@قريشي من قريش
heureux de te lire comme d'habitude ;)

juste une remarque sur moncef marzouki : je n'avais jamais cru ce monsieur capable d'autant de maladresses et d'erreurs politiques en si peu de temps.

moncef marzouki qui se voyait déjà président juste après le départ de ben ali est venu annoncer sa candidature alors que le sang des martyrs n'avait pas encore séché.

ayant compris que les chaînes de télévision islamistes du golfe avaient réussi leur travail de radicalisation religieuse d'une partie importante de la société tunisienne, il a choisi de s'allier à ces forces rétrogrades bien avant la révolution.

dans son (mauvais) calcul, il allait incarner un centre-droit conservateur plus présentable qu'ennahdha, et les islamistes allaient accepter de s'allier à lui et de le laisser se présenter à la présidentielle en leur nom...

sauf que les barbes ayant poussé en plus grand nombre que prévu et les hijabs se vendant par dizaines de milliers depuis que les femmes sont devenues libres de renoncer à leur liberté, les islamistes ont changé d'avis et veulent participer directement à toutes les élections.

notre ami marzouki a alors compris le peu d'envergure qu'il avait dans le pays, et a décidé de s'aligner sytématiquement sur ennahdha en espérant une petite reconnaissance pour son tout petit parti.

mais ghannouchi n'accorde plus beaucoup d'importance à marzouki, et ce dernier s'est trouvé finalement obligé d'essayer de grignoter quelques voix à gauche en disant tout le bien qu'il pense des communistes de hamma hammami.

ce faisant, marzouki montre à quel point il n'a aucun sens tactique en politique.

son approche aurait été valable pour un parti centriste qui essaye de récupérer l'aile la plus à gauche de la droite et les éléments les plus à droite de la gauche.

mais cela ne marche jamais avec l'extrême droite (nahdha) et l'extrême-gauche (poct), car les extrémistes préfèreront toujours l'original à la copie, et seront révulsés par la sympathie affichée par marzouki pour les extrémistes de l'autre bord.

marzouki,simplement lamentable

@salama hghazi :
أتمنى دلك

@ tounsi (tunisia)

الانبطاحيون.... شكرا


إذا ما لم يكن لك حسن فهم
أسأت إجابةً وأسأت سمعا

عجيب وغريب امر هذه الاحزاب واغرب منه امر زعمائها.فالمنصف المرزوقي نسي يوم نزل في المطار بعد الثورة واعلن صراحة انه سيترشح للرئاسة وكان يعرف ان دماء الشهداء لم تجف بعد وان دموع الثكالى واليتامى ما زالت تنهمر على خدودهم ويومها كان يحمل نفس الفكرة التي كان يتبناها pdp.
وكان يعتقد انه زعيم عاد ليفتح البلاد ويهدي العباد فذهب الى الشارع ليختبر شعبيته الا ان هذا الاخير لفظه واهانه وبين له حجمه الحقيقي وعندها فقط اقتنع بمصيره. وبما انه انتهازي اتجه الى النهضة ليحمي نفسه وحزبه من الاندثار. يا مرزوقي ان الشعب التونسي ليس غبيا كما تتصور.وهو يعلم جيدا ان الثورة ينظر لها الفلاسفة والمفكرون ويقوم بها الشجعان ويستفيد منها الانتهازيون

@salama hghazi :
لمادا كل هدا التشاؤم؟ و كأن كل من سيدير شؤون تونس في المستقبل سيكون بالضرورة جلادا؟ و كل من سيقوم بحقه وواجبه الانتخابي يختار جلادا؟ راهو مازال الخير في تونس, و مازال فمة رجال مستعدون للتضحية في سبيل عزتها و مناعتها و لا يشكك في دلك سوى الانبطاحيون . نعم هناك من يقودون ثورة مضادة , و لكن أيضا هناك من لهم بالمرصاد

@ tounsi (tunisia)

أنا قلت أتمنى يا سيدي... وتمني الشي معناه طلب المستحيل ...وأنت وأنا والآخرون يعرفون جيدا أن أنصار الأحزاب سيهرولون الى مكاتب الاقتراع لإختيار من سيواصل قمع هذا الشعب ... وأنا سيدي سأشطب الجميع فأنا لا أريد أن أختار جلادي

@salama hghazi :
الأحزاب فيها الغث و السمين , و لكل مواطن الحق في اختيار الحزب الدي يريد و الدي يرى أنه الأقرب لضمان العدل و الحرية و التنمية في تونس, أما أمنيتك أن يبق الشعب يوم 23 أكتوبر في دياره و لا يقوم بحقه و بواجبه الانتخابي فهي بمثابة دعوة لمزيد من اللاشرعية و الفوضى و البقاء في المجهول, و هدا ما لا يرتضيه كل غيور على تونس

أستغرب أصحاب عديد التعاليق المنشورة في بابنات.... العديد منهم لا يستسيغ تعليقا أو وجهة نظر فأول اتهام يصبه على صاحب التعليق أو المقال نعته بالتجمعي وبالفاسد ... والغريب أن أغلب الذين يتميزون بهذه الاتهامات يكيلونها بلكنة توحي إليك وكأنهم أكبر الثوار والزعماء على هذه الأرض... والأغرب من كل هذا هو أن هؤلاء جميعا لم يكتبوا حرفا في حياتهم في السياسة ولا يفقهون شيئا مما ما يجري على الساحة السياسية تماما... فيمجدون حزبا ويؤلهون زعيمه ... ويلعنون حزبا
آخر ويكفرون رئيسه وهكذا يفعلون كل يوم وكأنهم هم الأبرياء المساكين المغلوبين على أمرهم ... ويظهر عليك في بعض الأحيان آخر يعطيك دروسا في الفقه والأصول وكأنه كان من طلبة متولي الشعراوي.... ويأتيك آخر ببلاغة لا نذير لها ويلجم فاك بخطب ميشال عفلق ... ويقفز بين سطورك عصمت سيف الدولة يوضح لك الطريق طريق الأمة والوحدة العربية... ويدغدغ أسماعك صوت ماركس ورفاقه يوضحون رؤياك.... هذا القطيع من الألسن "السائبة" عليها أن تعود الى مقاعد الدراسة ويريحنا من
كلامها الأجوف أو يعود إلى أولئك الذين يدفعون له ثمن التزييف والكذب والبهتان ... فقط لعلم الجميع كنا نعاني تجمعا واحدا والآن لنا أكثر من مائة تجمع ... واحد ملتحي والآخر حليق الرأس والآخر يريد الحكم وقد فاق العقد الثامن من عمره... أتمنى أن يبقى هذا الشعب يوم 23 أكتوبر في دياره حتى يعلم القائمون على هذه الأحزاب أن تونس ليست "خبزة قاطو" ليتقاسموها

ما شفنا هالمرزوقي كان مهف في العياط و الزياط، بهبار من الدرجة الأولى، انسان فوضوي و عامل حزب بدون برامج، البرنامج الوحيد متاعو مساندة النهضة و التنديد ببقايا التجمع، على الأقل الديمقراطي التقدمي و الأحزاب الأخرى الجادة كيما التكتل قاعدة اتخدم على روحها بجدية بعيد على الغوغائية و الشعبوية و قاعدة تحاول تقدم برامج للنهوض بالبلاد أحزاب ما تخافش منها ناسها رزان مش سفاسف كيما شلة البهبارة و الثوريين الجدد

يا شيخ اتنيّل

المرزوقي لا تملك حتى حرية القرار في مستوى حزبك من دون أن تستشير السيد راشد الغنوشي و تأخذ الأوامر منه و أصبحت اليوم تسب باق الأجزاب عيب كبير

بارك الله في كل من ساهم و يساهم في بناء تونس و استقلالها و حريتها و مناعتها و تنميتها, و الخزي لكل من يريد لها ضرا و يسعى لبث الفتنة بين أبنائها و بناتها. لمادا نبحث عن كل ما يفرقنا و لا نلتفت لما يجمعنا؟ كلنا تونسيون أحببنا أم كرهنا , الاختلاف سيبقى حتى داخل الأسرة الواحدة , البعض من المعلقين سامحهم الله, يبثون الفتنة و يتصيدون أخطاء غيرهم و كأنهم معصومون ...القافلة تسير و الكلاب تنبح

قريشي
أنت رائع.

يقول عبد الحليم حافظ مشرقعا صوته بين جنبات دار الأوبرا المصرية :
"ستفتّش عنها يا ولدي في كلّ مكان
و ستسأل عنها موج البحر و تسأل فيروز الشطآن"

و عبد الحليم حافظ لا يقصد في أغنيته المشرقعة هذه أحدا غير
رزوقة
رزوقة الذي ملأ الدنيا و شغل الناس
رزوقة الذي ينقّز بين الأحزاب السياسية زيّ الهواء يا حبيبي زيّ الهوى
رزوقة الذي يغيّر أفكاره أكثر مما يغيّر نظاراته

رزوقة
رمز العهر السياسي الحديث الذي لا لا تكذبي إنّي رأيتكما معا
رزوقة الذي يغرس خنجر غدره في جرح تونس المفتوح فينغمس فيه كحرقة آهات الثكالى تنعى يوما احتضنت فيه الخضراء الموت من أجل الحرية و نظرت في عينيه بكل شموخ صمودها على المبدأ.
رزوقة الذي ليس له مبدأ
رزوقة الذي اصطاد حمامة الحرية عندما قلنا نعملو تأسيسي.
رزوقة اللاييكي الذي يستحيل كانيشة عاملة قربيطة لشيخ شيوخ القبيلة.

ستقولون آي عاد شبيه البراغماتية تقتضي الاعتراف بهؤلاء و مساعدتهم
ستقولون مهما يكون الراجل سياسي حرّ.

رزوقة ماهو؟
و بيني و بينكم ربّي إذا كان فمّة مندسّ في هذه البلاد فلن يكون غير رزوقة.

توّة كان جات أمور سياسة و حكومة و أغلبية ظرفية و تكتيك لمشروع اقتصادي نعطيك وذني
آما يا قوم بجاه ربّي كيفاش يمكن التحالف مع خصم ايديولوجي في مرحلة تأسيسية؟؟؟
هل نتبهلل على بعضنا البعض؟

هذا المرتزوقي هو في الحقيقة منتوج آخر لبن علي الذي حوّل الهمّامي و الغنّوشي و بن سدرين مثلا إلى أعلام.
يقولون لمناوئيهم: أنتم تربية بن علي.
و نقول: و أنتم أبناؤه من صلب صلبه.
أنتم الذين اكتشفناكم بعد أن فرض علينا حجبه و غطرسته و قمعه، ففرضتم علينا.
أنتم الذين صرتم تملؤون حياتنا و تلفزاتنا و أمواج أثيرنا بشيوعيتكم و لحيتكم و ووصوليّتكم و لهفتكم و تكالبكم و عصبيّتكم و عقدكم و تكمبينكم و خنّاركم الأزرق و عنفكم و قمعكم و مصائبكم و ايديولوجياتكم و تفلسيفكم و تهمكم و تكفيركم و تهليلكم و تبهليلكم.

هل نستحقّ هذا؟

بلعوط نرفوزي أحمق مطرود من القصبة2 يتلحّس على أعتاب شيخ مترهّل سلفي فاصع إلى لندرة منذ عقدين يشتم وصوليّا ما صدّق دبّر بلاصة في حكومة ضعيفة تحرّكها أياد خفيّة و هيئة من ليالي شهرزاد تكف عن الكلام المباح و ينبعث منها الصياح من غلمان مشريّة و جواري تحرّرية و عبدة شمس تغرب كلّ يوم أكثر.

و يحلّ ظلام قريش.

ظلام فقر البطّالة.
ظلام ليل أم الشهيد لا ينام في فراشه الليلة.

و الغنوشي يحضّر انقلابه و كنيشه ينبح و يحرّك ذيله فرحا.
و حليم يغنّي
"دقّوا الشماسي ع البلاج دقو الشماسي"

حزب المنصف المرزوقي أصبح حزب كرتوني لحركة النهظة ... يا خسارة

سي المرزوقي, بكل صراحة من قبل الثورة ومن أوّل ما بدات الثورة ما كنتش إنهضمك, لكن مواقفك الواضحة وعدم لجوئك للطرق الملتوية للحصول على الأغلبية في الإنتخابات, مثل ما يفعله الشابي وصاحبتو, هذا كلّو ما يخلّيني كان نحترمك ونقدرك كرجل قبل تقديري لك كسياسي... ونتمنالك النجاح و التوفيق كان خلّاووك جماعة الشابي وازلامو

ما قاله الاستاذ المرزوقي لم يفاجيء أحدا ولن يفاجيء أحدا... فكل الأحزاب الآن تأكل من فتات التجمع ... نعم كل الأحزاب أصبحت تتصرف على شاكلة التجمع شعارها إن لم تكن معي فأنت ضدي ..ما قاله الاستاذ المرزوقي ينطبق أيضا على حزبه وتصرفاته وربما هو لا يعلم... الجميع يستبله الشعب والجميع أصبح الحاكم الناهي .... والجميع يتهم هذا وينصف هذا ...والقاعدة واضحة للعموم من قبل التلون بلون الحزب الجديد يصبح ناصع البياض وتسقط كل خطاياه ويصبح في براءة كمن ولدتهم
أمهم... سأروي لكم قصتين حدثتا في ولاية حدودية جنوبية ومن حدودها البحر أيضا.... أحد أبرز المحسوبين على النهضة كان في أكتوبر من سنة 2009 المنشط والمقرر والمسير لحملة أخته المترشحة التجمعية لمجلس النواب .... واليوم وقد نجح في انتخابات نقابة التعليم الابتدائي بالجهة يتلون كالحرباء ويقرر أن لا يقبل عودة أحد المديرين المساعدين بادارة التعليم لا لشيء سوى أنه يريد أن يدخل رفضه ذلك في إطار الحملة الانتخابية لحركة النهضة... وااااعجبي صاحبنا يريد أن يصعد
الى سلم السياسة من خلال تدمير الآخرين ولا تستغربوا أن يأتينا جماعة النهضة بالعجب العجاب من خلال وضع يافطة كتب عليها كلمة حلال لكل من يريدون ذبجه وأخرى كلمة حرام لمن وصله صك الغفران ... سأنعت بأبشع النعوت لكن صدقوني هذا ما جرى ويجري وما فاجأني فعلا لأني لم أتصور أن يصل مستوى النفاق في هذه البلاد الى هذا المستوى القياسي من التلوث .... والقصة الثانية هي قصة دكتور كان الى حدود 14 جانفي عضوا في جامعة تجمعية بنفس الولاية وكان طموحه الوصول الى القمة...
هذا الذكتور أصبح بقدرة قادر من أنشط رجال النهضة في الجهة ... الى قيادة النهضة لست مع الإقصاء طبعا لكن حاولوا فقط التأكد مما كان يفعله بعض منخرطيكم الجدد ولا تنهوا عن شيء تأتون بأبشع منه

المرزوقي مازال يتحسس طريقه الى العمل السياسي الميداني بعد ان ملا الدنيا و شغل الناس خاصة العرب منهم حديثا و نقدا فلسفيا. لم افهم كيف تكون العلاقة بين الاشتغال مع الفقراء و المساكين باعثا على الترابط مع اليشار الشيوعي و اليمين الاسلامي؟ نقطة اولى و ثانيا هل يصح تقسيم الشعب التونسي الى فقراء و اغنياء اصلا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اللهم ان كان المرزوقي يعيش بعقلية الستينات و السبعينات و ليس ململ كما نهضته الغالية بالتغييرات السوسيولوجية و الثقافية التي طرات على
المجتمع التونسي في العشريتين الاخيرتين. اما حكاية المشانق و الاعدامات و القمع فهي سقطة كبيرة انسانيا و اخلاقيا لا محل لها من الاعراب في الواقع التونسي و قد جعلتني اشعر بكابة كبرى على قلة احترام بعض السياسيين اليوم لروح البوعزيزي و تضحيات 300 من اولاد بلادنا و اصرارهم بكل صحّة عين* على المزايدة على الثورة الشعبية التونسية. اللطف و برّه

شكرا استاذ مرزوقي فعلا انت تكلمت وصدحت بما يؤرق وينتاب التونسي العادي من ان الحزب الديموقراطي التقدمي يخطو على نفس خطى التجمع اذ ان مسؤوليه دائمي الحضور في التلفزيون والجرائد وهم يجتمعوا في كل مكان ويجهزوا لاجتماعاتهم بالحافلات وكريان الناس بالفلوس والكسكروت للحضور وهي نفس الاساليب التجمعية القذرة بالاضافة الى السؤال الكبير والمحير وهو من يدفع كل هذه التكاليف ولماذا ومقابل ماذا واين الشفافية في تمويل الاحزاب وهنا اتذكر موقف للشابي الذي رد على
استقالة احد اعضاء حزبه من سيدي بوزيد والذي اتهمه بتنسيب اقاربه في اماكن حساسة ( عصام الشابي عضو في الهيئة العليا لتحقيق اهداف الثورة) رد ان الحزب يجب ان بجدد خلاياه الميتة ملا رد يا نجيب الشابي ولا سياسة توظيف الاقارب حاصيلو التجمع رجع مع الديموقراطي التاخري

لا حلو ، حلو ياسر ! الراجل متحالف مع النهضة ويقول لخرين يعملوا على شاكلة التجمع. زيد على هذا يحكي على حقوق ضعفاء الحال ولاعب فيها زوالي ، أما ضاهر فيه نسا إلي وقت سيادتو مبنك في باريس يضرب في الفلوس من عند الفرانسيس باش يمد وجهو ساعة ساعة في التلفزة ، الديمقراطي التقدمي وقتها موجود في الميدان في المناطق المحرومة والمضطهدة كيف الحوض المنجمي عام 2008 وواقف لبن علي كيف الشوكة في حلقوا رغم الإضطهاد والمضايقات إلي تعرضولهم.

مازال لاعب فيها ثوري ومناضل ، تقولش عليه ناسي إلي بن علي هرب عندو أكثر من نصف عام وليوم وقت بناء دولة جديدة و وجود حلول للمشاكل إلي كان يعاني منها ال شعب . في بالو الناس إلي عملت الثورة وماتت على خاطرها عملوها باش يجيبوا سيادتو وسيادة غيروا الجبناء إلي كانوا هاربين في اوروبا من منفاهم ويفرشولهم زربية لقصر قرطاج . لا سيدي ، الناس فدت من الفقر وفدت من المزيرية وفدت من الحرمان وفدت من البطالة ، وماهمش طالبين لا فلوس من عند الحاكم ، ولا امتيازات .
الناس حاجتهم فقط بخدمة وحقوق كيف غيرهم . والشيء هذا يلزمو مشاريع تنموية وسياسة تقدمية باش تحسن ضروف العيش في المناطق الكل .

الحزب الديمقراطي التقدمي إلي يعيبوا عليه مشاركته في حكومة الغنوشي، أول مرة في تاريخو يشارك في حكومة طلب إنشاء وزارة للتنمية الجهوية باش تحسن ضروف الناس في الجهات المحرومة . يعني خرف يلي تخرف ، العبرة بالأفعال ، موش بالكلام .