تعدد الزوجات و ميراثنا من اللغة الخشبية

<img src=http://www.babnet.net/images/3/polygame.gif width=100 align=left border=0>


بقلم
كريم السليتي



لقد ملّ المواطن التونسي اللغة الخشبية التي صُدّعت بها أذان التونسيين طوال 55 سنة حول المكاسب الحداثية للمرأة التونسية و التي تُختصر في منع تعدد الزوجات و اعتبار ذلك أكبر إنجاز تاريخي تم تحقيقه. لقد ملّ المواطن التونسي هذه الترهات، و المبالغات و تصوير التفاهات على أنها منجزات عملاقة في ظل غياب الإنجازات العملاقة الحقيقية و تتالي التجارب التنموية الفاشلة في تونس طوال 55سنة.



تعدد

المواطن التونسي يعلم بأنها شعارات سياسية فضفاضة ترفعها الأنظمة الديكتاتورية للتغطية على العجز في بناء دولة حديثة وديمقراطية حقيقية و اقتصاد قوي .

ثم ان المواطن التونسي يتساءل: طيب لدينا المكاسب الحداثية للمرأة التونسية منذ نصف قرن فماذا جنينا مقابلها؟ هل تحصلت امرأة تونسية على احدى جوائز نوبل، لا، بالعكس تحصلت عليها امرأة يمنية. هل أصبحت المرأة التونسية رئيسة وزراء أو رئيسة دولة أو حتى وزيرة داخلية أو عدل أو خارجية أو دفاع؟ لا، يحدث هذا في باكستان و سريلنكا و بنقلاداش لكن ليس في تونس. ثم لننظر لأفضل الباحثات المسلمات في كبريات الجامعات العالمية نجد جميع الجنسيات تقريبا دون تفريق بين الدول لها مكاسب حداثية و أخرى بدون مكاسب.

بل إن اليابان الذي يمثل ثاني أكبر اقتصاد في العالم و أقوى اليلدان حداثة (بالمعنى الحقيقي للحداثة) و تطورا اقتصاديا و علميا يعتبر في المنظور الغربي من البلدان التي تعاني فيه المرأة من الدونية و تحمل ثقل اجتماعي ثقيل، و مع ذلك لم يحل ذلك دون تطور هذا البلد وتحقيق أقصى درجات النجاح على المستوى العلمي و الاقتصادي و كذلك الاجتماعي بحكم تجذر ثقافة العائلة و ترابط الأجيال في اليابان.


اذن ما الفرق بين الدول الاسلامية الاخرى التي ليس بها مكاسب حداثية للمرأة و تونس الرائدة في الحداثة؟ لاشيء سوى أننا نعاني من نسب طلاق هي الأعلى في العالم، وانعدام التوازن الّأسري في كثير من العائلات (كي لا نقول انتشار الخيانة الزوجية) و ما ينجر عنه من أثار سلبية على الاطفال من اضطرابات نفسية و فشل مدرسي و حتى شذوذ في بعض الاحيان. نعاني أيضا من أبشع استغلال و تحرش جنسي بالنساء خاصة في وسائل النقل العمومية و أماكن العمل، الفتاة التونسية تعاني من تأخر سن الزواج وشبح العنوسة واستغلالها ماديا بعد الزواج بتعلة المساواة و اذا طُلقت أو أصبحت أرملة فان حظوظها في الزواج تصبح تقريبا منعدمة – فمن يسمع من الحداثيين معاناتها؟-.

عند الحديث عن تعدد الزوجات يذهب تفكير البعض مباشرة للجانب الجنسي من المسألة، و في الحقيقة فإن الجانب الجنسي ليس سوى la cerise sur le gateau لأن الحياة الزوجية أوسع و أشمل بكثير من مجرد العلاقة الحسية.

و الاسوة بالرسول صلى الله عليه وسلم حيث لم يتزوج سوى بكرا واحدة فقط. و بالتالي فإن هدف تعدد الزوجات هو كفالة المرأة المسلمة مهما كانت وضعيتها الاجتماعية (بكر، مطلقة ، ارملة...) و ضمان عزتها و كرمتها و عدم امتهانها أو تركها فريسة سهلة للقلوب المريضة و النفوس الدنيئة و عبّاد الشهوة.

ثم أليس الحداثيون من العلمانيين و الالحاديين دعاة للحرية المطلقة، فلماذا في هذه النقطة بالذات يتشبثون بمنع التعدد ويجيزون تعدد الخليلات و العلاقات العابرة خارج الزواج، بل و يشجعون على التحرر من الضوابط الاجتماعية و ينادون بحرية التصرف في الجسد و ...و... أليس في هذا تناقض كبير، أم أن كل همهم هو مخالفة القرآن و السنة و جر المسلمين الى الوقوع في الحرام و تطبيعه في حياتهم.

لنترك للمرأة الحرية في الاختيار وللرجل كذلك. أم أننا لابد أن نلتزم بالديانة النصرانية المحرفة التي تمنع التعدد و تحرم الطلاق الى الأبد، أليس في منع التعدد اقتداء بالنصرانية و مخالفة للنصوص القرآنية التي أجازت التعدد لمن يستطيع.


ثم أنظر كيف جعلوا من منع التعدد نصا مقدسا لا يقبل النقد بل و اعتبروا كل من ينتقده و كأنه كذب بمحرقة اليهود. وربما لو فاز العلمانيون بالانتخابات لجرموا من ينتقد منع التعدد. و الدليل على ذلك منع النشر في هذا الموضوع في كل الجرائد التونسية تقريبا و عدم طرحه للنقاش على شاشات التلفزة و في الاذاعات ، اللهم الا لكيل السب و الشتيمة لمن ينادي بالحرية –حرية التعدد- و إعتبار من يفعل ذلك رجعيا و ظلاميا و متنازلا عن المكاسب الحداثية للمرأة. بل اني أقول أنه من النادر وجود كتابات تنادي صراحة بطرح الموضوع على النقاش وبالقضاء على هذا الطابو الذي لازمنا أكثر من نصف قرن، علينا أن نتحرر من الخوف و نتجرأ على المواضيع التي صُنمت و أُلهت، في حين أنها مباحة في ديننا و دنيانا و مطروحة للنقاش بل و مباحة في جميع الدول الاسلامية و حتى الغربية. لذلك فإننا مدعوون لتغيير النموذج الفكري السائد داخل كل واحد منا Paradigm shift و الى تطبع علاقتنا بالتعدد و قبول هذا الموضوع، وعدم تصنيفه من المنوعات أو من من يتجاوز الخط الاحمر.

نحن في تونس لن نحقق أي حداثة حقيقية و أي تطور، إذا بقينا في الجدل العقيم و التنبير و انتقاد كل شيء، يجب أن نقبل بالتغيير و بالحرية لكل فرد في أن يقرر مصيره. لقد صارت قضية المرأة التونسية تجارة يتزايد عليها، في كل محفل من قبل مرتزقة الحقوق و الحريات، لكننا لم نراهم في حياتهم الخاصة يطبقون ما ينظرون اليه مع زوجاتهم و بناتهم أو موظفاتهم. فمنهم من ينادي بالمساواة في الارث و قد أكل ميراث أخواته و أمه و منهم من يعارض تعدد الزوجات و له من الخليلات ما لا يحصى ومنهم من يتحرش بموظفاته و لا يعطيهم نفس حقوق الذكور من الموظفين. لذلك علينا أن لا ننخدع بالتنظير و الدروس الخشبية في حقوق المرأة من تجار هذه القضية، علينا أن نعمل من أن أجل بناء مجتمع متكامل متزن، المرأة فيه سكن للرجل.


عندما أقول هذا الكلام فلا يعني أني سأعدد و أن حلمي هو الزواج بأكثر من واحدة، و لكن حلمي هو أن لا نمنع ما أحل الله و أن نتقي الله في نسائنا اللاتي وصى النبي الأكرم بإكرامهن و عدم اذلالهن و بأن يبقين عزيزات لا سلعة تباع و تشترى و توزن بالكلغرامات. لا نريد أن نرى المرأة التونسية محتاجة، تعرض مفاتنها في اشهارات الحذاء و السجارة و الثلاجة كي تكسب القليل من المال لتعيل نفسها و عائلتها، و عندما تكبر و تهرم يلقى بها على قارعة الطريق، لا نريد أن نرها عانسا ينظر اليها الطيبون بالشفقة و الخبثون بالطمع في جسدها. نريدها مكرمة عزيزة و مصونة متوازنة في بيتها مع زوجها و أبنائها، نريد أن نراها عقلا و علما و عفة و حياء لا إغراء و ميوعة.



Comments


59 de 59 commentaires pour l'article 53781

Media_HACK  (Tunisia)  |Jeudi 6 Septembre 2012 à 15:50           
"نصرالدين السويلمي:من المفارقات العجيبة التي تحدث اليوم في تونس هذه الفضاءات الإعلاميّة والثقافيّة والاجتماعيّة والنقابيّة التي كانت قبل 14 جانفي منكفئة على نفسها تتحرّك بحذر داخل المساحة التي أفردها لها بن علي والطرابلسيّة، يحدوها الأمل في لفتة رضى من صانع التغيير، يهزّها الخوف من خطأ أو زلّة أو سوء فهم قد تثير غضبه ، لكن وبعد رحيل الطاغية وعوض أن نرى أرباب هذه الفضاءات يعتذرون إلى

الشعب ويسعون جاهدين للتكفير عن ذنوبهم وجرائمهم وعلى عكس المتوقع ترك هؤلاء المهنيّة وأقالوا الفضاءات من مهامها الأصليّة "وكبنوا" بها على الشأن السّياسي ليس كروافد وإنّما كمعيقات فأصبح إعلام التبعيّة للدكتاتوريّة المنزوع من أيّة ذرّة سلطة رابعة يطالب بشراسة ويسعى بلهفة لتقمّص مهمّة السلطة الأولى في عهد الشرعيّة في عهد سلطة الشعب!



لقد كان رفض العديد من الساسة والإعلاميّين والنقابيّين لنتائج الصناديق رفضا هستيريا أنتج لديهم شراهة كبيرة للتدمير، فسعوا للاستحواذ على دور السلطتين التشريعيّة والتنفيذيّة ومن ثمّ إقالة الشرعيّة من مهامّها، ولما صعب عليهم محاربة النهضة في ذاتها لأنّ كل كوادرها ووزرائها بل ومجمل أعضائها قادمون لتوّهم من ماراطون نضالي طويل قدموا فيه النفس والنفيس ولم يكن لهم "حظا" في دماء الشعب ولا حقوقه، التجأوا إلى الحرب القذرة ونقّبوا على كل ما من شأنه إحراجها
حقا وباطلا واستعملوا المشين والمبتذل واللاأخلاقي من أجل ذلك، فاحتجت إحداهنّ على ما أسمته التضيّيق على الخمر الذي اعتبرته ثروة وطنيّة وطالبت جماعة (أعتقني) بتقنين المثليّة "لواط/سحاق" وضغطوا على النهضة لتستسلم وتصنّف تجسيد الذات الإلهيّة والتعدّي على الرسول الكريم كشكل من أشكال حريّة الإبداع، وسعوا لانتزاع امتيازات استثنائيّة لما أسمّوه "بالأمهات العازبات" وانتصروا لرسوم العبدلية وتعاطفوا مع رمزي بن عبشة واعتبروا تدنيسه للقرآن لا يبرر سجنه
وترويعه.. أمّا آخر هذه الفصول فقد كانت من نصيب صحيفة التونسيّة التي استبطنت تعاطفها الكبير مع بعض مومسات ماخور سوسة وقدّمته في شكل تحقيق، لكن لم تفلح المحاولات في ستره ففحات منه رائحة إحراج الحكومة بأحد أكثر الوسائل ابتذالا في مجتمعاتنا، التونسيّة حاولت جاهدة استعطاف القرّاء لصالح المومسات واستعدائهم على السلطات، والغريب أنّ نفس هذه الصحيفة التي كانت قد تهجّمت على التعويض للمساجين السّياسيّين وشنّعت بهم سوّقت وبشكل واضح في هذا التحقيق لملفّ
المومسات على أساس الإقلاع عن البغاء مقابل تعويض مالي يكفل لهنّ الحياة الكريمة، التونسيّة أحسنت الاختيار حين استعانت بمختصّ على المقاس حيث رأى السّيد حسان الموري الخبير في علم الاجتماع أنّ الماخور مؤسسة اجتماعيّة ضاربة في جذور التاريخ واستنكر الغلق التعسفي لمحلات الخناء، كما اعتبرت محاميّة المومسات الأستاذة إيناس شيبة أنّ قضيّة موكلاتها تاهت بين الدين والسّياسة وشكّكت في العريضة التي قدّمها القاطنون حول الماخور واعتبرت أنّ الذين قاموا بالتوقيع لا
يسكنون في ذلك الحي وأنّها بالمقابل قامت بجمع العديد من توقيعات السكان الأصليّين الذين أعلنوا فيها حيادهم!



أحد المومسات أقرّت بأنّها تجني قرابة 400 دينار يوميّا، ما يعني أنّنا نتحدث عن شهرية قيمتها 12 دينار أي أنّها تتقاضى شهريا جراية سبع عشرة معلم، أمّا زميلتها فقالت أنّ معاناتنا بدأت منذ 14 جانفي أي أنّ التونسيّة أتت لنا بمن بدأت معاناتها في اليوم الذي انتهت فيه معاناة الشعب التونسي وتفتّحت النوافذ لانتهاء معاناة الشعوب العربيّة وغيرها من الشعوب المستضعفة.



الذي تعارفت عليه مجتمعاتنا العربيّة المسلمة أنّ الإحراج عادة ما يطال أولئك الذين يسوّقون للرذيلة والخمر والتفسّخ وينالون من المقدّسات، كما تعارفت مجتمعاتنا على أنّ الذي يبرر الزنا المنظّم ويسعى لنشره وتحسين صورته يعتبر ديوثا، لكن جاء اليوم الذي تورّمت فيه الوقاحة عند الكثير فتخلّصوا من إحراجهم ونقلوا الإحراج إلى الضفّة الأخرى حيث أولئك الذين يرفضون تبرير الرذيلة ويتمسّكون بالفضيلة.

Jhd398  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 23:31           
@chee
فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة
معناها يتزوج واحدة إذا خاف أنه لا يعدل. أما إن لم يجد الانسان خوفا في نفسه فليس عليه أن يقتصر على واحدة. و شرط الإقتصار على واحدة ليس وجود عدل أو لا بل وجود خوف في قلب الإنسان من عدم قدرته على العدل بين زوجاته.

Amir1  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 17:54           
ليست المسألة أبيض أو أسود أو حساب النسب المائوية بل مسألة مبدأ. بورقيبة بالوصف الدي دكرت سابقا حتى لا أزيد بما يؤلم بعض أنصاره، ثم من بعده زعبع. كانا متحيزين للمرأة في خطابهم السياسي وبعض الإجراءات المتخدة مما خلق طبقة من النساء المتعجرفات المتكبرات اللاتي لا تجد لهن مثيلا في أي من البدان الأخرى وأولهن وسيلة بن عمار التي انتهلى به الأمر بأن طلقها، لأنها بعدم وجود أخرى تردعها تجاوزت حدودها وأدلته في شيخوخته، كما طلق ماتيلد الفرنسية التي
أنجب منها بورقيبة الصغير. هدا زعيم النساء الدي يحب النساء. أما المخلوع فلست بحاجة أن أعدد لكم خصال ليلاه وخصاله هو مع النساء وقد نشر دلك الغسيل على التلفزيون التونسي قبل غيره. في هدا البلد الأمور فيه مقلوبة جيث يجرم الحلال ويحلل الحرام، المرأة العظيمة التي لاتستحق ضرة غير موجودة الا في خيالي. طيب الله وقت من فهمني

Ritej  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 17:46           
لتوضيح فقط النكاح في الغة العربية هو الزواج و ليس العملية الجنسية كما يظن الكثير

Didou  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 17:13           
A tous ces soit-disant bons musulmans, dites moi comment peut-on épouser 4 femmes , quand la population tunisiénne est composée de 50% de femmes et 50% d'hommes, cela veut dire que les riches auront 4 femmes , et les pauvres feront le porteur de la bougie.

Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 16:26           
@wlidha

j'espere que tu ai lu mes 12 commentaires!
va y fais le ilya une blague au milieux et a la fin

Wlidha  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 16:12           


@ tunisienlibre

d'accord on te comprend bien dans ta défense de (zahrane) puisque toi aussi t'est un étranger non musulman selon tes propres déclarations dans ce site...c'est a dire un intrus a 100/100.dont le but est d'attaquer l'islam et appeler les tunisiens a s'entre tuer...toujours selon tes déclarations et tes commentaires...

petit intrus, petit criminel....




Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 16:10           
@jaloulnet

لا يا أخي.. دين الإسلام ليست حزب كما اتقول إنت
انما مجموعة مبادي تقوم على 5 أسس
البقية هي تشريعات على حساب وضعيات الانسانية واني لاحظت تطور وتساهل في تعاليم ربي وما شفت قمع وجبروت كان كيف أصبح هل إنسان المكبوب يشرع ذيدتا على ذلك ما شيفت كان مشرعين ومفسرين رجال


يا اخواني ربي يهدي
أنا فديت من هل حكاية
كان على بنتي باش ننسحها تتزوج مومن غير عربي كان تلك واحد كيف بوها يا ربي رضاك

Wlidha  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 16:00           

@ norchane...!!!!

11 commentaires dans pour cet articles seulement..???!!!!!

tu fait quoi dans la vie...?

toute la journée devant le pc pour commenter les articles qui ont une relation avec la sexualité...et rien que les sujets du sexe...!!!
même les sujets qui n'ont rien avec ça , tu les commente de point de vue sexuel...!!!!

(nassim) ne parle pas a toi pourquoi tu le répond ? ..... parce qu’il parle de ton sujet préféré...non.?

question :
est ce que tu utilise encore les carottes et concombres comme tu disait dans tes anciens commentaires...?

obsession, sexualité, complexe , ou psychopathie....dans touts les cas c'est une grave maladie....consulte un psychiatre et (rabbi yechfi)....


Tunisienlibre  (France)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 15:44           
Bien vu zahran et ne répondez-pas aux minables je vous prie car il vaut mieux les mépriser ce sont des mercenaires payés et recrutés par ennahda !

Mentalist  (France)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 15:14           
@nidhal
أخرج الشيخان وأبو داود وابن ماجه وأحمد من حديث المسور بن مخرمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن فاطمة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها..... وإني لست أحرم حلالاً ولا أحل حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله أبداً.
وهل ابنتك هي إبنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Zahrane  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 15:09           
فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم
هذه رشوة يقدمها محمد للرجال ليدخلهم في الإسلام، انظروا كيف استعمل كلمة انكحوا و التي تشير إلى العملية الجنسية و لم يستعمل كلمة تزوجوا
ما دمتم تريدون عودة تعدد الزوجات فلتعيدوا ملكات اليمين ليصبح تطبيق الآية ممكنا
أنا مع تعدد الزوجات و لكن بعد شرعنة تعدد الأزواج


Nidhal  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 14:23           
يا سي جلول نت فهمني مالا علاش الرسول صلى الله عليه وسلم محبش إنو سيدنا علي ياخو بنت أبو جهل على فاطمة مع العلم إن وقتها أبو جهل ميت و بنتو مسلمة و اعتبر إن المسألة هذي فيها أذى للسيدة فاطمة و قال "و انما فاطمة بضعة مني يؤذيني من أذاها" ؟؟ توا الرسول الأكرم مرضاش اشي هذا البنتو ونتي ترضاها البنتك ؟؟؟

Jaloulnet  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 14:02           
الأخت نور شان،
بما أنك مسلمة كما جاء في تعليقك و لست يسارية، أريد أن أذكرك بقول الله تعالى " فوربك لا يؤمنون حتى يحكموك في ما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما" صدق الله العظيم. و قوله تعالى" و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا أن تكون لهم الخيرة من أمرهم" صدق الله العظيم. العبودية الحق لله هو أن تنصاع لأوامره و تستسلم بقلبك و روحك و جسدك لتشريعه و ما أمر و نهى بدون جدال أو تشكيك. فشرع الله ليس محل نقاش. أنت
بإمكانك مناقشة العقيدة و يمكنك أن تؤمني أو أن تكفري. لا إكراه في الدين هو المعنى الحقيقي لحرية المعتقد.أما إن قبلت بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه و سلم نبيا و رسولا، فليس من حقك مناقشة الله في شرعه. أسوق لك مثلا بسيطا و لله المثل الأعلى. هذا حزب سياسي ينشط منذ سنوات عديدة و له مبادئ و قواعد للعمل و خطوط حمراء و مناهج إلخ....أنت عرض عليك الإنخراط في هذا الحزب فقبلت، فما عليك إلا القبول بجميع مبادئه و قوانينه الأساسية و ليس من حقك
الإعتراض أو طلب التغيير لأن الجواب حينئذ سيكون التالى: هذا حزبنا إن شئت قبلت أو تركت. هذا يصح في عمل البشر فما بالك بقانون الله رب العباد و شرعه.
السؤال الآن ما هو حكم تعدد الزوجات في كتاب الله و سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم. هو في حكم المباح. ليس فرضا و لا واجبا و لكنه فعل مباح لمن شاء ضمن قواعد مضبوطة. و الخطر كل الخطر أن يكون في نفسك أنت كمسلمة أي ضيق أو تبرم بشرع الله. فمن حقك أن تقبلي أو أن ترفضي وضعية الزوجة الثانية و من حقك طلب الفصل إذا تمسك زوجك بالزواج من أخرى. و من حقك أيضا أن ترفضي الإقتران برجل متزوج...و لكن ليس من حقك الإعتراض على شرع الله.

Cheee  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 13:29           
يقول الله تعالى...ان خفتم ألا تعدلوا فواحدة..صدق الله العظيم

Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 13:11           
أنا تونسية مسلمة وليست يسارية واعبر عن راي المرا

ليس هناك مرا في تونس تتمنى أن تهان حتى ولو كانت فقيرة لن تقبل بشركة أخرى لزوجها فذلك تفكير حكر على الخليجيات أو العاهرات اللاتي تبحثن عن زوج
بربك يا مومن صادق

هل أن تعدد الزوجات سيحل مشاكل المراة الريفية؟؟
هل سيزيدها كرامة؟هل سيحسن من مستوى عيشها؟
أم انكم مرة أخرى تستهينٌون بسذاجة العباد بسم ألدين؟
النتيجة انكم ستقضون على أقوى مكسب في مجتمعناوعلى القليل المتماسك فيه؟

إن كنتم تريدون تحسين وضع المرا ليكن ذلك بتعليمهاو توعيتها بتوفير العمل الكريم
بتطوير القوانين لعدم التحرش بها عدم الاعتداء عليها

ثم بفعل نفس الشي لذلك الرجل المتعجرف وهو جاهل وعاطل ومنحرف

طبق القانون على الجميع وستحسن ضروف العباد
وأترك هذه الترهات البليدة فكيف بجهل وعاطل أن يفيد الريفية ويفيد تطور بلاده بتعدد أزوجات
ما دخل اليساريين في هذه المواقف..؟ دين الإسلام نفسه وضع قوانين وله حكم تمنع في هذا ألزمان هذه العادات الحيوانية يا منافقين

Amir1  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 12:28           
الأمر مهم لأنه يتعلق بالأسرة، الخلية الأولى للمجتمع. سياسة ولي الأمر حسب تعليقي السابق أنتجت شخصية هجينة. عبر زمزم عنها بدلك الكلام المؤلم جدا. في هدا المجتنع المصغر بابنات لا تجد اتفاقا حول الأمر ولو بالحد الأدنى. لكن لا بد من اصلاج ما أفسده الدهر لأن السابقين لم تكن غاياتهم بريئة أبدا. وقرائتي للواقع أن هناك صراعا بين العلماني والديني ان لم نقل يخوضه الأول على الثاني. وبما أن المسألة غير قابلة للوفاق فقد اقترح أحدهم العمل بنظامين للزواج:
نظام مدني ونظام ديني.

AMDMED  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 12:25           
المشكل حسب رأيي هو أن الشعب التونسي يعاني من ديكتاتورية الأقليّة اليسارية التي ليس لها علاقة بالمجتمع التونسي لا من قريب و لا من بعيد
فلو طلبنا منهم نزع الأقنعة و الذهاب إلى داخل الجهات التونسية وٱكتشاف الواقع الحقيقي المؤلم للمرأة التونسية و ٱستغلالها بأبخس الأثمان للعمل في معامل الخياطة و الفلاحة إضافة إلى جمع الفضلات عوضا عن عامل البلديّة و نكتشف مدى كذب الإدعاآت الوهمية بحرية المرأة و مجلة الأحوال الشخصيّة و المساواة مع الرجل
أين أنتم يا من تدعون و تتوهّمون حرية المرأة و مساواتها مع الرجل من إستغلال و إهانة المرأة و أنوثتها فماذا فعل المخلوع و زوجته و بورقيبة و النساء الديمقراطيات للمرأة و ماهي المكاسب إلّي تتحدثون عنها كلّها أوهام في أوهام كله كلام في كلام للمتاجرة بهذه القضية في نطاق حسابات سياسية ضيّقة ليس لها أي علاقة بالمصداقية و لا بالواقع المعيش

AbouSahar  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 12:13           
لم يمنع الله الِرِّق و لم يحرمه فهل ناديت بالعودة للعبودية لكي لا تمنع ما أحل الله.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 11:34           
مقال يوهمك بالمقدمات الصحيحة ليخدعك بالنتائج الوهمية وكان عليه أن يتناول المثال الياباني في أهمية تماسك الأسرة لانتاج مجتمع متماسك يرقى بالحداثة لأعلى الهرم الدولي .فاليابان تستحق أن تكون مثالا في تقديسها لديانتها وأسرتها أما تشريع التعدد ففلسفة الفاروق عمر ابن الخطاب في التشريع تغني أي باحث حصيف لاعتماده كمثال ...

Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 10:51           
@nassilm

je ne veus pas que ta soeur couche avec mon mari

_KiNg_  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 10:28           
@nassim
Être contre la polygamie ne veut pas dire qu'on est pour les relations extra conjugales.
une question pour toi qui vit en france. est ce que tu as déjà couché avec des filles et tu cherches une femme vierge pour te marier?

Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 10:27           
@ibenrochd

bien sur ce ne sont que des pervers frustres qui reclament cela et utilisent ds arguments qu'on leur lister
mais l'avis de la femme tunisienne je l'ai exprime en tant que femme

nous ne sommes pas d'accord pour partagr nos maris, je me fous que d'autres filles ne trouvent pas de maris, ou que d'autres sont de mauvaise graine,

nous preferons divorcer quant ca ne marche plus car le malheure d'etre delaissee comme une mule alorts que notre mari epouse une autre ce n'est pas une solution c'est juste un scénario qui baisse le taux de divorce pour plaire aux saoudiens

les femmes tunisienne grace a leur emancipations sont des medecins et des scientifiques et des chercheurs et des pilotes et des penseurs des juges et des ingenieurs des artisteset des femmes aux foyers aynts elleves de grands hommes elles sont partout dans le monde a donner l'exemple
et tous le monde jalouse la femme tunisienne pource qu'elle est et ce qu'elle
le monde jalouse aussi l'homme tunisien

pour terminer je dirais a l'auteur de l'article l'hypocrite par excellence

"seuls les femmes emancipees donnent des hommes libres"

et se sont seulement les tunisiennes qui sont emancipees et elles le meritent bien personne ne lui a offert cela
en tous cas elle va vous le prouver bien cette fois ci


Ibnourochd  (Tunisia)  |Mercredi 5 Septembre 2012 à 09:57           
Apparemment personne n'a demandé l'avis de la femme tunisienne à ce sujet, si elle est majeure et consentante à épouser un polygame c'est son affaire, autrement c'est du viol esclavage et sequestration condamnées par loi en tunisie - en outre l'auteur de cet article semble ignorer que le record du divorce est enregistré dans les pays autorisant la polygamie comme l'arabie saoudite, par ailleurs
cet individu n'a pas honte de comparer la situation de la femme tunisienne à celle de la femme au yemen, afghanistan, pakistan etc.. où
la femme subi l'esclavage, l'exclusion, la misère
l'oppression et la marginalisation.

Nassim  (France)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 21:28           
@king je pense que c'est toi qui recule,est-ce que tu aimes que quelqu'un couche avec ta soeur,sans se marier avec?

Idiot2011  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 21:28           
لنحاول أن نقرأ هذا "المقال" لنرد عليه نقطة نقطة:
- يقول كاتب المقال: "إذن ما الفرق بين الدول الإسلامية الأخرى التي ليس بها "مكاسب حداثية للمرأة" وتونس الرائدة في الحداثة؟": لعلم هذا السيد، سبقت تركيا تونس في منع تعدد الزوجات منذ عام 1926.
- "يضيف هذا "الكاتب": "نعاني من نسب طلاق هي الأعلى في العالم .
وسؤالي هو مدام هذا السيد تكلم عن نسب، وهي أرقام وإحصائيات. ولذا وبدلا من اللغو الذي يلجأ إليه، فليقدم لقرائه إحصائيات واضحة في المجال لكي يكون الاستنتاج مستقيما.
- يقول هذا السيد: "نعاني ... انعدام التوازن الأسري في كثير من العائلات (كي لا نقول انتشار الخيانة الزوجية) وما ينجر عنه من آثار سلبية على الأطفال من اضطرابات نفسية وفشل مدرسي وحتى شذوذ في بعض الأحيان."
ما علاقة هذا بتعدد الزوجات؟ هل يعلم هذا السيد أن ما يسمى بالشيوخ هم أكثر الناس شذوذا جنسيا وولعا بما يسمى "الغلمان"؟ ربما كان هو نفسه ضحية واحد منهم؟
- يقول هذا السيد: "نعاني أيضا من أبشع استغلال وتحرش جنسي بالنساء خاصة في وسائل النقل العمومية وأماكن العمل".
سؤالي: ما علاقة هذا بتعدد الزوجات؟
- يقول هذا السيد:"الفتاة التونسية تعاني من تأخر سن الزواج وشبح العنوسة واستغلالها ماديا بعد الزواج بتعلة المساواة وإذا طلقت أو أصبحت أرملة فإن حظوظها في الزواج تصبح تقريبا منعدمة..."
سؤالي: هل بتعدد الزوجات سيقع هذه المشاكل، أم سيخلق هذا السيد بهذا الحل طبقة جديدة في البلاد من العبيد تتكون من النساء ويمكن أن يتمعش منهن فقط الأثرياء الذين يقدرون ماديا على الزواج من ثانية وثالثة ورابعة و...
- بالنسبة لهذا السيد الجانب الجنسي ليس سوى la cerise sur le gâteau
إذا كانت مشاكل هذا السيد جنسية، فليبحث عن تلبية رغباته بطريقة أخرى عوض تحليل تعدد الزوجات الذي ربما لن يقدر عليه؟
- يقول هذا السيد: "الأسوة بالرسول صلعم حيث لم يتزوج سوى بكرا واحدة.."
لماذا لا يرى هذا السيد الأسوة الأخرى من الرسول الذي منع عليا بن أبي طالب من أن يتزوج أخرى على ابنته فاطمة؟ أم أن هذه الأسوة غابت عنه؟
- يقول هذا السيد: "... علينا أن نعمل من اجل بناء مجتمع متكامل متزن، المرأة فيه سكن للرجل."
ما موقع الرجل في هذه المعادلة الجديدة؟ هل سيكون بمثابة الديك في القن؟
خلاصة الأمر: هذا "الكاتب" مريض نفسانيا وعليه أن يعرض نفسه على طبيب نفساني. وإذا كان يريد الحرية للكتابة عن هذا الموضوع، فغليه أن يقبل بأن يكتب الأخرون في جميع المواضيع.

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 21:15           
Le code du statut personnel ou « plus hypocrite que moi tu meurs »suite

(voici le résultat des statistiques de l’office national de la famille et de la population (onfp) mars 2007: 1.660 naissances par an sont conçues hors du cadre du mariage, soit 4.5 naissances par jour. des chiffres basés sur les naissances enregistrées dans les structures publiques http://chouchitou.blogspirit.com/archive/2007/03/05/mأ¨res-cأ©libataires-en-tunisie-chiffres-de-plus-en-plus-alarm.html) par ce que le fait d’avoir un enfant
hors du mariage est lourd de conséquences, et mène même à l’infanticide si ces femme n’abandonnent elles mêmes à leurs tours leurs progénitures et compliquent la vie de futures citoyens.
avec l’attitude de la société qui continue à marginaliser ce phénomène et l’hystérie qui marque le débat à ce propos , apparue même dans les soupçons qui pèsent sur moi de tendance polygamique de la part de ma femme et mes proches rien que par le fait d’afficher ma sensibilité à ce problème, je ne vois aucune issue à ces femmes et ces enfants laissés pour compte, considérés comme délinquants livrées à une vraie vie de sans papiers, alors que
l’équité doit faire peser sur nos décideurs l’obligation de trouver une solution radicale à ces problèmes. ce silence est complice par ce qu’il arrange beaucoup de gens, et non pas seule les concernés doivent se débrouiller pour trouver des arrangements à leurs malheurs en engendrant des malheurs plus profond et mettre ce sujet dans le répertoire du proverbe :ما يحس الجمرة كان اللّي يعفس عليها
j’ai abordé ce sujet non pas pour justifier des comportements humain supposés pas très « catholique » ! mais pour revendiquer le droit à la différence de cette catégorie de population et pour montrer l’inutilité de légiférer alors que le terrain impose ses lois. ne faut-il pas du tout pour faire un monde ?

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 21:10           
Le code du statut personnel ou « plus hypocrite que moi tu meurs »

le code du statut personnel n’est qu’une illusion de prestidigitateur. alors que tout le monde est fier du génie tunisien qui a réussi à élaborer un texte hors paire même dans la réalité, et comble son réalisateur de gloire et de prestige, beaucoup de citoyens en soufrent a cause du dommage que certains de ses articles leurs ont infligé, et que dans l’absence de données statistique fiables sur le retentissement de ce code sur la réalité comparées
aux données statistiques d’avant sa promulgation , personne ne peut mesurer son vrai effet.
en dehors des effets de ce code sur l’égalité de droit entre hommes et femmes, et leurs parité dans nos institution, l’honnêteté intellectuelle, et les confidences que j’ai dû recueillir à travers mon exercice quotidien, en côtoyant plusieurs franges de notre société qui m’ont permis d’entrevoir l’intimité de certains couples, ne peuvent pas me laisser neutre et m’oblige à constater un aspect très présent dans nos discutions de salons mais qui se
distingue par sa quasi absence dans nos écrits et semble ne pas intéresser nos partis politiques. un fait réel, qui est le nombre croissant de femmes qui vivent des histoires d’amours malheureuses consentis ou imposées, par plusieurs types de pressions, et consommées hors du mariage (tout le monde parle du nombre croissant des garçonnières mais ferment les yeux sur se qui s’y passe conformément au serment d’hippocrate !). sans donner des
jugements de valeurs, ces femmes soufrent de leurs statuts matrimoniales précaires, privées de vivre leurs amour au grand jour, elles passent toutes leurs vies à fuir les regards, s’imposent une omerta suffocante, se privent même dans leurs rêves du désire d’enfantement qui représente l’accomplissement de la féminité de toutes les femmes, celui de donner la vie, mais expose cette catégorie à l’abondant par leurs ex amants pour venir enrichir les
rangs des mère célibataires, (voici le résultat des statistiques de l’office national de la famille et de la population (onfp) mars 2007: 1.660

Bingo  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 18:53           
Allah yer7amek ya moncef bey

Amir1  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 18:10           
تصويت في رمشة عين؟؟؟

Amir1  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 18:08           
البارحة قبل منتصف الليل بقليل كتبت تعليقا ظهر في آخر التعاليق في أسفل الشاشة. فلمادا تم حدفه؟؟؟
ما معنى حرية المرأة في حين أن المجتمع كله مع بورقيبة و خلفه كانت تحت وطأة الأستبداد والدولة الأمنية؟ لم تكن يحاول أن يخرج من الجهل ومخلفات الإستعمار ألا دعاية سياسية مقيتة وتشبه بالغرب حتى يرضى عنه ويقايض دلك بقبول الإستبداد. حرية هي جزء لايتجزأ من الحريات الفردية. لم يكن للمرأة من حرية خاصة بها ألا حرية التعري والخضوع للحاكم. بعبارة أخرى ما عدى الصورة التي يريد النظام تسويقها النظام بقي عقلها مغلقا لأن الحرية "الممنوحة" لم تكن يوى كدبة
صورتها كامرا بالبيض والأسود لرئيس ينزع"السفساري" عن رأس امراة كان كما لو أنه كان يعريها من حيائها. هكدا ادن لم تكن مسألة تدريجية أو تلقائية بل قفزة غير محسوبة العواقب وكلن من الضروري أن يلازمها اجراء "يليق برئيس ثقافته وزرجته فرنسية" وكان منع تعدد الزوجات. حرية فردية قادتها البورجوازية والطبقة الحاكمة بالهام من "المجاهد الكبر" لعلها تلحق البلد بالعالم المتقدم. كلنت هده جبهة من جبهات حرب المجاهد الأكبر. الجبهة الأخلاقية. حرية المظهر، الشكل
لا الروح والعقل.العقل ظل مقيدا بالنسبة للمرأة والرجل على حد السواء. وبان دلك في تكشير النظام عن أنيابه وعقوقه عندما بدأت المحاولات الأولى للإختلاف في الرأي والإختلاف السياسي.كان الدكر المهيمن لا يسمح بالمنافسة.
الا أن النظام الدي شكك رئيسه في قدرته على الإنجاب باعتبار أنه لا يملك الآ خصية واحدة كلن وراء عملية تخصيب عقيمة يمكن للرجل فيها أن يجامع ما شاء من النساء وكدلك المرأة"الحرة" ب500مليم مع الأمن والأمان بفضل الترخيص بالدعارة القانونية

Dan34  (France)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 18:07           
Article bidon et nul... surtout le passage: le divorce engendre l'sexulaité... pff

sinon, dans le coran, il est possible d'avoir des relations sexuelles avec sa servante (ou nesclave). qui pourra contredire?

من المعروف أن الإسلام قد أحل للمسلم زوجته وما ملكت يمينه.
وسؤالي: ما هو المقصود بلفظ وما ملكت أيمانهم الوارد ذكرها بالقرآن الكريم؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً



الجواب

سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عن سؤال مشابه لسؤالك فأجابت عنه بما فيه كفاية، فإليك السؤال والإجابة.
السؤال: المراد بكلمة "ماملكت أيمانكم" وهل يحق للمالك هذا أن يتصرف فيما يملكه كيف يشاء بجميع ألوان التصرف دون أي حساب مع الافتراض بأنني أملك أمه وأملك زوجها مثلاً أيحق لي كل ألوان التصرف فيهما وما حدود هذا التصرف؟
الجـواب: المراد بكلمة "ما ملكت أيمانكم" [النور:33]، في الشرع: ما ملكه الإنسان من العبيد أو الإماء أو غيرهما ملكاً شرعياً، وليس لمالك العبد أو الأمة أن يتصرف فيها بهواه أو رأيه المحض، بل بما شرعه الله من العدل، فيستخدمهما فيما يطيقانه من العمل المباح، وله أن يطأ أمته غير المتزوجة، فإذا حملت منه فهي أم ولده، لا يجوز له بيعها بل تصير حرة بموته، ولا يجوز له أن يفرق بين الأمة وطفلها، إلى غير ذلك مما شرعه الله من أحكام التصرفات العادلة للسيد في عبده
وأمته من إباحة وتحريم.

Freesoul  (Oman)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 17:47           
أضيف على ما ورد على لسان كاتب المقال ان المجتمع التونسي يعيش احتقان تشريعي منذ خمسين سنة لأن القوانين تسن بعقلية غربية مسيحية و المواطن التونسي متمسك بشرقيته و اسلامه ايما تمسك و هو ما خلق مفارقة التشريع و القوانين في مقابل العقلية و السلوكيات و اغلب نساء تونس و خاصة الحداثيات منهن يفكرن بفروجهن لا غير و الهدف من زعم المكاسب هو خلق ذلك الجو من الاحتقان الأسري و الندية المنفوخة بالمكاسب التي لا تراها المراة الا في غطرستها و سيطرتها على الرجل تحت
غطاء الحداثة و التقدمية.

Norchane  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 16:48           
Comme c'est beau les vieux couples tunisiens et europeins que nous voyons, je reve de finir ainsi avec mon cher mari

main dans la main a faire le tour du monde avec notre petite retraite a se tenir la main car nous avoncons lentement a cause de la viellesse a se rappeler des souvenir de la jeunesse a rever de l'avenir de nos petits enfants

comme c'est moche de voir un viellard comme kardhaoui delaisser sa ou ses compagnes car malades pour s'envoler en noces avec une gamine de plus jeune que lui de 40 ans et qui n'est certainement pas attiree par lui sa pauvre epouse est decedee quelque temps apres son neme mariage euf c'est degelace ces pervers


Norchane  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 16:41           
Jaloulnet

هل هناك ركاكة أكثر من رجال متصابية ؟

توا جاي لتونس بش تقنعنا انو كيف إتبات يا حسرة مع مرا كل ليلة العالم العربي بش يتطور ؟ ؟

كان تلقا زوجة بهيمة اتوافق صحة عليك على خاطر كان إنتبعوكم ما تنساوش إلي الفانتازم متاعكم غير مسموح من ربي في المطلق .. راهو لا بدا من توفر شروط أولها
عاها
كبرى في الزوجة وسبب قوي لتفكير في أخرى و- موافقت الزوجة ثما لا بدا من العدل

فإن رفضت لن يكون لك ألحق في زوجة ثانية شرعا شرعا شرعا شرعا شرعا شرعا

إن اثبتت أنك لم تعدل القانون بالمرصاد): مصروف البيت/ حضورك كل يوم لتهتم بولادك ومصاحبتك في الأفراح والنزهات والسهريات/ نفس قيمة الهداي لكل زوجة وقايمت التعجيز طويلة شرعا
القدرة علىتحمل مسولياتك النقدية والجنسية وإما فالقانون معها وشرعا يحق لها أطلاق مع التعويذ وقتها لا ينفعك فياجرا لا
rps

Srettop  (France)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 15:41           
المواطن اللذي ، مل على حد قولك، لا يمثل إلا أقلية من نسبة الذكور، وهو يرى كذلك من الصالح أن تمنع النساء من العمل خارج البيت حتى تنخفض نسبة البطالة لدى الرجال طبعا

Jaloulnet  (Tunisia)  |Mardi 4 Septembre 2012 à 14:30           
أشكرك أخي كريم فقد أوفيت و أفدت و قلت الحق الذي خرست عنه الألسن و قد آن الأوان لهذا القانون الجائر أن ينسف نسفا و أن نرجع إلى أصولنا و ليذهب العلمانيون و الحداثيون من تجار اللحم الرخيص إلى الجحيم فإننا لم نجن منهم سوى التخلف عبر عقود من السنوات العجاف، و سنرى قريبا أن المكاسب التي يتشدقون بها في مجالسهم و في حواراتهم الركيكة تهوي كما هوت أصنام قريش يوم فتح مكة..

Elwatane  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 21:35           
À l époque de bourguiba,l auteur de cet article serai à sabbat edlam.

Zemzem  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 20:47           
التّوانسة متخلّفون ماضيا وحاضرا ومستقبلا ، ولن تجعلهم متقدّمين لا مجلّة أحوال شخصيّة ، لا ريتوش مقلّد ، لا تزعبين ، لا تفزعيك ، التّخلّف مطبوع في ال أ د ن متاعهم ولن يصبحوا متقدّمين الّا بعد بضع مئات من السّنين ، أو أقلّ أو أكثر من ذلك ، عندما تصبح عمليّات تغيير الجينات بدرجة من السّهولة وقلّة التّكلفة بحيث يمكن حينئذ تغيير كلّ جينات الشّعب التّونسي

_KiNg_  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:50           
@moatezca
ce n'est pas une question de confiance.
le texte est clair en ce qui concerne l'esclavagisme. c'est permis et les relations sexuelles avec les esclaves sont halal.
c'est notre religion, on l'accepte ou on la refuse en bloc. moi personnellement je l'accepte et j'y croit.
mais pendant ces 14 siècles l'humanité a évolué.
l'esclavagisme qui n'a pas été strictement interdit par l'islam et il a existé durant les 13 siècles suivant l'apparition de notre religion jusqu’a ce qu'il soit interdit par des lois internationales (droits de l'homme).
pourtant personne n'ose le réclamer comme on réclame la polygamie. pourquoi? c'est pourtant autorisé comme la polygamie?

Norchane  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:47           
@kerker
enfin un commentaire apaisant...

Kerker  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:41           
Quant on ignore le coran et les différentes étapes progressives de descente du message du créateur, il vaut mieux se taire et se mettre à lire et à comprendre le coran. l’islam est venue pour purifier l’homme qui boit de l’alcool, qui prend comme esclave son logue, qui vent les femmes et abuse d’elles et voire même les enterrer vivantes dès leurs naissances, ….. etc. les interdictions ont été progressives.
dieu ne différentie personne et il nous a ordonné de s’aligner cote à cote dans nos prières, façon de dire que nous sommes égaux devant dieu et l’esclavage est interdit dans l’islam.

Moatezca  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:23           
@_king_
tu n'a rien compris de ce que tu as lu, alors.
si tu as de doute sur un truc dans le coran, c'est facile, tu cherches dans les explications, la période et la raison de 'nouzoul' le verset.
un musluman a le droit de s'interroger sur n'importe quoi, mais, son esprit, je pense, doit être confiant de sa religion et si dieu a voulu cela c'est pour une raison qui nous dépasse

Norchane  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:12           
Moatezca
je suis d'accord

_KiNg_  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:12           
@sami
oui je suis sur que c'est le coran que j'ai lu.
le coran autorise l’esclavagisme et autorise le fait de coucher avec:
ما ملكت ايمانكم
t sur d'avoir lu et compris le coran?

Samiiiiii  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:09           
@ _king_
tu es sûr que c'est le coran que tu as lu ? et non pas un autre livre ??? réveille toi et va lire le coran comme il faut, il est à la portée de tous, donc ce n'est pas la peine de dire "j'ai entendu dire que le dans le coran il est dit que ..." lis toi même ça t'ouvrira l'esprit !!!

Moatezca  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 16:02           
@norchane:
donc c'est un problème d'éducation et que mieux que l'islam peut nous eduquer. dieu nous incite à la monoganmie et déteste le divorce. l'idéale est de n'épousune qu'une femme et de ne pas divorcer

Moatezca  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:56           
@_king_
mais qui t'as dit que l'islam n'interdit pas l'esclavage?!!!!!
mais réveille toi et comprend l'islam avant de citer n'importe quoi?!!
concernant le sujet de la polygamie, l'islam (le coran) incite à la monoganie mais il n'empêche pas la polygamie.

Norchane  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:51           
@king

heureusement que cette attardement de maturite ne concerne pas tous nos hommes, et ceci depuis toujours, des monogammes equilibres et satisfaits, hereux et sur d'eux meme ont toujopurs existe meme au temps ou la polygamie etait autorisee
quant aux polygammes ils existeront toujours malgres les lois parceque ce n'est pas une question de lois mais c'est une question d'education et de conviction
un homme bien dans sa peau n'ae courra pas derriere une femme meme aux milieux des miss monde , un homme ayant un certain maletre ou une lacune psychique et un manque sera un coureur de jupons il peut etre maries aux 4 miss univers il visera toujours a se tapper la femme de menage

Norchane  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:44           
Je suis d'accord sur un point; ce sujet n'est pas liee seulement au vices mais plutot a l'orgeuil
les hommes qui appellent a la polygamie, pensent que l'ogeuil d'un homme c'est d'avoir plusieurs epouse ce qui explique un rang social: il est aise il est puissant et il est respecte hors , ces hommes se donnent donc de la valeure au nombre de femmes et aux nombres d'enfants puisque cela miroite une aisance sociale la"richesse" et puissance
de deux ces hommes se sentent en concurrence avec la femme, ils la trouvent d'ailleure trop envahissante , partout ou il va elle est la et elle reclame des droits, elle limite meme ses chances pârtout, sur les banks de l'ecole, sur le marche du travail et cote personnel il est eblouis il ne sait pas choisir la belle compagne avec qui il devra continuer sa vie de trois ces hommes ont ete elleves dans une certaine culture pas vraiment valable
dans la vie reelle, ils pensent que la femme est une seconde eayant toujours besoin de lui: c'est donc vexant de voir que la réalite de nos jours est autre , c'est un etre entier aussi fort et aussi compétent et aussi debrouillard que lui si ce n'est pas plus... par ailleurs les decouvertes scientifiques confirment cette these et permettent une meilleure émancipation de la femme,le seul recours qui reste alors a ces hommes qui est plus
delicat a discuter reste "la chariaa" ou "une lecture particuliere de la chariaa" ils se rabattent alors sur cette lecture mais une lecture progressiste et juste de la chariaa donnerait touts les droits d'egalite et de dignite a la femme mais malheureusement ces pauvres hommes en mal d'existance ne voient pas les deux verites dans la chariaa"la dignite de la femme" et "l'egalité entre les humains"..aujourd'hui ces hommes se debattent
en vain contre l'evolution du temps et tournent en rond utilisent les raisons les plus ridicules et les plus classiques:eviter des maladies(la science s'en occupe)éviter el fassad(la loi s'en occupe) marier tout les jeunes(l'economie et la loi de la nature se chargent pourtant de cela): c juste donc une question psychique

_KiNg_  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:43           
L'esclavagisme a aussi ses avantages et il n'a pas été interdit par le saint corant.
pourquoi ne pas apporter des noirs d’afrique comme esclaves pour les mettre a notre service. on pourra aussi baiser leurs femelles puisque l'islam ne l'interdit pas (jawari)!
mais réveillez vous! le monde avance et vous voulez revenir en arrière?!

Toonsi  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:40           
مقال رائع و ممتاز شكرا كريم السليتي

Seinsei  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:38           
" touti"
والله كيفك
قتلونا بها الكلمات

Moustackil  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:37           
Bon article,et oui ça ce discute,avant on nous a imposé l'interdiction de la polygamie.

Samir68  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:34           
شعب مايخمم كان في شطر لووطاني

Touti  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 15:02 | Par           
كلمات امقطها :المجتمع المدني-مكاسب المرأة التونسية-الحداثة-استقلالية -العمل النقابي-

Pourennahdha  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 14:59           
Très bonne analyse


Sami14  (Tunisia)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 14:44           
Bonjour
apres la revolution ,tous les sujets sont abordables ,on n' a rien à caché , bourguiba à exercé son pouvoir comme dictateur et à obligé les tunisiens à choisir une seule femme sans interroger ou prendre l'opinion des tunisiens donc on disute ce sujet et on laisse les tunisiens choisir leur mode de vie meme si elle ne convient pas au reste monde ,on est libre de vivre sur terre comme on veut

RIADH  (France)  |Lundi 3 Septembre 2012 à 14:35           
Très bon article.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female