علماء ومشايخ الزيتونة يعتبرون موضوع المساواة في الإرث مسالة مغلوطة وكان الاجدر التمحيص فيها قبل طرحها

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/machikhaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكد عدد من مشائخ تونس وأساتذة بجامعة الزيتونة "أن الإسلام لم يظلم المرأة في مسالة الميراث بل أنصفها معتبرين أن مسالة المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة التي دعا إليها رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي في خطابه الأخير بمناسبة الاحتفال بعيد المرأة تعد "مسالة مغلوطة وكان الأجدر البحث والتمحيص في الموضوع قبل الخوض فيها.

" وقدموا اليوم الخميس خلال ندوة صحفية عقدوها بالعاصمة ونظمتها جمعية "الأئمة من اجل الاعتدال ونبذ التطرف" وجمعية "هيئة مشائخ تونس" الحالات التي تجد فيها المرأة نفسها ترث نصف الرجل او التي ترث فيها الانثى أكثر من الذكر وتتساوى فيها المرأة في الميراث مع الرجل مبينين ان هذه الحالات يفوق عددها 30 حالة .





وقد أثارت دعوة رئيس الجمهورية إلى المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة على قاعدة التناصف وإلغاء المنشور عدد 73 الذي يمنع زواج المرأة التونسية المسلمة بغير المسلم جدلا واسعا في تونس بين مؤيد ورافض للموضوع.

واعتبر مفتي الجمهورية السابق (فترة الترويكا) حمدة سعيد في تدخله أن الدين الإسلامي يتضمن في شريعته على ثوابت بينة وقطعية ومجمع عليها لا مجال لتبديلها و متغيرات يمكن للمتخصصين من العلماء الاجتهاد فيها مشيرا ان من الثوابت أحكام المواريث التي تكفل الله بتفصيلها وبيانها في القران الكريم ولم يدع أمرها لأحد من البشر بخلاف بعض مسائل الدين.

واكد نور الدين الخادمي الذي شغل منصب وزير الشؤون الدينية في فترة الترويكا من جهته أن الموقف العلمي الشرعي يبين أن مسالة الإرث حكم من أحكام الشريعة ولا يجوز المساس بها والاجتهاد من منطلق القاعدة الفقهية التي تقول //انه لا اجتهاد مع النص القرآني// مضيفا أن موضوع المواريث يعد أحكاما قطعية أطلق عليها العلماء بأنها أحكام ثابتة بالنصوص.

وقال الخادمي أن هيئة مشائخ تونس سوف تتصل بمؤسسة رئاسة الجمهورية ومجلس نواب الشعب ورئاسة الحكومة لإبراز موقفها وتقديمها لجملة التحاليل الدالة على أن مسالة المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة على قاعدة التناصف مسألة مغلوطة.

ومن جانبها وصفت الأستاذة بجامعة الزيتونة والمختصة في علوم القران والتفسير فاطمة شقوت دعوة رئيس الجمهورية إلى المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة على قاعدة التناصف "بالأمر الخطير" وكأن هناك تشكيك في الله عز وجل وانه أخطأ في التقسيم معبرة عن تعجبها من أن هذه المسالة فيها تدخل واضح للسياسة في الدين والحال أن هناك دعوات متكررة لفصل الدين عن السياسة في تونس.
واضافت أن من نصحوا رئيس الجمهورية بهذا المقترح لم يقوموا ببحث في مسالة الميراث والاطلاع على الدراسات التي أنجزت في الغرض وأن الميراث منظومة اقتصادية من شانها إن تحقق العدالة الاجتماعية مشيرة انه استنادا إلى الآية القرآنية // للذكر مثل حظ الأنثيين// فان الإسلام لم يظلم المرأة كما قدمت في هذا الاطار عرضا مقتضبا وأمثلة عن الحالات التي ترث فيها المرأة النصف وأكثر من النصف.

أما أستاذ التربية والتفكير الإسلامي والإمام خطيب الهاشمي الجمني فقد اعتبر في مداخلته أن الميراث أهم من العبادات كالصلاة التي فرضها الله مجملا دون تفصيل وترك التفصيل إلى الرسول الأكرم بينما الميراث استأثر الله به بتفسيره وفصله تفصيلا دقيقا (سورة النساء).

ولاحظ في هذا السياق أن بهذا التفصيل أراد الله أن يقول للمسلمين //ارفعوا أيديكم عن الإرث// وهو ما ذهب إليه الفقهاء والمختصون في القانون مشددا على أن الإسلام أكرم المرأة واحترمها من خلال الميراث موضحا انه قبل الإسلام كانت المرأة تورث ولا ترث أما في الديانة اليهودية فان الأنثى ترث ما لم يكن لها أخ.

وأفاد الجمني ان الشائع لدى عموم الناس أن الميراث يقوم على الذكورة والأنوثة معتبرا ذلك خطآ لإن المسالة وفق رأيه تقوم على 3 معايير يتمثل المعيار الأول في درجة القرابة بين الوارث ذكرا كان أو أنثى وبين المورث المتوفى، فكلما اقتربت الصلة زاد النصيب في الميراث وكلما ابتعدت الصلة قل النصيب في الميراث دونما اعتبار لجنسي الوارثين.

أما المعيار الثاني فيتمثل وفق الهاشمي الجمني في موقع الجيل الوارث من التتابع الزمني للأجيال، فالأجيال التي تستقبل الحياة(الأطفال) وتستعد لتحمل أعبائها عادة ما يكون نصيبها في الميراث اكبر من نصيب الأجيال التي تستدبر الحياة(المسنين).

و يتعلق المعيار الثالث وفق تفسير المتحدث بالعبء المالي الذي يوجب الشرع الإسلامي على الوارث تحمله والقيام به حيال الآخرين وهو الوحيد الذي ينتج عنه تفاوت بين الذكر والأنثى لكنه تفاوت لا يفضي إلى أي ظلم للأنثى أو انتقاص من إنصافها بل ربما كان العكس هو الصحيح على حد رأيه .
وفيما يخص مسالة زواج التونسية بغير المسلم وإلغاء المنشور عدد 73 فقد ابرز الهاشمي الجمني أن الفصل الخامس من مجلة الأحوال الشخصية التونسية منع صراحة زواج التونسية المسلمة من غير مسلم استنادا إلى موانع شرعية مشيرا إلى انه حتى ولو تم إلغاء المنشور المذكور فانه يتعين ضرورة المرور عبر مجلس نواب الشعب لتنقيح الفصل لخامس من مجلة الأحوال الشخصية.

واستغرب رئيس المجلس الإسلامي الأعلى سابقا عبد الله الوصيف عن توقيت دعوة رئيس الدولة للمساواة بين الرجل والمرأة في الإرث وإلغاء المنشور 73 الذي جاء في فترة تعرف فيها تونس عدة صعوبات وإشكاليات تنموية واقتصادية.
وقال انه لا يشكك في ذكاء وفطنة الباجي القائد السبسي في تعامله مع مثل هذه المسائل داعيا إياه إلى التراجع عن هذه الدعوة ومضيفا انه عند إعداد مجلة الأحوال الشخصية لم يتطرق الرئيس السابق الحبيب بورقيبة إلى هذه المسائل واستأنس برأي العالم محمد الفاضل بن عاشور.
Photo archives


Comments


19 de 19 commentaires pour l'article 146597

KaiserSoze  (France)  |Vendredi 18 Août 2017 à 19:26           
Ou alors on est dans un pays ou la liberté religieuse est respectée ou alors on opte pour un état religieux, entre les deux c'est un peux compliqué. Que faire quand une femme décide de s'unir avec un non musulman, si elle même n'est pas ou n'est plus musulmane? Pire si il y'a un enfant.

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Vendredi 18 Août 2017 à 10:34           
ملخص لأهم أحكام المواريث بأسلوب بسيط جدًّا

♦ أخي الحبيب، اعلم - رحمك الله - أنه إذا مات أحدُ المسلمين (ذكرًا كانَ أو أنثى)، وكانَ قد ترك مِيراثًا معينًا، وترك - أيضًا - أولادًا (ذكورًا وإناثًا)، ولم يكن هناك وارثٌ غيرهم، فإنَّ ميراثه كله يكون لهم، بحيث يكونُ لِلذَّكَرِ مِثْلُ نصيب الأُنْثَيَيْنِ.

♦ فعلى سبيل المثال: لو أنَّ المَيِّت ترَك ولدين وثلاث بنات، وترك لهم أربعة عشر دينارًا، فإننا سنفترض أن هذه التَّرِكة عبارة عن مجموعة من الأسهُم، ثم نوزع هذه الأسهم على أولاد المَيِّت، بحيث يأخذ الولد سهمين، والبنت تأخذ سهمًا واحدًا، فبالتالي يكون نصيب الولدين كالآتي: (2 (وهو عدد الأولاد) × 2 (وهو عدد الأسهم لكل ولد منهم)) = 4 أسهم، ويكون نصيب البنات كالآتي: (3 (وهو عدد البنات) × 1 (وهو عدد الأسهم لكل بنت منهن)) = 3 أسهم، وبهذا يكون مجموع
هذه التَّرِكة المفترَضة: (4 أسهم للأولاد 3 أسهم للبنات) = 7 أسهم.

ثم نقسم الأربعة عشر دينارًا (وهي التَّرِكة الحقيقية) على سبعة الأسهم (وهي التَّرِكة المفترَضة)، فبالتالي يكون نصيب السهم الواحد كالآتي: (14 دينارًا ÷ 7 أسهم) = دينارين، وبما أن الولد له سهمان، إذًا يكون نصيب الولد الواحد: (2 × 2 دينار) = أربعة دنانير، ويكون نصيب البنت سهمًا واحدًا (يعني: دينارين).

♦ فإنْ تَرَكَ المَيِّت ولدًا ذكرًا فقط: فإن الولد يأخذ التَّرِكة كلها، وأما إن ترك أولادًا ذكورًا فقط: فإن التَّرِكة كلها تُقسَّم على الأولاد الذكور بالتساوي، (ويُلاحَظ في كل الحالات السابقة أن المَيِّت إذا ترك زوجته مع الأولاد، فإن الزوجة تأخذ ثُمُن التَّرِكة (كما سيأتي)، ثم يُقسَّم الباقي على الأولاد).

♦ واعلم أن الجَنين (الذي مات أبوه وهو في بطن أمه) يشترك مع الأبناء في تقسيم الميراث (يعني: يعتبرونه ضمن القِسمة، ويحفظون له حقه)، فإن عُلِمَ بالوسائل الحديثة أن الجنين أنثى: فإنهم يحفظون لها سهمًا واحدًا، وإن عُلِمَ أنه ذكر: فإنهم يحفظون له سهمين، وإن لم يُعلَم: فإنه يُحفَظ له نصيب ذكر (يعني: سهمين)، فإذا اتضح بعد ذلك أنه أنثى: فإن السهم الآخر يُوَزَّع على جميع الأولاد كأنه تَرِكة منفصلة، فإذا كانا (توءمًا)، ولم يُعلَم: (هل هم ذكور أو
إناث؟)، فإنهم يحفظون لهما نصيب ذكرين (يعني: أربعة أسهم)، فإذا اتضح بعد ذلك أنهما (أنثَيان، أو أنثى وذكر): فإن الأسهم الزائدة تُوَزَّع على جميع الأولاد كأنها تَرِكة منفصلة.
♦♦♦♦♦

والله أعلم

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/81805/#ixzz4q68jZOmX

Aideaudeveloppement  (Tunisia)  |Vendredi 18 Août 2017 à 10:07 | Par           
الله اكبر اقول الباجي لقد استهلاك الله على الشعب التونسي إلا أنك عوضا على أن تؤدي الأمانة وتنمي بلادك أثرت الحيات الدنيا واقترحت تبديل شرع المولى عز وجل وذلك لغايات دنيوية لترضي بها حاشيتك وحزبك لماذا هل لم تجد إلا هذا الموضوع. ب قال الله تعالى .فإن تقولوا فإنما يريد الله أن ...يصبهم

Okba_ben_nafaa  (Germany)  |Vendredi 18 Août 2017 à 09:25           
: نظام الميراث عند اليهود
لا ترث المرأة شيئا من ابنها ولا من ابنتها
لا ترث المرأة من أبيها إلا إن كانت عزباء
يرث الابن الأكبر ضعف الابن الثاني
ولم يتكلم أحد عن المساواة بين الذكر والأنثى ولا عن إعطاء الأم حقها في إرث أبنائها

Elghazali  (France)  |Vendredi 18 Août 2017 à 08:26           
Les cheikhs ne sont que des Tojar Eddine , Chacun a son interprétation , les cheikh ne servent plus à rien , ce sont eux les responsables de tous les travers de l'islam.

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 17 Août 2017 à 21:48           
هنالك فعلا مشكل في ارث النساء خاصة ارث الاخوات كان من الاجدر التطرق اليه وتوعية المجتمع لتطبيق شرع الله
فغالبا ما يقع غبن الاخت فلا تنال نصيبها الذي وهبها الله اياه فتمنع ذلك تماما او جزئيا او تنال سقط المتاع ويكون ذلك في الغالب بايعاز من الام او بتحريض منها
فالمراة محتاجة للمساعدة لحصولها على منابها من الارث كما حدده لها الشرع وليس لمناب اكبر يزيد من ضيمها

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Jeudi 17 Août 2017 à 19:55           
بشرى بلحاج حميدة تفهم في الدين خير من هؤلاء العلماء العقلاء

ياوالله عجائب و غرائب


Mah20  (Guadeloupe)  |Jeudi 17 Août 2017 à 17:18           
Faut lire que la femme est ACTUELLEMEMT ET NON CRUELLEMENT( 😂,lapsus?)

Mah20  (Guadeloupe)  |Jeudi 17 Août 2017 à 17:13           
Nous pouvons considérer la position coranique concernant l héritage comme une recommandation ou un arbitrage ultime,et non comme une loi contraignante....d autant plus que dans les faits cruellement ,la femme est un acteur économique ,familial et social au même titre que l homme,en droits et en devoirs....ce n est que justice que de palier à cette distinction justifiable(?) peut être dans le cadre du fonctionnement des sociétés musulmanes
"primitives"....cette question est la seule à mériter réflexion et débat à l échelle collective et sociale,puisque elle recherche accord entre les parties intéressées; du reste problématique close en partie par le code civil en regard des dispositions testamentaires des concernées ! Et que le coran entérine de fait puisque privegiant la réalité sociale!
Le problème du mariage d une musulmane ou d une tunisienne avec un non musulman est de l ordre du privé ,la liberté de conscience étant garanti constitutionnellement ;et meme coraniquement sinon elle invaliderait la notion de responsabilité personnelle envers le créateur!

Srettop  (France)  |Jeudi 17 Août 2017 à 13:26           
كبار الكهنة. أين القرضاوي؟

Essoltan  (France)  |Jeudi 17 Août 2017 à 13:00           
خوفي عليك يا حبيبتي تونس من مولعي نيران أوسو وحرائق المسااوات والمصالحة
خوفي عليك يا وطني من عداوة الأخت لأخيها من أجل الوصول إلىى قصر قرطاج ...

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:52           
رجال تونس لا ينفدون، و هم لأعداء الدين بالمرصاد.

Elmejri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:41 | Par           
مسالة المساواة في الإرث ليست من اختصاص الأحزاب والعلماء والمفكرين والسياسيين بل الـــشـــعــــــب بالاستفتاء وحده وبدون توكيل 🗣⚖ 🗣⚖ 🗣⚖ 🗣⚖ 🗣⚖ 🗣⚖ لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي كفاية من السيــــــــــــــــرك السياسي يا عالم حان الوقت لإسترجاع مستحقات ثورة الشباب وللتغييــــــــر و تحقيـــــق أهدافها....ثورة الشبــــــاب سرقوها المرتزقة والشــــــــيـــــــــاب.....الوضع السياسي الراهن يتطلّب تنقيحات جوهرية تتماشى مع أولويات البلاد والعباد ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ ...لا بد من استفتاء شعبي 🗣⚖ 🗣⚖ لأن الناس راهم فـــــدوووووووو من الديكور

Hechmi  (Tunisia)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:38           
الويل لمفتي البلاط من التراجع عن فتواه، نقول له لسنا بحاجة إلى فتواك يا بطيخ الحمد لله كل شيء واضح في القرآن والسنة ، والحمد لله أن علماء الزيتونة وقفوا في وجه الزهايمر الاديولوجي السياسي الذي لا يراعي دين الدولة ولا دستورها ولا شعبها، هذه التصريحات تشجع على الإرهاب وتهدد الأمن التونسي .

Mongi  (Tunisia)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:30           
بصفته رئيسا للجمهورية كان عليه أن يطمئن الناس وأن يدعو للألفة والتوافق ولتوحيد التونسيين. ولكنه أبى إلاّ أن يطلع علينا في كل مرة بمشروع يفرّق التونسيين ولا يجمعهم. مشروع قانون الزطلة ومشروع لقانون المساواة في الميراث و…
قال رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ: «إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ»

Amir1  (Tunisia)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:24           
بالمناسبة:
أنتم بابنات معنونين اﻹستطلاع ب - المساواة في الميراث
فهل آية المواريث ليست المساواة اﻹلاهية؟
صححوا ب - التناصف في الميراث - ربما يكون أقرب إلى القصد.

Essoltan  (France)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:23           
ها حكاية المساوات هي بدعة أوصى بها االمفكر المزيف محمد الطالبي الباجي قائد السبسي أما فما يخص زواج التونسيات بغير المسلمين فهذه ممن إخراج بشرى بالحاج حميده ...

Jjjcc  (Jamaica)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:10 | Par           
Al 3olama2 hhh, en fizik nukliaire. Belehi ech amlou bech 3titouhom ettitre, 7afdou el boukari w 9raou kteb hassan el banna w'sayed 9otb . Ken nsaybouhom yo7kmou tawa tounes twali ki afghanistan, bled el 3alem lkoll t9addem ken etwenssa mkabchin bidihom wsennihom fil jahl

Mah20  (Guadeloupe)  |Jeudi 17 Août 2017 à 12:01           
Ces chouhoukhs ont raison!laissons les régenter nos vies et ils regaliseront la polygamie,la répudiation unilatérale des femmes ,les lapidations,les châtiments corporels,l esclavage,et tout le reste,textes coraniques à l appui et le bandeau à oeuilleres sur les yeux!....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female