سامية ومحمد عبو ، عفوا لقد انكشفت عورتكما وبانت حقيقتكما وما مدى ارتباطكما باسلكما العربي الاسلامي التونسي لم تعدتربطكما بها الا الجغرافيا،
عن المزايدات الفارغة إذا كفا

من يقرء التاريخ ليس كمن يفعل في التاريخ فما بالك في من " يبهبر" فهو خارج التاريخ اصلا

قالت "وكان تصير القطيعة توّا الإثنين يدخلوا للحبس"
ماهو التيار الديمقراطي باش ياخو بلاصتهم ويحكم تونس (ب 3 مقاعد في البرلمان) ويضعهم في السجن.

ثمة ناس من فءة النملة والفرزيط عن قصص كليلة و دمنة 🗣
،،،،لست حزباوي ولا نهضاوي ولا نقابي لكن نكاية في المرتزقة ثرثارة المنابر والبلاتوات ينتقدون ولا ياتون بالحلول......منقـــــــــــــــــــول مع الشكر

👍،،،،،، 👍،،،،،،👍،،،،،،👍،،،،،،👍،،،،،،👍،،،،،،

النهضة هي الإسلام السياسي الديموقراطي المدني .. نحن الدولة المدنية التي تحترم إختيارات الشعب و تحترم مؤسساته، نحن الحزب الذي يتبنى هوية شعبه و قيم شعبه و لغة شعبه و حضارة شعبه ... أنتم إمتداد للحكم الديكتاتوري المافيوزي البوليسي، أنتم دولة الفساد و تبييض العباد و الأموال و سرقة الشعب وإحتقاره .. و لولا حزبكم لما عاد إلينا من كان مدافعا قبيحا علي نظام ديكتاتوري و بوليسي من أمثالك، أنتم دولة التحكم في الإعلام و توجيهه و شرائه و إستعمال مؤسسات
الدولة لغايات حزبية ، أنتم دولة الحزب الواحد و الرأي الواحد و دولة المنشور 108 العنصري .. و دولة توضيف المساجد لمصلحة الدولة و قائد الدولة و الدعاء له صباحا مسائا و تكريه الشعب في دينه بفرض خطبة جمعة مسقطة عليه من وزارة الداخلية. نحن حزب الإسلام السياسي الديموقراطي المدني الوجه الجديد لديمقراطية تونس و أنتم حزب التجمع الدستوري الفاسد القديم العائد إلينا في ثوب جديد و عقلية قديمة!

👍🌷👍🌷👍🌷👍🌷👍🌷👍🌷👍

،،،،،،انشاء الله لا خوف على تونس من هؤلاء الثرثارة الأغبياء مرتزقة وخونة ممولين من أعداء الثورة🗣💰🗣

تغلبت عليها نزعتها اليسارية وبقيت رهينة ديكتاتورية البلوريتاريا فلا ترى لخصومها السياسيين مكانا الا السجن
ومن لم يرم صعود الجبال يعش ابد الدهر بين االحفر
وسامية عبو لها مقومات كثيرة تؤهلها لتحلق عاليا ولكنها ظلت تعيش كالدجاجة تنبش الحفر

كان عندك ملفّات سلميهم للقضاء. ويزّي من الثورجية

ضرب هويّة الشعب اصبح له مردود مالي
كل الانتهازيين ذاقوا الرز الخليجي و فشلوا في تغيير الخريطة السياسية في تونس
المراهنة اليوم على عبو لعله ينجح

اكشفي لنا الملفات التي تتحدثين عنها و التي من شأنها أن تتدخلهم للحبس... و إلا فالحبس مكانك أنت للتستر على الإجرام في حق الشعب.

و كفى شعبوية أنت و زوجك الفاشل الذي رمى المنديل يوم عينوه وزيرا.