راشد الغنوشي يتلقّى رسالة شكر من المرشد الأعلى للثورة الايرانية علي خامنئي

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/marzouiraaan.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استقبل الاثنين 10 نوفمبر زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي السفير الايراني بتونس مصطفى بروجردي الذي هنّا الغنوشي بنجاح الاستحقاق الانتخابي الأخير.
وسلّم سفير ايران بتونس لزعيم حركة النهضة رسالة شكر من ن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية السيد علي ‫خامنئي‬ ردّا على رسالة سابقة كان أرسلها الشيخ راشد إليه للاطمئنان على صحته.
كما قدّم مصطفى بروجردي دعوةً إلى الشيخ راشد الغنوشي للمشاركة في مؤتمر دولي للسلام تعتزم الجمهورية الإيرانية تنظيمه في المدة المقبلة.










Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 94607

Humanoid  (Japan)  |Vendredi 14 Novembre 2014 à 10:36           
إلى أخي وعزيزي MSHben1
أنا أعرف عددا من الإيرانيين هنا، جاؤوا للدراسة، وهم بصراحة عباقرة ونوابغ، وأحترمهم بشدّة.. وكلّهم تقريبا يرون الشيء ذاته : إيران لا تختلف عن السعودية في تدخل المؤسسة الدينية من حيث هي للإفتاء في أمور لا تخصّها.. كأن تملي على الرئيس ما يفعل وما لا يفعل، وما يقول وما لا يقول، والكل يحبّ الرئيس الإيراني الحالي لأنّه أكثر اعتدالا ومنطقيّة، ولكنّه للأسف محدود الحركة والصلاحيات فالمرشد الأعلى هو صاحب اليد الطولى، والكل لا يحبّ ذلك. هذا باختصار يسمّى
كهنوتا، وهو ما يحصل في السعودية حيث يأتيك المفتي ليقول لك إن استعمال تويتر حرام أو لا أدري ماذا لأن مفاسده عديدة ويتهدد الأمن القومي و.. و.. و
هناك العديد من الطرائف التي يتداولنوها حول فتاوي المرشد خامنئي، وهي لا تختلف عن فتاوي شيوخ العرب

وبكل الأحوال، كما قلت لك، تسعة أعشار الشعب لا يحبّه، ولكنّه نهض بدولته.. وصدّام حسين أيضا كانت الغالبية لا تحبّه ولكنّه جعل من العراق قطبا علميا وصناعيا قبل أن تدمّره الحرب مع إيران وخيانة العرب له والحصار الأمريكي عليه.
كونه ناجحا لا يعني أنّه الأفضل أو أن الناس يحبّونه
تقبل تحيّاتي أخي الكريم
دمت بود

Ghocen  (Tunisia)  |Mercredi 12 Novembre 2014 à 12:49           
**********

Hached  (Tunisia)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 16:44           
Nous sommes tous musulmans

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 13:41           
@Humanoid
لا تخطأ فان الهمج و المتخلفين و الارهابيين هم المجرمين الذين من كل حدب ينسلون فغزوا سوريا الشام أم العرب علما و عملا و اسلاما حقاني . أما السيد علي خاميني فأنه من أرقى العقول الاسلامية في العالم جعل من ايران ندا للند مع امريكا و ما المباحثات النووية رأس رأس الا دليل على ذلك و ما دخول ايران المحيطات بالملاحة العالمية الا دليل على ان ايران أضحت قوة عالمية ينحنى لها الغرب و ما بقي في الامم من المتخلفين الا العرب الغوغائيين المتخلفين و سمتهم منذ قرون
هي الارهاب و العنصرية و التقتيل و التهجير و التفجير و هذا تكتيكهم و هذا ما وصلت اليه عقولهم الغبية هو سبب بليتهم الى يوم يبعثون أذ انه تكتيك لا يسمن و لا يغني من جوع و به قضوا على بلادهم من سوريا الى العراق الى اليمن الى ليبيا و لبنان و بعد سنة او سنتين سيصل التخريب و التدمير و التهجير الى مصر و السعودية بفعل الارهاب و المتخلفين .

انا mshben1 خبير الاستراتيجيين و عالم الحياة و الدين تقني من التقنيين و حقاني من الاسلاميين و ديمقراطي من الديمقراطيين مستعمل العقل و العلم و العمل لفائدة الوطن و البشرية و الدين .
.

Nourlhouda  (Tunisia)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 08:12           
الاخ باردو تونس
اذن هذاهو مفهوم التقية عندك سلم ربي قرايتك

Humanoid  (Japan)  |Mardi 11 Novembre 2014 à 02:18           
تونس بلد العجائب : حاكم سوريا قاتل سفّاح (وأنا أشهد بهذا) والعلاقات مع سوريا يجب أن تقطع ولكن إيران المساند الرسمي لبشّار في جرائمه، صديق ودود.
ولو أن الهدية وصلت من الرئيس الإيراني لكانت مقبولة، فهو معروف بتوجّهه المخالف تماما للتوجه الإيراني القديم، ولكن أن تصل من المرشد الذي هو السبب في بلاء الشعب الإيراني والشعوب العربية المجاورة ؟؟؟


Incuore  (Tunisia)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 22:25           
كان على الغنوشي ان يحترم الاموات الذين تلعنهم ايران و الاحياء الذين تقتلهم في سوريا و العراق و اليمن و لبنان و الدول التي مزقتها يبدو ان الغنوشي لا يعرف إحترام ذكرى الموتى لعله لم يقرأ الام احمد ابن حنبل او ريكور ما دام من المتفلسفين!!

Mandhouj  (France)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 21:49           
تونس تواجه تحديات عظمى ، و الشعب وعي بها :

- تحدي توازن السلطات: إنتخاب المرزوقي هو الحل ،
- تحدي سياسي : حكومة التوافق هي الحل ،
- التحدي الديمقراطي : التعدد السياسي هو الحل ،
- تحدي أمني : محاربة الارهاب بالوحدة الوطنية هي الحل ،
- تحدي إقتصادي : ثقافة الجهد و العمل و الإمتناع عن الإضرابات العشوائية هو الحل ،
- تحدي المديونية : تسهيل الاستثمار، ترشيد الإستهلاك و الوطنية الجبائية العادلة، هو الحل ،
- تحدي إكلوجي و بيئي: منوال تنمية جديد هو الحل ،
- تحدي إداري: إصلاحات جوهرية ، و تركيز اللامركزية ، عبر التوافق و الحوار الوطني ، هو الحل ،
- تحدي تاريخي و أخلاقي : عدالة انتقالية و مصالحة وطنية. منوال عدالة انتقالية تونسي/ تونسي ، يتلائم و الحالة التونسية هو الحل . المسامح كريم، و الجهد يبذله الجميع .
كلنا لتونس و تونس لنا .

Bardo_tounes  (Denmark)  |Lundi 10 Novembre 2014 à 21:32           
ايها الشيخ الجليل , احذر هذه الفئة واكف باعلاقات دبلوماسية ولا اكثر من ذلك .
فلاتفتح ابواب تونس الحرة المسلمة المؤمنة بالله وشعبها ودياناته المختلفة والذي لافرق بينهم الا بالتقوى والتونسيي لاخيه التونسي رحمة .
فلا تفتح ابةابواب بلادنا لهؤلاء الذين لا يريدون الخير لاي دولة غير الشيعة .
ايها الشيخ انت تغلم خبثهم , ومبدأ " التقية " عندهم وانهم اهل الغدر والفننة,كلما حلوا بمكان الا وافسدوه وزرعوا الفتنة بين الناس .
فاكتف من فضلك ايها الشيخ بعلاقة عامة دبلوماسية ولاغير .
لايريدهم شعب تونس و الخر وهم خطر على ديننا وثورة تونس الحر الشهم .

"لمن لا يعلم ماهي التقية , هو ان الشيعي يقسم ويعد اخوانه الشيعة بان لايثق باي انسان ليس بشيعي فيعاشره ويلعب دور الصديق المخلص والاخ ,وان يكون مستعد لغدره وحتى قتله يوم ياتي يوم تبدأ الشعيةالحرب ضد السنة و غيرها من الديانات.
وانضروا ماذا يفعلون بالسنة بسوريا والعراق.
هم سبب الدمار هم و الصهاينة فئة واحدة

ECHOUHADA  ()  |Lundi 10 Novembre 2014 à 21:31           
Il sear certainement sanctionné par ses frères.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female