يا بيبو كندا عمر لن يرحل الى الصومال او أفغانستان او الى ليبيا لانه يعي جيدا ان في هذه البلدان لا يجد سوى الاٍرهاب و العنف و الذبح و الظلم و الجوع و الفقر و المرض جراء سيطرة الاسلاميين على هذه البلدان ،
عمر ذكي فلا تظن انه يترك بلد الكفار سويسرا اين ينعم بالامن و بالمال و بالرعاية الصحية و بنظافة الشوارع و المحيطو بالمدارس القوية بالمنح الاجتماعية و بالإعانات من المنظمات الكاتوليكية من مأكل و ملبس ليهاجم الى بلاد الخلافة و الى البلاد التي تطبق شرع الله

@Amor2 انت بلاصتك موش سويسرا برا ليبيا و الا تشاد مخك مسكر سامحني فيك مستواك تحت الصفر

تعطيو في رايكم على الوزيرة منصابكم شفتوا رواحكم احنا عنا الغيرة و مرض الحسد و التقطيع اوصلوا كيفها و اقراو

الميزة الأساسية لهذه الوزيرة هي أنها مسرارة.

من تفاهات أشباه المسؤولين في بلدي ... ولنفترض جدلا أنك متضامنة مع مرضى السرطان الذين يفقدون شعرهم بسبب جرعات الكيمياوي كان عليك ان تقصّي شعرك على الزيرو لا أن تتشبّهي يإلفيس بريسلي

و كالعادة إحتفظت بصورة لشعرها المقصوص!!! مرض هاته المرأة بالصور يعجر حتى فرويد عن معالجتها!!!!

بانقص شمبوان

للحجامات مكانة هامة في صياغة تاريخ البلاد من عليسة المخادعة الي الكاهنة الغدارة ومنها عزيزة عثمانة الخيرة الي الماجدة السابحة في احواض الحليب للمحافظة علي شبابها المتخذبة من رئيس تونس الحالي نكاتا لها ومكربا عن همومها جراء مرض بورقيبة والحرمان الذي كانت تعيشه الي ليلي الزعبانة الني كانت صديقة حميمة لاكبر ضبع في العالم ات له في الحرام فطلعت بفكرة الام العزباء تبريرا للزناء الذي صار مباحا الي فاتن حمدي وقصتها مع البوعزيزي واليوم كربال وزيرة الصدور العارية والسلتيا والشيخات في اطار تطوير السياحة وغدا بسمة الخلفاوي وربما خالتي شدلية اذا كتب لها عمر جديد. من يدي تحيا النساء وليس كل النساء

غمة و انزاحت

هو اشهار اخير للاستفادة من الفترة الذهبية التي وضعتها فيها الاقدار وخرجت منها بخفي حنين