بسيّس: أمام الشعب خياران فقط, اما الإسلام السياسي أو مشروع الدولة المدنية

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/Borhene-Bsais0315.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - دعا المكلف بالشؤون السياسية بحزب نداء تونس، برهان بسيّس، الشعب التونسي إلى تحمّل مسؤوليته في الانتخابات البلدية، وإعطاء الأغلبية لطرف واحد حتى يتمكن من الحكم بمفرده.
وأضاف ضيف اذاعة جوهرة يوم الثلاثاء، أن نداء تونس سيتقدم ويخوض هذا الاستحقاق الانتخابي بحثا عن الأغلبية، متابعا أن حزبه لا يحكم اليوم ببرنامجه الانتخابي بسبب المنظومة السياسية الحالية التي تستوجب مراجعة حقيقية.


واعتبر بسيّس أن الشعب التونسي أمام خياران، إما مشروع الإسلام السياسي لحركة النهضة أو مشروع الدولة المدنية الذي تمثله حركة نداء تونس، مضيفا أن نداء تونس رغم مشاكله يبقى الطرف السياسي الوحيد الذي يمثل المشروع الوطني المدني لدولة الاستقلال.






Comments


19 de 19 commentaires pour l'article 156004

Radhiradhouan  (Tunisia)  |Mercredi 14 Février 2018 à 19:17           
من المؤكد أن الشعب لن يختار الفاسدين الذي تجمعوا في نداء تونس للإفلات من المحاسبة!!!

Chebbonatome  ()  |Mercredi 14 Février 2018 à 13:43 | Par           
الاسلام هو المدنية و دولته نشأت في المدينة بلاش تزوحيل قالو سياسي و ما سياسي

Mavb2013  (Tunisia)  |Mercredi 14 Février 2018 à 11:35           
Les débiles comme ce type, ne conaissent que l'état policier

Aziz75  (France)  |Mercredi 14 Février 2018 à 10:47 | Par           
الأعمال الشيطانية لاصطياد الشعب يدل على خوكم من الرجوع بيد فارغة و الأخرى لا شئ فيها.لقد نكلتم بالشعب منذ الاستقلال الى غاية الثورة أو الإنتفاضة سوى كانت عفوية وتلقائية او اعاننا عليها قوم آخرون.المهم عليكم بطلب الاعتذار من شعب وتكون بحق رجال يجري في عروقكم دم نظيف عربي أصيل،و بين جنبيكم روح اسلامبة عالية الهمة.الحقيقة غير ذالك،لأنكم تمسكتم بالطاعة و الولاء لمن يكن كل الحقد و الكراهية لهذا الدين العظيم الذي شرفنا به رب العزة.و الله لن تنجح تونس في الخروج من انحطاتها و تأخرها على جميع المستويات .المديونية بحول الله نستطيع الخروج منها إن اقبلنا على العمل الجاد والهادف و شمرنا على سواعدنا و رمينا جانبا التبعية العمياء و اكتفينا بما ننتجه في بلدنا الحبيب دون اللجوء الى الاستيراد الذي ارهق ميزان المدفوعات.البلاد الآسيوية مثل تيوان ،ماليزيا،سنغافورة،الهند و حتى الصين،هذا ما فعلوه للالتحاق بالركب الحضاري.في تونس،لنا من المهندسين،و الخبراء والباحثين و المال أن أحسن استعماله و التحكم بكل مصداقية .المشكلة تكمن في غياب العقل الرشيد.أما ،من ترعرع في أحضان بورقيبة وبن علي فلا نترقب منهم شيئا ،لان المخابرات الاجنبية تتحكم في إرادتهم إلا ، إذا تابوا و اصلحوا و اعترفوا علنا أمام الشعب.بكل صراحة،ينبغي دم جديد و هذا موجود في الشعب.

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 14 Février 2018 à 09:13           
الثورة اعطط الفرصة للتجمعيين ان يصلحوا انفسهم ومعاملاتهم وان يعتذروا بما فعلوا بالبلاد.
الكثير منهم اعتذروا ثم تولوا وعادوا لسلوكهم الفاسدة.

قوله تعالى
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين


Nourammar  (Tunisia)  |Mercredi 14 Février 2018 à 08:54           
هذا لكان يبكي ويعتذر للشعب ايام ثورته هاو توة يعطيكم في شروط وخيارات للعيش بسلام

Belfahem  (Tunisia)  |Mercredi 14 Février 2018 à 08:31           
وهل مازال الشعب يصدق هذا الخطاب وهاته اللغة التهريجية التحريضية وخاصة ممن مازال الى يحن الى الماضي وعودته -كفاك هراء ومغالطة --القطار أنطلق في بناء الديمقراطية والمواطن فهم اللعبة ويسعى الى مستقبل أفضل وخطاب التشويه الذي عاشه مع النظام القديم كسبه حصانة تجعله لا يعطي قيمة للكلام ألأجوف --

Mandhouj  (France)  |Mercredi 14 Février 2018 à 07:38 | Par           
نحن أمام إنتخابات بلديۃ, إنتخابات الحكم المحلي, التي من المفروض سترتقي بحياۃ الجار و جاره, بحياۃ سكان الحي و الحي الآخر, و التي عبرها "ربما" سيكون التحكم في المال العام المحلي و الذي هو للمشاريع المحليۃ أكثر مراقبۃ ديمقراطيۃ.. ثم نأتي بخطاب عام لا يتناول مشاكل القری و المدن.. هذه تعتبر خيانۃ لجوهر و مضمون المسار الدستوري المطروح إستكماله.. هذا دليل علی عدم قدرۃ هوءلاء حتی علی بناء خطاب حول مجلۃ المحليات , رغم البساطۃ التي فيها.. الخوف الذي يبديه بسيس و غيره خوف يدل علی رداءۃ و خبث العقل النداءي, لأن هناك أموال كثيرۃ تصرف لصالح شركات معينۃ و دون رقابۃ, و خوف النداء أن تكون هناك رقابۃ و لو بسيطۃ تفضح من يتمعش في المال العام.. الإشكال المطروح عبر الإنتخابات البلديۃ ليس دولۃ الإسلام السياسي أو الدولۃ المدنيۃ, هذا أمر محسوم بالدستور.. الإشكال المطروح هو دولۃ الفساد اليومي و الحيني التي يحميها النداء اليوم. .. الشعب يجب أن يذهب لخيار ضد دولۃ الفساد و أن يدفع ليكون الحكم المحلي شيأً أحسن من الموجود.. بسيس يريد إستمرار دولۃ الفساد... هو فقير العقل و الفكر ليس له بداءل...

Aideaudeveloppement  (Tunisia)  |Mercredi 14 Février 2018 à 07:01 | Par           
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. رجع فلوس الدولة وبعد تكلم

Elmejri  (Switzerland)  |Mercredi 14 Février 2018 à 06:55 | Par           
لست حزباوي لكن نكاية في الخونة المرتزقة......منقول مع الشكر👍،،،،،، النهضة هي الإسلام السياسي الديموقراطي المدني .. نحن الدولة المدنية التي تحترم إختيارات الشعب و تحترم مؤسساته، نحن الحزب الذي يتبنى هوية شعبه و قيم شعبه و لغة شعبه و حضارة شعبه ... أنتم إمتداد للحكم الديكتاتوري المافيوزي البوليسي، أنتم دولة الفساد و تبييض العباد و الأموال و سرقة الشعب وإحتقاره .. و لولا حزبكم لما عاد إلينا من كان مدافعا قبيحا علي نظام ديكتاتوري و بوليسي من أمثالك، أنتم دولة التحكم في الإعلام و توجيهه و شرائه و إستعمال مؤسسات الدولة لغايات حزبية ، أنتم دولة الحزب الواحد و الرأي الواحد و دولة المنشور 108 العنصري .. و دولة توضيف المساجد لمصلحة الدولة و قائد الدولة و الدعاء له صباحا مسائا و تكريه الشعب في دينه بفرض خطبة جمعة مسقطة عليه من وزارة الداخلية. نحن حزب الإسلام السياسي الديموقراطي المدني الوجه الجديد لديمقراطية تونس و أنتم حزب التجمع الدستوري الفاسد القديم العائد إلينا في ثوب جديد و عقلية قديمة! 👍🌷👍

Elmejri  (Switzerland)  |Mercredi 14 Février 2018 à 06:50 | Par           
الشعب حر في اختياراته اما أنا فاختار ان يرمى بك وبالمرتزقة امثالك في مزبلة النفايات السياسية لأنكم فاقدي الصلاحية 👎🏿🗣👎🏿🗣👎🏿⏰👎🏿

Raisonnable  (United Kingdom)  |Mercredi 14 Février 2018 à 06:34           
إستفتاء يا جماعة. إذا خيرك بسيس بين :
الإسلام السياسي 1
التجمع و اليسار2
مع العلم أن بسيس ينصح بالخيار الثاني

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 14 Février 2018 à 06:00           
تحية صباحية إلى الجميع والبداية مع -برهان بسيّس: أمام الشعب التونسي خياران فقط - وبالفعل خياران لا ثالث لهما أمام الناخب التونسي إما تكرار الخطإ وبقاء الوضع على ما هو عليه في البلديات منذ ستين سنة أو الكف عن تجربة المجرب -الجنون هو تكرار الخطأ نفسه وتوقع نتائج مختلفة -لا يمكن أن نحل مشاكلنا بنفس التفكير الذي خلقناها به -

Kerker  (France)  |Mercredi 14 Février 2018 à 05:57           
الإسلام في تونس والحاجة إلى التعلّم من الكنائس الغربية

Kerker (France) |Mercredi 05 Septembre 2012 à 15h 17m |

إن الجهل أكبر داء في مجتمعنا. فمن صفات الجاهل أن لا ينظر إلاّ لنفسه و لا يجد في المصلحة العامّة فائدة ، يبحث عن الرّبح العاجل والإستواء على المراكز العالية الّتي لا طاقة له بها. الحقيقة بالنّسبة إليه نسبيّة. فهو يرى الباطل حقّا إنْ كان لصالحه و يرى الحقّ باطلا إنْ كان عليه. فلو كانت له القدرة أنْ يمحق كلّ منْ يتفوّق عليه علما و معرفة لفعل كي يرفع صيته و ترفع كتاباته بين مرآى و مسمع الجاهلين الغافلين. فيزداد الجهل جهلا ويعمّ المجتمع الفقر بشتّى
أنواعه. و من هنا تطغى المصلحة الفرديّة و تعدّد الأحزاب الغير البنّائة في المجتمع . وهومع الأسف ما نعيشه اليوم في وطننا. فقد جمع الجهل الفِئتيْنِ: المتدّينة و اللاّئكية. أصبح منّا من يرى من واجب المسلم أنْ يتّخذ دروسا من الكنيسة !! و الغريب أنّ الغَرْبَ يعترف في مجلّداتِهِ بأنّ مجْمَع قوانينهم وحقوقهم في معاملاتهم و عيشهم قد إتخذوها من الإسلام المطبّق في عهد الفاروق !!! قلْ ربّنا زدنا و أوتينا من العلم إلاّ قليلا. أمرنا الإسلام بأخْذِ العلم من
المهد إلى اللّحد. فلا تلقوا الكلام والدّروس بدون علم. و في الختام أذكِّر لمن يريد أن يتذكّر قوله سبحانه و تعالى
" إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا"

مصدر المجلّدات

(clarte lois de l’action, pages :12139-12275 ; morale et morales, les sources de la lois : page 12272 – 10- 1952)

====================

إنّ الإنسان مدني بطبعه، و نحن مسلمون مدنيون بطبعنا فلا داعي لللّعب بالألفاظ من أجل التّفرقة و فرض قوانين تحلّ ما حرّم علينا و تحرّم ماأحلّ لنا. لكلّ دينه و تقاليده وملّته، ......
المشكل آت من الدّستور المنقول من الغرب

Delavant  (France)  |Mercredi 14 Février 2018 à 05:28 | Par           
C'est le seul discours qu'il peut tenir, La démocratie est le moindre de ces soucis.des millionsde tunisiens seraient ravi si lui ou Abir moussa pouvaient leur donner un seul argument valable pour combattre el nahda. Le parti en question semble déranger beau surtout les anciens du régime déchu.Quant bien même, nous leur connaissons pas un vrai programme politique ni la capacité de sortir le pays de la la situation désastreuse ou elle se trouve mais dans l'imaginaire politique de la société El nahda reste la seule force capable de lutter contre contre la tyrannie , la dictature et l'injustice. Alors Besyess peut continuer à aboyer et il n'est pas le seul de ce cas.Si on doit prendre une seule leçon des démocraties qui ont fait leurs preuves tout le monde doit respecter les idées de tout le monde et que le meilleur gagne c'est l'alternance qui fait la démocratie.

Kerker  (France)  |Mercredi 14 Février 2018 à 05:15           
إنّ الإنسان مدني بطبعه، و نحن مسلمون مدنيون بطبعنا فلا داعي لللّعب بالألفاظ من أجل التّفرقة و فرض قوانين تحلّ ما حرّم علينا و تحرّم ماأحلّ لنا. لكلّ دينه و تقاليده وملّته، ......
المشكل آت من الدّستور المنقول من الغرب

MENZLY  (Canada)  |Mardi 13 Février 2018 à 23:58           
النهضة هي الإسلام السياسي الديموقراطي المدني .. نحن الدولة المدنية التي تحترم إختيارات الشعب و تحترم مؤسساته، نحن الحزب الذي يتبنى هوية شعبه و قيم شعبه و لغة شعبه و حضارة شعبه ... أنتم إمتداد للحكم الديكتاتوري المافيوزي البوليسي، أنتم دولة الفساد و تبييض العباد و الأموال و سرقة الشعب وإحتقاره .. و لولا حزبكم لما عاد إلينا من كان مدافعا قبيحا علي نظام ديكتاتوري و بوليسي من أمثالك، أنتم دولة التحكم في الإعلام و توجيهه و شرائه و إستعمال مؤسسات
الدولة لغايات حزبية ، أنتم دولة الحزب الواحد و الرأي الواحد و دولة المنشور 108 العنصري .. و دولة توضيف المساجد للمصلحة الدولة و قائد الدولة و الدعاء له صباحا مسائا و تكريه الشعب في دينه بفرض خطبة جمعة مسقطة عليه من وزارة الداخلية. نحن حزب الإسلام السياسي الديموقراطي المدني الوجه الجديد لديمقراطية تونس و أنتم حزب التجمع الدستوري الفاسد القديم العائد إلينا في ثوب جديد و عقلية قديمة!

Mandhouj  (France)  |Mardi 13 Février 2018 à 22:23 | Par           
On doit évoluer au stade du rationnel au quel sont arrivés les peuples européens.. quand je dis ça, d'un côté je tout dis, de l'autre côté je rien dis.. considérer que les démocrates chrétiens sont pleins dans l'état républicain, civil, ça part d'un consensus de part les athées et des religieux.. les références moraux a base de religion n'est pas en contradiction avec la modernité ni avec le divorce de l'état et le pouvoir spirituel religieux. Ce qui inquiète c'est bien le pouvoir spirituel de la religion, et non pas la religion elle même. L'important est de ne pas produire du despotisme, de la tyrannie,du pouvoir à référence unique, qu'il soit soutenue et issu de l'individu référence même s'il est athées ou laïque ou de la religion.. la conscience tunisienne n'est pas encore dans le rationnel, elle est plutôt dans l'un ou l'autre, et là c'est la décadence. Moi, en dehors de ce que certains appellent l'islam politique, je ne pense pas que monsieur Bississe est en capacité d'être au niveau d'une réelle réflexion, il sait même pas ce qu'il dit. Je le mets en défi d'écrire deux ou trois pages ou faire une conférence d'une petite heure pour développer ce qu'il avance.

Hindir  (Tunisia)  |Mardi 13 Février 2018 à 22:20           
المفروض يختاروا حاجة ثالثة على خاطر العجة متاعكم الزوز حيرت علينا المصرانة الغليظة. يختارو حتى مقرونة كذابة و لا همكم انتوما الاثنين


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female