جنازة الفقيدة لينا بن مهني: نساء يحملن نعش الفقيدة ... وشعارات مطالبة بالمساواة؟؟؟

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5e3030953e68f9.60667892_mqjepngokflih.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تم الثلاثاء 28 جانفي، تشييع جثمان الفقيدة، المدونة والناشطة الحقوقية لينا بن مهني الي مثواها الأخير بعد أن وافتها المنية الاثنين 27 جانفي.

وقد أثارت أجواء جنازة الفقيدة موجة من الدهشة والاستغراب في مواقع التواصل الاجتماعي حيث والي جانب رفع النساء لنعش الفقيدة، تحوّلت الجنازة الي مسيرة احتجاجية...





ورفع عدد من المشاركين في الجنازة شعارات لا علاقة لها بالجنازة على غرار "نسويات ثوريات ضد كل الرجعيات، مساواة مساواة للنساء والجهات، ماناش مسامحين، لا تنازل عالقضية الشهيد خلى وصية وأيضا شغل حرية كرامة وطنية......".

رحم الله الفقيدة ورزق أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان وأسكنها فسيح جنانه


يُذكر أن لينا بن مهني من مواليد ماي 1983 وهي أستاذة جامعية في اللغة الأنقليزية ومدوّنة عرفت بدفاعها عن حرية التعبير والإعلام والتدوين.
.
وكانت عضوا في الهيئة الوطنية المستقلة لإصلاح الإعلام والاتصال.
وعرفت لينا في فترة ثورة الحرية والكرامة بنقلها الوقائع الدامية لمواجهات قوات الأمن والمتظارهين المنتفضين ضد النظام السابق وبتعاليقها المساندة للديمقراطية والحرية.





Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 196978

Sarramba  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2020 à 13:51           
@Nouri (Switzerland)
أخي الكريم لم تكمل قول الرسول صلى الله عليه و سلم: " واياكم و محدثات الأمور، فإنّ كلّ محدثة بدعة و كلّ بدعة ضلالة وكلّ ضلالة في النار " عفانى و عفاكم الله من المحدثات والبدع والنار

Nourless  (France)  |Mercredi 29 Janvier 2020 à 09:26           
Ya moufti ifti wtklam wla inta kan lhel elchar

Volcano  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2020 à 08:29           
ازمة اخلاقية تفتك بهذا الوطن و تنتج جهلا و عربدة في كل المناسبات

Civil  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2020 à 07:16           
في غياب الدولة يتم تدنيس الجلاز الي استشهد الرجال لمنع فغانسا من تدنيسها
شيئ مؤسف انو البشر كي يموت مايلقاش موكب خاشع فيه من يدعو الله ليغفر له

انشاء الله كي نموتو مانلقاو كان الرجعيين في الجنازة خاطر اذوكم هوما الي يدعو بالمغفرة

Zakarua  (Tunisia)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 21:11           
البلديّة مقصره في لم الزبلة ..هذاك علاش كثر لوسخ!

Naimou  (France)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 20:57           
Se sont les signes de la fin du monde.je vie en france depuis 50ans et je n'ai jamais vu ça

Nouri  (Switzerland)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 20:52           
لا حولة ولا قوة الا بالله
بدعة، لم تشاهدها اي ديانة فوق الارض !!!
لا يهودية ولا مسيحية ولا الاسلام
الاسلام بريئ من افعالكم

كل بدعة في الدين فهي محرمة وضلالة، لقوله صلى الله عليه وسلم: وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة. وقوله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. وفي رواية: من عمل عملاً ليس من أمرنا فهو رد... إلى أن قال: ومعنى ذلك أن البدع في العبادات والاعتقادات محرمة، ولكن التحريم يتفاوت بحسب نوعية البدعة، فمنها ما هو كفر صراح، كالطواف بالقبور تقرباً إلى أصحابها، وتقديم الذبائح والنذور لها، ودعاء أصحابها والاستغاثة بهم،
وكأقوال غلاة الجهمية والمعتزلة -ومنها ما هو فسق اعتقادي كبدعة الخوارج والقدرية والمرجئة في أقوالهم واعتقاداتهم المخالفة للأدلة الشرعية، ومنها ما هو معصية كبدعة التبتل والصيام قائماً في الشمس، والخصاء بقصد قطع شهوة الجماع. انتهى

Essoltan  (France)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 20:39           
Un cercueil porté par des femmes ,
j'attends l'avis de nos PRÉDICATEURS ILLUMINÉS ...

Tuttifrutti  (Singapore)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 18:14           
لا حول ولا قوة الا بالله

Elghazali  (France)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 18:04           
الدين ليس لرجال فقط صلاه الجنازه بائمراه صادقه تكون احسن من الف امام منافق

Portugal  (Portugal)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 16:00           
حضرت في جنازة في البرتغال
حاملي النعش رجال
السيدات كلّهنّ في الخلف علما وأنّ السيدات من المديرات وصاحبات الشركات وترى في لباسهن كل الماركات الفخمة ( كارتيه ڤوشي فيتون هرمس والبورش البيام والمرسيدس لا غير)
الله هو الرحمان الرحيم ورحمته وسعت كلّ شيء
في نخبة تونس الهجينة كلّ ما ضدّ العادات والتقاليد والثقافة الاسلامية حتى لا نقول الدين، مستباح
وذلك لأنّه يدرّ اموال الغرب كما يدرّ البترودولار على المتشدّدين المزروعين.
الحمد لله على ان ولدنا مسلمين ونطلب من الله الهداية لنا ولكم
والله ولي التوفيق

Sarra2012  (Tunisia)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 15:52           
اليسار التونسي لا دين لا ملة... و يطلعلك واحد منهم شايط بالشراب و يقلك كلنا مسلمين.
أرحام تدفع و أرض تبلع
العقل لماركس و الجسد للرفاق

Amor2  (Switzerland)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 15:52           
الجنازة في واد .. و الشعارات في واد اخر !!
أولًا هي توفيت وفاة طبيعية بعد معاناة مع المرض ، اللهيرحمها ..
ثانيا الشعار المرفوع اوفياء اوفياء لدماء الشهداء !!!!
هل هي ماتت شهيدة ؟؟؟
غريب امر هذا اليسار التعيس عقدته الإسلام ومع ذلك لا يستعمل الا الشعارات الإسلامية !!!
كما هو الحال للمغدور بلعيد و البراهمي !!!

Ncgrh  (Tunisia)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 15:13           
قربت الساعة

Tfouhrcd  (United States)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 15:12           
بالله هل ترى هذه الهمجية في جنازات الغرب وفي امريكا بل في العالم حتى في الدول التي تحرق الجثامين ،،،،اذا كنتن ضد كل المرجعيات فلماذا تسمحن بصلاة الجنازة عليها وتترحمن عليها فهذه مرجعية اسلامية ثم لماذا هذه النساء لا تطالبن بالمساواة مع النساء اللواتي يحملن الحطب والمياه على ظهورهن بعد أن يقطعن مسافات طويله مشيءا في الجبال والاودية زد على ذلك النساء اللواتي يعملن في الفلاحة وكثير منهن ماتوا في حوادث المرور

Radhbe  (France)  |Mardi 28 Janvier 2020 à 14:15           
من سيصلي عليها؟ هل هناك إمام إمرأة؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female