بلاغ من وزارة الداخلية حول اقتحام المقرات الامنية واستهداف اعوانها

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/babnetlogoggg.jpg width=100 align=left border=0>


تذكر وزارة الداخلية بانه على اثر الاعتداءات بالتخريب والحرق التي لحقت العديد من مراكز الأمن والحرس الوطنيين، فان كل محاولة لاقتحام المقرات الأمنية واستهداف أعوانها تعرض أصحابها إلى العقوبات طبقا لأحكام المجلة الجنائية المتعلقة بالاعتداء على السلطة العامة ، كما تعرض حياة مرتكبي هذا الفعل الإجرامي للخطر.

وأضافت وزارة الداخلية في بلاغ أصدرته يوم السبت أنها إذ تؤكد على احترام الإجراءات القانونية التي تنظم التظاهر السلمي في الطريق العام بما يضمن حماية المتظاهرين والأمن العام وعدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة فهي تذكر بضرورة الالتزام بالقوانين المعمول بها واحترام الإجراءات المتصلة بحالة الطوارىء.








Comments


35 de 35 commentaires pour l'article 32714

   (Tunisia)  |Lundi 14 Février 2011 à 21:53           
On est dans un etat d'urgence, il faut appliquer la loi avec fermeté avec ces bandes de voyous qui mettent en danger les acquis de la révolution avant qu'il ne soit trop tard!

Tunisian4ever  (Tunisia)  |Lundi 14 Février 2011 à 14:32           
Vraiment, j'ai du mal à comprendre ce nouveau phénomène ? avant le 14 janvier, ces mêmes énergumènes avaient une peur bleue des postes de police. maintenant ils font tout pour y accéder

   (Tunisia)  |Lundi 14 Février 2011 à 13:51           
منصور القفصي (germany)
monsieur mansour, je respecte ton avis mais l'armée n'est pas suffisante pour assurer la stabilité.

i faut être réaliste, même si nos policiers n'ont pas une bonne relation avec le peuple, il faut trouver des solutions pour établir une relation de confiance.
le nouveau gvt j'espère qu'il sera plus compréhensif et qu'il ne fera des grosses betises



Fahmi  (Tunisia)  |Lundi 14 Février 2011 à 11:59           
سي منصور نحترموا رأيك ، لكن نطلب الان هدنة مع رجال اللأمن ليعودوا الى عملهم ككل التونسين ونترك تصفية الحسبات الى وقت لاحق و بطريقة قانونية ليس بالثلب والاتهامات الباطلة

منصور القفصي  (Germany)  |Lundi 14 Février 2011 à 09:59           
Silence ???????

إلى الأخ الفهيم ماهر إلي فاهم كل شيئ وغيره مش فاهم حتى شيئ السلام عليك أما بعد :
سيدي أبو العرّيف رضي الله عنك وحماك من شرور الموش فاهمين ... هاو باش نحكو بالدارجة ، و أرجو منك أن تفتح مخك وتركز معايا مليح باش إنجمو نفهمو بعضنا لأنه ربما ( وهنا حط مليون خط تحت ربما) تطلع ماكش فاهم حتى شيئ ملي كتبه سابقا
وعليه أنصحك أولا بأن تكتب كلمت أسكت في ورقة ، ثمّ تمشي تدفنها في أقرب جبّانة تعرضك و تترحم عليها ، لأن كلمة أسكت ماتت ملي هرب بن علي ومعادش توكل الخبز (إبتسامة)
وعودة للموضوع
الشرطة في تونس لو غسلوها بماء المحيط الأطلسي فستبقى دائما وسخة ، والكثير من قطعان أعوان الأمن لو نظفوا لهم عقولهم بماء الفرق فسيبقوا دائما خمّاج لأن من شبّ على شيئ شاب عليه ، أما أغلبية الشعب التونسي فلن تبرد قلوبهم على الشرطة الحالية حتى ولو زرعت لنا الحكومة أشجار الفستق والبندق في الشوارع . ولعل المثل القائل ( ألف بليس ولا بوليس) يلخص علاقة الشعب مع الشرطة ، ولعلمك بأن في قفصة والقصرين وتالة يوجد من التجار من لا يبيع أي شيئ للشرطة يعني الناس
شنت عليهم حملة مقاطة . فهل عرفت الآن حجم أزمة الثقة بين المواطن والشرطة ؟
يعني الحالة خطيرة وليس فذلكة ، لذلك يجب إحداث تغيير جذري في الجهاز لكي لا يتفجر الوضع من جديد لأن حالة الإحتقان لازالت موجودة
يا رجل حتى وزير الداخلية لم يستطع السيطرة على وزارته المخترقة ، يعني القصة يلزمها غربلة كاملة من الراس للساس لكي يقلعوا كل الضروس الفاسدة وإلا ستبقى تصرفات الشرطة تصنع لنا في الأزمات
وفيما يخص تسليم الملف الأمني للجيش
أي نعم عندنا جيش ولد حلال ويرفع الراس وهذا من فضل ربي و لله الحمد والمنة ، وهو ما يفسر حبّ الناس له والأهم من ذلك ثقتهم فيه ، وكل المواطنين على إستعداد للتعاون معه وهذا وحده يوفر على أسود جيشنا الحبيب عناء البحث عن المعلومات الإستخبارية والتي تعتبر من أهم الأشياء في إدارة الشؤون الأمنية ، لأن المواطن إذا قدم معلومات للجيش سينظر إليه الكل على أنه قام بواجب وطني يشكر عليه بينما إذا قدمها للشرطة فسينظر إليه بأنه قواد حاكم ، وأي تونسي ولد بلاد يعرف
على ماذا أتحدث .
تبقى أن الجيش لم يعطوه كامل الصلاحيات والتسهيلات لفرض الأمن لذلك إكتفى بآداء مهامه الكلاسيكية التي لا تتعدى المراقبة والمطاردة في الحالات القصوى ، ، كما أن المشكلة ليست في الأعداد أو حتى في التجهيزات بل تتمثل أساسا في غياب التنسيق مع دوائر القضاء وبقية إدارات الدولة كالولايات والبلديات ، مثلا لماذا لم يوزعوا عليهم قوائم المطلوبين ؟ ولماذا حرموهم من مراكز للتواصل الإداري بالمواطنين ؟ حقيقة لو كانت تتوفر عند الحكومة إرادة حقيقية لفرض الأمن لكانوا
سلموا الملف الأمني للجيش هذا وإن شاء الله بعد إلتحاق جنود الإحتياط بثكناتهم سيصبح لديهم القدرة على بسط سيطرة كاملة على كل تراب الجمهورية وخاصة على التجمعات السكنية

   (Tunisia)  |Lundi 14 Février 2011 à 04:08           
منصور القفصي (germany)

franchement tu est quelqu'un qui baffle lel hamajia wtakrib eleblèd wnawi bech ethez leblèd lelhawia.
la majorité des policiers endhaf, wtaniin beaucoup plus que toi.
tehki aljeych pour qu'il remplace les policiers ????
vraiment tu ne comprend rien de ce qui se passe en tunisie.
ben ali kala fiha jeych ???
c'est mieux de nous aider par votre silence

منصور القفصي  (Germany)  |Lundi 14 Février 2011 à 02:46           
اليوم لا حاجة لأي فرد لشهادة في حسن السلوك أو لتزكية من فرد آخر ليعبر عن رأيه في موقع تونسي حرّ ولقد طرحت رأيي مستدلا فيه على واقع ملموس و حقائق يعلمها الجميع ومن يريد أن يناقشها فليناقش بالأدلة وليس بشخصنة الأمور والطراهات الفارغة ، و للناس عقول تفكر بها وقلوب تفقه بها لتميّز بين الطيّب والخبيث ، أما العموميات وشخصنة الأمور فهي سلاح المفلسين الذين ليس لهم زاد واقعي . فإن كان لأحد إعتراض فليحدده و ليطرحه بجدية وإن شاء الله سنناقشه بجدية
وهذا سؤال للذين يدافعون عن شرطة الإجرام على حساب فئة كبيرة من الشعب ويريدون إعادة الدكتاتورية البوليسية من جديد
عندنا أكثر من 200 شهيد وآلاف الجرحى منهم من لايزال راقد في الأنعاش إلى حد كتابة هذه الأسطر ، وعندنا آلاف المنازل أنتهكت حرمتها وعلى رأسهم منزل البوعزيزي الذي نحسبه شهيد ولانزكي على الله أحدا وعندنا عجائز وشيوخ أهينوا ، السؤال هو من فعل هذا ؟
هل حلت ببلادنا كارثة طبيعية خلفت وراءها هذه الخسائر الفادحة في الأرواح والأجساد ؟ هل الشعب هو من فعل هذا ؟ المواطنون ؟ أنت ؟ أنا ؟
حقيقة إن كنتم تنظرون لشباب الثورة الغاضب على أنهم لصوص وقطاع طرق فأنتم تحتاجون إلى تعلم دروس في المواطنة طبعا هذا إن لم يكن أصلا من منكم يتصل من مغارة تابع لوزارة الداخلية وخايف على راسه ، أما إن كنتم عياشين ومن مناضلي الكرش يهمكم فقط جيوبكم ومصلحتك ولا تأبهون لدماء وأعراض بني جلدتكم فإن غيركم رجال ومفلفلين وعازمين على أخذ حقوقهم بأي وسيلة متاحة وسيأخذونها رغم أنوفكم . وهم ليسوا بحاجة للأخذ بفتاوي الجبناء الذين يحسبون كل صيحة عليهم .
ونحن إذ نكتب شيئ فلدينا فيه حججا مسموعة ومرئية وشهادات حية يشيب لسماعها الولدان ، ولسنا من يتقوله و لم ولن نكن أبدا ممن يرمون بالتهم جزافا ومن يريد روابط لشهادات المواطنين عن جرائم الشرطة فليطالب بها و إن شاء الله سأمده بها ، وأتحداكم أن تذكروا لي فقط مركز شرطة واحد حرقه الأهالي بدون سبب ، أتحداكم أن تذكروا واقعة واحدة لم تفتعلها الشرطة أو لقطاء حزب التجمع ، لأنني على ثقة تامة بشعبي الذي لايظلم مثلما لايرضى بالإهانة . هيا ورولنا شطارتكم
لقد قلناها وإن شاء الله سنبقى نقولها إن جهاز الشرطة ومن يدور في فلكه هم جزئ كبير من المشكلة و ليسوا بجزئ من الحل وخاصة في هذه الظروف ، ويجب إعادة تكوين الجهاز من الأساس لأن عمليات الترقيع لن تأتي بؤكلها ، وأفضل السبل التي ستأخذنا جميعا إلى بر الأمان هي تسليم مهام الشرطة إلى الجيش لمدّة وجيزة وذلك بتوسيع صلاحياته وخاصة العدلية منها بالتنسيق التام مع القضاء إلى أن تتخرج أول دفعات الشرطة الجديدة

CITOYEN  (Tunisia)  |Lundi 14 Février 2011 à 00:14           
Ca c'est une bonne nouvelle , il ne faut pas laisser cette bande de saccageur détruire ce pays.
en cette période de crise ou l'État est en danger il faut que le peuple tunisien prend ces responsabilités et protège les acquits de notre nation.
nous sommes les fils de hannibal et okba ibn neffaa , nous saurons protéger notre tunisie et que dieu aide notre pays.

Baba  (France)  |Dimanche 13 Février 2011 à 23:34           
Je pense pour éviter toute confusion et toute amalgame, il faut faire une précision de l’état civil des forces de l’ordre un par un : leur jeunesse, leur histoire en tant que membre de force de l’ordre, leur capacité intellectuelle, leur situation familiale (marié, veuf(ve), divorcé(e) , avec ou sans enfants, célibataire, …) les surveiller de loin et de près pour s’assurer de leur état psychique et de leur honnêteté dans le service (respect des
lois et de l’ordre). enfin donner confiance à tous ceux qui répondent à ces exigences.

Hannibal  (Switzerland)  |Dimanche 13 Février 2011 à 22:43           
يا منصور يا قفصي خاف ربك ياراجل ويزي من التحريض على العنف. كل مقالاتك تحريضية. نعرف جميعا لصالح من تعمل. عوض التهدئة وقطع دابر المجرمين سواء من سلك الشرطة او خارج سلك الشرطة، نراك في كل يوم تزيد حدة كرهك لتونس. عيب عليك يا راجل والله عيب.

منصور القفصي  (Germany)  |Dimanche 13 Février 2011 à 21:31           
يوجد فعل و ردة فعل ، وأغلب حوادث حرق المراكز الأمنية ما كانت سوى ردة فعل إنتقامية على جرائم الشرطة ، ثمّ ماذا تتوقعون كردة فعل من مواطن ضربت كلاب البوليسية أمه أو أبيه أمام ناضريه ؟ وماذا تنتظرون من أب عائلة أن يفعل بعد إعتداء البوليس على حرمة منزله و ترويع زوجته وأطفاله في بيوت نومهم ؟ وماذا تنتظرون من أولاد الحوم والعائلات والعروش أن يفعلوا حينما يقتل خنازير الداخلية أحد أولادهم بدم بارد ؟
وعليه يجب معالجة المشكلة من جذورها وذلك بمعاقبة المجرمين الحقيقيين الذي لا يزالوا يستخفون بكرامة المواطن ويستبيحون في جلده الذي جعلوه مأوى لضرب العصي و يسفكون في دمه و يزهقون في روحه !
ثمّ لقد أصموا آذاننا بالنهيق بلغة محاسبة مجرمي الشرطة ، ماشي ، هيا أعطونا بيان واحد من وزارة الدخلية يتحدث عن إيقاف ولو شرطي واحد ممن عاثوا فسادا في تالة أو في القصرين ، فإن لم تفعلوا إذا إتركوا المواطنين يقتصون لأنفسهم فوالله إن قطرة دم مواطن تونسي شريف أغلى من كل مراكز الشرطة في العالم . وبالمناسبة أروبا لم تعد مكان آمن لمجرمي شرطة بن علي الهاربين من تونس ولا أعرف لماذا لايذكر الإعلام التونسي عن الخمسة الجيف التي وصلت لتونس يومي 6/2/2011 و
9/2/2011 والتي كان أصحابها يعملون في سلامة أمن الدولة ؟
أم إن الأمر وقع التكتم عليه بإتفاق مع البعثة 9/2/2011 الأوروبية ؟
أخيرا لا أحد يريد أن يستمع للمزيد من حوادث حرق المراكز و كل التوانسة سواء في تونس أو في الغربة يجتمعون جميعا على حب الخير لبلادهم و كلنا نتمنى لها الإستقرار والأمن الحقيقي وليس الأمن البوليسي القمعي و لن يكون لنا هذا إلاّ بإعادة هيكلة الشرطة القذرة التي تعتبر العنصر الفاسد الوحيد الذي لايزال بعض أفراده يغردون خارج السرب ، ووالله لو صلحت الشرطة و لفضت المجرمين الذين يرتعون بداخلها ويمرحون فبإذن الله سوف تصبح بلادنا كالمدينة الفاضلة التي يحرص كل
سكانها على أمنها أكثر من أي جهاز أمني إداري
بلغة أكثر وضوح الكرة في ملعب المسؤولين عن الشرطة وليس في ملعب الشعب وإن لم ترتدع الشرطة فستبقى البلاد تدور في دائرة الفعل و ردود الأفعال وإن كان البوليسي إيديه طويلة فالمواطنين إيديهم أطول !.

Mouaten  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 21:17           
C'est bon meme avec bcp de retard
et un langage qui devait etre plus dur pour que ces criminels retrogrades et inconscients comprennent une fois pr tte qu'ils doivent cesser de menacer le pays et son avenir
il n'ya plus de securité ds le pays et les voyous st entrain de menacer la securité des gens et des entreprises ds leur integrité physique et leurs propriétés ds l'impunité totale et sans rien craindre
deux cas concrets de cette pagaille et absence de securité pr nous et nos enfants
des jeunes fetent un anniversaire ds une mezzanine d'un café à ,ennasr en fumant de la drogue et en essayant de boire de l'alcool
ils ont osé parcequ'ils ont senti l'absence de la police
hier à 20h du soir devant le centre culturel d'el menzah 6 mon neveu de 19 ans a été agressé par une bande de 6 voyous risquant sa vie pr un portable
ça commence à degenerer

TUNISIEN NEUTRE  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 17:22           
Attention toute decision doit avoir l'ok de mr soufiene b hmida et de l'ugtt sic

The boss  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 17:16           
Je suis pour qu on tire sur ces bandes de saccageurs et voleurs qui pourissent cette révolution....qu ils aillent en enfer

Souihli  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 17:16           
Il faut aider le pays a se stabiliser

Zizo  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 14:32           
يجب إعتبار كل المطالبين بالزيادات في الرواتب في هذا الوقت الحساس بانه خائن ويعمل ضد هذه الثورة

Abuakram  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 12:28           
Il faut faire respecter la loi de toute urgence.parce que la serenite;le calme&le respect de la loi est une priorite primordiale avant meme toute revendication d'ordre materielle.sinon on va tous se diriger le chaos total. chacun doit etre a la hauteur des sacrifices des martyrs de notre revolution!

a bas les gratins;les chauvinistes,vive la tunisie libre....

   (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 12:01           
Tout texte en arabe avec caractères latins sera automatiquement supprimé, merci

   (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 12:01           
La loi c'est la loi il faut l'appliquer avec autoriter

Anis  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 02:17           
Il fallait être ferme dés le début. il ya autre chose qui menace actuellement l'état c'est les grévistes.je conseille aussi d'appliquer des mesures punitives pour tous les grévistes en ce moment. je ne vois pas qu'elle est la différence entre ces grévistes qui menacent l’économie de l'état dans ces moment très difficiles et ces voyous!

JONY  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 00:59           
Le plan de seriati est en train de s appliquer et presque fini puisque la tunisie est presque dans le k.o; meme le citoyen n a plus peur de l etat. on va tout perdre ni tavail ni karama si l etat ne s impose pas de nouveau:pas de prison . tirer a balle reelle se sont des traitres en ce moment tres tres delicat . il n ya plus de temps a perdre pour clarifier . tout suspect doit etre tirer en commencant par les jambes . sauvez la tunisie. sans
securite le pays va dans l enfer; c est un devoir national . urgent urgent urgent

Kefoi  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 00:37           
Les vraie tunisiens patriotes sont avec vous mr le ministre..il faut arrêter ces voyous et appliquer la loi avec fermeté...!!

   (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 00:31           
El bled ma fihech rjel ken weld essoryati

Marre  (Tunisia)  |Dimanche 13 Février 2011 à 00:00           
Svp, appliquer à la lettre le decret concernant l'état d'urgence, y en marre de cette anarchie et des voyous

Hannibal  (Switzerland)  |Samedi 12 Février 2011 à 23:59           
بصراحة بلاغ وزارة الداخلية مخيب للآمال. فهو مازال يتعامل مع المجرمين بمنطق اللين والمهادنة. قلنا مائة ألف مرة يجب الحسم نهائيا مع هؤلاء السفلة. يجب قتلهم دون شفقة إذ لا تسامح مع مثل هؤلاء المرتزقة. لعنة الله عليهم الكلاب.

Manar  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 23:43           
Bonne decision ,il faut pas hesiter a tirer sur ces saccageurs,l ordre doit regner,pour emmener notre patrie vers l avant ,bon courage aux agents et aux militaires !

Tounsi  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 22:55           
Il faut rétablir le respect de la loi
bravo pas de pitié pour ces milice antipatritiques
tirer à balles réelles morts aux traitres
tous les tunisiens qui aiment leur pays doivent dénoncer les milices et les évadées de prisons
197,801011

El gharbi chafi  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 22:14           
Il est temps de mettre de l'ordre c'est notre propre pays notre propre maison est ce que vs accepter que des étrangers fonce vs maisons

Moatna tounisia  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 21:33           
Ya3tik essaha ya wezzir edakhlia vraiment tu est le seul ministre qui m' a convaincu
bonne continuation

Aloulou  (Kuwait)  |Samedi 12 Février 2011 à 21:33           
C est sage, pas de pitie tirer sur ces delinquants qui visent a detruire l ordre et l etat ,il faux passer le message a la tele pour avertir tous le monde et bonne chance a notre police propre . tous tunisien doit mettre un drapeau devant sa maison signe de patriotisme vive la revolution, vive la tunisie libre

   (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 20:51           
Bravo bravo...c'est se qu'il fallait faire depuis longtemps.on est tous avec vous .tenez bon et votre pays merite cela. tirez sur ces voyous a balles reelles sans pitié.sans pitié. que dieu vous benisse.

Haffa (Sfax)  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 20:28           
Au debut, je tire le chapeau aux militaires. mais, concernant ce sujet de surveiller les stations de polices, je pense que le militaire est un peu naif. c'est intolerable a quiconque de bruler un immeuble sous le drapeau de la tunisie, principalement la police. peu importe si ca coute le vie d'un bon nombre de ces saccageurs. c'est la limite qu'il ne faut jamais depasser.

Hechmi  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 20:04           
Il est temps de sévir et bien de sévir ; pas de pitié pour les criminels. vive la tunisie

Nawfel  (Italy)  |Samedi 12 Février 2011 à 19:49           
Finalment une bonne nouvelle

VoixSage  (Tunisia)  |Samedi 12 Février 2011 à 19:41           
Tous avec nos policiers nos gardes nationaux et notre armÉe... vive la tunisie.


babnet
*.*.*
All Radio in One