احتجاجات بمنزل النور على خلفية المداهمات الليلية و وزارة الداخلية تؤكّد أن العملية استهدفت خلية تكفيرية

<img src=http://www.babnet.net/images/6/min1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - شهدت اليوم الخميس 13 مارس منطقة منزل النور من ولاية المنستير توتّرا و غضبا كبيرين في صفوف أهالى المنطقة على خلفية المداهمات الليلية لعدد من المنازل التى قامت بها قوات الأمن .
و عبّر أهالي منزل النور عن الطريقة التى تمت بها مداهمة المنازل و وصفوها بالوحشية و التى تذكّر بعهد مضى و ولّى وفق تعبيرهم .
من جانبها اصدرت وزارة الداخلية بيان أكّدت من خلاله أن وحداتها المختصة في مكافحة الإرهاب قامت بهذه المداهمات بالتنسيق مع السلط القضائية موضّحة أن المستهدف كان خلية تكفيرية متورطة في الإعداد لأعمال ارهابية ..












Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 81630

MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 14 Mars 2014 à 07:40           

طريقة تدخل الامن وحشية اما طريقة تكفير الآخرين من بني عمومتهم و من ذويهم و ذبحهم و قطع رؤوسهم ليس وحشية . يا سلام على هذا المنطق . لقد خربوا الدين خرب الله بيوتهم و تركها قاعا صفصفا .

انا اسلامي الاسلاميين و عالم الحياة و الدين حقاني من الحقانيين و اسمي mshben1.



Meinfreiheit  (Oman)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 21:59           
بين الدكتاتورية و مكافحة الارهاب خيط رفيع لا يكاد يرى و خاص لمن رضع من ثدي المخلوع دهرا ...

AbouZied  (Tunisia)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 15:17 | Par           
على أهالي منزل النور وكل التونسيين التبرأمن التكفيريين المجرمين .

Kairouan  (Qatar)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 13:39           
رجعت حليمة لعادتها القديمة
و عاد زائري الليل من ميليشيات الداخلية الملثمين الذين يقتحمون البيوت خلسة في والناس نيام مثل السراق إلى اعمالهم الإجرامية في ترويع الشعب الفقير المسكين بينما يرتعشون خوفا مثل العنز البائلة أمام كبار المجرمين أصحاب المال الفاسد الذين داسوهم بسياراتهم مثلما تداس الكلاب

Lina  (Tunisia)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 13:26           
من باب التذكير وتحت الإستفزاز أعيد نشر قصيدتنا وأعتذر عن التكعرير

درس في الحساب
ــــــــــــــــــــــــــــــ
درس هذا اليوم يا أحبابْ.
سيكون أيضا في الحسابْ

حجر هنا ... وطن هناكْ *
وطفل حائر
وشيخ مُقعد* وكتابْ
هذا هو الإرهابْ

وبيوت الله تهوي
وكرامة مجروحة الأهدابْ
ونواح طفل
وعويل أم تبحث في الخرابْ
وحصار مزمن
ورحيل راحل
وجيل يشبه السرابْ
هذا هو الإرهاب

وخمار ... ودثار ... وقميص بارد ... ونقابْ.
هذا هو الإرهابْ.

ودروس ... وعضاة ... ومدارس الأولادْ.
هذا هو الإرهابْ.
ومحاكم التفتيش ... وصحافة صفراء ... تنبش في النوايا وتفرق الأصحابْ.

الفرق ... جدا واضح ... لا يقبل اجتهاد.
هذه حدود .... وهذه أبوابْ
وحربهم حلال ... لا ذنب في العقابْ... لا ذنب في الخراب.
وحربنا إرهاب ... دفاعنا إرهاب ... تنديدنا إرهابْ.
صلاتنا إرهاب ... دعاؤنا إرهاب ... وحلمنا إرهابْ.
شبابنا معقد لا يفهم الأسبابْ.
وخبزنا وملحنا وماؤنا ونفطنا وعشبنا وكل شئ عندنا ...
أهم درس حاسم في مادة الحسابْ.

هذا لنا ... هذا لهم ... من أرضنا
ونطرح الخطايا ونطرح المزايا
ونطرح الهدايا
وكل ما تبقى عندنا ... قد أصبح سرابْ.
وكل ما سيأتي نحونا ... سال له اللعابْ.

لانملك أشيائنا ... لا نملك أبناءنا ... لا نملك أحياءنا.
وشهادة الملكية ... وقرينة الأجداد ... من قلة الآدابْ.
وشهادة العذرية ... وطابع الجبين ... نوع من الإرهابْ.

درس هذا اليوم يا أصحابْ.
لعله الأخير.
لأنني مورط في شبهة ... أبيض الإرهاب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أفريقيا الوسطى ... بورما ... فلسطين ... العراق ... وآلاف لم يشملها الإحتساب.
• أقصد بالشيخ المقعد الشهيد أحمد ياسين.

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 12:45           
مهما كانت الأسباب، ترويع الناس هكذا لا مبرر له. هم طبعا سيفتعلون التعلات لما يفعلونه.
عائلة يداهمون منزلها في جوف الليل، و الكل يغط في أعماق النوم، بملابس النوم، و في سبات النوم... ثم يفاجؤون بالضيف الثقيل هل عليهم. والغريب أنهم غالبا ما لا يحصلون على شيء من أولئك المساكين الذين يروعونهم.
أحدهم يتكلم أقسم أن أحد الأعوان الذين داهموا منزله كان مخمورا، و انتهى إلى ثلاجته لينال من الطعام الموجود بداخلها. فأي مداهمات يبرِّرون و أي بلاغات يصدرون؟؟

Sebti  (Tunisia)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 12:40 | Par           
إن أكبر مشكلة في مقاومة الإرهاب هي هذه الحاضنة الشعبية للإرهابيين و الفكرة التي زرعتها حركة النهضة و الأئمة المتطرفون بأن الإسلام في خطر و العلمانيون مدعومين بقوات الأمن الداخلي هم مصدر هذا الخطر و السلفيون الإرهابيون هم الذين يحمون الإسلامو يضمنون لنا دخول الجنة

Libre  (France)  |Jeudi 13 Mars 2014 à 12:38           
Le ministere de l'interieur revient a ses mensonges et sa debilité
ils envahissent une commune en pleine nuit pour chercher un ou deux terroristes
quelle competence et quelle information et quelle respect pour autrui


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female