انتحار...
و انت حلو ...

هههههههههه شيء قوي برشا

انتحر أم انتحروه لكي لا تظهر الحقيقة؟؟؟

وكالعادة من المستفيد من ذلك .
اليس الصهيانة هم الذين خططوا لهذه العملية بباريس ليشوهوا ديننا دين الحق ويجعلوه دين ارهابي .
فقاموا بعملية مدققة من طرف الموساد ثم قتلوا المتهمين والان وفجأة ينتحر المحقق للعملية الارهابية الصهيونية الخبيثة.
فانضروا كيف يقع نشر صور كاريكاتورية من جديد لرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وبعنوان دنيئ حقير مثلهم
يكتبون * انا شارلي * واني اسامحكم .
ويقصدون بذلك ان الرسول صلى االه عليه وسلم
لو كان معنا لقال انه شارلي وان مسامح الاستفزاز بصور كاريكاتورية واعمال الصهاينة الحقراء .

وستنشر المجلة من جديد والصور في الصفحة الاولى بداية من غدا والمؤسف ان اغلب العالم قد اقنع بانها اعمال متطرفين اسلاميين .
ووالله ماوراء هذا الارهاب الا الصهيانة ويريدون استفزاز المسلمين وزرع الفتنة .
اللهم دمرهم هؤلاء الصهابنة الرهابيين الخنازير ودمر كل من شجعهم ودعمهم
لعنة الله على من قام من جديد بنشر صور كاريكاتورية لنبينا
محمد خاتم الانبياء صلى عليه وسلم
وانضروا فهل تسمعوا رفض اوتصريح من حكامنا وسياسيين المنافقين الخونة وحتى من الذين اقسموا بالعمل لاجل ديننا وتونس الحرة المسلمة .
اين عزة الاسلام والمسلمين .

هل هي بداية ظهور الحقيقة ام نهاية البحث الجدي ؟

في كل الحوادث التي تم تصويرها بالكاميرى كالكوارث الطبيعية او قتل او غيرها تجد ايدي المصور ترتعش عند اللحظات الصعبة إلاّ في لحظة قتل الشرطي وهو ملتقي على الارض المصور وكأنه محترف في تصوير الافلام لم يرتعش وببرودة دم ينقل الصورة وكأنه لا يهمه ما يجري.

علامات استفهام كبرى تحوم حول قضية الهجوم على شارلي ايبدو.

حسب رأيي المتواضع يبدو أن هذا الضابط ورغم الضغوط الصهيونية الفرنسية لم يقم بتوريط الأخوين كواشي واللذان أشك كثيرا بأنهما القاتلان الحقيقيان فأرغموه على قتل نفسه والمصير ذاته سيلاقيه من ينتهج نفس نهجه ... ولقائل أن يتساءل ولما تم قتل 4 يهود والجواب ببساطة أن أرواحهم لا تساوي شيئا أمام ما سيجنونه من مصالح وأهداف ضد المسلمين والاسلام عامّة.