الوفد البرلماني التونسي يلتقي بشار الأسد

أكد بشار الأسد لوفد برلماني تونسي أن أحد اخطر أشكال الحرب الارهابية التي تتعرض لها سورية والمنطقة يتمثل في محاولة ضرب الهوية والثقافة العربية وتشويه فكرة الانتماء للعروبة وللوطن من خلال بث الفكر المتطرف القائم على إلغاء الآخر.
ولفت الأسد بحسب وكالة الأنباء السورية , إلى أهمية دور الأحزاب السياسية والمنظمات الشعبية العربية في مواجهة هذه الحرب الفكرية والثقافية من خلال البحث في الأسباب التي أدت إلى تراجع الحالة العربية والعمل على تبني مشروع قومي نهضوي جامع عبر حوار حزبي واجتماعي معمق.

من جانبهم شدد أعضاء الوفد التونسي على أن سورية تستهدف بهذا الشكل الشرس وغير المسبوق لأنها البوابة الاخيرة للمقاومة ضد المشاريع الغربية والصهيونية ولأنها كانت دائما وستبقى حاملة لواء القومية العربية.
وعبر أعضاء الوفد عن تضامنهم مع سورية وشعبها وعن تقديرهم للصمود الاستثنائي الذي يبديه السوريون في مواجهة الحرب الإرهابية التي يتعرضون لها.
ويذكر أن وفدا برلمانيا ممثلا لكتل برلمانية مختلفة غادر صباح يوم الأحد 19 مارس الجاري بإتجاه العاصمة السورية دمشق.
وكان الوفد التونسي التقى أمس فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين كما التقى رئيسة مجلس الشعب السوري الدكتورة هدية عباس.
كما احتفل الوفد البرلماني أمس بذكرى عيد الاستقلال في مقر السفارة التونسية بدمشق

ويتكون الوفد البرلماني التونسي من :
عبد العزيز القطي
عصام المطوسي "نداء تونس"
خميس قسيلة "نداء تونس"
مباركة عواينية البراهمي "الجبهة الشعبية"
منجي الرحوي "الجبهة الشعبية"
الصحبي بن فرج "كتلة الحرة"
نورالدين المرابطي "الوطني الحر"
ولفت الأسد بحسب وكالة الأنباء السورية , إلى أهمية دور الأحزاب السياسية والمنظمات الشعبية العربية في مواجهة هذه الحرب الفكرية والثقافية من خلال البحث في الأسباب التي أدت إلى تراجع الحالة العربية والعمل على تبني مشروع قومي نهضوي جامع عبر حوار حزبي واجتماعي معمق.

من جانبهم شدد أعضاء الوفد التونسي على أن سورية تستهدف بهذا الشكل الشرس وغير المسبوق لأنها البوابة الاخيرة للمقاومة ضد المشاريع الغربية والصهيونية ولأنها كانت دائما وستبقى حاملة لواء القومية العربية.
وعبر أعضاء الوفد عن تضامنهم مع سورية وشعبها وعن تقديرهم للصمود الاستثنائي الذي يبديه السوريون في مواجهة الحرب الإرهابية التي يتعرضون لها.
ويذكر أن وفدا برلمانيا ممثلا لكتل برلمانية مختلفة غادر صباح يوم الأحد 19 مارس الجاري بإتجاه العاصمة السورية دمشق.
وكان الوفد التونسي التقى أمس فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين كما التقى رئيسة مجلس الشعب السوري الدكتورة هدية عباس.
كما احتفل الوفد البرلماني أمس بذكرى عيد الاستقلال في مقر السفارة التونسية بدمشق

ويتكون الوفد البرلماني التونسي من :
عبد العزيز القطي
عصام المطوسي "نداء تونس"
خميس قسيلة "نداء تونس"
مباركة عواينية البراهمي "الجبهة الشعبية"
منجي الرحوي "الجبهة الشعبية"
الصحبي بن فرج "كتلة الحرة"
نورالدين المرابطي "الوطني الحر"
Comments
33 de 33 commentaires pour l'article 140244