الجورشي : النهضة نجحت في تعميق الفجوة بين النداء والجبهة

<img src=http://www.babnet.net/images/9/jorchiiiiiiiiiiiiiiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال الناشط الإعلامي صلاح الدين الجورشي في حوار في اذاعة شمس اف ام اليوم الاثنين ان حركة النتهضة سعت الى تعميق الفجوة بين الجبهة الشعبية وحركة نداء تونس ونجحت في ذلك نجاحا كبير.

وتابع صلاح الدين الجورشي " النهضة هي المستفيدة من الصراع بين نداء تونس وحليفها السابق الجبهة.

واكد الجورشي ان تصريح المنجي الرحوي الذي وصف حكومة الصيد بتحالف اليمين الليبرالي باليمين المحافظ والمفيوزي دليل على القطيعة.







Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 99318

Samaref  (Tunisia)  |Jeudi 12 Février 2015 à 14:51           
يا سي الجورشي انصحك با تقول ان النهضة نجحت في كشف عورات ما يسمى بالجبهة العبثية

Labrados  (Tunisia)  |Mardi 3 Février 2015 à 15:47           
هام جدا...منقول

قلناه منذ اسابيع ونعيدها اليوم ، نداء تونس يغامر بعودة البلاد الى مربع الثورة في اعلى زخمها ، ويتحرك نحو الزخم الثوري في طبعته الثانية و الذي سوف لن يتوقف قبل ان يقتلع كل ما يمت للمنظومة السابقة بصلة ، اكبر اخطاء نداء تونس الاصرار على الانحناء امام هذا القطيع الاحمر الهائج الذي كان يلوح وأصبح اليوم يؤكد انه قدم للسلطة لا ليصنع مجد تونس ، وانما ليمارس العفن الايديولوجي كما مارسه خلال سبعينات القرن الماضي ، وزراء النداء الحمر ، والذين تتودد لهم
القيادة ، هم ليسوا الا وكلاء للفتنة في حكومة الصيد ، يصرون على ان تكون شيوعية قحة ، واذا لزم الامر تطعيمها ببعض اللائكين المتطرفين .

سبق واكدنا ان وزراء الحقد الاحمر اذا ما شاركوا في حكومة لا يرضونها ولا تمثل طموحاتهم المجنونة ، فان مشاركتهم ستتم على اساس تلغيم فريق الصيد من الداخل ، وزرع التوتر والعمل على تقويض الحكومة حالما تكون كتائب "لحد" المتمركزة في المعارضة والنقابات والإعلام على استعداد للانطلاق ، هذا النزوح الاحمر ، لا يبحث عن مصلحة تونس ، ولا يسعى للتنمية والارتقاء والرخاء ، بل يخوض حربا بالوكالة عن سيداو ، وعن نوادي الشواذ في العالم ، وعن مواخير البغاء التي تبحث
عن التقنين ، غرابيب حمر تقاتل على جبهة تحرير الزطلة ، وتشحذ اسلحتها وتعد عدتها لاقتحام دور العبادات وتغيير المسلمات والعبث بهوية البلاد ، لقد قالت احد رموز هذه الطوائف الحمر بحسرة "متى نرى امراة فوق المنبر تؤم الناس في صلاة الجمعة ، ومتى نراها في التراويح ونراها امامة خمس " ، للأمانة لم تذكر هذه الحمراء رغبتها في رؤية المراة تؤم المصلين في صلاة الجنازة ،لأنها ومن معها يخشون الجنائز ، فهي تذكرهم باقتراب يوم الحسم الاكبر ، يوم يعرضون لا تخفى منهم
خافية.

نصرالدين السويلمي

Samaref  (Tunisia)  |Mardi 3 Février 2015 à 09:49           
اليسار لا يعرف الا التعرقيل والتاريخ يثبت ذلك من لينين الى استالين مرورا بجورج مارشى ووصولا الى حميمة والمنيجي وما شابههم

Samaref  (Tunisia)  |Mardi 3 Février 2015 à 09:45           
النجاح الوحيد الذي حققته الجبهة

Labrados  (Tunisia)  |Mardi 3 Février 2015 à 09:13           
صحيت يا فالح....جبهة الدمار لا يمكن ان تجد حليفا على مقاسها سوى ابليس اللعين ...فاهدافهما التدميرية و التخريبية واحدة ووسائلهما واحدة وهي بث الكراهية و الحقد بين أبناء الشعب الواحد :evil:_

Kamelnet  (Tunisia)  |Mardi 3 Février 2015 à 07:35 | Par           
انفخ شلبوق لعناصر الجبهة في النداء!!!!!!!

Aboufarouk  (Saudi Arabia)  |Lundi 2 Février 2015 à 22:50           
البعض يرى في مشاركة النهضة بمثل دالك التمثيل الضعيف في الحكومة وهي الحاصلة على الكتلة الثانية في مجلس نواب الشعب كاهانة لها لكن في الواقع هي تعلم سلفا وان نسبة فشل هده الحكومة اكثر من نسبة نجاحها نظرا للتحيات الاقتصادية والاجتماعية والامنية التي تنتظرها لدا فهي في هده الحالة ليست في الواجهة ولا يمكن لاحد القاء عليها المسؤولية بل ستلقى على من اخد النصيب الاوفر منها وفي صورة نجاح هده الحكومة فانها تكون بدالك تكون ضمن الفريق الناجح من ناحية ومن
ناحية اخرى تضمن وجودها في الصورة حيث ان تواجدها داخل الحكومة ليس كتواجدها بالمعارضة اضافة لاحداث اختراق بين النداء والجبهة وما يمكن ان ينجر عنه من انشقاقات داخل النداء نفسه

Tunisien100  (Tunisia)  |Lundi 2 Février 2015 à 21:33 | Par           
يا سي صلاح حان وقة خروجك على التقاعد

3aidin  (Canada)  |Lundi 2 Février 2015 à 21:31           
Il faut pas se faire piéger et oublier qu'il n'y a rien de définitif en politique; les alliances se font et se défont en continue.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 2 Février 2015 à 21:29           
يبدو وأن النهضة في مهمة محددة وهي نسف تحالف النافورة وهو ليس بالأمر الهين وسيمكنها ذلك من العودة بقوة مع المحافظة على حليفها الجديد نداء السبسي وتقزيم اليسار الذي أثبت أنه من أهل الكهف وغير قابل للتطور والارتقاء .


babnet
*.*.*
All Radio in One