خصوصاً أن الإعتداء عن المقدسات تم فعلاً و هناك علمانيين و حداثيين دفعوا على شيء هذا
جابر الماجري الذي قام بنشر نصوص (وهم الإسلام) تسخر من الإسلام و كاريكاتير المسيء للرسول.العلمانيون ( مايا كسوري، ألفة يوسف, بشرى بالحاج حميدة, نداء تونس، القطب ، شبكة دستورنا.. ) يدافعون على السب و الإستهزاء من المقدسات الإسلاميةيتسترون تحت حرية التعبير للنيل من الإسلام ورموزه!!!
نفس الأشخاص الذين يدافعون على جابر، عملوا حالة وقت السلفي أنزل العلم التونسي في جامعة منوبة بإعتبار إنو رمز الدولة و راية الوطن و طلبو بتسليط أقصى عقوبة عليه. لكن الإعتداء على الرسول الأكرم (كاريكاتور و شتم) رمز الإسلام مسموح !!!كتوانسة ما نقبلوش بالتعدي على ما يرمز للوطن (العلم، النشيد..) فما بالك بما يتعلق بالإسلام (الرسول، القرآن.. ) التعدي على مقدسات ماهيش حرية بنسبة لتوانسة إلا بنسبة لأقلية هامشية تحب تفرضه رأيها

أنا أخرجت هذه الصورة وجتها عند الملحدة لعنت الله عليها منية أمعالج وهي تمثل خنزير يكتب في كتاب وكتب محمد على الخنزير و القرآن على الكتاب

Fikou من انت حتى تحكم على توقيت حركة لحماية الغرض منها الدلالة على أن ما يتعرض له الرسول و الذات الالاهية من اساءة شنيعة امر موثق و من الممكن تفشيه
أنتمنعون التكفير و تبيحون الاساءة للذات اللاهية و لمحمد

هذا يثبت مرة انك غير نزيه في تعليقاتك
و ادعوك أيها الجبان إلى الحديث برايك على الملأ لو كنت مقتنعا بانك لست من الشواذ

اليسار الملحد يعمق الهوة بينه و بين الشعب ,,,,و عقابهم قادم لا محالة ...

نشر الإسائة للرسول عليه السلام لم تكن عفوية وخاصّة التوقيت وكانت تنطوي على المكر والإساءة وتحدّي لأغلبية الشعب في مخطط بائس لجر التأسيسي لتعديل أحد بنوده وتحرّيض المواطنين على المعارضة والعلمانيين؛
إن هذه الألاعيب والإبتكارات الصبيانيّة من شانها ان توقد نارا لا يستطيع عقلاء الدنيا أن يطفئوها فليس أفضل من أن تضرب الجهات المسؤولة على أيدي العابثين بمشاعر الناس وأنا أوجه شكوكي للعيادي وجماعته بتشجيع هذا العمل الصبياني ثم توضيفه في التأسيسي

" إن الله وملائكته يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما"

لاحول و لا قوة الا بالله

بسم الله الرحمان الرحمان(وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبْحَانَكَ هَٰذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ) [سورة النور