أعضاء مكتب النداء بنابل يتبرؤون من تصريحات خميس قسيلة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/ksillllakkkkk.jpg width=100 align=left border=0>


عبر أعضاء المكتب الجهوي لحركة نداء تونس بنابل 2 في بلاغ اثر اجتماعهم أمس عن استيائهم من التصريحات الأخيرة للنائب خميس قسيلة عن قائمة نابل 2 ، معتبرين أنها لا تلزم أعضاء المكتب الجهوي نابل 2 ولا تعبر عن موقفهم ولا عن موقف مناضلي الحركة بالجهة.

وكان عضو مجلس نواب الشعب عن حركة نداء تونس خميس قسيلة صرح لإذاعة كاب أف أم يوم الخميس 8 جانفي 2015، أن حركة نداء تونس تعيش فترة صعبة تشابه الفترة التي عاشها حزب المؤتمر من أجل الجمهورية اثر انتخابات الـ23 من أكتوبر 2011، وأن محسن مرزوق ورافع بن عاشور يمثلان خطرا على تونس.







Comments


7 de 7 commentaires pour l'article 97966

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 12 Janvier 2015 à 17:08           
منقول...الدور الخسيس لليسار الاستئصالي في المشهد السياسي التونسي

قد كان بن علي يحمل في نفسه كمية من العدوانية يصعب تبديدها لانها ركدت حتى تحولت الى شهوة ثم غريزة تلبست خلاياه ، فهي جاثمة تتحكم في فعله وتحثه على الانتقام وتدفعه الى المزيد من التوحش .
لكن بن علي لم يكن ليصنع كل ما صنعه لولا وجود فصيل ايديولوجي يوسوس لهذا الجنرال المرعوب ، ويحرضه على التصفية بانواعها ، جسدية ، سياسية ، فكرية ، ثقافية ..كان الابله المتعطش للسلطة المرعوب من شبح المعارضة ،يطبق سياسة طائفة ايديولوجية تتلذذ بدماء خصومها في الفكر ، وتجابه الفكرة الاخرى بسياط وسجون بن علي .
كانت تلك طائفة لا يهمها الربح المادي ولا الجاه بقدر اهتمامها بالسيطرة على منابع السلطة للشروع في سلخ الخصم الفكري الالد ، وكان لهم ذلك .

اثر جانفي 2011 وبعد ان افِلت جل تلك العناصر اليسارية التي اشرفت على مجزرة التسعينات فتوزعت بين احزاب عديدة وجدت نفسها بعد انتخابات اكتوبر 2011 خارج السلطة تستثمر في عداوة النهضة والترويكا وتنهك الاقتصاد الوطني بالتعطيل و الاضرابات العشوائية التي تجاوزت 35000، وبثت بكل ما اوتيت من مكر و دسائس الفرقة والانقسام و الفتن في المجتمع لتدمير تونس بمن فيها معتمدة في ذلك على اعلام فاسد و ادارة عميقة متربصة..حتى شارفت هذه الفصائل ان تصل الى مبتغاها و لولا
الطاف الله و حكمة كبار هذا البلد الطيب تمكنت تونس من انجاز
الانتخابات بالرغم مما شابها من اجواء متوترة، اليوم يعرض مرة اخرى هؤلاء الاستئصاليون "مفاتنهم" على الحزب الفائز مقابل ان يدمر لها ماتيسر ، وبقدر توسعه في التدمير ، بقدر تقربها له بالحرام الزقوم ، اما داخل السلطة فهي على قدم وساق ، تمتهن مهنة لو عرضها احدهم على بغي لقدمت فيه شكوى ، تتهمه بالثلب والتجريح ، رغم خسة المهمة فالبعض وبدل ان يحمد الله ويشكر الشعب على ثقته وينصرف لرد الجميل بالبناء والتشييد وصناعة الغد المشرق لتونس.
تراهم يتهافتون على نشر الكراهية و الحقد ، نصحهم بعض المحبين لتونس ، كفوا عن هذا ..توقفوا عن المهنة القذرة ابدا هي الوسوسة بالليل والنهار
ماذا عليهم لو انصرفوا الى زرع الحب والوئام ، بدل نصب شراكهم للموت ..ما بهم يسعرون افئدتهم للخراب ..لماذا يصرون من تلقاء انفسهم على التحول الى كائنات لاحمة ؟؟؟ !_

قسيلة احد هؤلاء الاستئصاليين

BRAVOURE  (United States)  |Dimanche 11 Janvier 2015 à 03:15           
Encore un s.d.f. en vue !
Kssila finira dans "Ezzebla echaabia" ?

LEDOYEN  (Tunisia)  |Samedi 10 Janvier 2015 à 19:39           
Sa mission de bélier est finie, et il ne veut pas l'admettre

Bardo_tounes  (Denmark)  |Samedi 10 Janvier 2015 à 13:31           
ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين .
خبيث ككسيلة لا هم له الا تطبيق الاوامر مقابل مال ورشوة وبدأت الفتنة .
وكما عرقلوا الضعفاء الذين حاولا انقاذ البلاد وضغطوا عليهم حتى تنازلوا وارتموا في احضانهم .
فحان الوقت لان نرى حقيقة الخبثاء اهل الفتنة و الفساد كقسيلة ومحسن مرزوق والمجرم السبسي ومن معهم الذين لا هم لهم الا المال و المصلحة

Incuore  (Tunisia)  |Samedi 10 Janvier 2015 à 12:32 | Par           
اتمنى منكم تقديم العزام التي اتت به الصباح و Le temps و قدمته كمنظر سياسي تنبأ بزوال النهضة بعد 15 سنة نريد معرفة من سيرفع كأس افريقيا هو صرف صرف

Hemida  (Tunisia)  |Samedi 10 Janvier 2015 à 12:11           
L'étau commence à se serrer autour du cou de ksila pourquoi ????
Parce que c'est un individu qui a des ambitions démesurées, arrogant et qui ne respecte pas autrui...
Pour ma part je souhaite qu'il sera exclu de nida tunes...

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Samedi 10 Janvier 2015 à 11:57 | Par           
من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس. صدق الله العظيم


babnet
*.*.*
All Radio in One