" سكتها خير "

مي القصوري على وحهها الحياء و العفة وجميلة ولكنها لا تضن ان هذه الخصال ايجابية ورحمة من الله.
فتراها تحاول ان تضهر وجه اخر وشخصية اخرى قوية اقرب للرجال منها للنساء .
وتقلد الوقحات القليلات الدب و الحياء و المنافقات .

وفي الحقيقة هي تونسية جميلة رقيقة يضهر على وجهها الخجل والحياء والعفة

مع الاسف تعاني من نقض وضعف شخصية وكانها تحس بان لاقيمة لها ولا احد يراها ويسمعها , فتراها تجتهد لتلفت الانتباه وانها موجودة .



ان شاء الله تفيق من سباتها وترى انها جميلة وكما هي و لا داعي للتمثيل , وان تستغفر لذنوبها وان تحمد الله على ما اعطاها الله من جمال وانوثة وتصبح من الصالخات الطيبات الشريفات .

ونزيدكم زيادة صديقها عبالعزيز ماكلة طريحة من عند عصابة نداء تونس

Langdevip (France) إن الطيور على أشكالها تقع .
أما السيد Bannour (Tunisia) فأقول له حتى في قلعة الأ ندلس هناك طبقة بورجوازية mais cette petite dame n'a jamais habité KALLAT EL ANDALOUS donc elle n'appartient ni à la classe de s bourgeois ni à la classe des nobles , elle est peut être un peu emportée par la mode de la fausse bourgeoisie.
Elle se voudrait toujours se voir qu'elle connait tout , qu'elle savait parler en français et tout ça c'est révolu, on déteste de plus en plus ces personnes de vanité ancestrale exetrémiste.

لمن لا يعرف مايا القصوري

مايا القصوري صديقة عبد العزيز المزوغي القيادي في نداء تونس

حسب الموقع التونسي لاصحاب النفوذ في تونس:

www.lobby-leaks.com

الأولويات الأربع :
- التوازن في السلطات ،
- التوافق ،
- العدالة الانتقالية ،
أهداف الثورة .

في هذا الاطار يمكن تاسيس لقواعد مصالحة وطنية ، تدخل بها تونس طور جديد و جدي في بناء تونس للجميع ، تونس الجديدة .

مع محمد الناصر ، البجبوج ، مرزوق ، البكوش ، قسيلة، ... و غيرهم من المعربدين ، تونس تترشح لمرحلة سياسية ، سيسودها سوء تسير شؤون البلاد .
إنه حري بشعب تونس أن يفرض توازن السلطات عبر الصندوق ، بانتخب المرزوقي .
بن علي هرب

هي تعبّر للطبقة البرجوازية أنّي منكم و إليكم في حين أنّها بنت قلعة الأندلس المناطق النائية و بنت الحوماني ويظهر ذلك من خلال تعصبها وجهلها لآليات الحوار الرّاقي.و بما أنها لم تفلح في مجالها و هو المحاماة هاهي تتطفّل على الإعلام محاولة فرض وجودها ،لكن في كل مرة تأكل صفعة من أحد السياسيين و تجد نفسها منعزلة في زاوية،رغم أنّ زوجها أهين و طرد من مقر النداء من طرف الحارس لا القادة لكن بتملّقها تريد العودة به ذليلا في النداء لأنّ هذا موقعهم الأصلي الذل
و الإهانة

أريد أن أوضّح لبعض القرّاء بأنّ الثّورة العلمية هي الثورة ضدّ النّفس و هي ليست بثورة دموية أو عداوة عنيد*. نريد بها وضع أسس و قوانين تنتدفق من نبعنا و تتناسق مع نمط عيشنا الرّغيد*. نجنح لها بسلم و إحترام لكلّ المخلوقات، إنّ في فهم عيشها و دراستها علوم تفيد* . نريد إعداد أمّة ذو علم و كرامة و تواضع تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، و هو ماكنّا عليه من بعيد*. إنّ المظاهر لا تكشف الحقيقة بأكملها فللباطن خدع ومآرب لا يعرفها إلاّ من صدق في قوله و أخلص
في عمله واستقام في إيمانه برعاية ربّ مجيد*. الله نور السماوات و الأرض لا علم لنا إلاّ بإرادته و هدايته، هو أقرب إلينا من حبل الوريد*. يجيب دعوة الداعي إذا دعاه يظل من يشاء من الغافلين و يهدي إلى نوره من يشاء، فالله ليس بظلاّم للعبيد *. يهتدي المرء في رؤياه وفي صواب عمله بفضيلته ولا بخشونة عيشه، فمن المدح و الإغراء يخشى كلّ عالم و أديب*.إنّ من خصال المؤمن زرع المعرفة و إدخال البهجة و السعادة في كلّ قلب كئيب*.

أليس بهذا الرّجل الّذي كان يتغزّل مع صاحبته في حين كان زملائه في المجلس التأسيسي يناقشون كتابة الدّستور؟ يجب أن نضع حدّا لهذه المهزلة السياسية و نضع كلّ شيء في مكانه و رتبته الإجتماعية. التّمكّن من العلم، الإنظباط و الإحترام المتبادل و الأخلاق الحميدة صفات واجبة للمسؤول السّياسي. يجب أن يكون المثل الأعلى للأجيال الصّاعدة. لن نترك بلدنا عرضة للفساد. فليبقى كلّ إمرئ في مكانه الإجتماعي، إنّ الذهب يفقد ثمنه في خلطه مع المعادن الأخرى.

اكشفي جيدك أو أكثر و لا تخافي فالدستور يحميك

لو كنت
langdevip
لغادرت

هذا الفكر ينم عن شخصية مريضة، والمضحك المبكي أن حامليه هم فئة قليلة جدا ولكن يريدون إقصاء غالبية الشعب التونسي. هل يعلم هؤلاء أنهم يسيؤون لأنفسهم أكثر من غيرهم بهذا الفكر الإقصائي؟

@Langdevip
تضحك والضحك عليك

وراء كل رجل ضعيف امرأة متسلطة خبيثة

ميا لقصوري تفتح النار على بن غربية من العيار الثقيل

حشماتو قدام الناس و طلعطلو الخل من خشوشو

معلمة يعطيها الصحة

M.Lksouri c. la dame de fer des débats TV bravo
bonne continuation pour des débats démocratique

vive la femme Tunisienne

ربي يهديها كيما هدى مهدي بن غربية اللي كان في وقت من الأوقات ينثهج لا نفس الأسلوب لكن نفس المبتغى ...

لا للبغدادي ولا للبغدادية .

على المجتمع المدني أن يتصدى لكل الدواعش الاستئصاليين كما يحدث في الديمقراطيات الغربية .

أميرة داعش التونسية تستنسخ قوانين البغدادي .