مصدر قضائي: أمين مكتبة أيبلا حرق نفسه والمكتبة

<img src=http://www.babnet.net/images/3/sapeursp.jpg width=100 align=left border=0>


أكد مصدر قضائي تقدم الابحاث الجارية بشأن ظروف الحريق الذي جد بتاريخ 5 جانفي 2010 بمكتبة معهد الآداب العربية للآباء البيض /ايبلا/ بالعاصمة ونتج عنه وفاة أمين المكتبة .
و أظهرت عناصر التحقيق التي تم التوصل إليها استنادا إلى المعاينات المجراة بموطن الحريق وما تلاها من اختبارات فنية وجود آثار بنزين كانت سببا فر اندلاع الحريق .


وصرح مصدر قضائي أنه تم تلقي تصريحات عدة شهود من موظفي المعهد أفادت أن الهالك احضر صبيحة يوم الواقعة الى المكتبة وعاء بلاستيكيا به سائل أصفر تم العثور على بقايا منه مكان الحريق.



واظهر التحقيق ان الوعاء كان يحتوي على مادة البنزين .
كما اثبتت التحاليل المخبرية وجو اثر لمادة البنزين على بقايا ثياب الهالك.

وأمكن من جهة أخرى تحديد مصدر انطلاق الحريق من المكان الذي عثر فيه على جثة الهالك .يلاحظ من جهة اخرى حسب تصريحات بعض الشهود انه قد ظهرت على الهالك خلال إلفترة الأخيرة علامات اكتئا .

وكان حريق يوم الثلاثاء تسبب بتلف نحو 17 ألف كتاب حول الأدب العربي المعاصر في البلدان العربية من مجموع 32 ألف كتاب وصفت بالمؤلفات النادرة التي تنفرد بها هذه المكتبة




Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 25889

Digitale  (Canada)  |Mardi 12 Janvier 2010 à 21:38           
معهد الآداب العربية للآباء البيض???
ça sera pa un noir ki est responsable? peut être c un règlement de compte ou une histoire de racimse? on c jamais..mais bon...ça fé mal au coeur..

ICH  (Germany)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 20:32           
@3onsor
إذا كان هذا الشخص صادق معنا وهدف مؤسسته الإحاطة بنا ، لمذا ينتحر ويحمل معه كنوز اولادنا ؟ فليذهب إلى جهنم وحده. يا أخي كفانا الدفاع عنهم . لنعمل على أنفسنا لكي لن نبقى تحت رحمتهم . أنصحك بأن تدرس تاريخ الاندلس ومن بعد ستعرف الحقيقة مذا فعلناه منذ ٨ قرون معهم و مذا كان جزاؤنا .

3onsor  (Tunisia)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 19:24           
@ich
هؤلاء ليسوا أعداءنا كما تدّعي
و لمن لا يعلم هذه المكتبة تابعة للفاتكان أسست منذ بداية القرن الماضي من ناحية لمساعدة الباحثين التونسيين و ربما و هذه افتراضية لمعرفة مجتمعنا ، إذا أمين المكتبة أب مسيحي جاء للمساعدة و نشكرهم إن كانوا صادقين

ICH  (Germany)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 18:56           
لا عهد ولا ميثاق معهم ، يا إخوة لا تتجاهلوا ولا تنسوا بأنهم أعداؤنا من زمان بعيد جدا. الخلاصة هذه الخسارة نتحملها نحن لأننا دائماً في عقولنا راسخة بأنهم متفوقين علينا وعندنا فيهم الثقة التامة العمياء. كيف نأمنهم على كنوزنا ؟ وهل ليس لنا اكفاء تونسين في استطاعتهم المحافظة على هذا المعلم الثمين ؟ وسؤالي الأخير من يتحمل المسؤولية ؟

Samaali adel  (Tunisia)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 16:21           
@ a tout le monde et surtout sofiene

فشل الأطباء في مشفى ألماني الخميس 2-11-2006 في إنقاذ حياة رجل دين مسيحي أضرم النيران في نفسه احتجاجا على الانتشار الواسع الذي يحرزه الإسلام في العواصم والمدن الأوروبية
و كان رجل الدين المتقاعد رولاند فيسلبيرغ (73) صب النفط على ثيابه و أضرم فيها النار في ساحة دير مدينة إيرفورت وسط ألمانيا الأربعاء 1-11-2006
وعندما بدأت النيران تلتهم جسده، كان فيسلبيرغ يصرخ: السيد المسيح وأوسكار، في إشارة إلى أوسكار بروزويتش (47)، وهو رجل دين مسيحي أضرم أيضا النيران في نفسه في ساحة المدينة قبل 30 عاما في 18 أغسطس/آب 1976 احتجاجا على النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية.

sans commentaire



Nahinaho  (Tunisia)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 14:25           
نشير أولا إلى أن جان بابتيست المسمّى على اسمه حافظ المكتبة هو النبي يحيى بن زكرياء كما يسمّيه النصارى ، أعرب عن حزني العميق لخسارة تلك المجموعة النادرة من الكتب العربيّة ولا شك أن هناك عدد من الكتّاب والدارسين الذين احتاجوا لبعض تلك الكتب لإتمام دراساتهم التاريخيّة وغيرها على مر الأعوام والأشهر، لا شك أن لهم صور منها أو حتّى فقرات ،أرجو أن يسلّموا نسخا منها إن وجدت عندهم حتّى يتمكّن من لهم النظر عن التراث والثقافة ، تجميع ما يمكن تجميعه وإنقاذ
ما يمكن إنقاذه إلى جانب الكتب التي لم يطلها الحريق ،وأن يقع شراء ما بقي منها وإنشاء مكتبة جديدة يحفظ فيها ما بقي لمواصلة الرسالة ،، والله من وراء القصد ،

غريبة  (Tunisia)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 09:47           
الحكاية غريبة ....... بصفة عامة لحكاية غريبة

   (Canada)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 02:14           
ça me rappelle bizarrement la version du simple accident de la route quelques heures après l'attentat de djerba. je ne sais si cette il y aura des allemands pour exiger une enquete

Small  (United Kingdom)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 01:40           
Moi je n'ai pas compris deux choses dans la dernière phrase de l'article:
وكان حريق يوم الثلاثاء تسبب بتلف نحو 17 ألف كتاب حول الأدب العربي المعاصر في البلدان العربية من مجموع 32 ألف كتاب وصفت بالمؤلفات النادرة التي تنفرد بها هذه المكتبة

1- si les livres sont majoritairement sur la littérature arabe moderne, pourquoi met-on un jean-baptiste à la tête de cette bibliothèque ?

2- si les livres sont majoritairement sur la littérature arabe moderne, pourquoi nous dit-on que ce sont des livres rares ?
a ma connaissance, on n'appelle pas "livre rare" un livre qui a été publié au 20ème siècle, mais plutôt un livre qui date de quelques siècles.
je pense qu'il est possible d'acheter d'autres copies ou de contacter les maisons d'édition pour leur fournir de nouvelles copies. non?

elle est bizarre cette histoire!!

Sofiene hannach  (France)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 00:58           
Nestahlou , car on confie nos tresors a des faux amis . 52 ans après l'indépendance et on entend parler de pere jean babptiste, je ne pense pas que le patrimoine des occidentaux est confié a un abdallah ou mohammad
je suis triste pour la tunisie , cet évenement me rappelle le vol des musees de l'irak après la bataille de bagdad

سفيان  (Canada)  |Lundi 11 Janvier 2010 à 00:25           
صراحة الحكاية غريبة. الباباصات بصفة عامة يبداو شادين في الدنيا إلى آخر لحظة


babnet
All Radio in One    
*.*.*
French Female