امطار غزيرة متوقعة بالشمال تشمل الوسط والجنوب تدريجيا والحرارة في انخفاض

<img src=http://www.babnet.net/images/6/nuageux.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - يكون الطقس، الخميس، مغيما جزئيا فكثيف السحب مع نزول أمطار رعدية و مؤقتا غزيرة بالشمال ثم تشمل تدريجيا الوسط ومحليا الجنوب وتساقط البرد بأماكن محدودة.

وتهب الريح من القطاع الغربي بالشمال والوسط ومن القطاع الشرقي بالجنوب ضعيفة فمعتدلة من 15 إلى 30 كلم/س وتصل إلى 40 قرب السواحل الشمالية كما تتجاوز مؤقتا 80 أثناء ظهور الخلايا الرعدية.





وتنخفض درجات الحرارة وتتراوح القصوى بين 28 و 32 درجة بالشمال والوسط وبين 31 و 36 درجة بالجنوب في حين يكون البحر قليل الاضطراب فمضطرب بالسواحل الشمالية.

وتكون السماء، غدا الجمعة، مغشاة بسحب عابرة تكون أحيانا كثيفة بالشمال والوسط مع بعض الأمطار المتفرقة ويكون البحر متموجا بالشمال وقليل الاضطراب ببقية السواحل.
وتهب الريح من القطاع الشمالي قوية نسبيا من 30 إلى 40 كلم/س قرب السواحل الشمالية وضعيفة فمعتدلة من 15 إلى 30 كلم/س ببقية الجهات في حين تتراوح درجات الحرارة القصوى بين 27 و32 درجة بالشمال والمرتفعات والمناطق الساحلية وبين 32 و37 درجة ببقية الجهات.


Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 167619

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Jeudi 13 Septembre 2018 à 10:14           
....بدأ ناقوس الخطر يدق والله يعلم
المصدر : ، حقوق النشر محفوظة (إعداد: اشرف مرحلي)
باتت ظاهرة الاحتباس الحراري، المشكلة الأكثر تعقيداً والتحدي الأكبر، الذي يواجه قادة العالم، وتعالت صيحات المجتمع العلمي، تنادي بضرورة مواجهة هذه الظاهرة الخطيرة التي تعددت أسبابها ونتائجها . ومن أسوأ الآثار التي ستحدثها هذه الظاهرة، ارتفاع حرارة الكون بسبب الانبعاثات الحرارية الناتجة عن استخدام الإنسان للوقود الحفري، وايضاً بسبب تجني البشر على الغابات بحرقها، ما سيؤدي الى ذوبان الجليد في مناطق عدة من كوكب الأرض، مهدداً بذلك الكثير من المدن بالغرق
والاختفاء من خريطة العالم .
واثبتت الدراسات أنه بارتفاع درجة حرارة الكون بمعدل 6،4 درجة مئوية سنوياً، سوف يذوب الجليد، ويرتفع منسوب مياه البحر بمعدل متر واحد بنهاية هذا القرن، ولن يؤثر ذلك على الجزر الصغيرة فقط كما يتبادر الى أذهان البعض بل ستمتد آثاره للتهديد بالغرق أماكن عدة على وجه البسيطة مثل ساحل خليج الولايات المتحدة وهولندا ودلتا النيل في كل من مصر، وبنجلاديش، ومدينة البندقية في ايطاليا، وجزر المالديف، والعاصمة الفرنسية باريس .
ولابد أن تتضافر كل الجهود، ولابد للعلماء ان يتخذوا العديد من القرارات وتسخير كل إمكاناتهم العلمية ليس فقط للحد من هذه الظاهرة الخطيرة بل أيضاً للقضاء عليها .
وعقد مؤخراً مؤتمر المناخ في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، وخلص قادة العالم على ضرورة التوصل الى اتفاق من شأنه خفض الانبعاثات الحرارية، وزيادة المعونات لمساعدة الدول النامية على التكيف مع تغيرات المناخ، وضرورة التوصل الى مصادر بديلة للطاقة غير ملوثة للبيئة، فغاز ثاني أوكسيد الكربون وبعض الغازات مثل الميثان تزداد نسبتها في الغلاف الجوي حول الأرض، وعندما تزداد نسبة الغاز في الغلاف الجوي يحبس درجة الحرارة التي تصل الى الأرض من الشمس فتزداد حرارة الأرض
.
بدأ جزء من ثلوج القطب الشمالي في الذوبان، وهذا يعني ازدياد درجات الحرارة تدريجياً ولو قليلاً فيؤدي هذا الذوبان الى توزيع المياه على جميع البحار والمحيطات لأن الثلج عبارة عن مياه محبوسة، ومن ثم يزداد منسوبها، وبالتالي فإن كل سنة تذوب مساحة من الثلج بحجم فرنسا وهذا مؤشر خطير .
المشكلة خطيرة، ولها تأثيرات سلبية على كل مناحي الحياة في بقع كثيرة من كوكب الأرض، وسوف تترك آثارها على الإنسان والحيوان، وعلى مصادر المياه وعلى الزراعات في كل أنحاء العالم، كما ستؤثر الظاهرة على درجة تكثف البخار، وعلى مستوى سطح البحر، وعلى السواحل . كما ستؤثر ايضاً على المناطق القطبية مسببة ذوبان الجليد في هذه المناطق مما سيؤدي الى ارتفاع منسوب المياه في بحار ومحيطات العالم . فماذا ستكون نتيجة هذه الزيادة في منسوب المياه؟ وما مدى حجم الخسائر التي
ستنجم عن ذلك؟
هناك عدد من المدن التي تقع على سواحل بحار ومحيطات ليست بمنأى عن الخطر مثل كلكتا بالهند، وعاصمة المملكة المتحدة لندن، وشنجهاي بالصين، وواشنطن والتي يتوقع العلماء ان تغمرها المياه في فترة لا تتجاوز مائة عام، وعليه فسوف يتهدد الخطر حياة مئات الملايين من البشر تهديداً مباشراً .
ويكفي القول إن اعصاراً من الدرجة الثالثة يمكنه ان يغرق ثلث مدينة مانهاتن الأمريكية . والسؤال: هل بدأ الخطر؟
نعم بدأ ناقوس الخطر يدق فقد بدأت بالفعل هجرات جماعية من بعض الأماكن بسبب ارتفاع مستوى مياه البحر .
جزيرة فانواتوز توجا الواقعة في جنوب المحيط الهادي، وهي قرية ساحلية صغيرة هجرها سكانها البالغ عددهم مائة نسمة بسبب التصحر وارتفاع مستوى المياه الذي تسبب في زيادة منسوب المياه الجوفية فاغرقت البيوت مما اجبر السكان على النزوح .
وجزر كارتيريت في بابوا غينيا الجديدة، والتي تعلو سطح البحر بخمسة اقدام، مما يجعل حياة سكانها البالغ عددهم 2000 نسمة مهددة بخطر الفيضانات، وتخطط السلطات لنقلهم الى جزيرة بوجفاين التي تستغرق الرحلة اليها 4 ساعات عبر البحر .
ولعل أكثر الأماكن في العالم عرضة للخطر هي جزر المالديف التي تعد من أكثر الأماكن سحراً وجمالاً على وجه الأرض .
وتتكون جزر المالديف من 26 جزيرة مرجانية على الجنوب الغربي من جزيرة سريلانكا، وتمتد على خط الاستواء بطول 754 كيلومتراً شمالاً وجنوباً و118 كيلومتراً عرضاً، وبها 1192 جزيرة مرجانية صغيرة لا تتجاوز مساحة هذه الجزر 4% من مساحة البلاد الكلية، بعض الجزر بها كثبان رملية وغير مسكونة، بينما البعض الآخر يصل عرضها الى بضعة كيلومترات ومزروعة بالكامل .
كل هذا السحر والجمال في تلك الجزر الخلابة قد تبتلعه مياه المحيط بحلول عام 2030 .
وتبذل السلطات هناك جهوداً كبيرة لحماية الشعاب المرجانية والجزر من العواصف، واقيمت دفاعات ساحلية لهذا الغرض .
فهل ما اتخذ من اجراءات وقائية يعتبر كافياً لحماية الجزر؟
تلك الاجراءات ليست كافية، ولن تكون الجزر في مأمن إلا إذا اتخذ المجتمع الدولي خطوات ملموسة لخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري .
البندقية مدينة السحر والجمال اينما تذهب تجد الجمال مجسماً في كل ما يحيط بك وهي جوهرة فريدة يفد إليها السياح من كل أنحاء العالم للتمتع بالتجول فيها في جو رومانسي خلاب، بين الآثار المعمارية الرائعة والقوارب التقليدية التي تجوب قنواتها .
أما إذا زرت فينيسيا في شهر فبراير وهو موسم العيد التنكري فسوف تستحوذ على انتباهك تلك الاقنعة والملابس التقليدية من كل الأشكال والألوان التي يرتديها آلاف الأشخاص والمتنكرين . ومن أهم معالم المدينة التي لا بد من زيارتها كنيسة القديس ماركو ذات القبب الخمس الشرقية الطابع والبرج الذي يبلغ ارتفاعه 100 متر والذي من فوقه يمكنك مشاهدة منظر المدينة الخلاب . وهناك العشرات من الجسور التي تربط المدينة ببعضها وأشهرها جسر ريالتو وجسر الآهات القديم . كما أن
المدينة تزخر بالعديد من القصور الجميلة التي تستحق الزيارة ومنها قصر غراسي وقصر غريماني .
والمدينة الرائعة بسحرها وجمالها الأخاذ مهددة بأن تغمرها مياه الفيضانات وبالفعل تغمر السيول نحو 56% منها بعد تعرضها لمنخفض جوي رافقته ظاهرة المد الطبيعية فارتفع مستوى المياه 143 سنتيمتراً مسجلاً رقماً قياسياً خلال العام الماضي .
وأمرت السلطات بوضع ممرات خشبية لتمكين السكان والسياح من التنقل في المدينة .
وشهدت البندقية أسوأ مد في الرابع من نوفمبر 1966 عندما ارتفع مستوى المياه 194 سنتيمترا بينما شهدت بقية الأراضي الايطالية فيضانات كارثية .
دلتا النيل مصر هبة النيل قديماً قالها هيرودوت لاعجابه بنهر النيل، المنحة الإلهية التي انعم الله بها على شعب مصر .
نعم فنهر النيل هو شريان الحياة في مصر والذي قامت على ضفافه الحضارة الفرعونية وتجمع المزارعون في منطقة سميت بالدلتا التي تكونت في شمال مصر، حيث تفرع النيل الى فرعين يصبان في البحر المتوسط هما فرع دمياط في الشرق وينتهي بمدينة دمياط وفرع رشيد في الغرب وينتهي عند مدينة رشيد .
ودلتا النيل واحدة من أكبر الدلتا في العالم، وهو عبارة عن مكان واسع طويل ومنخفض، وتحتوي على كميات كبيرة من رواسب الطمي، بما يشكل ثقل عليها ويؤدي الى هبوطها تلقائياً الى جانب أن سطح البحر يرتفع تدريجياً بما يؤدي الى انغمار الدلتا بالمياه .
ودلتا النيل تمتد من بور سعيد في الشرق حتى الاسكندرية في الغرب، على مساحة 240 كيلومتراً على ساحل البحر المتوسط وتتميز بالأراضي الزراعية الخصبة الصالحة للزراعة على مدار السنة، ويبلغ طولها من الشمال للجنوب حوالي 160 كم .
في ظل ما ينتظر العالم العربي من مخاطر بسبب تغيرات المناخ من اختلاف درجات الحرارة، وتذبذب كميات المياه والأمطار، ومياه البحار التي تهدد بابتلاع بعض المناطق، والتي من أخطرها دلتا النيل، وبعض المناطق في كل من قطر وتونس والكويت والامارات، فما هي أهم ملامح التغيرات التي ستلحق بالعالم العربي؟
فالمساحة التي ستغمرها المياه في دلتا النيل تقدر ب 1،4 مليون فدان وهو ما يمثل 25% من الأراضي الزراعية في مصر التي تبلغ مساحتها 6 ملايين فدان .
والمخاطر التي تهدد الدلتا أكبر بكثير من الساحل الشمالي، فدلتا النيل تتعرض لهبوط مستمر من تلقاء نفسها بمعدل من 1:5 مليمترات في العام نتيجة التغيرات البيولوجية بالإضافة الى تعرضها للتآكل نتيجة التيارات المائية الشاطئية على البحر المتوسط .
والكارثة كبيرة فهل تلاقي اهتماماً بحجم خطورتها؟
يجب أن تجرى دراسات جيدة توضح مدى خطورة الأمر، كما يجب أن تكون هناك قياسات لمنسوب المياه وأماكن تواجدها، الى جانب وجود تخطيط جديد عن الاحتمالات التي يجب اتخاذها في حال تآكل بعض المناطق .
اقترح بعض المختصين بناء حائط خرساني ليصد المياه عن الشواطئ المصرية ولكن الاقتراح لاقي اعتراضاً من قبل الكثيرين الذين قالوا إن الحائط سيصد فقط المياه السطحية أما المياه المتسربة من اسفل التربة ستتمكن من النفاذ وأيضاً الى دلتا النيل نتيجة طبيعتها التي تسمح بمرور الماء وفقاً لنظرية الأواني المستطرقة .
وهناك اقتراح آخر بإنشاء شاطئ جديد على الدلتا باستخدام التربة ورمال قاع البحر المغمورة أسفل مياه البحر المتوسط وإعادة ضخها على الشواطئ المصرية، وبناء حائط من مادة البنتونيه أسفل التربة في الدلتا لمنع تسرب مياه البحر من اسفل أراضيها .
وتقدر تكلفة هذا المشروع بعدة مليارات من الدولارات .
مدينة عدن باليمن من المدن التي ستغمرها مياه المحيط الهندي بسبب ارتفاع منسوب المياه وبسبب هبوب العواصف . واليمن تحتل المركز الثامن من بين الدول المهددة سواحلها بالفيضان . وهذا يعني أن 7 .55% من سكان المناطق الساحلية باليمن مهددون بالفيضان .
وليست عدن فقط التي يتهددها خطر الفيضانات، بل ومدينة الحديدة ايضاً والتي هي أكثر سوءاً من عدن، وسوف تزحف المياه خلال العشرين سنة المقبلة لتغمر تلك المناطق .
اندونيسيا من أغنى دول العالم بالشعاب المرجانية، والتي يخشى العلماء من الخطر الذي يهددها في حال ارتفاع منسوب المياه في البحار والمحيطات بفعل الاحتباس الحراري .
وعدد كبير من الجزر الأندونيسية سوف تغمره مياه البحر، إذا فشل العلماء في ايجاد حل ناجع للحد من ارتفاع منسوب المياه .
ويتنبأ البعض أنه بحلول عام 2035 سوف يغرق مطار العاصمة جاكرتا في مياه البحر، وبحلول عام 2080 سوف تصل المياه بفعل المد على اعتاب القصر الرئاسي بالعاصمة، والذي يبعد فقط عشرة كيلومترات فقط داخل المدينة .
وفي نوفمبر 2007 وبفعل المد والجزر أدى فيضان المياه الى قطع الطريق الرئيسي الى مطار جاكرتا الدولي .
المواقع الأثرية
ذوبان الجليد حول العالم سوف يلقي بظلاله في المظهر العام لكثير من المواقع والأماكن التي اشتهرت على مر التاريخ بجمالها وروعتها كما سيؤدي ايضاً الى تدمير الحياة البرية وفصائل من الحيوانات النادرة مثل الفهد القطبي في حديقة ساجار ماثا الوطنية في نيبال .
والتغير المناخي سوف يؤثر في المواقع الأثرية البحرية فمن المتوقع أنه وبحلول عام 2100 سوف تتأثر 70% من الشعاب المرجانية بارتفاع درجات الحرارة وزيادة حموضة مياه البحر . وسوف يتحول لون الحاجز المرجاني العظيم في استراليا الى اللون الأبيض بسبب ارتفاع درجات الحرارة . كما أن اعداداً كبيرة من الشعاب المرجانية التي تقطنها أنواع متنوعة من الاسماك النادرة معرضة للخطر .
ومن الأماكن والمواقع الأثرية والتاريخية المهددة بالخطر منطقة تشان تشان الأثرية في بيرو بأمريكا اللاتينية وعدد آخر من الأماكن الأثرية في كندا والاتحاد الروسي . كما ستتأثر ايضاً المناطق الأثرية في لندن وفي تيمبوكتو في مالي بإفريقيا وغابات اشجار السيدار في لبنان .
جزر كيريباس
جزر كيريباتي جمهورية كيريباس التي تقع في المحيط الهادي وتتكون من 33 جزيرة مرجانية مبعثرة في مساحة 3 ملايين و500 ألف كيلومتر مربع، مأهول منها 21 جزيرة بالقرب من خط الاستواء وهي ايضاً مهددة بالغرق في قلب المحيط الهادي .
اذا كانت هذه هي المشكلة وأسبابها ليست خفية ولا مجهولة فما الحلول؟ وهل يمكن تحقيقها؟
اقترح العلماء رفع سعر الانبعاثات الحرارية على أن تستخدم العوائد في أنشطة أخرى كما أن هناك مجموعة من الحلول على المستوى الشخصي، منها عدة سلوكيات يمكن للفرد أن يسلكها من شأنها التغلب على الآثار السلبية الناتجة من التغير المناخي، فيمكننا ان نقلل من كمية الانبعاثات الحرارية داخل منازلنا وهذا لا يعني بالضرورة ان نتوقف عن استخدام التكنولوجيا الحديثة بل يجب ان نستخدم الأجهزة ذات الكفاءة العالية والتي قد تكلف المزيد من الأموال إلا أن ذلك سوف يعود علينا
بفوائد أخرى أهمها توفير الطاقة والذي سوف يكون ملحوظاً خلال عامين فقط من استخدام تلك الأجهزة الموفرة للطاقة، وينطبق ذلك على السيارة، فعند شرائك لسيارة قم باختيار التي تتميز باستخدام اقتصادي للوقود، فكل جالون من الغاز ينطلق من سيارتك مسؤول عن انبعاث 25 رطلاً من الغازات الساخنة في الهواء، والوقود الاقتصادي لا يطيل فقط عمر السيارة بل ايضاً يقلل من كمية الغازات السامة وبالتالي يقلل من الاحتباس الحراري .
بجانب ضرورة عزل الثلاجة عن مصدر الطاقة: لأن ذلك من اسرع الطرق للتغلب على ظاهرة الاحتباس الحراري، فتلك الاجهزة التي لا تستخدمها بصفة مستمرة يجب عليك عزلها عن مصدر الطاقة فذلك من شأنه ان يقلل من كمية ثاني اكسيد الكربون بنسبة 10% .
كما يجب استبدال المصابيح الكهربائية بأخرى موفرة للطاقة لأن ذلك من شأنه ان يقلل من كمية التلوث التي يسببها المصباح طيلة استخدامه بمقدار يفوق 90 بليون رطل .
وبادر أنت وجيرانك في زرع الاشجار في فناء منزلك وبالمنطقة التي تعيش فيها

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Jeudi 13 Septembre 2018 à 09:54           
بدأ ناقوس الخطر يدق.....بدأ ناقوس الخطر يدق....بدأ ناقوس الخطر يدق
والله يعلم

دول ومدن سوف تختفي وبقية العالم سيغرق بسبب الاحتباس الحراري ....حــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذاري


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female