent que leurs interes ils n'ont jamais pense aux pauvres citoyens. pour faire un plan d'une nouvelle construction ils leurs arrachent les yeux, maintenant ils font de la politique sous le toit de la revolution guides par l'ancien regime corrompus. arreter ces dramatiques et soyer professionels avec une pitie pou la nation.

Delavant  (France)  |Dimanche 26 Août 2012 à 11:20           
Lechef@votre analyse est valable pour tout les secteurs ,de l'agroalimentaire à la production pharmaceutique sauf qu'on peine à l'appliquer pour des raisons structurelles,l'immobilier obéit aussi au même règles .vous avez évoqué avec raison,les deux facteurs qui sont les délais et le coût ,sachez que pour le premier dans une conjoncture socio politique comme le notre ce n'est pas négligeable,pour ce qui du coût ,je suis d'accord avec vous
ce n'est pas gagné et je parle en connaissance de cause.

Lechef  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 10:38           
La discussion a dérapé pour décrire le comportement des ingénieurs , de leur association et laisser de côté le fond du sujet qui est l'importation des logements . cette décision est absolument fausse et revêt un grave caractère de traitement de dossier économique .
pour être plus clair , pour construire localement ces bâtiments , on crée de l'emploi pour :
- les ouvriers toutes catégories confondues
- les maçons , les électriciens , les menuisiers , le plombiers , les conducteurs d'engins,..
- les architectes , les ingénieurs et techniciens en génie civil
- les agents de leurs bureaux : les secrétaires , les comptables , les agents administratifs et financiers , les chauffeurs,...
- les usines de fabrications de matériaux de constructions , les usines de produits de plomberie ,les usines de produits sanitaires ,...
et enfin , l'état va dépenser des sommes colossales en devises .
bref , un très grand nombre d'employés.
et qu'est ce que l'état va gagner ? absolument rien . on parle de la rapidité d'exécution et je dis rien ne presse devant les inconvénients cités . encore , supposons que le coût est moindre - ce qui n'est pas garanti -, ceci ne peut expliquer en aucun cas cette décision hâtive et grave de conséquences et de plus inconcevable à plus d'un titre.
j'écris ce commentaire parce que je dois écrire devant ces aberrations que nous tous l'histoire va nous juger pour le gaspillage des deniers publics de nos enfants , qui le jour viendra , nos enfants vont dépoussiérer ces dossiers et ils nous traiteraient de tous les noms . c'est dans ce contexte , que je commenterais pour attirer l'attention de tous les intervenants , les mettre devant leurs responsabilités historiques , sans aucune
intention personnelle ( ni politique , ni matérielle) , rien que parce que je suis très ennuyé , en tant que citoyen patriote , libre, neutre et indépendant par cette décision .

Delavant  (France)  |Dimanche 26 Août 2012 à 10:11           
L'immobilier en tunisie obéit à la seule règle de spéculation et ceci à tous les échelons. ces professionnels qui semblent manifester,aujourd'hui, leur mécontentement face à une décision qui n'a été prise par l'etat que pour contourner leur rapacité. aujourd'hui ,il n'y a pas de solution en tunisie pour répondre aux besoins de logements spécifiques pour une population de type classe moyenne ou pauvre.du foncier au crédit ,les projets
reposent sur des fluctuations spéculatives qui survivent sur un système de dette dangereuse pour les banques et les contribuables, les prix n'ont aucun lien avec le pouvoir d'achat de ces deux catégories sociales qui sont censés animer le gros du marché. les ingénieurs architectes ont profité de système pour spéculer .aujourd'hui ,dans un etat de droit ,il y'a un gros risque pour le pouvoir public de laisser un secteur aussi stratégique comme
le logement en général et le logement social en particulier entre les mains de personnes mal intentionnés.des pays beaucoup plus riches que nous l'ont compris . À bon entendeur

Samro  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 09:22           
Je suis ingenieur et je n ai jamais entendu de cette association car elle ne represente aucun ingenieur et de puis quand ils parlent.......widha nashek foulen chtar nssiha lilou.3lech makalouch millawel wa3lech makalouch nitbar3ou bidirassa w bi supervision.

Civil  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 07:10           
عمادة المهندسين اصبح لها موفف من سياسة وزارة التجهيز
افرؤو المقرر الذي احدثت من خلاله عمادة المهندسين
من المضحكات المبكيات انها لم تدافع يوما على مهنة مهندس و لا على اي مهندس اضطهد في العهد البائد
و بصفتي مهندس منذ 11سنة
لم ايمع باي موقف لهذة المنضمة لا مساند و لا معارض لاي وزارة من الوزارات
و المطلع على قانون الصفقات العمومية في تونس
يعرف حق المعرفة ان الطعون في كراسات الشروط الصادرة ممكن و في اجال محدد و الطعن يقدم لهياة قارة بالوزارة الاولى و هذه الهياة مطالبة قانونيا باتخاذ الاجراءات اللازمة و الرد على المعترضين
وليس الاعتراض بالبيانات و لا عبر هياكل و منضمات
بل هو حق لكل مقاول او مؤسسة يمكنها المشاركة في طلب العروض المعني
بل و عدم الرد يجعل الصفقة باطلة قانونيا و للقضاء القول الفصل
وليس الاعتراض عبر الصحافة و البانات التي تصدرها منضمات لا علاقة لها بالموضوع الا مزايدة سياسية مفضوحة

Swigiill  (Tunisia)  |Dimanche 26 Août 2012 à 06:54           
انتظر ... أصعب كلمة تقولها لجائع

Almansur  (Germany)  |Samedi 25 Août 2012 à 23:50           
طز فيكم كمشة مهندسين سراق, اعتادوا على مص دماء الناس, هذا ليس شأنكم لم و لن تكونوا أبدا في صف الزوالي و الفقير ,بل هي مصالحكم تدافعون عنها و لا يهمكم المواطن في شيء و الدليل سوء إنجازكم و أعمالكم , إذا دعوا الناس تتحصل على مساكنهم سواء كانت جاهزة البناء أو غير ذلك

Zadma  (Libyan Arab Jamahiriya)  |Samedi 25 Août 2012 à 23:25           
@hemida
il ne reste que quelques tunisiens en libye et tu sais pourquoi? c'est à cause de la connerie d'ennahdha concernant el baghdadi el mahoudi. les tunisiens ne sont plus à l'abri ici. peut être el banneya mte3na mchew el 9atar

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 25 Août 2012 à 22:49           
Est ce que le gouvernement est en mesure d'expliquer son recours à une telle stratégie d'importation des logements prêts à l'installation avec de la devise , sachant que toutes les matières premières existent en tunisie , ainsi pourquoi elle persiste à suivre cette décision et ne peut pas permettre à des milliers de tunisiens de travailler et de dynamiser l'économie nationale . c'est triste de prendre une décision fausse à 1000 pour cent
sans aucun avantage . est ce que les cadres de ce ministère n'ont aucun avis ?

Nopasaran  (France)  |Samedi 25 Août 2012 à 22:43           
Cette bande d'escrots ont fait augmenter artificiellement les prix des appartements en tunisie. les prix des appartements en tunisie sont encore plus chère que ceux partiqués en france et en espagne. ces requins ont sérieusement peur de la concurrence étrangère qui est bien plus sérieuses au moins dans le calcul des prix ( j'ai bien vu les appartements à 200 et 300 md en tunisie haut standing we hak mek ellaoui ) ils ne vallent même pas un
appartement entré de gamme construit en turquie. pour info les turcs vendent en allemagne au norme allemande des constructions préfabriqués défiant toute concurrence.

Freesoul  (Tunisia)  |Samedi 25 Août 2012 à 22:35           
بيان فيه نفس مما صرح بيه المهندس الجاهل و المحامي الفاشل سمير اللا طيب. حيث ان عديد المقاولين يشتكون هذه الأيام من ندرة اليد العاملة في مجال المقاولات علاوة على الأجور المشطة لهذه الفئة من اليد العاملة و الحل في ان تستنجد الوزارة بجيش المهندسين من العمادة للعمل في حضائر البناء و في صورة ابداء استعدادهم للقيام بذلك ما على الوزارة الا العدول على البرنامج و النزول عند رغبة البشمهندسين و بناء المنازا عوضا عن استرادها جاهزة.

BOSSED  (United Arab Emirates)  |Samedi 25 Août 2012 à 20:36 | Par           
شكرًا لجميع الهيئات الهندسية على اهتمامها ولكن بقراءتي للبيان أجد أنه لوم وعتب ونقد أكثر من أن يكون حلول ومبادرات.
فلو أنهم قدموا دراسه أو تصاميم مقترحه للبناء مع كلفت تنفيذها أو التبرع بتصميم المشروع لكان أجدى.
أما الحديث على أن البيوت الجاهزه هي وقتيه فهذا كلام غير علمي وغير صحيح هندسيا مع احترامي فأميركا تعتمد على هذا النوع من المساكن منذ أكثر من 50 عام.

Selmi  (Tunisia)  |Samedi 25 Août 2012 à 19:57           
Enfin les spécialistes ont réagi mais ils sont encore accablés par ceux qui appartiennent à l'ancien régime

Hemida  (Tunisia)  |Samedi 25 Août 2012 à 19:36           
الناس الكل ترغب في الفلوس ولا يهمها في المواطنين ولا هم يحزنون
و مافماش قطوس يصطاد لربي
يزي من التنوفيق المواطنون يريدون مساكن ولا توجد يد عاملة للبناء اعتقد ان عددكبير منهم هاجر لليبيا

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 25 Août 2012 à 18:59           
الشتاء على الأبواب وعلى الحكومة تعويض الأكواخ بسرعة وما يقترحه المهندسون يستوجب سنوات لانجازه والحل العودة للمجلس التأسيسي ...

Djimili  (Tunisia)  |Samedi 25 Août 2012 à 18:58 | Par           
الحمد لله اول مرةبعد خمسين سنة يتكلم الإقطاعيون ويعرفون ان هناك شعب فقير ليس له مسكن منذ الثمانيات بدأ البحث في بعض الجامعات عن طريقة بناء غير مكلفة ولكن الخونة والسراق قاموا بالقضاء المبرم على كل نفس وطني وتم القضاء في التعليم على اليد العاملة المختصة واصبح تعليم فارغ.سؤال واحد اين انتم من التقدم العلمي والتقني ولكن حب المال اعمى بصائركم اتحاداكم لو تعطوا نموذج واحد لمنزل ريفي بسيط بكلفة مقبولة ولكن الكلام ساهل والسرقة اسهل.وأقول لباكالوريا الآداب هذا اختصاص خاطيكم وتونس بعيدة كل البعد عن التكنولوجيا الحديثة لان هناك الفهري والطرابلسي والمخلوع وأذياله ولكن انظر لكوريا الجنوبية اين وصلت ارقدواوبعد مائة عام افيقوا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female