لن تقوم لتونس قائمة بهذه الوجوه التعيسة

مبروك عليكم هاذي البداية و مازال الخنار مازال....
ان النداء ينتهج نفس المواصفات التي كان معمول بها زمن التجمع... لذا لا نستغرب مما قد نسمعه مستقبلا في شتى المجالات السياسية و العملية...
و كما قال بعضهم : اسال على صاحبك استغناشي اما الطبيعة هي هي....

صحيح ما بني على باطل فهو باطل

علاه. هكا. في. أثينا. صارت الانتخابات يوم الأحد. نهار الثلاثاء تشكلت الحكومة. يوم الأربعاء صبحوا يخدموا. نحنا الانتخابات صارت في أكتوبر. توه جانفي وفاء ومازالت العباد تتعارك شكون يخو. شكون.... الله لا تباركلكم لا دنيا لا الآخرة يا ولاد الحرام يا سراق. يا انتهازيين

هذا الشخص انتهازي كبير وقبيح في منطقه

ان ثبت ذلك فهي خيانة مؤتمن. هذا الوجه لا يدعو الى الاطمئنان.

انــــــــــــزلاقــــــــــــات خـــــــــطـــــــيـــــرة في مستقبل تونس السياسي
الحاشية وأخواتهم طامعــــــين في المراكــــــز والمناصـــــب وليس لحب تونس... يا ولاد الكلب ... تبا لكم
ظنـــــــوا...وما زالــــــوا يظنـــــــــــــــوا أن تونس غنيــــــــمة واجب تقاسمها ...الثورة في استراحـــــــــــة لن ولم يخمد لهيــــــــبها ولكم بالمرصــــــــــــاد

بدأت رائحة العفن تخرج من جسد هذا الحزب-الخليط، ...

ما بني على باطل فهو باطل، هههه

@Labrados (Tunisia)
Bien sur et c'est toujours comme ça


من أجل النقص والحرمان و المضايقات و الرشوة و الإحتكار و قلة توفير الشغل و التفاوت الإجتماعي والأجور البسيطة المتدنية و( الميزيريا بصفة عامة) . إندلعت ثورة الشعب المسكين ثار الشعب على أصحاب الكراسي ثار الشعب على الحكومة الفاسدة الطاغية و نجحت ثورته لكن و يا للأسف الشديد إنتهز الفرصة السياسيون و آفتكو ثورة الشعب فاحتلوا الكراسي ونصبوا أنفسهم وتقاسموا الأدوار و المصالح و هللوا و مجدوا أنفسهم و أصبحوا هم أصحاب القرار (وزير الإقتصاد لا يعرف ثمن
الخبزة في تونس) و ( بعضهم في برنامج تلفزي قارن مرتبه الشهري بميزانية الدولة عند ما يصبح رئيسا قالها بالحرف الواحد ماذا يمثل مرتب رئيس الجمهورية أمام ميزانية الدولة). لا و جود لهذا الشعب الذي زادت مآسيه و كثر حرمانه أين الدمقراطية و العدالة الإجتماعية منذ الثورة كم من مسئول سياسي ( كم من رئيس جمهورية و كم من مستشار في الرئاسة و كم من رئيس حكومة و كم من مستشار في رئاسة الحكومة و كم من وزير و كم من كاتب دولة و كم من نائب في المجلس التأ سيسي الموقر
و الذي هو سيد نفسه و كم من نائب في المجلس التأ سيسي نزل علينا من الخارج و خلاصه بالعملة الصعبة ) و كم من نائب في مجلس الشعب الجديد كلهم أسندت لهم أجورا بالغة مقارنة بالأجر الأدنى و أجور الوضيفة العمومية كلهم أسندت لهم إمتيازات كثيرة و كبيرة جدا لايتصورها و لا يتخيلها الشعب الذي قام بهذه الثورة و لم يجني إلا التعب و الشقاء وضيق العيش. أين العدالة الإجتماعية؟ لماذا هذه الفوارق الشاسعة في الأجور؟ أين حق المواطن كلنا تونسيون و كلنا ننتمي لهذا الوطن
صارت ثورة و انتهت العبودية و الإستبداد و امتلاك العباد و البلاد فكيف تكون هذه النتيجة اليوم لقد تغيرت الأشخاص وبقيت نفس الإمتيازات و زادت الفروقات بين الشعب الابسيط و السياسيين أصحاب الكراسي أبناء الشعب الذين زادت خصاصتهم وليس لهم الحق في طلب الزيادات فهم مطالبون بالزيادة في العمل حتى لا يكونوا خونة لهذا النظام وتبقى الكراسي آمنة لأ صحابها فيخطبون في المنابر عبر القناوات و يقولون لقد حققنا الكثير نعم لقد صدقوا فهم حققوا الكثير لأ نفسهم على
حساب هذا الشعب البريئ.

لو ان هناك صدق في ما يسمي وطنية وحب البلاد وشعارات التونسي للتونسي رحمة ، وجدية الحد من البطالة والمحسوبية والشفافية لكان الأجدر تعيين أصحاب الشهايد العليا من المعطلين عن العمل كوزراء وكتاب دولة وفي مناصب . لماذا ننصب وزيرا وهو يمتلك وظيفة وشركات وووو ، ما الفائدة ؟ الخبرة ؟ الخبرة تكتسب بالممارسة وليس بغير ذلك بالوراثة والسواحلية والدسترة واللحاسة والانتماء للبلدية ( بكسر الدل)

في حزب الانتهازيين : الأقربون أولى بالمعروف