وسوف يتناحرون ويتقاتلون طمعا في المصلحة و الحكم
ومانراه كحكومة هو كوكتال * منافقين مجرمين فاسدين لايريدون الاسلام لتونس ويرفضون شرع الله ويحبذون الحياة التي تعودوا عليها
سهرات وفاسد ورشوة واستغلال نفوذ وتطبيق اوامر الدول الامبريالية و الصهيونية .
يريدون ان تكون تونس تحت رحمة المشاريع الاستثمارية الخارجية التي تستغل ثورات البلاد والطبقة العميلة فبذلك يقضي اعضاء الحكومة حياة سهلة ويكتفون بالكسل والضهور من حين لاخر لثبات مصالحهم ولا يهمهم كرامة ولا ضمير مهني ولا مسؤولية .

حكومة فاسدة تستغل خبرتها في الخبث والتحيل و الانتهازية .

ام المواطن التونسي فيزيد فقرا واحتياجا واسفا على ما انتهت عليه الثورة .

حكومة فاشلة ونهايتها عقوبة من الله ولن يتفقوا وسوف يفشلون ويثور شعب تونس من جديد فيفرون جميعا من منافقين وخونة

ونزيدك يا سي صلاح
On est " nous les Tunisiens " allergique à la Démocratie ! . . . Avec un peu de liberté on se fait enr pour rien de tout , avec un peu de liberté on risque de se faire écraser bêtement dans la rue , avec un peu de liberté on te barre la route pour aller au travail et avec un peu de liberté je vote pour " El Ghoul " ... ... ...

يا سي صلاح، ما كنتش نسحاب إلا أنت بجبوجي خالص !

كلمة موجهة إلى الأحزاب السياسية .

المفقود اليوم : هو حراك سياسي بناء :
الجميع "أغلبية الشعب " تشعر بان المحاصصات، و الحسابات الحزبية الضيقة فرضت نفسها على المشهد العام غداة الانتخابات الرئاسية و ستفرض نفسها على تشكيل الحكومة القادمة .
إنها ليست رسالة إيجابية يبعث بها السياسيين إلى الناخبين "إلى الشعب ".

إذا كان التراشق السياسي البذيء و التجاذب السياسي الذي فرض نفسه في الثلاث سنوات الأخيرة نفر الكثير من المشاركة في الانتخابات ، فان شعور المواطن اليوم بغياب إرادة سياسية حقيقية لخدمة البلاد ، و أن كل الجهود مبذولة في ميدان المصالح الحزبية "من سيشارك ، من سلا يشارك في الحكومة المقبلة ، و بكم من وزير ؟ سيحدث إنفصام أعمق بين الدولة و المواطن ، كذلك بين الأحزاب و المواطن .

ماذا نشهد اليوم، منذ مساء 21 ديسمبر 2014؟
- محاولات عديدة و متنوعة لإعلام ما يعرف "بإعلام العار " لإعادة خطاب و أداء إعلاميين يذكر الناس باعلام بن علي "Tv7"،
- أداء قضائي يجعل المشاهد يطرح عدة أسئلة "ياسين العياري "، ليس إلا بمثال واحد ، من بحر من الامثلة،
- إستمرار الإرهاب ، و استشهاد جنود في الجبال و عون أمن في المدينة . هل الرسالة المشفرة هي، يمكن للإرهاب أن ينزل إلى المدن، و تصبح الحياة اليومية للمواطن مهددة ؟ أم أن الإرهاب مستمر في ممارسة الضغط السياسي لتشكيل الحكومة ؟ و ربما أنه ليس هناك رسائل مشفرة ، و إنما إرهاب ، يجب مقاومته، مجتمعين و غير متفرقين ؟؟؟؟؟
- في العموم، داخل المجتمع ، هناك حالة من التفرج على مستوى أداء الأحزاب، خاصة منها الممثلة في مجلس الشعب، و من الانتظار الحذر.
- الذي نعيشه اليوم " و بالأرقام الرسمية "، انخفاض نسبة الاستثمار الخارجي ، و انخفاض السياح ، إزدياد عجز الميزان التجاري . مع العلم أن حكومة التكنوقراط بيعت لنا أنها ستكون حكومة نجحات ، على مستوى القطاع السياحي، الاسثمار ، ... "للامانة حكومة لعريض نجحت أحسن على مستوى الاستثمار و على المستوى السياحي ".
- نحن في منتصف السنة الدراسية ، و كثير من الأولياء يشتكون من أداء أساتذة المدارس، و المعاهد . بكلمة واحدة ، انهم لا يقدرون على دفع الأموال "السوايع الزايدة ". الكثير من أبنائهم "13/14 " سنة من عمرهم تركوا المدرسة، و هم يتيهون في الشارع. هؤلاء الأباء و الأمهات ناقمون على الدولة .
- غلاء المعيشة ، أصبح و كانه شيء مسلم به ، "les spéculateurs" شايخين فيها،

- الثورة، المرحلة الانتقالية و كل ما حملته من صمود و بناء ديمقرا