صورة اليوم : محمد فريخة على خطى الباجي قايد السبسي وحمة الهمامي

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/frikhaboulbababa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - واصل المرشح الرئاسي محمد فريخة حملته الانتخابية بزيارة الى ولاية قابس يوم الاثنين 10 نوفمبر .
والتقى محمد فريخة بعدد من المواطنين في الجهة قابس أين استمع الى مساغلهم وتطلعاتهم للمرحلة المقبلة.
وأكد محمد فريخة على ضرورة التعجيل في ايجاد حلول لمشاكل التلوث التي تعيشها ولاية قابس.

وختم محمد فريخة زيارته الى قابس بزيارة مقام الولي الصالح أبو لبابة الأنصاري حيث تولى قراءة الفاتحة في مقان الولي.




وجدير بالذكر أن الباجي قايد السبسي قد زار في وقت سابق مقام الولي ابو لبابة الأنصاري كذلك فعل حمة الهمامي بزيارة ولي صالح في قفصة.






Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 94610

Zeitounien  ()  |Mercredi 12 Novembre 2014 à 12:15           
بعض المعلقين يحرفون الخبر ليجعلوا هذا المترشح يخاطب الأموات وفي الحقيقة والواقع فإنه زار قبر أحد الصحابة وترحم عليه وقرأ فاتحة الكتاب ولا عيب في ذلك بل عمله مطلوب في الشريعة الإسلاميّة إذ أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بزيارة القبور.

وهو المذكور في سورة التوبة أحد الثلاثة الذين خلفوا وهو أيضا حلاق الرسول صلى الله عليه وسلم.

ومخاطبة الأموات فعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرنا بها مثلا في دعاء دخول المقابر ولكنه ثبت في الشرع أن الأموات لا يجيبون.

Anis7777  (Tunisia)  |Mercredi 12 Novembre 2014 à 11:46           
كل الذين قدموا أنفسهم للترشح للإناتخابات هم ليسوا سوى بيادق في أيدي الغرب لا يملكون لأنفسهم شي
مطامعهم لكرسي الرءاسة يجعلهم يتلحسون بين الأحياء والأموات
أمة قادتها أبا بكر الصديق و عمر إبن الخطاب وعلى وخالد و صلاح الدين وطارق إبن زياد
أما اليوم للأسف يجد هؤلاء الخفافيش
أمة باعت نفسها للغرب وألقوها في مزابل التاريخ
ولكنها أمة ولادة ستنجب الرجال لتعود إلا مجدها

Jajouna  (Tunisia)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 09:05           
جاء يتعلم في مشية الحمامة نسى مشيتو ، فيسع طاح على راسو وصدق إلي مخاطبة الأموات تفيد الأحياء .

Mandhouj  (France)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 08:23           
Lettre ouverte
Mr Mohamed FRIKHA
Personnellement j'ai du respect à tout individu qui réussi; mais en politique le peuple a le droit de prendre son temps pour connaitre les individus.
Aujourd’hui la Tunisie passe par le moment finisseur de la nouvelle construction (la deuxième république), l’élection présidentielle. Donc il ne faut pas disperser les voix du peuple qui tient à la rupture avec les mécanismes de la dictature, les voix de ceux et celles qui ont lutté depuis le 14 janvier 2011 au soir contre la contre révolution, le putsch.
Par conséquence, je vous demande de se désister et au plus vite ‘’avant le 1er tour’’, pour le compte de Moncef El MARZOUKI.
- Son élection sera la garante d’un équilibre au niveau de deux têtes de l’exécutif,
- Son élection sera une garantie pour faire réussir la constitution d’un gouvernement de consensus qui servira les intérêts de la révolution, (ses exigences, ses objectifs),
- Son élection sera une garantie pour que le dialogue national continue à servir au mieux « par sa contribution » les grands choix d’intérêt général et collectif (les grandes reformes structurelles, et les grands choix économiques),
Plusieurs autres arguments pourront être développés.

Par avance merci
Tarek MANDHOUJ

Ateff  (Tunisia)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 07:09           
أبولبابة الأنصاري ليس وليا صالحا بالمعنى المتداول اليوم(متاع الزوي)...بل هو صحابي جليل

Adamistiyor  (Tunisia)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 22:41           
المرزوقي يعدنا بالمستشفيات

ومنافسوه يعدوننا بالحسينيات


MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 22:25           
المرزوقي يخاطب الأحياء ومنافسوه يخاطبون الأموات ولك الإختيار بين الموتى والأحياء .

Mandhouj  (France)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 22:20           

تونس تواجه تحديات عظمى ، و الشعب واعي بها :

- تحدي توازن السلطات: انتخاب المرزوقي هو الحل ،
- تحدي سياسي : حكومة التوافق هي الحل ،
- التحدي الديمقراطي : التعدد السياسي هو الحل ،
- تحدي أمني : محاربة الإرهاب بالوحدة الوطنية هي الحل ،
- تحدي اقتصادي : ثقافة الجهد و العمل و الامتناع عن الإضرابات العشوائية هو الحل ،
- تحدي المديونية : تسهيل الاستثمار، ترشيد الاستهلاك و الوطنية الجبائية العادلة، هو الحل ،
- تحدي إكلوجي و بيئي: منوال تنمية جديد هو الحل ،
- تحدي إداري: إصلاحات جوهرية ، و تركيز اللامركزية ، عبر التوافق و الحوار الوطني ، هو الحل ،
- التحدي الإستراتيجي : إقامة الوحدة المغاربية، تدعيم التعاون العربي و الإفريقي ، الانفتاح على العالم و اعتبار القضية الفلسطينية قضية وطنية أولى، هو الطريق هو الحل ،
- تحدي تاريخي و أخلاقي : عدالة انتقالية و مصالحة وطنية. منوال عدالة انتقالية تونسي/ تونسي ، يتلاءم و الحالة التونسية هو الحل . المسامح كريم، و الجهد يبذله الجميع .
كلنا لتونس و تونس لنا .
تحية إلى شعب الثورة .

Tuttifrutti  (Singapore)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 22:19           
Votez Marzouki
24 Karat


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female