في عيد الحب: سيارة فورد مرصعة بالألماس

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/voiturejeteimex4.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في تونس: تونسي يهدي حبيبته سيارة بمناسبة عيد الحب
تداولت صفحات التواصل الاجتماعي الفايسبوك صورة لشاحنة وهي تحمل سيارة كهدية بمناسبة " عيد الحب" يوم الثلاثاء 14 فيفري.
وقد كتب على السيارة " سيارة لحبيبتي بمناسبة عيد الحب" في اشارة الى قيمة " الحبيبة لديه".

الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، حظيت بإعجاب رواد مواقع الانترانت الذين اعتبروا ان صاحبة الهدية محضوضة، لأنها تحصلت علي هدية قيمة في عيد الحب.




في العالم - سيارة فورد مرصعة بالألماس
اختارت شركة "جينيجز فورد دايركت"، سيارة "فورد كوجا" لترصعها بأكثر من مليون قطعة ألماس، حتى تجعلها هدية مثيرة ورائعة للأثرياء من أجل إهدائها لأحبائهم في عيد الحب.

وقد تم تخصيص تلك السيارة بالفعل لهذا الغرض، كما وتعرض الشركة القيام بنفس الأمر مع أي نوع سيارات مقابل 1.5 مليون دولار . حيث تقوم الشركة بإضافة طلاء خاص عبارة عن قطع من الألماس، مع ضمان عدم تعرضّها للخدش أو الصدأ أو فقدان بريقها. ثم تقوم بوضع كل قطعة ألماس يدوياً، وتنتهي من ترصيعها بالكامل في شهرين.

وتتواجد النسخة الوحيدة من تلك السيارة بسعر 1.5 مليون دولار، والتي تحتوي على أكثر من مليون قطعة ألماس وكريستال من نوع "سواروفسكي".


Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 138432

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 15 Février 2017 à 08:08           

ثم قد يقول قائل: أنتم هكذا تحرمون الحب، ونحن في هذا اليوم إنما نعبر عن مشاعرنا وعواطفنا وما المحذور في ذلك؟!

والجواب:
أولاً: من الخطأ الخلط بين ظاهر مسمى اليوم وحقيقة ما يريدون من ورائه؛ فالحب المقصود في هذا اليوم هو العشق والهيام واتخاذ الأخدان والمعروف عنه أنه يوم الإباحية والجنس عندهم بلا قيود أو حدود . . . وهؤلاء لا يتحدثون عن الحب الطاهر بين الرجل وزوجته والمرأة وزوجها.

ثانياً: ثم إن التعبير عن المشاعر والعواطف لا يسَوِّغ للمسلم إحداث يوم يعظمه ويخصه من تلقاء نفسه بذلك، ويسميه عيداً أو يجعله كالعيد فكيف وهو من أعياد الكفار؟! .

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 15 Février 2017 à 08:07           
إن المتأمل في أحوال كثير من الشباب في هذا اليوم وكذلك الحركة التجارية والتهاني المتبادلة في هذا اليوم ليدرك مدى انتشار هذا الوباء وتلك العادة الجاهلية والبدعة المذمومة في بلاد الإسلام انتشار النار في الهشيم، وهي دعوة وراءها ما وراءها من أهداف أهل الشهوات وإشاعة الفحشاء والانحلال بين أبناء المسلمين تحت اسم الحب ونحوه.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 15 Février 2017 à 08:04           

جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى ( لوبركيليا ) في 15 فبراير من كل عام ، وفيه عادات وطقوس وثنية ؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة ، كي تحمي مراعيهم من الذئاب ، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.

وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على
النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا)، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".

وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.

هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثيرٌ من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 15 Février 2017 à 08:03           
99.99% من التونسين لا يعرفون تاريخ ما يسمى بـ"عيد الحب"، و لو عرفوه ما اتبعوه.

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 15 Février 2017 à 01:08           
الحب الذي يحتاج للكلمات ليعبر عن وجوده هو حب معاق
...
الحب يجعلك تسمع الكلمات قبل أن تتحرك بها الشفاه
...
الحب هو الذي يجعلك تقرأ النظرات
...
و تسمع الصمت بين الكلمات


babnet
*.*.*
All Radio in One