سهام بن سدرين تنسحب من لمن يجرؤ فقط بعد تبادل للعنف اللفظى مع أحد الضيوف

Bookmark article Publié le Dimanche 28 Decembre 2014 - 19:12 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 28 December, 2014

قراءة: 0 د, 35 ث

باب نات - أكّد الاعلامى سمير الوافى أن حلقة لمن يجرؤ فقط المسجّلة السبت 27 ديسمبر شهدت مواجهة حادة بين رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة سهام بن سدرين وكاتب عام نقابة الأمن الرئاسي هشام الغربي وأستاذ القانون الدستوري صادق بلعيد وعضو مجلس المستشارين في عهد بن علي رضا الملولي.
وأفاد سمير الوافى بأن المواجهة وصلت إلى حد تبادل العنف اللفظي لتنسحب على اثر ذلك سهام بن سدرين من حلقة لمن يجرؤ فقط قبل دقائق من انتهائها.

سهام بن سدرين تتحدّث في لمن يجرؤ فقط عن علاقتها بالسبسي ومنعها من تسلم ارشيف الرئاسة

وكان سمير الوافى أكّد أنه تلقى عديد الرسائل المنزعجة من استضافته لسهام بن سدرين وعبّر عن استغرابه مما وصفها العقلية الاقصائية الحاقدة.

Comments

30 de 30 commentaires pour l'article 97288

_anis (Tunisia) |Lundi 29 Decembre 2014 à 09:36

العدالة الانتقالية قد لا ترى النور لكن الحمد لله أن الدكتور المنصف المرزوقي قد كشف جزءا من الصحفيين الأزلام مدفوعي الأجر أمثال رضا الملولي

الكتاب الأسود، الصفحة 18:
تجنيد صحفيين وإعلاميين ومحامين وفاعلين من المجتمع المدني تونسيين وأجانب للمشاركة في منابر وبرامج حوارية على فضائيات أجنبية تُدافع عن مكتسبات عهد "بن علي" ("التغيير") وذلك سواء بالحضور أو بالتدخل الهاتفي (تضم القائمة : "برهان بسيس" و"منصف قوجة" و"سلوى التارزي" و"حسان المناعي" و"أبوبكر الصغير" و"الحبيب عاشور" و"سمير بن عبد الله" و"نور الدين بوطار" و"رضا الملولي" و"هشام الحاجي" و"صلاح الدين الغريسي" و"يونس عودة" (لبنان)
و"عبد الله القاق" (الأردن) و"بولا يعقوبيان" (سوريا))

الكتاب الأسود، الصفحة 34:
تم اختيار كلّ من "منصر الرويسي" (وزير سابق ورئيس الهيئة العليا لحقوق الإنسان والحريات الأساسية سابقا) و"رضا الملولي" و"الشاذلي بن يونس" بمد الصحفي "سامي غربال" (مجلة Jeune Afrique) بمعطيات حول ملفّ الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان حتّى يتسنّى له إنجاز مقال حولها.

الكتاب الأسود، الصفحة 50:
اختيار كلّ من "رضا الملولي" و"علي بن نصيب" و"كمال عمران" و"إقبال الغربي" للمشاركة في برنامج حواري على الفضائية ANN تم بثّه في شهر جانفي 2007 محوره ما يميز تونس من وسطية واِعتدال وتسامح

الكتاب الأسود، الصفحة 83 :
رضا الملولي (تجمعي، عضو مجلس المستشارين سابقا بالاختيار) :
اقترحته ATCE في العديد من المناسبات لحضور حوارات تلفزية على فضائيات أجنبية للدفاع عن النّظام بعد مشاركته في عديد الدورات التّدريبية التّي نظّمتها في مجال تلقين تقنيات الرد عبر الفضائيات.

و ما خفي كان أعظم
https://pbs.twimg.com/media/B5-nVKhIEAENc1J.jpg

Alerter

Roudakhan (Tunisia) |Lundi 29 Decembre 2014 à 08:32

محاولة مشبوهة لايقاف نقل الأرشيف قصد التمكن من تطهيره تماما كما تم تطهير أرشيف و وثائق رئاسة الحكومة و الداخلية ...

هيأة الحقيقة و الكرامة هيأة قانونية و مكون من مكونات الدولة التونسية إلى حين اتمام مهامها و الحديث عن توقيت غير مناسب خاصة من قبل الصادق بلعيد الذي يذكرني بفقهاء البلاط ...لا معنى له
مع الاشارة إلى أن الرئيس الجديد لا يكن ودا لقانون العدالة الانتقالية

Alerter

MURAQIB (United States) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 20:15

BenMoussa (Tunisia) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 12h 52m |
سمير الوافي يلعب لعبة قذرة جدا ولا يلعب باللنار، يستضيف الأصوات الحرة سعيا لتشويهها والدليل على ذلك استدعاؤه مع سهام بن سدرين ثلاثة من اكبر المدافعين على النظام القديم ورجلاته
فأين الجرأة من سمير الوافي ولم يجرؤ حتى على الالتزام بالقدر الأدنى من الحياد والمهنية : ثلاثة رجال من النظام القديم في مجابهة امرأة
فالجرأة كانت بالفعل من سهام بن سدرين لمواجهتها بمفردها ثلاثة رجال من سدنة الدكتاتورية ورابعهم سمير الوافي خادمهم المطيع

Alerter

Mandhouj (France) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 19:49

العدالة الانتقالية تمثل الإستحقاق الأول لثورتنا المجيدة ، ثورة الحرية و الكرامة .
و على التوانسة أن يكونوا على قدر كبير من الشجاعة و الاستفاقة ، لإنهاء هذا الإستحقاق ، ثم السير بتونس إلى مصالحة وطنية تنمى في إطارها مواهب العمل و الإنتاج و الاستثمار في الإنسان المتعلم .

Alerter

BenMoussa (Tunisia) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 12:52

سمير الوافي يلعب لعبة قذرة جدا ولا يلعب باللنار، يستضيف الأصوات الحرة سعيا لتشويهها والدليل على ذلك استدعاؤه مع سهام بن سدرين ثلاثة من اكبر المدافعين على النظام القديم ورجلاته
فأين الجرأة من سمير الوافي ولم يجرؤ حتى على الالتزام بالقدر الأدنى من الحياد والمهنية : ثلاثة رجال من النظام القديم في مجابهة امرأة
فالجرأة كانت بالفعل من سهام بن سدرين لمواجهتها بمفردها ثلاثة رجال من سدنة الدكتاتورية ورابعهم سمير الوافي خادمهم المطيع

Alerter

Daghbaji () |Dimanche 28 Decembre 2014 à 12:25 | Par

-كاتب عام نقابة الأمن الرئاسي -الصادق بلعيد"المعروف ب... -عضو من محلس مستشاري بن علي محكمة متكونة من ثلاثة اعضاء... المتهمة لها الحق في الصمت نظرا لغياب محامي... غياب التوازن في هذه الحلقة يبعث على التساؤل ! لماذا عوض الصادق بلعيد لم تستضف انسان محايد كقيس سعيد وخاصة انه له رأي في هذا الموضوع.

Alerter

Rihane2010 (France) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 09:30 | Par

À tort ou à raiso l'affaire Ben Sedrine montre que la police veut gagner à chaque occasion un peu de son terrain perdu,à chaque affaire le concernant il brandit la pancarte"touches pas mon pote si non je ne combat plus le terrorisme".Il oublie qu'il effectue un travail pour lequel il est payé entre autre , combattre le terrorisme. Il a ces droits et ces devoirs comme tous citoyens. Dans cette affaire je pense que le syndicat concerné- entre autre -est très frileux à l'idée d'ouvrir ces dossiers. Aller savoir pourquoi.

Alerter

Hobal (France) |Samedi 27 Decembre 2014 à 20:45

Les archives de la Présidence sont une propriété de l'Etat. Pour y accéder, il devrait avoir des lois qui encadrent l'utilisation de ces archives. Il faut aussi les préserver car c'est la mémoire de tout un peuple. l'accès de l'Instance Vérité et Dignité à ces archives est censé avoir été encadré par une loi. Mais ce qui est troublant est le timing que S. Ben Sedrine a choisi pour les récupérer. On dirait qu'elle est pressée par une
quelconque échéance ou pour empêcher quelqu'un d'autre de mettre la main dessus. Je termine par dire que la personnalité de S. Ben Sedrine est controversée. Je ne nie pas le passé militant de cette dame. Néanmoins, des zones d'ombre sur ses agissements et ses relations avec certaines personnalités et des partis politiques sèment un doute sur l'usage qu'elle ferait de ces archives. Pour surmonter cette difficulté, il serait bon et utile
d'encadrer l'accès et l'exploitation de ces documents, de façon à ce que tout soit transparent et que ces archives soient à l'abri de destructions malveillantes ou d'une quelconque occultation à caractère purement politicien.

Alerter