ليبيا عمرها ماكانت دولة عنصرية الشعب التونسي هو المذنب لانه هو الذي يلهث وراء ليبيا وليس العكس ..
وانا مع فتح كل اوجه المجلات التجارية والثقافية لاننا دولة واحد نعيش جنبا الى جنب وكلا الحكومتين متفقتان على التعاون في ما يخدم البلدين وشعبين الشقيقين

@ riahi ;وأنت مالك فيما يخص تلك الأمور نتاع الكوتة وغيرها و هوما قالوا تنجّم تجبد فلوس من غادي ، لذا ما علينا إلّا الجبد ، وهوما بعد يدبّروا روسهم ، إجبد قد ما تحب وبعد يكملوا يضبطوا الأمور ، وانا ظاهر لي يحبّوا يعملوا دراسة ويشوفوا آشنيّا طاقة الجبدان ، وبعد الأمور ـ تتبلور ــ ما عليش يا خونا مولاها ربّي إجبد قد ما تحب ولا يهمّك ، فترة تجربة بلاش،،،كيف نتاع محطات الإستخلاص متاع الطرق السريعة ، فترة بلاش وبعد تتضبط الأمور

فمّ أخ هنا يتحدّث عن ما أسماه عنصريّة من هالقوم ، إنها ليست عنصريّة ولكنها عنجهيّة جاهليّة غبيّة ، من بعض الجهلاء منهم ، لكن ـ الخبث بأنواعه ضد هؤلاء القوم من بعض فاقدي الضمير في بعض الجهات هنا يبعث على الرثاء لهم ، لكن هناك بعض الصواب من ناحية ــ ما محصلته ــ ما تلقى لشكون تشكي غادي إن وقعت حالة تستوجب الشكوى ، أما من ناحية من أسماهم توانسة يتقبّلون في الإهانات على الحدود ويتزاحمون لدخولها ، هاكوم ناس معروفة خدمتهم في ـ المتوازي ـ على مراد الله
، طيحوا قدرهم بسبب كثرة الدخول والخروج لغايات شتّى ، لذا فهؤلاء أبعد ما يكونوا عن غالبية التونسيين المحترمين ، أما العنصرية الصحيحة ضد العرب عموما فهي في بلدان الغرب ، والإهانة الحقيقية والصارخة ضدهم هي في كاشفات العورات في مطاراتهم ، لابد ؤأن عديد المسافرين العرب مروا تحتها ولهم الآن صور تذكارية مسجلة في تلك السكنارات، كما ولدتهم أمهاتهم لكن بعد أن كبروا في أحجامهم كخهههه

كخهههههه ، قال لك بطاقة السحب البنكي نتاعنا يمكن لنا استعمالها غاديك ،،،كخهههههه ، تي آنا هوني والله كرهتها البطاقة نتاعي وما عادش نستعملها بالكل ، لأنو في أكثر الأوقات عندما أذهب مضطرّا لسحب قليل من المصروف يوم راحة مثلا ، فأجد مكتوبا ـ على تلكم الصنادق البالية نتاحهم ،،، عبارة نأسف ، ليس في الخدمة ـ فأبصق على الصندوق ، وأذهب ألعن الصناديق ـ ومبدعيها ـ قائلا ، ينعل ـ ـ تراب بوه ـ المكلّف بها الصندوق المعوّق
،، عاد كيف يقولو لنا يمكن استعمالو غاد زادة فالأمر يبعث على البكاء ـ والنشيج ـ مع شويا ضحك ، يعني شيء يدخّل ويخرّج في الحلّة

بالرغم من عنصرية الليبية و كرههم لنا و معاملتهم السيئة على الحدود و إهاناتهم المتكررة، تمشي في شوارع ليبيا وانت مهدد بالسجن في اي لحظة وان عملت او بقيت في ليبيا لن تكون امنا على روحك او املاكك، عندهم حساسية لكل ماهو تونسي و كره عجيب لينا لم اراه في حتى شعب. بالرغم هذا الكل نرى نرى في التوانسة يتقبلون في الإهانات على الحدود و يتزاحمون لدخولها تقول داخلين للجنة..هذا الكل على جال البضائع الصينية الرخيصة الغارقة بيها بلادهم و أصبحت ليبيا بفضلها تتحكم
في تونس بطريقة غير مباشرة. العيب في حكومتنا إلي قاعدة تتفرج