حزب التحرير يطالب بإدراج العقيدة الإسلامية في الدستور

<img src=http://www.babnet.net/images/8/tahrirle110.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تجمع عدد كبير من المحتجين اليوم بدعوة من حزب التحرير الإسلامي أمام مقر المجلس الوطني التأسيسي للمطالية بإدراج العقيدة الإسلامية في الدستور.

وأفادت اذاعة شمس أف أم , أن عضو لجنة الإتصالات المركزية في حزب التحرير محمد سليم بن صميدة أكد أن هذا المطلب لا يجب التفاوض حوله لأنه مطلب الأمة باعتبار مرجعيتها الإسلامية.

وأوضح أن المطالبة بأن ينبثق الدستور عن العقيدة الإسلامية هو واجب يدخل في إطار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.








Comments


22 de 22 commentaires pour l'article 58967

Roudakhan  (Tunisia)  |Samedi 12 Janvier 2013 à 01:03           
التشريع التونسيي بعضه مأخوذ عن التشريع الإسلامي (جانب من مجلة الالتزامات و العقود وغالب فصول مجلة الأحوال الشخصية) أما الجزأ الأكبر فمنقول عن
المنظومة القانونية الفرنسية و غيرها من القوانين الغربية
و ذلك تحت تأثير عاملي الاستعمار (المغلوب مولع بالاقتداء بالغالب) و تتلمذ صائغي التشريع على أيدي الفرنسيين الذين زرعوا فيهم القناعة بأفضلية المدرسة الوضعية
حيث كان و لا يزال رواد هذه المدرسة من التونسيين و هم الذين عهد لهم بسن القوانين يتمسكون بأحقية القانون الوضعي دون سواه في التطبيق و أكثر من ذلك لا يقبلون حتى في صورة الغموض أن يلجأ إلى مصادر التشريع الأسلامي من قرآن و سنة و قياس و اجماع مفضلين على ذلك القانون الوضعي بمختف درجاته حسب تصنيف هانس كلسن مع امكانية اللجوء بصفة ثانوية للعرف و فقه القضاء و الفقه (طبعا غير الاسلامي)
و الجدير بالذكر أن محكمة التعقيب كانت وأدت محاولة من قبل قضاة الأصل للرجوع إلى مصادر التشريع الإسلامي في التاويل في قرار شهير يعرف بقرار حورية حيث حاول قضاة الأصل آنذاك قياس الردة على القتل العمد لإعتباره من موانع الارث
و يبدو أن المدافعين على المدرسة الوضعية سقطو في السهولة لما قامو بنسخ و الصاق المنظومة القانونية الفرنسية على الواقع التونسي سهولة لم يتمكنوا بعدها من الإنسلاخ عنها و تراهم يحيلون طلبتهم لدى كل اشكال على فقيه او فقه قضاء فرنسي وتلاحظ دفاعهم بكل الحماسة عن القانون الوضعي حتى و ان ثبتت هناته و رفضهم القاطع للرجوع للتشريع الاسلامي معتبرين أنه قاصر على معالجة الواقع المعيش مع تجرا البعض منهم لا لشيء إلا ليثبت افضلية النص الوضعي في الطعن في الكتاب
و السنة

لتذهب سهولة النسخ و اللصق للجحيم كفانا تبعية لمن استعمرونا حتى في النصوص التي تحكم حياتنا
لنعد مرحليا كتابة منظومتنا القانونية بما يتوافق مع الكتاب و السنة
اللي لينا لينا و اللي خاطينا خاطينا
حتى لا نعتبر ممن غيّر و حتى لا نخالف أمر الله بالحكم بما أنزل

Toonssii  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 21:16           

الإقتصاد و النظام المالي الإسلامي هو الحل لكل المشاكل الإقتصادية و الإجتماعية في تونس و العالم و العديد من المختصين و الأكاديميين في العالم تحدثوا عن هذا وعلى رأسهم السيدة
كريستين لاقارد المديرة العامة لصندوق النقد الدولي و وزيرة إقتصاد فرنسا 2007ء 2011 هي أكبر منظرة وداعية إلى ضرورة تطبيق النظام المالي الإسلامي للخروج من الأزمات الإقتصادية



MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 20:16           
وفي الأرض آيات للموقنين وفي أنفسكم أفلا تبصرون *من الآيات المدهشة التي شدتني لسنوات من التأمل في اعجاز القرآن بقدر ما حاولت تفكيك قصة آدم وابليس بعد المرور على كل ما كتب عنها لأخلص في النهاية على تشريح للجهاز العصبي عبر تطوره لملايين السنين والمثال الهندسي العجيب لمدينة الخالق البالغة التطور تعجز أفلام هوليود لتجسيده عبر الخيال العلمي فمدينة الرسول عليه الصلاة والسلام كانت تأسيسا لبناء مدينة الخالق العالمية اعتمادا على المثال الهندسي الماثل
أمامنا في المدينة الخالدة بالجسد مدينة تجمع كل الأضداد في تناغم وتوازن حينا وتجاذب أحيانا بدون اقصاء وهي المهمة الأساسية على كوكب التنافس ولو شاء الخالق لجعل الكوكب لونا واحدا وبصمة واحدة بدءا من مدينة جسدنا لكنها متنوعة بنفس التنوع الماثل على سطح الكوكب فالجهاز الهضمي هو العالم السفلي أكبر المناطق الصناعية على ظهر الكوكب والجهاز العصبي حوله هو بمثابة نقابات متعددة وحزب عمالي له نفوذه بين قوى المدينة والقلب هي السلطة السياسية التي تتخذ القرارات
في المدينة والكبد القوة الاقتصادية المؤثرة بين القوى والعالم العلوي بالدماغ حيث الطبقة المعرفية وكل التقنيات البالغة التعقيد والمحصنة من كل الجهات والمشفرة من كل اختراق فيطول الحديث عنها .تلك هي مدينة الشريعة الربانية التي على آدم أن ينجح في تجسيدها على الأرض وبنفس المواصفات وعند اتمامه للمهمة ستنكشف له الأسرار المخفية من وراء المدينة ...

Freesoul  (Oman)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 19:51           
القوانين لا تعني شي اذا كان الشعب صادق في قناعاته و يطبق شريعة رب العالمين ...و الدستور معروف صداه فهو لن يتجاوز الضاحية الشمالية و بعض احياء تونس الراقية و المغتربين باتباع النمط الغربي رغم وجودهم في تونس البلد العربي الاسلامي....

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 19:44           
@norchane شكرا للمساندة الدائمة والمتابعة لما بين السطور .مع فائق تحياتي ...

Norchane  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 19:37           
@mousalim
moi aussi mousalim je te remercier pour tes interventions qui nous transportent dans une autre dimension, subtil et intelligent en plus en rapport avec l’actualité , j'adore souvent te lire, ils sont aumoin profonds et non futile comme tant d'autres ca fait plaisir de trouver des commentateurs qui s'expriment au second degré dans et de donner un sens que j'aime beaucoup a la vie

bonne soiree mousalim

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 19:13           

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 19:07           
@chebbonatome شكرا لباقة الورد المنسابة بين كلماتك ولا أتحرج من النقد أو القنص فكلنا شجرة واحدة بسبعة مليارات ورقة وعلينا بالتعايش كما تتعايش المليارات من الخلايا داخل مدينة الجسد رغم تعدد الآراء والأحزاب من الغريزي والمطلبي وصولا الى المعرفي فكوكبنا هو مجرد استنساخ لدماغنا من الأقدم الغابر في الزمن وصولا للطبقة الأكثر تطورا وحتى التوزيع على سطح الكوكب يكاد يكون مماثلا لتوزع الدماغ
بالجمجمة .وتبقى الأمانة التي قبل بها آدم مهمة مستحيلة وهي التعايش مع نسخه السبعة مليارات فهي متنوعة الأشكال والبصمات ولكنها لشخص واحد .-خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء ..وأجدد لك تحياتي ولكل نسخي عبر الموقع وكل العالم ...

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 18:59           
الشريعة الحقيقيّة هي التي نسير عليها في حياتنا اليوميّة لا احد يمنعني من تطبيقها على نفسي و اولادي و اسرتي و اهلي و أطبّقُها بالقدوة الحسنة و ليذهبوا بدستورهم الى الجحيم انا دستوري القرءان اللّي عاجبو عاجبو و اللّي ما عجبوش يكسر راسو و انا من جانبي أدعو الله ان كلّ من كان في الضلالة فليمدد له الرحمان فيها و يطمس على قلبه حتى يرى العذاب
امّا الخلافة فالعالم كله يعرفنا بتعريف واحد و هو إسلامنا و نحن وحدة مهما بدينا متشتتين و بالقرءان لم تنفع معنا سياستهم "فرّق تسُد"

Fikou  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 18:51           
هناك لغط كبير حول موضوع العلمانيّة في مجتمعاتنا الإسلاميّة فهو موضوع شائك ، وهذا الغط نتيجة الفهم الخاطئ للمصطلح . فالعلمانيّة هي إدارة شؤون الدولة بطريقة علمية وتوظيف الإنسان حسب مؤهله العلميّ والأدبيّ دون اعتبار لخلفية دينية أو مذهبية أو قومية بعبارة أكثر دقة إعطاء كل ذي حق حقه وهذا لم يحصل في مجتمعنا الذي تصوّر العلمانية على أنها الحاد وابتعاد عن الله عز وجل وذلك من خلال فصل الدين عن الدولة أن فصل الدين عن الدولة هو خدمة للدين وحفاظاً على
الوحدة الوطنية والاجتماعية فالدولة لا دين لها ؛ لأنها كأن غير حي وإنما هي مؤسسات واليات فينبغي أن تكون بمعزل عن أي دين أو طائفة أو قومية وتتمتع بالاستقلاليّة المطلقة ، أما الشعب فالدين له يمارسه بكل حريّة دون قيود فكريّة أو مضايقات سياسيّة أو اجتماعيّة
مع إن الله قال بوضوح لا يقبل الجدل ولا التأويل
"وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون "
فإذا كانت غاية الله من خلق عباده المؤمنين هي إن يعبدونه، فما بال رجال الدين ينشغلون عن عبادة الله بحبائل ونفاق السياسي.

MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 18:34           
@كل النقاد
لا يضن احدكم انه اذكى من هؤلاء المطالبين بالشريعة في الدستور فانه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر . ان مثل هذا المطلب هو لا يلغي الآخر و حقوقه في التعايش مع القانون الاسلامي الحق و على طريقة خاتم الرسل و النبيين . فهل انتم اذكى من الرسول الكريم الذي تعايش مع الاقليات كاليهود و غيرهم مع حفظ حقوقهم كمواطنين . لماذا تخافون الشريعة وهي في حقيقتها اسلوب حياة متحضر و عادل بلغ به المسلمون قمة الحضارات ؟ . انا مثلا متحضر المتحضرين و متقدم المتقدمين
بقيمي و اسلامي الحضاري الذي احمله في عقلي و في علمي و في عملي و في وطنيتي و في ديني استطيع ان اتعامل و اتعايش و احترم كل الاجناس و كل الاديان من امريكا الى اروبا الغربية و حتى الشرق الروسي اعتمادا على قيمتي الحق و العدل بل و لربما اتفوق عليهم في التحظر و العلم و التقدم . لماذا عقولكم الصغيرة تختزل الشريعة في اناس متزمتين او ملتحين و متشددين او متجلببين ؟ . انها ليست الصورة الصحيحة للاسلام الصحيح على الطريقة المحمدية . خبير الاستراتيجيين يدعوكم
الى مراجعة افكاركم الغبية و يدعوكم كمدعين للاسلام ان تغيروا من الصورة النمطية الكاذبة في ادعائكم للاسلام فالمسلم الحق ليس مثلكم كذاب و سارق و مجرم و محتال و قاطع طرق و فوضوي على غرار ما وقع بسليانة و ما يقع اليوم ببنقردان و مخرب لمراكز الامن و الديوانة و مخرب للمستشفيات و المدارس و اغتصاب للمواني على غرار ميناء قرقنة و منع المسافرين و التجار من قظاء شؤونهم . انكم ببساطة لستم مسلمين و لا اولياء هذا النوع من الشباب مسلمين بل هم جهلة بامتياز و في
ظلمات التأخر تعمحون . هذه حقيقتكم يا منافقين فالاسلام سلوك و عمل و صدق في القول و اخلاص في العمل اما انتم فحتى شهادة حق التي لا فيها تعب و لا خسارة فانكم تمنعونها فعلى جثتي ان يكون امثالكم مسلمين .

انا متحضر المتحضرين و متواضع المتواضعين
خبير الاستراتيجيين و تقني التقنيين
انا mshben1 .

Kairouan  (Qatar)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 18:16           
يجب التنصيص في الدستور على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي لتشريع القوانين لأن الشعب التونسي مسلم وهذا ليس مطلبا لحزب التحرير ولكنه مطلب إلاهيّ ولا يجب إرضاء الأقلية العلمانية على حساب الأغلبية المسلمة المعتزة بدينها

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 18:13           
Citizen@

vous n’allez pas empêcher les gens à disposer de leur temps comme bon leur semblent ?
sur tout avec mousalim le sage de ce forum , inévitablement ses interventions impliquent le fonctionnement de beaucoup de neurones que peut être vous n’en disposez pas ? mais il y à énormément de lecteurs qui profitent de sa vision globale et unicitaire du monde ,pour quoi voulez vous les priver de ce plaisir ?
comment prétendez vous combattre le totalitarisme tout en vous comportant d’une manière despotique ?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 17:58           
@citizen وتحياتي وشكرا لاهتمامك ...

Citizen  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 17:30           
@moncef
ca me rappelle cat stevens qui s'est converti et avait dis "heuresement que j'ai connu l'islam avant les islamistes"

Abder50  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 17:16           
أسمعني سيّدي من فضلك : حين يُجمع التونسيون على شيء فلا دخل لي ولكَ في ذلك لأنّني فرد لآ أمثّل رغبة الأغلبية وأنت فردٌ لا تُمثّل رغبة الأغلبية
لذلك عليّ وعليك الالتزام بالصّمت
وشكرا لي ولكَ سيد

Norchane  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 17:13           
هذا منظر وحال الجهال والسذج كي إتجيبلهم الغلو في ألدين يعني في بلاصة الغرام لبالكورة

يا أمة ضحكت من جهلها الامم

Moncef  (United States)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 17:04           
Un sage égyptien, mohamed abdah, avait dit:
je suis allé en occident et j'ai trouvé un islam sans musulmans,
et je suis allé en orient et j'ai retrouvé des musulmans sans islam.

c entre les deux oreilles que ca se passe!


Srettop  (France)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 17:01           
يبدو إن هذه المسيرة ليست مليونية بل مأتية

3azizou  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 16:55           
C'est la liberté d'expression
mois personnellement je les soutien il faut que l'islame régne dans ce pays.

Citizen  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 16:53           
@mousalim
je suis intrigué de voir que tu es quasiment toujours le premier à commenter les nouvelles.
c'est tout ce que tu fais de tes journées ?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 11 Janvier 2013 à 16:50           
عدنا للمربع الأول وهو ادراج الشريعة في الدستور بعد حسمه من الغنوشي بالفصل الأول من الدستور وتبدو أنها شجرة تخفي غابة ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female