بلقيس ...
الغيرة تذهب الشيرة ... لا شك في ذلك
ومن اصابه شيء من ذلك اصبح يهذي بما لا يعي
اما عن نفسي فما كتبت منقول عن سفيان فرحات في ما نشره على باب نات وقد ذكرت ذلك
وانا لا اعرف شخصيا سفيان فرحات ولكن تحليله منطقي جدا ولا أعرف ان كان الباعث عنده للكتابة الغيرة ام لا
بقي جانب آخر للغيرة وهو التصويت على التعاليق ولا أشك انه احيانا الباعث الحقيقي للتهجم على المعلقين
فحسبي الله ونعم الوكيل وربي يشفي بجاه بركات رمضان

يلعن بو طحينك ... يا لطفي

اعرف ان هذا الشخص لا يملك مصدقية ولا يفرق بين الحق والباطل وكذلك نعرفه كلب من.

فحذاري الآن من هذه الحملة على الفساد قد تكون مدروسة ومخططة وهي حرب بين فسّاد القصر وفسّاد الشارع ويذهب ضحيتها الشعب.

لو لم يقبض على كمال اللطيف وكلابه في هذه الحملة فذلك دليل وتأكيد لهذه الحرب.

حجيت أم السيسي و الذيب وما يصدقها كان المهبول وخوه

كلاب اللطيف تسيبت على كلاب جراية. و الشاهد و الشبشي كلاب بن كلاب، و الشعب تخدر في لحظة. مانش مسامحين يا كلاب

مدام كلاب كمال لطيف تساند في الشاهد فإن الحملة ليست إلا حملة اللطيف ضد أعدائه للسيطرة تماما على تونس بدون منافس
حين نرى لطفي العماري وكل عصابة اللطيف في الإعلام في السجن عندها فقط نصدق حملة الشاهد ضد الفساد

بن موسى ... الغيرة تذهب الشّيرة!!!! ربّي يشفيك!!

فعلا غبي من يصدق أن يوسف الشاهد قرر فجأة محاربة الفساد واختيار تونس. كيف لمن كان يُقال عنه "شاهد ما شافش حاجة" أن يصبح أنشط خلق الله في محاربة الفساد؟
كل ما تم كما بين ذلك سفيان فرحات ثمة طبقة ترعرعت وتمعشت في السبعينات مع انفتاح الهادي نويرة وهي عائلات بعينها نراها اليوم متحكّمة بعديد القطاعات وزاد نفوذها وفسادها مع بن علي خاصة في الفترة الأولى من حكمه، متغلغلة في الإدارة وفي كواليس السياسة ولها علاقات دوليّة متينة، قد اطاحت بطبقة ثانية نشأت في زمن المنصف بن علي، ثم مع الطرابلسية وهم فئة من السماسرة والمهربين. كانوا فُتوّات في سوق الأعمال في تونس، واستعملوا الإدارة دون اختراقها.
اما الشاهد فلا ناقة له ولا جمل في الامر وهو غير مسيطر على وزرائه فانى له السيطرة على اسياده الحاكمين الفعليين للبلاد والعباد