أكبرمفاجأةوأكبرإستغراب هي مواقف السيد زيتون

@Swigiill
النهضة لا تتسول للنداء لانها حزب قوي ومنظم ومن صالح النداء ان يضع يده في يدها اما بقية الاحزاب فقد بانت نواياهم السيئة:مناصب ,تحريض ,تبلبيز الخ لكن تونس في حاجة الى اناس يخدموها بجد وبدون تبلبيز ولطفي زيتون جابهالهم من الاخر لا تقرا لا تكتب .

من مصلحة السبسي التقرب من النهضة لانها حزب منظم يعول عليه و يمثل 40% من الشعب بصفة شبه داءمة اما النداء فهو لفيف من آكلي اللحوم ،سينقسم في اول اختبار
و قد بداء التصدع بعد، و ربما قد تضطر النهضة في وقت لاحق الى أخذ زمام المبادرة
و قيادة البلاد من جديد في ضَل الانقسامات و العداوة بين بقية الاحزاب

النداء شريك النهضة أمالنهضة شريكة النداء
يا سيد زيتون إيجي للصحيح

كلام لا قيمة له كالعادة للايهام بان النهضة باقية في السلطة صدفة او بالتوافق و للايهام بان اليسار لا يمثل شيئا .... مازالنا في البداية و سنرى

أنا يعجبني السيد هذا..
اذا يكمل هكة
سيصبح ذا شأن كبير في البلاد
ضربتو ما تداواش...اللي يصكو ما عاد تقوملةو قايمة
و كلمتو مفهومة ...اللي ما يفهمهاش ماهوش أصطك ماللي فهمها
تعرفوا علاش؟
خذا 3 جبدات "جدااا" و3 جبدات "فبحيث" من الضرع مباشرة و مخضهم مليح مليح و شربهم مدة 7 أيام على الخواء
فنهض ونادي : شركاء لا أجراء...البيت لساكنه...و نلتقي في البرلمان

ما نتصورش ثمة تقارب بين النهضة و النداء لاقتسام الحكم، ...

و لكني لا استبعد تسوّل النهضة لبعض الوزارات من الحزب الفائز، هههه

الغريب في الامر ان الشق الدستوري في نداء تونس يقبل المشاركة ف الحكم مع النهضة لكن الشق اليساري المتطرف والاستئصالي يتمادى في رفضه للاخر ويعتبر تونس غنيمة انتخابية لا بد من تقاسمها مع من اتحد معهم فقط.

تونس لا تحكم إلا بالتوافق
أولويات المرحلة :
- أهداف الثورة (تحقيق أقل ما يمكن من العدالة الاجتماعية ، سياسة في إتجاه العاطلين عن العمل -formation، orientation ، travail-، العائلات المعوزة ، احذروا من نسيان هذه المجموعة من شعبنا ، الذين ليس لهم مسكن -إنه عار في تونس الثورة ، المدرسة -مشكل السوايع الزايدة - لابد من حلها في أقرب وقت ، انها عمق العدالة الاجتماعية داخل المدرسة ، و منظومتنا التربوية ، سياسة (angagée) تجاه الشيخوخة ، و الأرامل )
- تدعيم الديمقراطية و الحريات ،
- مستحقات الثورة (العدالة الانتقالية ، المصالحة الوطنية )، نريد العيش المشترك بكرامة ،
- التحدي الأمني ، لابد من ربحه ،
- تدعيم ثقافة الجهد و المساهمة ، تونس فأشد الحاجة إلى كل ابنائها ، و خاصة الأغنياء منهم ،
- تفعيل إلى أقصى حد للدبلوماسية الاقتصادية ،
- سياسة فاعلة في فتح الأفق للشباب الذي يدير الاسثمار داخل البلاد (تسهيل الاجرات الادارية ، القرض ، النصيحة و المتابعة )،

تونس لنا و لا لغيرنا .

كلام معقول ومفهوم اذا غلبت كل الاطراف مصلحة تونس على المصلحة الحزبية الضيقة