لماذا لم تتنفسي لما كان زوجك و زيرا في حكومة من الحكومات ...صحيح اللي قال أصعم الفم ...و قص عليا حتى النفس...أسأت الى نضالك ان كان لك نضال...

إلـى أصحاب الأنفـس المريضة من أبناء بلـدي أقـول:
ٱتـركوا قريـحة الناس تـتـفـجّـر !
ٱتـركوا الأقـلام الحرة تكـتـب !
ٱتركـوا من يحـبّون النور ينعمون !
فالحياة ليست أحزان و سواد و هموم !
لمن لا يعلم من الجيل الجديد، أن هذه المناظلة كانت قد دافعت بكل شراسة أيام الصمت، مثلها مثل الديمقراطيين على حقّ الإسلاميـين، في التواجد كغيرهم على الساحة السياسية ! ومن حقها اليوم أن تنتقد بعض التصرّفات غير اللائقة التي لا تخدم مصلحة الوطن!

هذه العجوز مكانها المنزل وقصعة الصابون كان أحسن لها .

كلام فارغ و لا ينم عن وعي سياسي انما يدل على احقاد و ضغائن ضد المشروع الاسلامي ككل و ان اخفت ذلك

لا يمكن لأحد أن يشكّك في نضاليّة أم زياد" مقولة فيها الكثير من المغالطة لسبب بسيط و هو هل نستطيع أن نطبّق هذه المقولة على أحمد نجيب الشّابّي حاليّا ؟؟؟ من أكثر نضاليّتا في عهد الخلعون "الشابي" أم "أم زياد"؟؟؟ ليس هناك مقارنة ، فالشابي كان يعتبر الرمز لهذا النضال، و لكن أنظروا حاليّا ما هو مآله، إنخرط في مشروع الثورة المضادّة إبتدائا من ليلة 13 جانفي إلى اللحضة الراهنة و أغلب الناس لا تريد حتى مجرّد رأيته و التعليقات ضده في أغلبيّتها
الساحقة في أي ضهور له. فالنضالية القديمة تشفع لصاحبها عند الخطإ الأول ، الثاني و ربما الثالث، و لكن أن يصبح الخطأ هو المبدأ في المواقف هنا تنقلب المعادلة و ينسى هذا النضال القديم لصالح نضرة أخرى تصنف صاحبها (صاحب الأخطاء المتكرّرة) في خانة مضادة لمنهج النضال القديم، و هذا ما حصل بالظبط في حالة أحمد نجيب الشابي، و كذلك في ما تفعله أم زياد. فخطأها الأوّل عندما تخلّت عن النضال يوم 14 جانفي بدعوى نجاح الثورة (في كثير من التصريحات ردا على من يتهمها
بالتخلي عن النضال)، و هي بذلك تفصح عن قصور نضر فادح في رأيتها و مفهومها للثورة التي لم تنتهي يوم 14 جانفي و إنما تواصلت في القصبة 1 و القصبة 2 و 3 . هذا أوّلا ، أما ثانيا فهي سكتت بعد 14 جانفي بينما زوجها شارك في حكومة الغنوشي 1 و 2 و السبسي كوزير للفلاحة في كل هذه الحكومات الإلتفافيّة على الثورة ، و لا يقولنّ لي أحد أن زوجها حرّ و هي لا تأثّر عليه ، فلماذا إذا الزواج ؟؟ أم أن النضالية حدودها الزوج؟؟؟ أم زياد برهنت عن صبيانية في التحليل و هذا
واضح و جل و أكاد أقول كل تحاليلها، فهي غالبا ما تقول الشيء و نقيضه و تقوم بتحاليل لا تستند إلى المنطق السليم

ام زياد نحترم وقوفك ضد الدكتاتور ايام القهر والاستبداد والظلم لكن لا راشد ولا غير راشد بعد الثوره يستطيع كتم انفاس الشعب التونسى فالخوف زال من قلوب الناس وياليتكى وجهتى كلامك للمرزوقى وحزبه الذى كنت تنتمى اليه فهو شريك خانقكى وكاتمكى راشد الغنوشى

يبدوا أنها غلطوها و إلا متواطئة مع الفاسدين و الفروكوفونية المزيفة,من يدع تونس تتنفس هم أعداء الشعب من الأحزاب الخاسرة و اليسار الذي يحارب في خصمه الإديولوجي النهضة و زد على ذلك إتحاد اليسار و ليس إتحاد الشغل و بعض جمعيات و منضمات و بالطبع صحافيي بن علي بتمويل من رجال أعمال فاسدين, أصبحوا كلهم متواطئين لماذا لم نسمعهم يطالبون بالإصلاح و محاسبة الفاسدين و يدعوا الحكومة تعمل حتى تاريخ الإنتخابات ثم نحاسبها و الجميع يعرف من يحرض على قطع للطرق و
العنف و الوقوف في وجه الإستثمارات و إختلاق الأزمات و التدخل في القضاء و تشويه صورة البلاد خارجيا و بعد هذا كله نزيهة ترى أن جميع مصائب تونس من رئيس الحزب ولا يخفى علينا أيضا أنها حداثية علمانية فهي متناقضة و مخالفة مع النهضة إديولوجيا فلا نستغرب رسالتها

ارادت ان تقول للشيخ راشد الغنوشي شخصيا دع وطني يتنفس ومن هذا الباب رجوت منها ان تقول نفس الكلام ان كانت صادقة للسبسي وكمال لطيف أن لا يحرقوا البلاد... وأن تطلب بفتح ملفات الفساد إن هي فعلا تريد خيرا لهاته البلاد.
ولكن الذي يطالب نزيهة رجيبة بفتح ملفات كمال اللطيف والباجي شراب كمن يطلب المستحيل. بما أن كمال اللطيف هو مهندس لحكومة الباجي .

دعت إلى عدم تغيير النمط المجتمعي لتونس، إذن هي دعوة للجمود ، فأين هي التقدّمية؟؟؟؟؟ و هل فرد أو مجموعة قادرة على تغيير النمط المجتمعي من دون القبول السلمي لذلك من طرف المجتمع؟؟؟ و هب أن المجتمع إقتنع بتغيير نمطه المجتمعي سلميّا و من غير إكراه، فهل من باب الديمقراطيّة منعه من ممارسة سيادته و إرادته ؟؟؟ لو واجه أم زياد أي باحث جدي في نقاش حر سوف ترون تلعثمها و سقوطها في تناقضات تحليلية يندى لها الجبين

والله صحيح كلامك صحيح
دع وطني ووطنك يتنفس لقد خنقته يا هذا

بعد اعتقني ضاهرة جديدة تلوح في الافق نفــــــــــــــســــــنــــــــــي

@ام زياد
الاكيد انه زيادة عن انك مغفلة و ساذجة فانت عقلك فيه كور سيركوي . اولا النضام المجتمعي لا يتغير بين عشية و ضحاها فالمجتمع اسلامي بطبعه اب عن جد و منذ قرون عديدة و ما سيتغير هو اضفاء الحالة القانونية على المجتمع التي سلبت عنه عبر الدكتاتوريات الماضية . ثانيا يا مغفلة انت ألست تؤمنين بالديمقراطية ؟ فان اراد الشعب عير الديمقراطية اضفاء الحالة القانونية و الواقعية على مجتمعه الذي هو مسلم بطبيعته فلا حول لك و لا لغيرك في منعه لان حركة التاريخ لا تستشير
احدا فهي القدرة الالاهية في تسيير الامور عن طريق الانسان و المكان و الزمان . و اذا دقت الساعة لاتخاذ الشريعة منهاجا دستوريا في تونس فلا دخل لا للغنوشي و لا لغيره في ذلك .

انا قائل الحق في كل حين
انا ذكي الاذكياء و تقني التقنيين
انا آفة التحليل و الاستراتيجا قاهر السذج و الاغبياء و المغفلين و منهم انت و صاحب الكفن و المعارضة المرتهنة لا فرق بينكم
انا mshben1 .

تونس ليست مكتومة الأنفاس لا من الغنوشي أو غيره ولا تستحق تنفسا اصطناعيا .تونس تتنفس بمؤسساتها المستقلة وحرية سلطاتها وكفاءة ادارتها وجهاز مناعتها جيشا وأمنا ويقضة شعبها .تونس الجديدة تتنفس الحرية ومن يرى خلاف ذلك فهو من يعاني ضيقا في التنفس ...

السيدة رجيبة أكدت أنها بدون مبادئ بل آراؤها متعلقها بهواها بعيدا عن كل مبادئ! من حق السيد الغنوشي و إبنته أن يتمتعى بكامل حريتهما في إبداء رأيهما في كل شيئ و أي شيئ دون أن ينقص هذا شيئا منهما! الأول له الحق في ذلك رغم و بسبب أنه رئيس حزب فائز بآخر إنتخابات ر يرأس ذلك الحزب بصفة ديمقراطية بشهادة أهم الملاحظين و من حقه من جهة ثانية لكونه مشارك في الحكم و كل ما يحدث يحسب على حزبه و من واجبه أن يكون قريبا من مركز القرار الحكومي! أما الثانية فهي من حقها أن تبدي رأيها كجميع الناس كألفة رجيبة و رجاء سلامة رجيبة بل و حتى ترد عليهما بنفس القوة بل و ترد على سوء تربيتهما بنفس لغتهما! السيدة رجيبة تريد أن تنزعهما حقهما في التعبير و حق الرد مستنقصة إياهما و لأنها لم تجد أسبابا أخرى لتسكتهما! و لكن إلي فيه طبة ما تتخبى! إمرأة ثرثارة و بدون مبادئ و أخيرا بدون مستوى

دع وطني يتنفس .... يعتك بقلة على لونك،،،
تونس شريتها و اصبحت حديقتك الخلفية و وطنك وحدك،،، كما قال معلمها بورقيبة تونس انا و ان تونس