@Omar
سيدنا و حبينا رسول الله صلى الله عليه و سلم و هذه ليلة ميلاده هي بمثابة ميلاد الحق و العدل و الصدق و الامانة و الاخلاص .فلا تكن متخلفا و لا تكن مذهبيا و قل الحق او على الاقل اعرف الحق . فالسنة نحن الاكثرية و الشيعة هم الاقلية الى اليوم و كانوا اقل من الاقلية في التاريخ و عانوا الويلات منا نحن السنة المتعجرفين و آخر ويلاتهم حرب صدام على ايران الاسلامية حرب ظالمة و ظلامية و عانوا الويلات من الخليج الوهابي الذي أدخل السنة في الارهاب و في خندق
المذهبية لحماية عرشه و هذا الخليج الوهابي وضع كل اعلامه و امواله للنفخ في المذهبية و للتخويف من الهلال الشيعي و ها هو الهلال الشيعي يرد الصاع صاعين فتسقط العراق و تسقط اليمن و تسقط سوريا اضافة الى سقوط لبنان منذ سنين . تعلم يا هذا أن الارهاب و الطائفية و الجهويات و العرقية و القبليات نار أذا ما نفخ فيها فانها تأكل الاخضر و اليابس و تعلم من سنن الله في خلقه كما تولوا يولى عليكم و من حفر جبا لأخيه وقع فيه . تكتيكنا نحن العرب السنة المتخلفين و
العنصريين هلكنا كما هلك اسلافنا آل عاد و ثمود فانظروا ماذا انتم فاعلين ؟. الحل يكمن في تفعيل الاخوة الانسانية البشرية و خاصة سنة و شيعة (تفعيلا استراتيجيا كما فعلتموه مع امريكا و اروبا و حتى مع بني صهيون ) تفعيل الحق و الصدق الخير و كلها قيم ماحضرت عند العرب الا في عهد الرسول الصادق الامين صلوات الله عليه و على كل الرسل و النبيين اما عصر ما بعد الرسول عليه الصلاة و السلام فأنه عصر السذاجة و الجهل و الضلال و هذا سنة الله في خلقه فكما خرج اليهود من
مفهوم " شعب الله المختار " كان الدور من قبلهم على عاد و ثمود و ها هو اليوم الدور يأتي على العرب المتخلفين و قد قال رب العزة فينا " لتجدن الاعراب اشد كفرا " و ما الارهاب و الذبح و التقتيل و التشريد الا برهانا و تأكيدا على صدق الرسالة الكبرى التي اهملها اهلها و لربما عودتها و قيمها ستكون على ايادي الغرب البعيد او الشرق البعيد او لربما على ايادي اخرى اما ايادي العرب فانها فاشلة و مرتعشة منذ غابر التاريخ .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1 عالم الحياة و الدين الهدف الاسمى عندي هو قول الحق و الامتثال للبراهين و ذلك هو العمود الفقري للاسلام الحقاني و للوطن و الدين .

أمريكا غازية للعراق ليست متطرفة
الجيش العراقي و الميليشيات السيعية المدومة من إيران ليست متطرفة
أما هؤلاء الذين يقاومون أمريكا المحتلة و الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران فهم المتطرفون.

المقاومون للإحتلال مهما كان تطرفهم فهم مقاومون و كفاهم هذا شرفا..
أما الصحافي كاتب المقال فهو في دفئه في تونس و يستمع لأخبار الوطنية و غيرها التي تصنف كل من يقاتل الأسد في سوريا و أمريكا في أفغانستان و العراق بالتطرف
و سيأتي وقت ستصف فيه حماس بالتطرف لأنها ترهب إسرائيل. مع العلم أن الرئيس المنتخب و الحزب ذو الأغلبية الحالي لا يعتبر حماس مقاومة بل عباس رمزا لها.
و الدليل لن يستقبل الباجي حماس طيلة ولايته بل عباس. و الأيام بيننا

لقد قال لكم خبير الاستراتيجيين منذ ضهور داعش أن مصيرهم الفناء سريعا كما ضهروا سريعا . أن اسلوبهم الارهابي الموغل في الذبح و التقتيل و التهجير يدل على فنائهم كما تدل البعرة على البعير . العبدولله عالم الحياة و الدين يقول أن من سنن الحياة و الدين اي سنن الله في خلقه أن ما بني على ظلم و بطش و باطل انما هو زائل لا محالة فالظلم بين و الحق بين و ما الذبح و التقتيل و التهجير الا ظلم و ظلال . هؤلاء بتخلفهم و بجهلهم قظوا على الاسلام السياسي المعتدل لما
بعد الثورات العربية و هلكوا الحرث و النسل و اقاموا المذهبية و الطائفية فهلكهم الله هلاكا مبينا كما هلك اسلافهم عاد و ثمود . ألم يقل الله تعالى ما معناه لتجدن الاعراب أشد كفرا ". و لن تجد لسنة الله تبديلا . فذوقوا وبال امركم يا ايها الارهابيون و مآلكم جهنم جزاء الذبح و التقتيل و الترويع و التهجير .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1.

الذين انشؤوا داعش لغرض ، سيقضون على داعش بعد إنتهاء الغرض .
إنه الفساد الذي يضرب الفساد ،
و المسكين هو الشعب ، الشعوب .

مقال بخمسة سطور فيه كلمة متطرف أو متطرفين خمسة مرات
شكون هالنابغة الي يكتب خلي نتعلموا منو