ملتحيان يعنّفان عون سجون واصلاح

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/samu2015.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نشرت النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي الثلاثاء 5 جويلية على صفحتها الرسمية بالفايسبوك صورا لعون سجون تعرّض الى الإعتداء اثناء خروجه من منزله الكائن بحي البساتين بالمنستير من قبل شخصين ملتحيين وفق ما أكدته النقابة.

وتتمثل حيثيات الواقعة إلى أن شخصين ملتحيين قاما بترصد وتتبع عون السجون أثناء خروجه من منزله وعند وصوله قرب مبيت السعادة قاما بالإعتداء عليه وضربه على مستوى الظهر وركله على مستوى الوجه ومختلف أنحاء الجسد .

ودعت النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي السلطات المعنية إلى سن قانون حماية الأمنيين، مشيرة إلى نفاذ صبرهم واعتزامهم تنفيذ اعتصام أمام المجلس في اقرب الآجال .







Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 127954

Adem Ben Amor  (Germany)  |Mercredi 6 Juillet 2016 à 12:02 | Par           
الله يبارك في ترابك يا تونس قداش تكركر و تجيب!!!!!!!!!

Adem Ben Amor  (Germany)  |Mercredi 6 Juillet 2016 à 12:00 | Par           
هذه مسرحية عيد الفطر المبارك. يريدون إخماد نار العون المجرم القاتل بساحة 14 جانفي بالعاصمة, أعني بهذا سائق التاكسي و عون أمن في آن واحد . الله يبارك في تراكب يا تونس قداش .تكركر و تجيب

BABANETTOO  (France)  |Mercredi 6 Juillet 2016 à 10:13           
En corcondance avec mon prédécesseur, je dis:
Dorénavant, on citera les faits divers comme suit:
- un dégarni a agressé une passante en la traitant de vieille
- un imberbe a insulté un barbu en le traitant de poilu
- un barbu a fauché une jeune demoiselle en la traitant de voilée

etc ...

Notons quand même que la barbe est de retour, elle est à la mode partout dans le monde, le Che l'a portée, Abraham Lincoln, le président Américain, l'a portée aussi et j'en passe de Karl Marx ou d'autres beaucoup plus célèbres.

L'intitulé de l'article porte à confusion ...

Humanoid  (Japan)  |Mercredi 6 Juillet 2016 à 03:11           
مع احترامي للأمن والأمنيين، وللناس أجمعين، أوّد أن أنوّه إلى التالي:
- ما دام الخبر يصف المعتدين على أنّهم ملتحون، فمن الواجب والحال هكذا أن يُوصف كل من يرتكب جريمة وهو بشارب أو وهو حليق على أساس صفته تلك، وعليه، فنحن ننتظر من هنا فصاعدا أخبارا من نوع "حليق يعتدي بشفرة حلاقة على راكب درّاجة" و"صاحب شارب خفيف يطعن صديقه في جلسة خمرية" وما إلى ذلك.
- الأمنيون ليسوا في حماية، بل المواطن هو الذي ينبغي له أن يكون محميّا من الأمن، فادعاء الأمني هنا قائم على قوله ليس إلا، لا دليل ولا شهود ولا تحرّ لهلال الصدق في كلامه، والنقابات الأمنية ما شاء الله معروفة بصدقها الدائم ونزاهتها وعدم افترائها على أحد.
- منذ أيام قليلة جدّا، تعرّض شاب في ريعان شبابه للطعن من قبل أمني، وسقط مضرّجا في دمائه، ومرّ الأمر على أنّه "لم يكن مقصودا"، فمن الواضح أن جمهورية الموز تسمح للأمنيين بالتعدي على المواطنين، وهؤلاء بلا حماية لأنّهم مواطنون (تذكّروا قصة المحامي و"نسخالك مواطن") أما الأمنيون فبعد ظلمهم وعتيّهم وارتشائهم واعتدائهم، يطالبون بالحماية.
- لماذا في كل دول العالم المتقدّمة، الأمني محبوب ومرحّب به من الجميع، صغارا وكبارا، بينما في البلدان النامية، جمهوريات الموز والكيوي نجد الشعب لا يمل إبداء حقده عليهم ؟ لا أعتقد أن الملتحيين صاحبا "العَملة" قرّرا فجأة الإعتداء على صديقنا الأمني هكذا فجأة لأنه "جاهم على العين العورا". النقابة تصر على تصوير رجالها على أنّهم ملائكة الرحمة، وأنّ الأشرار قساة القلب غلاظ المشاعر يعتدون عليهم في شر بلا حدود.
مهازل
عيدكم مبارك.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female