الحبيب الصيد يزور عائلة ''حمة حمة'' ويتخذ جملة من الإجراءات الإجتماعية

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/essidailathammaaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أدى رئيس الحكومة السيد الحبيب الصيد صباح اليوم زيارة الى منزل عائلة الفقيد محمد الدشراوي المعروف بـ" حمة حمة "مرفوقا بوزير الشؤون الاجتماعية السيد عمار اليونباعي.

وتقدم السيد الحبيب الصيد الى والدة الفقيد بأحر التعازي وأخلص عبارات المواساة والتعاطف وتحادث مع أسرته وأشقائه السبعة الذين يعانون الخصاصة والحرمان و الذين غادر بعضهم مبكرا مقاعد الدراسة.





ومثلت الزيارة مناسبة أطلع خلالها رئيس الحكومة عن كثب على الوضعية الاجتماعية الصعبة التي تكابدها العائلة في ظل غياب اي مورد رزق والافتقار الى أبسط مقومات العيش الكريم.

وقرر رئيس الحكومة تكليف وزير الشؤون الاجتماعية باستقبال كامل أفراد العائلة اليوم في مكتبه لاتخاذ اجراءات اجتماعية عاجلة لفائدتهم انطلاقا من توفير مورد رزق قار فضلا عن دراسة وضعية الأطفال حالة بحالة واعادة المنقطعين منهم عن الدراسة لمزاولة تعليمهم.

كما التقى السيد الحبيب الصيد عددا من متساكني منطقة الكبارية" 1" حيث اصغى الى مشاغلهم وعاين ظروف عيشهم ،مؤكدا أن الحكومة بصدد اعداد مشروع متكامل على المستوى الوطني في ما يتعلق بالوضعيات الاجتماعية الهشة ومقاومة ظاهرة البطالة والخصاصة وقد حضر هذا اللقاء معتمد المنطقة.



Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 99913

BRAVOURE  (United States)  |Jeudi 12 Février 2015 à 22:21           
"Allah yarhmou"
Toutefois, combien de hamma hamma nous avons en Tunisie ?
Est-ce que nous attendrons...leur décès d'abord pour courir les ... assister après ?

Omar_lovebabnet  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 17:28           
مجرد تعاطف عابر وشو اعلامي

Mongi  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 13:52           
مشروع الأوقاف الذي أعدّ في زمن الترويكا من قبل النهضة الذي عارضته القوى المعارضة. هذا المشروع يمكن أن يوفّر حلولا لفائدة هذه العائلات.

HAKIM_TOUNSI  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 13:42           
أين أموال الزكاة التي تكفي للقضاء على الفقر في بلادنا؟
تكفي لعلاج الألاف من أمثال حمة

تكفي لتحسين أوضاع الألاف من العائلات المعوزة

تكفي لتعبيد مئات الطرقات في المناطق الداخلية

تكفي لتشغيل الآف العاطلين عن العمل

تكفي لمساعدة الألاف من الشباب المقدمين على الزواج

(وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) المائدة 32

نتمنى من وسائل الاعلام التي تخصص ساعات من البث التلفزي لتحليل مقابلة في كرة القدم أن تخصص بعض الدقائق لدعوة الناس لإخراج زكاتهم

"وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ ۖ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ ۖ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ" آل عمران 180

Observateur  (Canada)  |Jeudi 12 Février 2015 à 12:13           
It's so late, dégage

Mongi  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 11:50           
ضرورة تشريك المجتمع المدني في الموضوع وخاصّة ميسوري الحال للبحث عن حلول جذرية لفائدة المهمّشين والفقراء والمصابين بأمراض مزمنة.

Sarramba  (France)  |Jeudi 12 Février 2015 à 11:37           
Utiliser le malheur des autres pour faire du populisme c'est très risqué! si non pourquoi ré invité toute la famille dans les bureaux du ministère! pour donner de faux espoirs? En quoi cette famille est plus urgente ou plus méritante que toutes les autres? L’état a t il l'argent suffisant pour les satisfaire tous????....

Djerbiano  ()  |Jeudi 12 Février 2015 à 11:32           
زيارة ذات أبعاد شعبوية و سياسية لا غير: بربي قادش عندنا من عائلة ظروفها أصعب من عائلة "حمة" باش مانقولش كيف كيف . زعما سي الصيد يدور عليهم الكل : ما نتصورش

Hamedmeg  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 11:26           
Ce type de visites sont toujours les bienvenus pour les familles démunies, la famille de Hama Hama est chanceuse, bien qu'elle le mérite, d'avoir eu le soutien du Chef de Gouvernement en personne, mais il existe de milliers de familles qui souffrent d'une pareille pauvreté si non plus, un grand merci pour M Essid tout en espérant que ça continue.

Litaliano  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 11:24           
Bravo

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 11:22           
نتمنى أن تستمع الحكومة لمشاغل المواطنين على مدار الساعة وتحدث كتابة دولة خاصة بمتابعة صوت الشعب في المواقع الاجتماعية والتي تطلق صيحات الفزع كما هي بلا رتوش ولا فرز فقد ولى عصر الحاجب وإلقاء رسائل المواطن الغلبان في سلة المهملات وكل أنات الشعب هي على المكشوف على النات وما على الحكومة المنتخبة الا أن تستمع حتى لبغلة تعثرت في رمال برج الخضراء لتسائل نفسها لما لم تعبد لها الطريق فكلمات الشعب هي محينة على مدار الساعة ولا مكان لكلمة غلطوني بعد اليوم .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female