حسب موقع تونسي الرئيس لم يفاجئ الناس بذهابه لصلاة الجمعة فقط بل تعامل معهم كشخص عادي حيث اخذ مكانه في الصف الثالث اين وجد فراغ !!!
كم من رئيس عرفتهم تونس لا يعرفون إلا صلاة الاعياد وعندما يذهبون يأخذوا الصف الاول والصفوف الاخرى للحكومة واعضاء الحزب وابن الشعب لا يستطيع الدخول.
لك الحمد يا رب على نعمتك والف بين قلوب المسلمين

هو جامع الإمام مالك ابن أنس من فضلكم . العابدين ذهبوا مع زيْنِهم إلى غير رجعة . شكرا على التّصويب . خالد

هنالك من سبقه و حجّ البيت و بنى الجامع الّذي أدّى فيه صلاة الجمعة، والعبرة بالخواتيم.
نتمنّى أن يكون من المتّقين الصّادقين و الله يعلم الجهر و ما يخفى . إنّ عددالمتّقين الصّادقين لا يفوق نسبة الواحد من عشرة آلاف من المسلمين و معظمهم منافقين. ومن شيمة بعض المنافقين أنّهم يراءون الناس بصلاتهم إذا حضروا و يتبعون صدقاتهم منّا و أذى .
أعوذ بالله من الشيطان الرّجيم
باسم الله الرّحمان الرّحيم
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) ۞ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا
ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14)
ذكرى من الحجرات

اللهم كما نورت قلبه بالاسلام، اجعله طالع خير على تونس و اهلها

هنالك من حجّ البيت و بنى الجامع الّذي أدّى فيه صلاة الجمعة، والعبرة بالخواتيم.

حسب علمي قيس سعيد أول رئيس منذ تأسيس الجمهورية الذي يذهب الى صلاة الجمعة.

أجمل ما يمكن أن يميز الإنسان هو التواضع لما يكون الشخص في مقام كبير.

رئيس الجمهورية بين أبناء الشعب... ما أجمل الأحلام حين تتحقق.

نأمل خيرا كبيرا لتونس مع هذا الرجل بحول الله.

الاسلام ملك الجميع و لا وصاية لأحد عليه.حدث عادي بالنسبة لشخص داب علي هذه الشعيرة .لا توجد حرب دينية في البلاد، لكن هناك حرب ينتظرها الشعب و هي الحرب على الفقر و البطالة.

و ما أعداء الدّين إلاّ أهله، و لكلّ صدع رجعه.

فيديو طريف يدفعنا للإشفاق على الذين تخصصوا على إستهداف آردوغان ليفاجؤوا بشبيهه يترأسهم في قرطاج .سيناريو لم يكن حتى في الأحلام .

اللهم أنصر الاسلام والمسلمين وانصرنا على أعداء الدين