الجيلاني الهمامي: لم نختر الحياد في الرئاسية كما فهم البعض وسنصدر بيانا الأسبوع الجاري ندعو فيه قواعدنا لاتخاذ موقف انتخابي محدد

<img src=http://www.babnet.net/images/9/jilani-hammami.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في الجبهة الشعبية الجيلاني الهمامي في حوار خص به صحيفة القدس العربي الاثنين 15 ديسمبر أن الجبهة لم تختر الحياد بالنسبة للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية كما فهم البعض بل أنها ستصدر بيانا منتصف الأسبوع الحالي تدعو من خلاله قواعدها ومؤيديها لاتخاذ موقف انتخابي محدد.
وأوضح الجيلاني الهمامي أن بيان الجبهة الشعبية بخصوص موقفها من الدور الثاني لم يبتز المرشح الرئاسي الباجي قايد السبسي وانما كان دفعا نحو اتخاذه موقف بخصوص تشكيل الحكومة القادمة وعدم مشاركة حركة النهضة فيها, مضيفا " نداء تونس وحركة النهضة تحالفا في حكم تونس سابقا من خلال انتخاب رئيس مجلس النواب والمصادقة على قانون المالية لسنة 2015 والذي لم تصادق عليه الجبهة الشعبية نظرا لوجود اخلالات داخله".
وتابع الجيلاني الهمامي "قائد السبسي يحتاج لبعض الوقت حتى يعيد ترتيب البيت من المنظومة القديمة، لذلك أردنا أن يتقدم للشعب التونسي بالتزامات واضحة لتبديد المخاوف حول جملة من المشاكل''.



Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 96615

3AIBROUD  (Tunisia)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 18:02           
Le mot d'ordre du Front Pop c'est "barrer la route à Marzougui". Les Poctiens et surtout les Watadiens sont connus par un langage vulgaire ; ce mot d'ordre en fait partie. Ce sont des baltagias de première classe. Malheureusement pour eux, ce bulldozer catégorie 3M racle tout ce qui l’empêche dans sa tournée ; même dans leurs fiefs. Il arrive à cristalliser les gens qui lui mettent des jalons sur les routes que le Front Pop veut barrer.

Mavb2013  (Tunisia)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 17:05           
تي حتى تفهمو أنتم فاش تقولو

Mandhouj  (France)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 15:43           
يتموقع المرزوقي اليوم في صف المساندين لتحول تونس من أسطورة الحزب الواحد إلى عالم التنوع و الديمقراطية . طيلة نضاله السياسي و الحقوقي دافع عن التعددية السياسسية و عن حقوق الانسان المدنية ، السياسية و الاجتماعية . من اللحظة الأولى ساند الثورة ، و التحم باهدافها.
المرزوقي اليوم يمثل كسر ثقافة الحزب الواحد . و كل تدخلاته تؤسس لثقافة الديمقراطية في المجتمع لتكون منوال تعامل سياسي و إجتماعي . و المشروع الوطني الجديد هو مشروع ديمقراطي بالأساس ، يبنيه جملة من الفاعلين يلتقوا على فكرة الديمقراطية كمنهج للعيش المشترك .
لذلك سننتخب المرزوقي ، و نتشرف بانتخبه.

KhNeji  ()  |Mardi 16 Decembre 2014 à 14:36           
اقول للهمامي الثاني من انت حتى تحددللناخبين من يختارون اتعتقدانهم قطيع من الغنم ل

Essoltan  (France)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 14:30           
لا بيان ولهم يحزنون , لقد اخترتم حليفكم السبسي ولا فائدة في الكذب , أنتم خداعون وأولاد حرام ... ... ...

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 11:20           
كل من تردد وتذبذب ورفض ان يذكر اسم الهم المرزوقي كرئيس لتونس ودون . فهو منافق انتهازي خبيث وخائن ولا كرامة له ولا نفوذ له بل يطبق الاوامر وينتضر قرار الصهاينة و الحكومة الامريكية.
هم خونة منافقون واذلة .
والحمد لله فلا يحتاج الشهم المرزوقي لكم وله الله وشعب تونس

Mohamoha  (Tunisia)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 11:08           
هم الجبهة شعبية الوحيد هو النهضة ولا شيء سواها فهو موقف أديولوجي ما تمنعه عن النهضة الحزب الثاني في البلاد ب 950 ألف صوت مقابل 123 ألف للجبهة ل11 حزبا أي بمعدل 11 ألف لكل حزب ههههههههههههههه وهي المشاركة في الحكم مع النداء تريده لنفسه فعن أي جبهة تتحدثون فلا علاقة لها بقفة خالتك مبروكة وفقر عمك عمار حكاية فارغة وجبهة فارغة ونضال فارغ فهي جبهة إلى الزوال وسوف ترون في الانتخابات القادمة.

Mandhouj  (France)  |Mardi 16 Decembre 2014 à 10:27           
من يساند المرزوقي ؟

من كل أطياف الشعب نجد مساندين "مثقفين ، رجال مسرح ، يسار ، قوميين ، شباب ، شيوخ ، اسلاميين ، نساء ، رجال ، اصحاب المهن الحرة ، موظفين في السلك العمومي ..."

يجب أن يفهم الجميع أن المشروع الوطني التونسي لا يشارك في بلورته عائلة فكرية واحدة، أو طبقة إجتماعية واحدة . و أن أكثر الساريين الاجتماعيين يساندون المرزوقي . و أن مجموعات كثيرة من ألترنتيف "les alternatifs" يساندون المرزوقي، لان مع مشروع الحريات الذي يحمله المرزوقي يمكن "ديمقراطيا" العمل في إطاره على إيصال فكرة الحل الثالث "البديل المتوازن" التي لا يحملها أي حزب . و فكرة الحل الثالث ليست فكرة حزبية ، لان عمقها السياسي يرفض دائرة مجتمع
الاستهلاك الذي تدير رحاه الفكرة
الليبرالية و الفكرة
الاشتراكية الغربية التي تؤسس لاقتصاد السوق بالمفهوم المتداول لدينا .

إنتهى الحديث ، المستقبل لمجتمع الحريات و الكرامة .
و المرزوقي يحمل جزء من هذا المضمون . أما التجمع ، فهو عمق القمع و الاقطاع "السلب و النهب لثروات البلاد ".


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female