حركة نداء تونس تعلن تمسّكها بنهج الحوار والتوافق لانجاح استحقاقات المرحلة

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/rachedconfff2.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلنت الهيئة التأسيسة لحركة نداء تونس التى اجتمعت الخميس 30 أكتوبر برئاسة زعيم الحركة الباجي قائد السبسي عن تمسّكها بنهج الحوار والتوافق لانجاح استحقاقات الثورة.

وتقدّمت الهيئة التأسيسية للنّداء ب خالص عبارات الشكر للناخبات و الناخبين التونسيين الذين برهنوا وفق بيان صادر عن الحركة عن سلوك حضاري ومسؤولية وطنية نعتز بها.








Comments


29 de 29 commentaires pour l'article 93968

Njimabd  (Tunisia)  |Samedi 1 Novembre 2014 à 09:09           

حملة انتخابيّة سابقة لأوانها
السبسي يقول كلام و كلّ من أعضاء حزبه يقول كلام فأيهم نصدّق
أمّا العجيب و المؤسف أن يقوم الشّباب بثورة أذهلت العالم يطرد من خلالها بن على و في الإنتخاباب يسلمها لشيخ هرم كلّ يعرف ماضيه الأسود في التزوير و القمع

أيّها النّاخب اتقي الله و كن صادقا مع نفسك و مع خالقك و اختر رئيسا يتميّز بالصفات التي ذكرها الله و يكون صمّام أمان لعدم رجوع الإستبداد و حكم الحزب الواحد و لا أرى هذه الصفات حاليّا إلاّ في الدكتور منصف المرزوقي الّذي اكتسب خبرة و هو الوحيد الّذي ثبت على مواقفه الثوريّة و لم يتزحزح.

يقول الله تعالى في سورة القصص عن سيّدنا موسى: إنّ خير من اخترت القوي الأمين
و يقول تعالى في سورة يوسف عن سيّدنا يوسف: اجعلني على خزائن الأرض إنّي حفيظ عليم
الرّسول صلّى الله عليه و سلّم كان يلقب في قومه و من قبل نزول الوحي ب: الصاّدق الأمين

Roudakhan  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:54           
(خبزة القاطو في وسط الطاولة ( في الصورة
ستأكل بالتوافق
و سيتم الحوار حول أكبر البقايا

Amir1  (Germany)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:46           
ونس العزيزة أمام سبيلين: إما أن يتبع الجمع السياسي كل واحد هواه
ويبدأ الإشتغال على الإستئصال وإلغاء الآخر وهو أمر متى بدأ لن يعرف إلا نهاية مأساوية مهما طال الزمن ويزيد البلاد تخلفا. وإما توافق أوسع ما يكون يعمل على ألا يستثني أحدا ويتقاسم السلطات بشكل يطمئن الجميع ثم يبدأ الإشتغال على تغيير كلي للأوضاع الإقتصادية والإجتماعية...إلخ
الأحزاب تتحمل مسؤولية ذلك بقدر ترتيبها وفق النتائج الأخيرة
ما ستقدم عليه الطبقة السياسية سيكون لهبالغالأثر على جارنا الجنوبي ثم سيرتد لنا أثر ذلك سلبا أو إيجابا...وهو أمر التفكير فيه أولى من الحديث عن إعادة العلاقات مع سوريا التي بات أمرها في أيدي قوى أكبر منا بكثير

Toucom  (France)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:41           
الذين لا يعرفون بن علي يصدّقون السبسي...

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:28           
هل المخلوع يراقب الجلسة عن طريق سكايب ؟

Amir1  (Germany)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:24           
يبدو أن الحوار الوطني، هذا الحل السحري لكل المشاكل، أخذ مكان المخلوع بن علي

SFAXIEN14  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:21           
مستقبل تونس في شبابها كما تبينه الصورة
عودت الدينصورات

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:15           
@Humanoid أبو عمامة هو مجرد مرافق لدفع فواتير أبو أوباما .

Wildelbled  ()  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:12           
@Tunisia 14 ( France )
Grand bravo pour les recherches sur la vie politico Intellectuelle de notre cher president si Moncef Maezougui .
cordialement et patriotiquement
wild el bled

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:11           
@Nouri جاد الفقير بما عنده والمهم الإمساك برأس الخيط .

LEDOYEN  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 16:11           
Celui qui a menti, devient difficilement crédible.......à méditer

Volcano  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 15:47           
اجتماع لحظات قبل الكارثة

TunisiaYes  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 15:08           
أهنّئ نفسي والشّعب التّونسي على ممارسة تقاليد تسليم السّلطة بشكل سلمي وديمقراطي من غير عنف ولا انقلابات ولا فوضى،والحمد لله على هذه النّعمة الكبرى لأنّها مناعتنا القويّة للقضاء على الإرهاب.
لكن بعض النّاس إمّا خائفون،أو مُتخوّفون من وصول النّداء إلى السّلطة بحجّة أنّ التّجمّع عاد من جديد،وأنّ زمن الحرّيات قد ولّى،وأنّ الإسلام سيُحارب،وهذا كلّه تخريف وهرطقة بعيدة عن الواقعية والحقيقة الملموسة:
أوّلا:لأنّ حرّية التّعبير والتّنظم السّلمي،وإرساء دولة القانون والمؤسّسات،هو حقّ اكتسبه الشّعب التّونسي بدماء شُهدائه،فلا يوجد في الدّنيا شخص أو حزب أو تنظيم يستطيع أن يسلبه منّا،لأنّ كلّ هؤلاء صغار أمام وحدة الشّعب التونسي وكرامته.
ثانيا:ينبغي أن تنتهي لغة التّخويف من بعضنا البعض،ونداء تونس ليس هو التّجمّع،بل هو خليط من خلفيّات متعدّدة بمن فيهم التجمّعيون سابقا كما في داخل النّهضة أيضا، فالنداء لا تجمعهم إيديولوجية سياسية معيّنة،وهي من مميّزاته لأنّه صورة مصغّرة عن الشّعب التّونسي بحسناته وسيئاته،وقد تكون سبب ضعفه وتشتّته إن لم يحسنوا إدارته.
ثالثا:إنّ معرفتي بعقليّة قيادات النّداء لا تفكّر بهذه الطّريقة،لأنّهم يعلمون يقينا،ومتّفقون أنّ تضييق الحرّيات سيؤدّي إلى إضعافهم وتشتّتهم،وخسارتهم في الانتخابات القادمة،ونحن نعيش في حياة سياسية جديدة مبنيّة على التّعايش والتّوافق،وتناقل السلطة بشكل سلمي كما سطّرها الحوار الوطني والدّستور التّونسي.
رابعا:أنّ السّلم في المجتمع والوحدة الوطنيّة،ومكافحة الإرهاب الذي يهدّد الجميع هي أولويّة قصوى لدى جميع الأحزاب الفائزة،وهاجسهم الأساسي كما لمسته في أغلبهم،وإن كنت غير راض عن الجميع في طريقة محاربته،كما أنّ فتح ملفّات بعضهم لبعض سيدمّرهم جميعا،ولغة الانتقام لا تنفع أحدا،والمصالحة الوطنية هي روح الثورة التونسية،بل هي سرّ نجاحها وسلميّتها،وذلك يكمن في أنّ ثورتنا غير كلاسيكية وليست دمويّة إقصائيّة،بل هي ثورة تصالحية بين النّظام القديم والجديد منذ
بدايتها إلى الآن،فلا داعي للكذب على أنفسنا،فمتى خرج التّجمّع من الدّولة حتى يعود.
خامسا:أنصح المتطرّفين فكريا وعقائديا داخل الحزبين الكبيرين في تونس أن يتصدّقوا علينا بسكوتهم أوّلا، وانسحابهم ثانيا إن لم يتراجعوا عن فكر الإقصاء والانتقام والعنف اللّفظي والمادّي،وإلاّ فأؤكّد لهم أنّ الشّعب التّونسي سيتقيّؤهم ويخلعهم،وكلّ من حكم تونس بالسّيف فشل،وتاريخنا القريب والبعيد كفيل بردعهم.
سادسا:وأوّلا وآخرا كلّ سلطة جديدة لا تتبنّى استراتيجية الأمن الاستباقي لضرب الارهاب في رحم أمّه،ولا تحترم الخصوصية التونسيّة في هويتها الزيتونيّة السنّية المعتدلة سيكون عرضة لنقدنا وضغطنا المتواصل حتى الاصلاح،وبالتّوفيق للجميع.

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 15:07           
@MOUSALIM
قصدك "أبو عمامة". وعلى كل فللثورة رجال يحمونها، والنهضة لم تكن يوما حامية للثورة.
ونسأل الله أن يحمي البلد.

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:54           
@ Mousalim

وضّح، آش تحب تقول ؟

TunisiaYes  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:53           
التاريخ سيشهد للمواطن التونسي بأنّه حسم الصراع السياسي بطريقة ديمقراطيّة وننتظر من حركة النهضة القطع تماما مع الإرتباطات الإديولوجيّة الاخوانيّة وذلك لمصلحة الوطن

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:52           
لا خوف من البجبوج مطلقا فهو -ورغم فرقعاته الصوتية بين الحين والآخر -فهو مجرد روبو يحرك عن بعد من رواء البحار ومجرد تكنوقراط لتنفيذما يقرره الخليفة أبو أباما الأمريكي ويتابعه أمير تونس بالسفارة الأمريكية وحتى في أي حوار مستقبلي سنسمع باستمرار -سنتحاور مع قواعدنا قبل التصريح بأي قرار .وبالمختصر تمخض الصندوق عن عقل واعي وعقل لاواعي قرار يطبخ بين ربوع الوطن وقرار يهندس بأعمغة لا تنتمي لهذا الوطن .

HawEsshih  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:51           
رسالة الى كل من يهمه الامر و من يقرا من الامر احسنه
لا تشمتوا لان الشماتة نار تحرق من اشعلها قبل غيره و لذلك فانها لعبة قذرة و خسيسة و غبية و لا تليق بنا .العبوا غيرها .
العبوا لعبة الجدية و المسؤولية و الوعى
العبوا لعبة يوم لك و يوم عليك و تذكروا دائما ان ما جرى على الناس بجرى عليك
ان ما افرزته الانتخابات ليس انتصارا لنداء تونس و هزيمة للنهضة .
انه لا انتصار و لا هزيمة .
ان ما وقع بالمنطق السليم و المسؤول و البالتوصيف الصحيح و الواقعى و الذكى هو انتصار لتونس و انتصار للديمقراطية فى بلادنا و انتصار لمنطق التعايش بيننا
انتهى عهد التقسيم و التمييز و احتكار الحكمة و النضج و الوعى
بدأنا عهد جديد عهد التصالح و التسامح و التعايش و التعاون

عدونا الوحيد و المشترك هو التخلف و الجهل و الفقر و كل ما يمنعنا من اللحاق بركب الامم المتقدمة و المتحضرة

Tunisia14  (France)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:46           

لمحة صغيرة عن السيرة الذْاتية " المنصف المرزوقي
- طبيب، ناشط حقوقي، مفكر و كاتب سياسي له اكثر من 100 ندوة و مقال
- دكتور في الطب من جامعة سترازبورغ إختصاص :
الطب الباطني / الطب الوقائي / طب الأعصاب
- إجازة في علم النفس من كلية العلوم الإنسانية بفرنسا )صوربون(
- استاذ سابق بكلية سترازبورغ
- أستاذ سابق بقسم الأعصاب بتونس
- أستاذ للطب الحديث بجامعة باريس
- 1970: جائزة المهاتما غاندي للمسابقة العالمية للشبان
- 1975: تجربة الطب في خدمة الشعب في الصين
- 1980: إنخرط في مجموعة الديمقراطيين الليبراليين
- 1981: جائزة المؤتمر المغاربي للطب
- 1982: جائزة المغرب العربي في الطب
- 1987: جائزة سكانو الإيطالية
- 1989: جائزة المؤتمر الطبي العربي
- 1989: جائزة المعهد الفرنسي للصحة
- 1992: ترأس الرابطة التونسية لحقوق الإنسان
- 1993: احيل على القضاء اثر تكوينه لجمعية الدفاع عن المساجين السياسيين
- 1994: سجن في السجن الإنفرادي لمدة 4 أشهر، أطلق سراحه في جويلية من نفس السنة اثر حملة وطنية ودولية وتدخل نلسن ماندلا
- 1994: جائزة هيومن رايتس واتش الأمريكية
- 1995: منع من أي بحث علمي
- 1996: جائزة كامب العالمية لحقوق الطفل
- 1996: جائزة رجال العلم الذين تميزوا بنضالهم من أجل حقوق الإنسان من الأكاديمية الأمريكية للعلوم
- 1997: أسس مع مصطفى بن جعفر وسهام بن سدرين وعمر المستيري وراضية النصراوي وحمة الهمامي ومختار الطريفي وأنور القوصري ونجيب الحسني اللجنة العربية لحقوق الإنسان وترأسها إلى غاية 2000
- 2000: طرد من كلية الطب بسوسة
- 2000: أسس رفقة مجموعة من الحقوقيين الشبكة الإفريقية لحقوق الطفل
- 2001: أسس صحبة سهام بن سدرين وثلة من المناضلين التونسيين المجلس الوطني للحريات
- 2001: أسس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية
- 2006 عاد إلى تونس دون موافقة السلطة للدعوة إلى عصيان مدني بهدف إسقاط نضام بن علي رحّل بعدها الى فرنسا
الكتب الطبية
1979 L’arrache corps
1982
تاريخ الطب للأطفال
El experimentacionen el ombre
1987
الزهري
الدليل في التثقيف الصحي
نموّ طفلك الجسمي والحركي
1995 المدخل الى الطب المندمج 1/2/3
2004 المشاكل الصحية الكبرى للنساء في العالم العربي
الكتب الادبية
1983 الطبيب والموت
1990 في سجن العقل
2001/2003 الرحلة 1/2/3/4/5
الكتب السياسيّة
1982 لماذا ستطأ الأقدام العربية ارض المرّيخ
1986 دع وطني يستيقظ
Arabes, si vous parliez 1987
1990 La mort apprivoisée
1996 حقـــــوق الإنســــــان ... الرؤيـــــا الجديـــــدة
1996 الاستقلال الثاني
2001 هل نحن أهل للديمقراطية ؟
2003 من الخراب إلى التأسيس / الإنســــان الحــرام
2004 عن أية ديمقراطية تتحدّثون ؟
2004 Le mal arabe
2006 حتى يكون للأمة مكان في هذا الزمان( لا مجال لمقارنته بغيره فالفرق واضح ):

HawEsshih  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:37           
كلام نهضاوى بعد الانتخابات

انت تشاء وأنا أشاء والله تعالى يفعل ما يشاء
فاز النداء وإنتصرت النهضة
التركة ثقيلة جدا والمتآمرون على الإسلام شرقا وغربا وخليجا كثيرون
لن تفلح النهضة حتى لو جاءت بحكومة ألمانيا لتسيير البلاد ما دام هناك من هو ضد كل شيء إسلامي
المرحلة تتطلب أن تكون النهضة في المعارضة حتى يعي الشعب أكثر وينضج ويعلم أن لا خلاص ولا مفر إلا مع الإسلام الذي فيه كل الحلول لكل مشاكل البلاد إقتصاديا وإجتماعيا وعلى رأي أحد المفكرين الغربيين: لو كان محمدا (صلى الله عليه وسلم) بيننا الآن لحل مشاكل العالم وهو يحتسي فنجان قهوة.
أغلى تحياتي للجميع بما فيهم من إنتخب النداء
مقتبس من عند احد الاصدقاء و شكرا له


Tunisia14  (France)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:11           
من الجنوب للشمال
وشعب الثورة والأحرار .. ليــكم قــال :
لا .. مشــــــاركة في حكومة النخلة وأولاد الحجامة
نعم كلنا ‫مرزوقي 2014 رئيــس الحرية والكرامة
عمّم لصناعة رأي عام وإرغام القيادات الثورية على الالتزام قبل فوات الأوان
‏لا ...مشاركة في... حكومة ...النخلة !!!!!!!

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:08           
الرجاء من الإخوة في حركة النهضة، بعد أن خيّبوا آمالنا كثيرًا وبعد أن ضيّعوا أو كادوا ثورتنا، الرجاء كل الرجاء منهم أن لا يقفوا صفّا واحدًا مع النداء. وأن يتركوه يعمل لوحده مع من سوَّلت له نفسه العمل معهم.
نريد رؤيتهم يعملون لوحدهم، ونريد رؤية تونس تحت أيديهم ليعرف كل مواطن حقيقتهم.
مكانكم في المعارضة، لا من باب وضع العصا في العجلة كما فعلوا هم واتحادهم، ولكن من باب المعارضة البنّاءة. ولنرَ كيف يحلّون مشاكل تونس.
نريد أن نرى كيف ينتهي مسلسل الشعانبي وكيف ستصبح جندوبة وباجة وسليانة والكاف الذين صوّتوا للنداء، نريد أن نرى كيف ستصبح جنانا وحدائق غلبا. وكيف ستصبح تونس منارة العالم ودرّة المتوسّط وتاج إفريقيا.
نريد أن نرى كيف سيقضون على البطالة وسيُعيدون للدينار قيمته، وللمأكل والمشرب سعره المعقول، وللسياحة المكربلة تألّقها وللخطوط الجويّة التونسيّة مكانتها.

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 14:05           
غير ذلك مستحيل عليهم تركيب حكومة، الآن انرى كيف ومع من

SOMBOL  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 13:58           
Ils ont intérêt ... sinon, on cours vite vers la libanisation de la scène politique !

Mahrane  (Belgium)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 13:54           
طريقة جلوس تثير الرّيبة ، وكأنها جلسة خمّاسة ، صبّابة ماء على اليدّين ، جلسة أشخاص تنتظر أوامر بل أنّ من الجالسين من خير البقاء مكتوف الأيدي ، إن في وضع المرافق بأكملها أيضا وضعا مسترابا وهو وضع مكروه في بعض البلدان ، وقربهم الشديد حدّ الإلتصاق بالطاولة هو أيضا وضع شبية بتلامذة المدارس لا بجلوس زعماء . إنها ليست جلسة لقادة منتصرين ، إنّ أصحاب القراروالمشاريع العملاقة لا يجلسون بتلك الطريقة الذليلة . كيف لأشخاص لا يعرفون الجلوس حول طاولة
قيادة بلد بأكمله.

Jawhar_Berlin  (Saudi Arabia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 13:51           
انت تشاء وأنا أشاء والله تعالى يفعل ما يشاء
فاز النداء وإنتصرت النهضة
التركة ثقيلة جدا والمتآمرون على الإسلام شرقا وغربا وخليجا كثيرون
لن تفلح النهضة حتى لو جاءت بحكومة ألمانيا لتسيير البلاد ما دام هناك من يضع العصا في العجلة
المرحلة تتطلب أن تكون النهضة في المعارضة حتى يعي الشعب أكثر وينضج ويعلم أن لا خلاص ولا مفر إلا مع الإسلام الذي فيه كل الحلول لكل مشاكل البلاد إقتصاديا وإجتماعيا وعلى رأي أحد المفكرين الغربيين: لو كان محمدا (صلى الله عليه وسلم) بيننا الآن لحل مشاكل العالم وهو يحتسي فنجان قهوة.
أغلى تحياتي للجميع بما فيهم من إنتخب النداء

Hemida  (Tunisia)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 13:47           
خبث التجمعيين جعلهم يدخلون من الباب كما وقع طردهم... اصبح التجمع يسمى النداء وشرع في تطبيق نفس السياسة المتبعة سالفا...
سوف نشهد تحولا ت كبيرة في المجتمع التونسي و في منسوب الحرية التي اكتسبها التونسيون...
سيعود الخوف من جديد عند بعض التونسيين المواظبين على الصلاة في المساجد و خاصة المتعودين على صلاة الفجر خارج البيت...
سيعود البوليس اقوى من اي و قت مضى و سيعود الاعلام للتطبيل و التزمير و النفخ في إنجازات النداء....
اعتقد ان بعض المسؤولين بالنداء لهم قائمة لأشخاص وجب التشفي منهم...
اتمنى ان أكون غالطا في استنتاجاتي و ان يعم السلم و الرخاء ربوع البلاد و ان يعيش كل التونسيين في رغد و رفاه.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 13:44           
برلمان حر وحرية التعبير واحزاب تراقب بعضها البعض وبالرغم من فوز نداء تونس الذي لم نرى منه الا تخريب و تدمير وعرقلة نجاح الثورة . فان و الحمد لله تونس تخرج منتصرة من صعوبة مابعد الثورة وتفوز بتعددة الاحزاب وبرلمان منتخب من طرف الشعب .
ولا رجوع الى الوراء . ولا حل غير العمل لمصلحة تونس والخروج بها من الازمة الاقتصادية التي تسببتم فيها انتم .
تونس امانة والامانة هامة امام الله وامام شعب تونس .
وان شاء الله تتذكروا ان ليس هناك اصدق من شرع الله واحسن دستور . فتونس دولة حرة مسلمة ودينها دين الحق و العدل و الرحمة والتسامح ومفتوح للجميع .

Karimyousef  (France)  |Jeudi 30 Octobre 2014 à 13:43           
Dans la politique rien n'est figé, il faudrait renforcer tout attitude favorisant le dialogue et valoriser les points communs entre les partis politiques.La Tunisie en a absolument besoin.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female